لسنا لأحدٍ...إنا لله فقط وإنا إليه راجعون طق،طق،طق..؟ هنالك شيطان يتربص بك..، (لا تفتح سوف تندم) -بوت سايت سَري @ALKASER_1_BOT -بوت تواصل @caseer_bot
للمشاركة في القناة ولأآرائكم
ابعثوا بكل ماتودون علي البوتات التالية..
@caseer_bot
@Alkaser_1_bot
انا ابأس حالاً من أن أأخذ أحداً على محمل الجد ...فلست بـ الشاب الطبيعي الذي سيشعر أن عليه أن ينعم بفترة شبابه بشكل سعيد..ورايق
انا أشعر حالياً أن علي أن أصبح قاتلاً متسلسلاً...أو ربما دبٌ كسلان.. ينام لأشهر طوال..
لستُ مثلهم....وقد لا تراني مجدداً لتلاحظ الفرق بيننا..
ـ الكاسر هنا
مضى الكثير منذ ان سمحت لمشاعري بالخروج لتصبح كلمات يقرأها الأخرون
ربما كنت اعاني من محنة الكاتب إن كُنتُ كاتباً اساساً..
وربما كانت مجرد رغبات بـ إثارة الإعجاب وجذب الإنتباه..
لم يعد لتلك الرغبات وجود ..
لقد ماتت بموت ذلك الشخص القديم .. ولقد أنجبني من رحم البؤس ومن ضرع المعاناة قد سقاني..
لست بسعيد ولست بغافر
أنا حاقدٌ متغافل
قد أُمهل نفسي كثيراً
ولكني أنفجر أخيراً..
لست بسعيدٍ أو مبتهل
انا قد ضقت ذرعاً وما عاد في القلب متسعٌ لنبضة..
سيتم التلاعب بك.. إن كُنت خجول
فـ لا تراعي المشاعر ..
دروس تعلمناها بعد فوات الاوان..ولربما علمنا إياها..
أشخاص أرذل من أن نأخذهم على محمل الجد حقاً...
فـ والله ما رأيت أحقر من عديم أصلٍ تبرأت منه الرجولة ..وذهبت لأهلها..وتلبسته نزوات النساء وأفعالها فناسبتة ولاق لها..
،كأصابعٍ وسطى مرفوعة
كزوايا أنيابٍ حاادة
كزوابعُ تتبعها موجة
من أقصىٰ منفاي أتيتُ
إستغرقت الكثير لأصل ..أراقب كل شيئ عن كثب، الوضع فوضوي حقاً حينما يُترك الأمر للعواطف..ويبدو ان هذا ماحدث..،
صغيري اللعين يُطارد نجمةٌ تلمع في السماء بينما المجرات بين أصابعي مهملات..،
في أعمَاق الفراغ في متاهات اللاشَيء،
في مكان يدعونة منفى اللامنتمين جعلت منة داراً للسُبات،
هناك حيثُ انا أتربص بأناي الكثيرة..
قتلتُ آلاف البشر في داخلي،في مخيلتي،في مشاعري،في كلماتي،وإنفصاماتي،وعذبت المئآت..
كواكبي لا تسقط،وكراهيتي دون حدود،
لست بشخص جيد ولست بشخص سيئ
أنا أكون كما يريدون..
لست ملماً بالأدب وقوانين النحو او الصرف..
كل الأفكار التي بداخلي هلوسات أشد بطشاً من قوانينهم لو كانو يعلمون..
لم تحتظني السماء ولم أُدفن بين نهديين هائلين ..لطالما كان الورق كفيلٌ بـ إحتوائي..
إنه الملل فقط يا سادة...سيد كل الإنبعاجات...!
ـ دكتاتور الكاسر
للثلاثينية دائماً عجرفة بغيضةٌ على الاخرين
وحتى الكاسر أيضاً
لا شغف لدي نحو الاطفال حقاً...
اما. العجرفة فـ أراهن بكل ثروات هاتفي أنه فقط الخوف والرهبة من شخصيَ الفضيع..
