43499
🌐 الموقع الرسمي 🌐 http://rwayatsudan.blogspot.com طريقك نحو حب القراءة 🍂 • PDF @PDFSD •للتواصل | •فريق العمل | @RwayatSdbot 📨 •قناتي الثانية | @pllli 💋 •قناتي المفضلة | @pandasd 💟 •كباشية | @pllii💌 •فهرس الروايات | @uiiiio 📙
عندي اسكرين الفيديو كول لو في زول حابي يتأكد
م. حقدر ارفعو هنا.
رفعتو استوري عندي ف حعمل ليكم اسكرينات بس.
Читать полностью…
وأنا مُقتنعَة بحكاية إنّهُ القلب لو انشدّ أو جُذب لآية مُعيّنة من القُرآن فإنَّ الله تعالَى جعل لهُ حكمةً أو رسالة كامنةً فِي هذه الآية ليستشعرها
أوَّلًا، بسم الله والصلاةُ والسلامُ على الحبيب المُصطفى ﷺ ومن والاه، وأمَّا بعد
من أقرب الأشياء لقلبي حُب تأمُّل الأمثال التي يضربها اللهُ سبحانهُ وتعالى فِي القُرآن الكريم، وصراحةً بتجعلني فِي حالة من الذهُول، يعني كميّة البلاغة والموعظة الكامنَة فِي هذهِ الأمثال.
فبينما أنا اقرأ فِي سُورة الرعد، استوقفتنِي الآية:
{ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ }
ربَّنا سُبحانهُ وتعالى يضرب مثلين فِي هذهِ الآية، مثلٌ للحق، ومثلٌ للباطل، ربَّنا ضرب المثل بماءٍ أنزلهُ من السماء، فجرت بهِ أوديه الأرض صغيرها وكبيرها.. قال (أوديةٌ بقدرها).. بعدها قال (فاحتمل السيل) أي حمل السيل فوقهُ غثاءً طافيًا لا نفع فيهِ، واللِّي هُو الزبد يا جماعة، الزبد رغوة لا نفع فيها، والمثل التاني قال (ومما يوقدون عليهِ النار في النار ابتغاء حلية) أي يقصد المعادن التي يوقدون عليها النار لصهرها وطلبًا للحصول على الزينَة، فنلاحظ أن في اثناء صهرها تخرج منها رغوة لا فائدة منها مثل رغوة البحر، زبدٌ لا فائدة منهُ مثل زبد البحر، ويبقى الخالص منهُ والنقي، طيِّب، وين ضرب الأمثال هنا؟
ربَّنا قال:(كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض) أي أن الباطل مثل زبد البحر وزبد المعادن الخبيث الذي يذهب ويتلاشى، والحق مثل الماء الصافي وخالص المعادن يبقى لينتفع به الناس
وأخيرًا:
(كذلك يضرب الله الأمثال)
ربَّنا يضرب الأمثال للنَّاس بما في حياتهم ليتبيّنُوا الضلالة من الهُدى.
شايف؟
فِي الآية دِي في كم من العبر ونحنُ لا نعلمها؟
هسِّي لو واحد من الغرب صور لينا ڤيديو وهو بيصهر المعادن، حَ تلقى كميَّة من اللايكات ادّعاءً بأنّهم مُعجبين بعملهِ وتفانيهِ وإتقانهِ، ونحن حياتنا وما فِيها ببساطة، صورها لينا القُرآن، أقرب مثال الآية دي، صوَّرت صهر المعادن ببساطة شدِيدة، يا جماعة، واللهِ إنّي لأتعجَّب من أمّتنا، يأخذون بالأمثال السارية على كُتب ولسان الغرب، وينسونَ أمثال الله وحكمتهِ وهي التي يعجزُ عن الإتيان بمثلها كُلّ أديبٍ وخطيبٍ وفصيح، أيًّا كان، حاجة مُؤسفَة فعلًا، وسُبحان الله فِي وصفه الدقيق (وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
اسألُ الله أن ينجينا من غفلتنا، ويُنير بصيرتنَا على الهُدى والحق، والسلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ.
#رحاب_يعقوب
#مُورفِينا
اللهم
إن هذهِ المُسيرات
مُسيَّراتٌ بإذنِك..
ومؤتمِراتٌ بأمرِك
اللهم لا تُسدد لهم هدفاً
ولا تُحقق لهم غاية!💔.
