لسنا لأحدٍ...إنا لله فقط وإنا إليه راجعون طق،طق،طق..؟ هنالك شيطان يتربص بك..، (لا تفتح سوف تندم) -بوت سايت سَري @ALKASER_1_BOT -بوت تواصل @caseer_bot
- (لِمَ -دُونهنَّ- شهقتَ بي؟)
-لأصُوغ دربًا لِلسنُونو نحوَ فردَوسِ الغِيابْ
لأقُدَّ قلبًا.. يَسْتَعينُ على جَواهُ بِقَضْمِ فاكهةِ السَّرابْ
لأعِيدَ طفلًا لِلقراءةِ.. لِلرعُونةِ.. لِلرغائبِ، لِلصعابْ
لأقُولَ: مهلًا لِلسّنِينِ تغُذُّ مَركبَتي على جِسر الشباب
قالت لي اخيراً
فأنت العُذُوبةُ في السؤالِ اذاً..
وأنا الإجابةُ في العَذابْ
(قالت: لماذا -دُونَهنّ- أنا إذًا ؟)
قلتُ: الإجابات الكثيرةُ لا تُتيحُ لي الوقوفَ هُنا على ساقِ البداهةِ وَحدَها.. فيما الحياةُ وراءَ قُفْلِ البابِ تندهُنا للَوْحَتها العجيبَةْ
إنّ الإجاباتِ الصحيحةَ أبعَدُ من طريقِ الماءِ في الصحراءِ، وأدَقُّ من حِيَل المُحِبّ إلى الحَبِيبَةْ
(لماذا...؟)
هذا هو اللُّغْز العَسيرُ.. دَعي البَصيرةَ هاهُنا تُحصي حدودَ المُمكِناتِ هُناكَ، ولنركبْ شراع القلب، ولْنُفلِتْ بعيدًا، دهشَتَيْنِ وعُنْفُوانًا، خارجَ اللُّغةِ الرتِيبةْ
مازالَ صوتُكَ في ثنايا مَسمعي
والشَّوقُ فِي صَدري يُفَتِّتُ أضلُعي
والله إنّ الشّوقَ فاقَ تحمُّلي
ياشوق رِفقاً بالفُؤادِ ألا تعي
يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً
يَزدادُ مِن فرط الحَنينِ توجّعي
حَاولتُ أَن أَخفي هواكَ وكلّما
أخفَيتهُ في القلبِ فاضَت أَدمُعي
بالبَين قَدّ قَضَت الليالي بَينَنا
لكنّ روحك لَم تغِب دوماً مَعي.
كنت أسند الجميع، من أعرفهم ومن لا أعرفهم، جعلت من نفسي حائط في شارع رئيسي، أسند قدم الطفل على صدري، ويد المسن على كتفي، أسند العالم ولم يسندني أحد...
أتفعلين ...؟
عشت حاملاً مشاعري الجياشه معي تهزمني كلمة طيبة.. وتغضبني كلمة سيئة...
عشت مثقلاً بهزائمي وأفكاري..
تطاردني أشباح ماضيٍ سيئ..
وأقدار هي الأسوء..
لا تحزن انا معك..
لا تخف ..أنا بجانبك..
قاسمني همومك اريد ان احزن مثلك..
مما تبكي..هل تفعل ذلك
كثيراً ..سواءٌ اكان ذلك حنيناً ، ندماً ،خجلاً، حاجةً، خوف او حسرة وإحتجاج ...
لست بحاجة لفعل ذلك مجدداً..
انا هنا.. سأحرص على أن لا تفعل
سأكون أباك
وانا سأكون أمك
طويلاً حلمت بذلك وسرحت أرنو في الفراغ، سرحت في اللاشيء أحلم حلمًا بلا لون، حلمًا كان مبهم..
لقد انتظرت حتى شاخت أفكاري..وتقطعت بي السبل للضياع..
....الكاسر
مهما إهتز سرير أمك...يستحيل أن تتمكن من إنجاب أمثالنا...! - دكتاتور الكاسر
Читать полностью…انت هاجسي الوحيد وكل تفكيري محصور بك وحدك
سأكتب حبي ورقة تلو ورقة وصفحة تلو صفحة..حتى افني عمري بين مجلدات حبي
عانيت لفترة طويلة..من انطفاء شغفي بكل شيى..
فقد الحب معناة وفقدت نون النسوة معناها وفقدت الحياة معناها بالنسبة لي
قلت أني قد انطفأت ولم يعد في القلب متسعٌ لضحكة..اطفئة من ليس له ولست له...اطفئة العالم، واطفئة قدري
ولكن (انت حقي انا)..بمجرد ان ادركت ذلك إنفجر قلبي شغفاً..
اخيراً شيى يستحقني ..يستحق حزني وفرحي وكلماتي
احارب العالم من اجلك ولسوف انتصر
فـ إياك ومحاربتي ( سأخسر ، ستخسر...)
ـ الكاسر
تائة شارد بنظرة..