-لكُلٍ مِنّا لهُ مشاعرهُ الخاصة،
ويمتلِك كامل الحق..!
أن يُخفي مشاعره عن الكل،
لكن حيّن تُفكِر أن تُصبِح كاتِبًا،
ستتفاجئ بِأنك أصبحت عاريًا تمامًا،
ستَفضحُ كلِماتُك كُل ما تشعُر بهِ،
وبعد بِضع سنوات..!
ستكتشف بِأنّك بدأت بخيانة نفسك!
خُنت مشاعرك وأفكارك،
وكسرت حاجز الخصوصية لديك،
في اليوم الذي ستكتشِف به خيانتك،
ستبدأ بالبحث عن العُزلةِ التامة،
بل ستبحث عن الكثير منها،
فإذا أردت أن تكون كاتِبًا،
عليك بخيانة نفسك أولاً،
والخيانة تعني بِأن كلا الطرفين،
قد أصبحت الثقة لديهما، مُجرد دُعابة،
والثِقة بينك وبين نفسك شبهُ معدومة،
فنصيحتي لك، وأيضًا لي،
لا تُفكر يومًا أن تكون كاتِبًا.
| خيانة لا تثق باحد
-صداعٌ..!
يخترق الذاكرة كصِراع،
الوقتُ يمضي كسراب،
وكُلُ شيءٍ أراهُ وهم..!
النوم لم يعُد قادراً
على احتضاني كالسابق،
نغزٌ بالقلب وغصةٌ بالحلق
لا تبارحني،
لا أعاني من شيء..!
لكن أعراضُ الخيبة
من نفسي بدأت تظهر
بشكل يُخيف..!
دموعي التي تواسيني،
اختفت..!
لم تظهر منذُ فترةٍ طويلة،
هجرتني وخوفي عليها يزداد،
بعد كل شعورٍ قاتل
يحتاجُ وجود الدمع به،
لا صمتٌ يجدي نفعاً
ولا الحديث يحرزُ قدماً،
صوتي الداخلي أرهقني..!
باتَ الحملُ فوق طاقتي،
الموت الداخلي بطيء جداً
ومؤلم..!
تحيا جسداً دون روح
وتمضي وعلى وجعك السلام.
"معجزة صغيرة أخرى يا إلهي
قرصُ شمسٍ لامع يضمّ أطرافي الوحيدة
يضمّ الروح والجسد
وسط العاصفة
وسط الحقول و بقلب الثلج البلّوري
قرصُ شمسٍ لامع يحمل الوهج الأبيض
أريد يا إلهي للجناحات أن تكون هكذا
بهذه الصورة الشاعريّة و هذا الدفء الحنون
معجزة صغيرة أخرى
قطةٌ رفيقةٌ حُلوة
أحملها بكلتا يديّ
و نقول للشمس، فلنتوّهج معًا."
ستقرأ أحرفي ..وعلى الرغم من كونها قناة سكنتها لتجد ما يصفك وتسرقة.. ولربما تقتبسه
لن تشعر ان نصي يصفك
او يشبهك..
لن يشبة احد سواي
فعلية بصمتي وشخصيتي..
وتلك هِبتي.. ومميزاتي
عليك أن تكرهني..
عليك أن تراني كشخصٌ نرجسي فضيع حقير..
لأني سبقتك بذلك...
ولأني سأسبقك دوماً بخطوات
ولأني لن أكترث لأمرك البتة...
انا الكاسر ..ويسكنني شيطانٌ داشر..
انا الكاسر ...وحياتي عبارةٌ عن سِر
أتُراك تفهمني..
ـ انا هنا
لقد مللت العالم ..مللت النساء..مللت الموسيقى ومللت الشعر والوطن..
وإني لأكاد أقسم ان لا شيى يستهوي شغفي..غير إرضاء نفسي بعجرفتي
وتلذذي برؤية الآمال تضمحل وتتلاشى من نفوسكمُ
خُلقت لأكون دكتاتورياً...
خُلقت لأكون سيدك..