الرصاصة الأخيرة في الثورة، تطلق دائماً على رأس الثائر الأول ." 🔮
- مثل أفغاني
نتائج الشهادة السودانية المرة دي زي حنك جو تعارف لكن عقدو
😂😂😂😂😂😂😂😂
بالتوفيق لكل طلاب الشهادة السودانية يارب
اصلا ؟
وصلتنا ف مصر متأخر 😂😂😂
لانه الفي مصر كلهم نتائجهم ظهرت هسي
📢 لأصحاب المجال الطبي⭐️✨
أهلاً بكم
يسعدني أقدم ليكم فُرصة مُتابعة كل منصاتي الطبية بمحتواها المختلف والمُتميز🌷 .
أقدم إليكم هذه المجموعة:
شوفي يا بتنا انجذابك للراجل الطويل ده شي فطري وطبيعي لانو في مخيلتك بكون زي الامان كده والسند والكلام ده وحاليا بتقولي ما بعرس الا طويل ومقتنعه ومتأكده لكن تعالي احسبها معاك رياضيات عشان اوريك انك في مأزق ..
سكان السودان في اخر تعداد ٤٥ مليون ،،
الرجال منهم ٢٠ مليون تقريبا .. حنطلع كبار السن ومتلازمه داون والمجانين والبسمعو فرفور كده بقى معاك ١١ مليون
حنحسب الانجغمو في الحرب والسافرو وتاني قالو ما راجعين حيبقى معانا ٩ مليون
حنطلع منهم الما فاطرين وود امو وضعاف الشخصية والمعرسين وبتاعين البنات حنلقاهم ٨ مليون كده بقى معانا مليون واحد
حنشوف منهم طوال القامه كم ؟ حيكونو زي ٤٠٠ الف كده .. حنقسهم ع عدد البنات ال ٢٥ مليون حنلقى انو فرصة تلقي واحد طويل ما بتتعدى 0،003% ..
حسيتي بالخطر يا بيبي ؟
💔🙂
#منقول
،،،
موضوع إنك تنوم بدري وتصحى بدري دا فعلا موضوع ظابط وجميل في حالة إنك عندك حياة تعيشها، لكن إنسان ما عندك أي موضوع ولا حياة الصاحي ليها بدري شنو ..؟؟
وأخيرًا البارت بعد طول زمان
واللهِ ياخوانّا الروايَة دِي مُهلكة جدَّا وحقيقةً الكاتب لا يعلم مُعاناتهُ إلَّا الله
آراؤكم وتفاعُلكم، ربَّنا يصبّرنَا لحدِ ما الشيء تنتهِي😂🤎.
شقَّت ابتسامةٌ صغيرةٌ طرِيقهَا إلى ثغرهِ وهُو يُحاول ترويضَ خوفهَا:
« عاينِي يا حُلوة ما ح آذيك أبدًا، أنا عمُّو وزي بابا، بس أهدِي.»
« أنا عايزَة ماما، أنت ما عمُّو عمُّو هُو عمُّو رِسلان.»
أغمضَ عينيهِ كبحًا لمشاعر السخطِ التي انتابتهُ عندَ سماعِ اسمهِ، شقّ لحظَة الصمتِ بكلماتهِ القليلَة:
« أهدِي أنا ما حَ آذيك يا حلوة.»
عرضَ عليهَا الأغراضَ التِي فِي يدهِ:
« شُوفِي ديل ألعاب، وشُوكلاتات وشيبس وحاجات حلوَة كتير زيِّك، بس أهدِي، أنتِ حَ تعيشي معاي أميرَة.»
لوَّحت بيدَيها وصرخت فِي وجههِ:
« ما عايزَة، أنا عايزَة ماما رجِّعنِي لمامَا.»
« أهدِي، أهدِي يا مِنن بالأوَّل ودا تخافِي، واللهِ ما حَ آذيك.»
قالت بإصرارٍ شديد:
« لأ.. أنـَا دايرة أطلع.»