كنت دوما من الاطفال الذين لا ينامون في ليلة العيد
او أن امتلكو هاتف جديداً أو موتوسيكل🚲🛵🛞 اي شيئ
وحين كبرت اصبحت اسهر كثيرا ان امتلكتُ لعبة مشوقه او افلام حسب طلبي او مسلسلات او أنميات او فتاة جميلة بعيدة لا نمتلكها بل نمتلك منها كلماتها فقط ذلك كل ما يسمح لنا بـ امتلاكة
والأن وقد أمتلكتك فقدت القدرة على النوم ليومان متتاليين ..حاليا لا اعلم ان كان الغد سيكون اليوم الثالث ومايليه ايضاً الرابع وهكذا حتى يفنيني الأرق او شوقي لك
32ساعه وستة وخمسين دقيقة تماماً
وانا لم أطمأن على زوجتي وأحوالها ...
يا للضياع ☹️
1977 الف وتسع مائة وسبعة وسبعون دقيقة
منذ رأيتها حتى الان
ثم لم ارها بعد ذلك
118500
مائة وثمانية عشر الف وخمس مائة ثانية
منذ كحلت عيناي برؤيتها. ثم اصبحت أعمى
انت شخص جيد
وانا شخصٌ سيئ..
ولكني إبنٌ لملكٍ أصيل
ولست بمن قد يرضى لشخص جيد ان يتورط بطريق كلها سوء وألم
قال الزبيري قبيل إعدامة على يد الإمام
ويلٌ لشعبٍ أردت له الحياة
فأراد لي الممات
اخاف الصادقين المتقين المهتدين ولست منهم
انا سيئ وبشدة ربما ليس من ناحية الاخلاق ولكن من ناحية المشاعر ..
وتلك أخطر لو كنتم تعلمون..
اتوووه في التفاصيل
اقف كثيراً امام الأحرف
أسرح بخيالي
وتسلبني احلام اليقظة
يصفعني الواقع فـ أطلق عليه رصاصة
تمنيت أن تنشق الارض وتبتلعني ثم خشيت عليها من ان تجرح أحزاني معدتها المقدسة ..
ثم تمنيت غريب أثرثر له دون توقف عن ما اخفية بقلبي حتى اجعلة يبكي حزناً علي دون توقف ثم أهرب كمن يهرب من جريمة إقترفها خوفاً من أن يتعرف عليه احد..
ولكني لم أبحث ولم أسعى حتى ..لست جريئاً لتلك الدرجة
ثرثرت لنفسي فـ إحتوتني سماءٌ وسيعة ورياح باردة ..وقمر متواريٌ وكلبٌ أجرب قبيح راقبني منذ بدأت حتى رحلت ...
لا بأس يا صغيري لأ بأس ستكون على ما يرام ..
هي عناية الله من تحيطني دوماً
فالحمد لله حمداً لا يفنى ولا ينقطع
وشكراً كثيراً لا يعد ولا يُحتسب
ـ دكتاتور الكاسر ..
لسنا مثل " كان و أخواتها "
نحن أخوان كان بالرضاعة
لذلك
نحن نرفع من نشاء ونكسر من نشاء.
تضيق أي نعم ...لكن في النهاية رجاجيل
كلما صعبت الدنيا زدنا صلابة
ـ دكتاتور الكاسر
"في هذه البلاد..
عندما يقول لك أحدهم: (يا قروي) محاولاً شتمك..
تتسمر قليلاً وتسأل نفسك:
كم مرةً صعد هذا المتحضر للفضاء بينما كنت أنا أركض وراء أغنام أبي...؟
أبي الذي قال لي مرةً:
(لا تبصق في الشارع أمام أحد)
ثم مات على عجَلٍ بكامل بداوتة وقرويته الأنيقة...!
هم هكذا... أنانيون ذوي مصالح ـ الرجال
وهن هكذا..أنانيات ومجرد حمل ثقيل ـ النساء
كان علينا أن لا نولد
أحمل عتباً كبيراً لأبتي
حتى وإن كنت ملاك..
إثمك أنك كنت سبباً رئيسياً في ولادتي..
ثم ماذا...
هل اتزوج
هل أنجب ...؟
هل أكون انانيٌ ايضاً
وأتسبب بولادة طفلٍ لعالمٍ متهالكٌ كهذا..
هل سأكون بجانبة.. أم أن للأقدار خططٌ أُخرى..
لا ولم أرد شيئ كما أردتك
أكانت اقدارك عادلة ..
او ظالمة...لا يهم..
إن كان هناك من تضرر من الأمر
فلن يكون سواي انا وذانك..