وحلمٌ كبير يقض مضجعك..!
للمرآة أهواء وللكاسر نزوات...!
انا لا أسقط ..بل أرتقي..
اهواء النساء قد تسقط الذكور ..
ولكنها حقاً لا تفلح معي ..بل معنا
نحن جمعٌ غفير من الرجال ونزواتهم شيطانية.. ترفع نفسها وتُسقط كل ما عداها....
لا أميل وإن مالت برأسك الأفكار والخطط..
ـ دكتاتور الكاسر ..
(كائن متعجرف)
ثابتٌ كمسمار
أسند وجهي بيدي بدلاً من إسنادة بصدر امرأةٍ صاخب
انظر للعالم بدونية..ومللٍ لا يطاق...!
-الكاسر
لقد وصلت لهذه النقطة من الحياة ولا أستطيع أن أتذكر كيف حدث هذا.. كل ما أعرفه أنني في الوقت الذي فقدت فيه البصر تمامًا ..
كنت أجد أشخاصًا لأرى العالم بأعينهم ..
استخدمت الأيادي التي مُدت لي .. صافحت بها وربت فوق أكتافي ..
ولوحت .....
أشخاصٌ أعطوني الأمل الذي كنت أفقده باستمرار ..
والأيمان الذي كنت أحتاجه..
....وأحيانًا ..
حين كنت أفقد نفسي تمامًا ..
كنت أضعني جانبًا - دون تردد -
وأواصل الطريق بأقدامهم..
- سبعونَ ألفَ ابتسامةٍ لا أرادية حينَ أسمعُ صوته
"منذ مجيئكِ
الكل مُبتهج هُنا
الشوارع
المنازل
السماء
الطريق
وأنا."
-
يا حبيبَةَ المَّطَر ؛ أنا أَنتَظِرُ الغَرَق.
ياناعم الخدين قلبي معك والعين
تشتاق لك والنفس للزين مجوعها
لهيب النهار يا زين طعنة بأبو حدين
ياااامن يعيييين النفس توصل لمطلبها
وكما توقعت....لن أكتب عن مشاعري البتة ..لا لا ...لن تظهر للعلن..
إنني وإن كانت كل كلاب البؤس تنهش في بدني ..فسأستمر بالشعور أن الكتابة وحدها (لا تنفع...)
وأن رسالة مفادها أنا معك وحدها
(للضر لا تدفع)
وان صديقاً بعيد وقريب لدود
لافرق بينهما.. ففي كلتا الحالتين أن الوحيد..
هل إصبعك الوسطى قوية..
إذاً أشهرها مادامت الروح على الجسد ...
دعنا من المؤنثين الأن فنون النسوة قد غرست نقطتها في أسفل ظهورهم ..وتسببت بفجوة بلادةٍ في عقولهم..يهيمون كالذباب فوق مكبٍ للقمامة ..حشرات قربها أذى ودعسها مثير للغثيان.. رٌخصٌ لا يستحق الإلتفات ...تجاهلها كأنها لم تكن..
Читать полностью…وها هوا قد وصل
اللهم..العون
اللهم الفوز
اللهم الغنيمة الغنيمة...
وها هو رمضان يقترب وأشعر بالخوف الشديد منة...
كيف سيكون..
وكيف سيمضي بأكملةِ
يخبرني حدسي أنه سيكون قاسياً للغاية
بدون ما صبوت إلية...!
-مُوجودٌ لكننّي معدُومُ الوجود..!
أعيش بشكلٍ مُميت، أستيقظُ لأنام،
وأنام كّي تُراودني الأحلام، اعيش بيّن..!
شُتات الظلاّم، وتلاّشي الأمان، هُدوء ليّلي
مُخيف، أريد العودة إلىَ الذي -ذات يوم-
كنّا نسمّيه جميعًا بيتَنا..! أن أصعدُ درجات
سُلمهُ القديم، أفتح الأبواب والشّبابيك..!