شدّها من مرفقِ يدها ثُمَّ انفضّ فِي وجهها ليزجرها بقسوَة:
« بس كفايَة.. ولا كلمَة تانِي ما أسمع، من يُوم الليلَة ما عايز أسمع بابا ولا ماما ولا رِسلان، أنا هنا بابا وماما وعمُّو وكُل زول فاهمة؟؟؟؟»
تجمَّدت أطرافها، وشُلَّ لسانها عن النطقِ فِي تلكَ اللحظَة، تملّكتها رهبةٌ صلَّدت حركَة فكَّها الأسفَل، بينمَا أودعَ الآخرُ الكيسَ والدُمى فِي حوزتهَا، أغمضَ عينيهِ كأنّهُ يُراجع ردّة فعلهِ الأخِيرةَ ثُمَّ قبّل رأسها بحنوٍّ:
« معليش لكن زعَّلتِيني.. وما تخافِي أنا ما حَ آذيك، يلَّا على الفطُور»...
ما كانَ منها إلَّا أن تستجيبَ لأوامرهِ من دُونِ أدنى إعتراضٍ، لكنّها ما زالت تحت تأثيرِ الصدمةِ، كيف تحوَّلَ الوحشُ الثائرُ إلى شخصٍ وديعٍ فِي غضُّونِ بضعَ ثوانِ وكأنَّ شيئًا لم يكن !!...
...............♡.................
<< المكسِيك - العاصِمة مكسِيكُو>>
أخذَت قطعةً من رقائقِ البطاطا وهِي تُدخل هاتفهَا إلى جيبِ سُترتهَا، رفعت قُلنسوتها الناعمَة والتِي تبدُو على شكل " هيلُو كيتي" إلى رأسها، تنحنحَ عمّها وهُو يُشيرُ إلى البقالة التِي توقّفت سيَّارتهُ أمامها:
« وصلنَا يا سِت، أها عايزَة شنُو؟»
« بُكرة إن شاء الله حَ أعمل أكِل صحِّي يا فيصَل الأمِير.»
وضعَ يدهُ على رأسهِ وقال بصوتٍ عالٍ:
« لا إلهَ إلَّا الله، واثلَة أنتِ الأكل المسيخ دا ما بتزهجِي منّهُ؟»
قلَّبت عينيهَا بمللٍ حيالَ ما يتفوّهُ بهِ:
« اسمهُ أكل صحِّي، وآيثينك أنت بالذات مفرُوض ما تتكلَّم عن الموضُوع لأنّك مُحتاجهُ وبشدَّة.»
« منّك لله يا الأقنعتَ واثِلة بفكرة الأكل الصحِّي منننننَّك لله.»
ضحكَت:
« يلَّا يلَّا نتكّل على الله.»
ترجَّلا من على متنِ السيَّارةِ ونظراتُ "واثِلة" تستقرُّ بالمسجدِ الذي يقعُ على يمِينهما؛ فإذ بها تلمحُ الشابَ صاحبَ البطاقةِ نفسهُ يخرجُ من ذاك المسجد، يخفضُ بصرهُ إلى الأرضِ ويهرولُ فِي مشيتهِ، ولكن ما شدَّ انتباههَا أكثر، هُو وقُوف إحدَى الفتياتِ الأجنبيّاتِ فِي طريقهِ، وكأنّها تحولُ بينهُ وبينَ إكمال طريقهِ مُتعمَّدةً، وتقصدُ التقرُّبَ منهُ، كانت تشعرُ بالتقزُّزِ ممَّ تراهُ أمامها، كيفَ لها أن تتقرّب من شابٍ هكذا دُونَ استحيَاء؟!!
لوَّح عمُّها بيدهِ أمامَ وجهها:
« ألووو، واثِلة أنتِ مشيتِ وين؟»
نفضَت رأسهَا وهِي تقُول:
« ولا شيء، يلَّا.»
وقبلَ أن تشقّ طرِيقها إلى داخِل المحل سمعَت صرخةَ إستغاثةٍ عاليَة فالتفتت هِي وعمّها وجميع من بالمكانِ نحوَ صاحبَة الإستغاثَة، وكانت تلكَ الفتاةُ نفسها التِي اعترضَت صاحبَ البطاقةِ:
« ساعدُوني، إنّهُ يُريدُ التحـ.رُّشَ بي، ساعدُوني يا عَالم.»
وقفَ الأخِيرُ مفزوعًا وهُو يُقسمُ أنّهُ لم يفعلها:
« أقسم أنّها تكذب، لم أفعل شيئًا.»