كرهتك يا حياتي..بدونهم
وماعاد لي فيك حاجة
فهل من مفـــر ...؟
ـ دكتاتور الكاسر
-قالت (لِمَ هِمْتَ بي مِن بَيْنِهنّ؟)
-قلت (لأنّني أحبَبْتُ موتًا.. ليس يبرحُ هاربًا منّي، وأركضُ خلفَهُ.. وأراهُ في عَين الغزالةِ، تحت أجنِحةِ النوارسِ،وعلى عيون العابرين مع اليتامى البائسين
قالتُ: امْنَحني فرصةً أخرى.. لأسألَ صُورتي في الماءِ، أو أصغي لِصوتي داخلَ الظلماءِ
قلت: الإجابةُ صَوْلَجانٌ باهظُ الإيماءِ.. غُضّي عن المَبهُوتِ عينَ الفِتنة الحسناءِ..
-(قالت: لماذا -دُونَهُنَّ- عثرتَ بي؟)
قلتُ: السؤال هو الإجابةُ، شطرُها، أو كُلُّها..
أو ربّما هوَ لُعبةُ التلميذِ والأستاذِ
قالتُ: الحياةُ ضَنِينةٌ دومًا بِوَضعِ إجابةٍ صفراءَ
في يدِ طفلِها الشحّاذِ
قلتُ: "الطريقُ هُو الطريقةُ"، مثلما قال الدراويشُ،
الرسُول هوَ الرسالةُ، مثلما دومًا أردّدُ..
اَلمُحبّ هو المَحبّةُ، والمُجيبُ هو الإجابةْ
أنتِ السؤالُ.. أنا الإجابةْ
أنتِ الجَمالُ.. أنا الصَّبابةْ
أنت الخَيالُ..
أنا تَهاويلُ الكِتابةْ
أنت المُحالُ..
أنا هُنا.. عطَشُ السحابةْ
وأنا وأنت على الحقيقةِ والمَجازِ:
فَراشتانِ،
ورعشَتانِ..
ولا غَرابةْ..
يوماً ما ..
سيشعل أحدهم عود ثقاب بداخلك ،
سيبقى مشتعلاً للأبد !
وكـ ضريبة على الكتابة..نزف قلبي حتى الموت ..حتى نسيت كيف اضحك..
وكيف يكون شعور الوقوع بالحب حقااااً
كانت تلك تضحية حتمية..لتكون كلماتي أكثر واقعية...
بسبب حماقتي ..طفولتي بلااهتي.. عجزي عن أن أكون أكثر حذراً..
لا تثق بأحد..
عنوان مثير ..سأخبرك الحقيقة..
لقد وثقت بالجميع ولم أحرم أحداً ثقتي..
وليتني لم أفعل طوال حياتي ولو لمرةٍ واحدة..
كنت سأمتلك قلب..
كنت سأتمكن من أن أحبك ..
ـ دكتاتور الكاسر
هل ستحتوي السعادة قلب أحرقة الانتظار ومزقتة أقدارة وفقعة جميع الأقربون منة ..
هل ستكف المأآسي عن خلع الابواب والدخول دون حتى طرقة واحدة..!
لم تنجح الحياة.. في إبهاجي من الداخل..هل ستنجحين أنت...؟
ستتغير أقداري للأفضل بـ إذن الله في
أول يوم من يونيو ألشهر السادس من هذا العام 2023 إن عشت حتى ذلك الوقت
وحدي أسير إليك ليلًا
أنا والأغاني وخطوتي الخجلى،
سأظل أسأل عنكِ
حتى لو تغورت النجوم
فالليل في القريةِ
أيكون محتملاً
أنتِ هناك نائمة وحيدة
وأنا هنا وحدي
إني أكاد أراكِ يا حبي بعيدة
مهجورة الشفتين.
ما زلتُ أكتبكِ
اجل ، كل يوم ،
وأرفض أن أكتبَ اسمكِ خشية أن يكون مشاعاً ،
فلستِ الهواء لتكوني في متناول الجميع ، ولا الماء لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة ، لا ،
ولا الهواء الذي يتنفسه الجلاد والضحية..
انت شيئ خاص بالكاسر ..
وخصوصياتة حواف حدودها جهنم في صدرة مشتعلة لا تنطفى..
ستعيشين أكثر وتبتسمين أكثر
عناقُ ليلة كاملة
ذلك كل ما احتاج لتستقيم كواكبي
ولأعيد ترتيب فوضويتي وحياتي
لأعلم أني حيٌ
وأني على هذه الدنياء أسير..!
هل هكذا يكون الزواج
اعتقد أنها البداية وحسب..
هو معركة لها فرسانها وانا صنديدها وغازيها
في الثاني عشر من مايو /الجمعة
2023/5/12
يوم عقد القران...وكتب كتاب
(دكتاتور الكاسر & الكاهن الأعظم )
بورك وتبارك
يؤسفني أن أنسى كيف أنام
فـ,ياليت السماء على من تحتها سقطت
نامت جميع الخلائق والكاسر لم ينم
هي الصلاة إذن ثم الخلود
يسمعها ألجميع لفراق حبيبٍ لحظن أخر
اما أنا فأسمعها منذ الصغر لـ فقد ملكٍ وملاكٍ لما بين الثرى والحجار
لا حول ولا قوة إلا بالله
حسبنا الله. وهوا نعم الوكيل ونعم النصير