أريد البقاء فيهِ لـ بُرهةٍ، للحظة، أصغي فيهِ
إلىَ ذلك المطر ذاتهِ..! المطرُ الذيّ لم أعرِف
أبدًا حدّ اليقين مَ إذا كان ماءً أم مُوسيقىَ.
-MOHMMD || أريد أن أعودّ.
تطبيق كاشف الأرقام اليمنية
إبحث عن رقم أي شخص وسيظهر لك إسمه
يدعم شبكات الإتصال
يمن موبايل ، ام تي ان ، سبأفون ، واي
لتحميل التطبيق
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.yemeni.phones
او ابحث في متجر جوجل بلاي عن
كاشف الأرقام اليمنية
-بين ثانيتين | حديثٌ مع نفسي.
-تحدّث إليَّ بين ثانيتين،
في اللاوقت..!
شعرتُ في تِلك اللحظه،
بِإنعدام كُل شيء،
توقف العالم بين ثانيتين،
فقط ليُحدثني..!
بين ثانيتين حدث كُل شيء،
أجابني على الأسئله العالقه في عقلي،
بين ثانيتين صُقلت مرتين،
تارةً أنا، وتارةً اُخرى هو،
الشخص الغامض، اللاحد،
أوقف ضجيج الكون في مُخيلتي،
توقفت كُل أحداث الصراع في عقلي،
بين ثانيتين، خُلق شخصٌ آخر،
عالِمٌ بِكُلِ ماحدَثَ ومايحدِثُ ها هُنا،
وِجدَ هذا الشخص في مُخيلتي،
أوجدّتُني هُناك، في عالمِ الخيّال،
أما الواقع..، هذا الواقع المستخدم،
لستُ أنا الذي يعيشُ فيه،
إنهُ القدر الذي يركِلُ بي هُنا وهُناك،
بين حدثٍ وآخر أُركل في الحياة،
فقط لأُكمِل ما سُجِل قبل خُلقنا.
-وداعًا..!
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا..!
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
"لو كانت هناك حياةٌ أخرى،
لوددتُ أن أكون شجرة
أقف إلى الأبد، بهيئةٍ غيرِ حزينة ولا مبتهجة
نصفي ساكنٌ في التربة
و الآخرُ يتطايرُ في الرياح
نصفي ينثر ظلًّا رطبًا
و الآخر يستحمُّ في ضوءِ شمس.
غايةٌ في السكون، غايةٌ في الفخر
لا أتّكئ على أحدٍ أبدًا
ولا أسعى وراء شيءٍ قَط."
إحداهن تعبث..
إحداهن عاهرة...والأُخرى مغفلة..
لم ارها مثيرة كما يعتقدون
لقد رأيتها أرخص من أن ألعنها بـ إزدرائي وبغضي...!
فليس لها وليس لهم وليس لأحد ..
أن يضعني بميزان مع أحد..
فلست بمثلهم ...أنا مثلاً لهم..!
ـ الكاسر
الوقت متأخرٌ جداً...والكاسر متعربدٌ على كف الليل..
مالي وللنوم.. وكأننا عدوين
لا أطيقه حين يأتي وقتة وحين اغط فيه اتمنى لو لم يكن هناك يقظة.. بعد ذلك ابداً
إن الإنسان لا يَرث الڪرامة ولا المهانة،
بل يصنعها بنفسه.
"لا أريد شيئاً يا إلهي، إلا شيئاً واحداً، شيئاً لا يُعجزك، أُريد الأمان في داخلي، الأمان فقط يا الله، الأمان من الحزن، والخذلان، ووحشة الوحدة والشك .
الأمان من العثرات التي استهلكت عمري، الأمان من نفسي، من اليأس وهذا هو أكثر ما أخشاه."
لقد هربتُ
وانشغلت بالعمل طويلاُ
ونسيت. بل تناسيت بالقوة
وإعتدتُ العيش بكاسرية وسرمدية..
ويبدو انك لازلت على حالك
وفيٌ للحزن
وصديق صدوقٌ للأسى
عزيزي إبتسم
فـ رب ضارةٍ نافعة...