التفَّ الرجالُ حولهُ وهُم يستجوبونهُ، وكذلك فعَلت النساءُ مع الفتاةِ وأخذنَ يشتمـ.نّ الشابَ ويتّهمونهُ بأفعالٍ قذرَة، كانَت المناوشةُ تزدادُ عُنفًا، فهمََت "واثِلة" بالإتّجاهِ لحسمِ تلكَ الفوضى، ولكنّ عمّها استوقفها:
« يا بت ماشَة وين؟ أنتِ مجنُونة؟»
« عمُّو فيصل فكَّني، أنا ما حَ أسكت ليها، أنا شُفت أيّ شيء هُو ما عمل ليها شيء هِي الجات لعندهُ.»
« وأنتِ حَ تثبتِ ليهم كيف معاك دلِيل شنُو يا الفَالحة؟»
« أنا بعرف اتصرَّف، فكّني يا عمُّو لأنّهُ مُمكن يحبسوهُ ظلم عادِي بسبب الحوار الما عايز يخلص دا.»
تنّصلت من يدهِ وانطلقت نحوَ ذلك التجمهُرِ، ما كانَ منهُ إلَّا أن يتبعها ويُراقبها خوفًا عليها من الأذَى، وقفَت فِي مُنتصفِ الجميع وصفّقت بيديها:
« رجاااءً، فلينتبهِ الجميعُ معي.»
صمتَ البعضُ ولم يُبالي بها آخرُونَ، حتَّى صفّقت مرَّةً أخرى وتحدّثت بصوتٍ أعلى:
« هذهِ الفتاةُ تكذب، هُو لم يلمسها حتَّى وأنا شاهدةّ على ذلك.»
صاحَت بها إحدى الواقفاتِ حولها:
« وهل تُريدِين إثباتَ جدارتكِ أمامَ صفُوف الرجال؟»
قهقهَت بقيَّةُ النساءِ سُخريةً من الأمر، فصاحَ بهنّ أحدُ الرجالِ ليزجرهنَّ، رفعَت "واثِلة" صوتها أكثر:
« أنا لا يُهمِّنِي مع من أقف، المُهم هُو أنّني مع الحقِيقة.»
الاشعار هنا
@esraa24bot
والمحظور في البوت هنا
@esrrahmed.
شباببب ركزو معاي جاياكم ف موضوع مههههم.
Читать полностью…
لمن تلقا بوستات تسألك
*"المسيرة دي ضربت وين؟"*
خليك عارف: ديل خلايا بتصحّح الإحداثيات، وبيستغلوا أي معلومة بسيطة منك عشان يسبّبوا دمار في بلدك ويزهقوا أرواح ناس.
❌ما تنشر في المواقع
❌ ما تصوّر
❌وما تقول أي معلومات
بالكلام البسيط بتساهم في مو.ت أهل بلدك.
“ساهم في أمن بلدك وأمانك لا تنشر معلومات قد تأذي الغير.”
والله يحفظ العباد والبلاد.
انا بس داير اوصل مرحله اخلي اهلي م يحتاجوا حاجه طول عمرهم وبأذن الله ح اوصل
Читать полностью…
الاء محمد الصادق ادم
89.8
مبروك رفعتي راس ابوك
مبروك لكل الناس الناجحة
والناس النسبها م عاجباها انتو امتحنتو ف ظروف صعبة حقيقي ف ده انجاز ليكم افتخرو بالنتبجة مهما كانت
حرب وخراب ونزوح
النتيجة بطلعوها بليل مالا؟😂
اهلها صعبين؟
🎯 "أخيراً القراية من المراجع بقت ساهلة شديد!"
..
دي ما دعاية ولا إعلان!!
والكلام ده ما مني
دي رسالة وصلتني من طالبة بعد حضرت جزء بسيط من كورس "يلا نزبط الأوبس"
رأي جاني بمنتهى العفوية
كلام بسيط بس معناه كبير
عكس تماماً الهدف الحقيقي من الكورس
وعبّر بمصداقية عن نتائج التعب المُثمر
ما صدفة الكورس اسمه" ماراثون الأوبس والقاينا "💡
💬لأنه فعلاً رحلة ..بنمشي فيها بخطوات صغيرة بس واثقة ومُتسلّسلة لحدي ما نوصل هدفنا .
▫️القراية من المراجع الكانت بتتشاف صعبة وتقيلة ؟!
حتبقى ممكنة، واضحة، ساهلة و أضمن كمان ✅.
لو انت:
👩⚕️ طالب جامعي pre-graduate
👨⚕️ هاوس مان بتجهز لخطوتك الجاية.
أو حتى GP بتحضر لإمتحانات التخصّص 🎓
يبقى الكورس ده بهمّك !
✦ مميزات الكورس :
🖥 قناة خاصة تضمن ليك الإستفادة من المحاضرات مدى الحياة .
🗂فهارس لتقسيم المنهج وتنظيم المحاضرات.
🗺خريطة رحلة توريك منهجنا ماشي كيف!
⏱تقسيم الدروس لمحاضرات قصيرة لضمان التركيز والفهم.
📚مصادر جاهزة تقرا منها.
🚦وأسئلة نهاية كل شابتر محلولة√.
💡 يعني بالعربي كده:
ما حتشيل هم الأوبس بعد اليوم♥️.
" القراية البتخوّف، ح تبقى أخفّ وأمتع ،والمراجع التقيلة حبقى سهلة الهضم".
📌 الفرصة متاحة ليك
تقدر تبدأ رحلتك معانا وتكون جزء من الجيل الجاي البيدرس بذكاء بدون مجهود كتير لكنه مُثمر في نهاية المطاف.✨
للإستفسار:
واتساب: +249997486454
تلغرام: t.me/Tanzeel99
« فاقدُ الشعورِ يُعطيه ،كأنه يخشى
أن يزيد أمثاله في هذا العالم. »💙
" الجملة دي صادفتني مرة، وحسيتها لمستني شديييد..
حسيت وقتها زي الزول لم ياخد ليو خبطة في دماغوا فجأة، ولقيت روحي برجع اتزكر اول مرة لم قررت اعمل قناة ف التلقرام تكون ك مدوّنة شخصية أكتب فيها احاسيسي واعبر فيها عن الحاجات ال كنت دايماً بترجمها بالكتابة من انا صغيرة ، زماان كان عندي دفتر كبير كدا مميز شدييد، وللان أنا ومحتفظة بيهو طبعاً، انتو عارفين انو لدرجة أني مدياهو إسم😂!! ايوة عدييل كده انا مسمياهو( كريم)، لانو دايما كان كريم معاي، كريم لانو دايما كان مستعد يسمعني، ويشيل خوفي ووجعي بين صفحاتو💙 بس دايماً كان نفسي (كريم) ده يكون بنيادم على أرض الواقع..
كنت كلما بضايق وبزعل بجري عليهو، كان زي" الملاذ "، كنت وحيدة بالجد. أنا بعد فترة طويلة شديد يداب فهمت مفهوم الأصحاب ده،
كنت بكتب فيهو الخواطر بتواريخها وأيامها، م فكرت في يوم أتخلص منو، و متأكدة انو ماف زول عارف عنو شي او عن مكانوا اللي مخبياهو فيهو.
أنا كُنت مترددة ومتخوّفة في البداية من فكرة أني أشارك مشاعري مع غيري، انا عمري م كنت بعرف اشكي أو احكي عن نفسي كتير، دايما زعلي كنت بخبيهو، و بتصنع القوة والقسوة بس عشان ضعفي م يظهر لزول، احساس الشفقة عمري ماحبيتو، يمكن لأني اصلا م اتعودت عليهو.
بس لم بقى الحلم واقع، وبقيت "صانعة محتوى " وبديت مشروع الكتابة بالجد وبقى عندي قناة و متابعين ، وأول اسم كان خطر في بالي للقناة حقتي هو (فضفضة)، لانو دي اكتر حاجة كنت محتاجاها بالجد، بس بعداك حسيت انو الفكرة بقت تقيلة..!
حسيت أنو منطقي جداً رفضي لفكرة طرح بوستات كئيبة تحكي عن حالي، لا حتقدم لي شي ولا حتنقص شي، بس كانت حتفرق مع" المتابع " و "القارئ " م كان ح يهون علي أني أكون سبب في أنو كلامي يأثر في انسان بدأ يتجاوز في حاجة كانت صعبة عليهو، وفجأة بسبب بوست _اتكتَب من غير وعي_ يرجع خمسين خطوة ورا..
م كنت حابة أضيف زعل على زعل زول، ولا تكون لي يد في شعور سيء يُخالج "قارئي" في لحظة.
لأنو انا كنت إنسانة فاقدة للاهتمام، للصُحبة وجبر الخاطر وحاجات كتيرة، لقيت أني عندي قدرة أقدم اي حاجة كنت فاقداها بزيادة، وبكل رضا كمان.
حقيقي عمري م بتمنى زول يمر ب تجاربي، ب الناس ال مريت بيهم، بالعلاقات الفاشلة، بأشباه الأصحاب، بالتنمر، الإحباط، الخذلان وعدم التقدير.
ودايماً، دام أني قادرة أقدم كلمة حلوة تجبر بالخاطر، وأقدم مساعدة واهتمام ح أفضل أقدم وأمنح بسخاء، وأنا عارفة الحاجات دي كلها بتزيد لي رصيدي.
وفعلاً المقولة دي كمان بتمثلني 100% :
« كُل نورٍ تتركه داخل أحدهم يُضيئُك. »✨
فابس يعني..
صح أنو لكل زول حريتو الشخصية، وكل صاحب قناة ليهو الحق ف أنو يحدد شكل قناتو ومحتاواهو، انت ك " متابع " مهما حياتك كانت كعبة و مهما كانت الأحزان المحاوطاك، حاول تفتش عن محتوى كويس يكون ليك مُعين عشان تتخلص من سلبياتك ، فتش عن أي حاجة ممكن تديك أمل وطاقة ..
احشر نفسك بين المتفائلين والإيجابيبن، وغذي روحك بنفسك، وفقدك ل حاجة معينة أو شعور معين، دا سبب كافي يخليك " انسان مُعطاء "، وتطبق نظرية :
« فاقد الشئ يعطي بكثرة. »💙
أبقو عافية بالله :)
#سلام_لقلبك.
#تنزيل_صابر.
أردفَت وهِي تُشيرُ ناحيَة الفتاة:
« رأيتُ هذهِ الفتاةَ تُوقف سيّارتها أمام المسجدِ وتتّجهُ نحوه وأنا على وشكِ الدخُول إلى البقّالة، كانت تُحاول التقرّب منهُ بطريقةٍ غير لائقـَة، وخصُوصًا أنّها فِي الشارع ولائحاتُ الشروط تُعلّق فِي كُلّ مكان، بالطبعِ لن يتساءلَ شخصٌ عن هذا الموقف فهُو طبيعيٌّ حتَّى الآن ولن يكترثَ شخصٌ للقاءِ فتاةٍ بشاب، كما يبدُو.. لكنّ المُثيرَ فِي الأمرَ حِينما صرخَت باسمِ التـ.حرُّش، هرعَ الجميعُ لنجدتها وأُلقيَ اللومُ على الشاب، هَل فكّر أحدكُم لمَ أوقفَت سيَّارتها أمام مسجدِ الصلاةِ بالتحدِيد؟.. ولمَ لم يأبهِ الجميعُ لنداءاتِ رفاقهِ من خلفه؟ والأمرُ الذِي يجعلنِي أكثرَ حِيرة، كيفَ رآها وهُو لم يرفع نظرهُ عن الأرض؟»
صاحَ أحدُ الرجالِ مُجيبًا:
« يبدُو هذَا منطقيًّا، ابحثُوا فِي سيّارتها رُبَّما كانت ثملَة أو ما شابه.»
كانَ لطلبهِ إستجابةٌ سريعةٌ من قبلِ النساءِ اللائِي وجدنَ زُجاجةَ نبيـ.ذٍ داخلَ السيَّارة، رُغم إقسامها بأنّها فِي كاملِ وعيهَا لكن لم يأبه لهَا أحدٌ، وسطَ اعتذارات الجمِيع لهُ، أخفضَ بصرهُ إلى الأرضِ وقالَ بصوتٍ مُتردّد:
« جزاكِ اللهُ خيرًا.»
قبلَ أن تُجيبهُ جاءهُ نداءٌ من الخلفِ باسمهِ:
« سِنااان، الحمدلله إتفكّيت من المهزَلة دِي.»
خفقَ قلبهَا بقوَّةٍ عندَ سماعِ اسمهِ، غادرت دُونَ أن تردّ على عبارتهِ الأخِيرة، فقط زفَرت أنفاسها بارتياحٍ وكأنّ حملًا كبيرًا سقطَ من عاتقهَا ...
...............♡.................
<< السُودان - العاصِمة>>
<< الساعةُ الثانيَةُ بعدَ مُنتصفِ الليل>>
حيثُ هدأَ الحيُّ إلَّا من أنفاسِ الأشجارِ وصفيرُ الرِيح، ترجَّل من على متنِ سيّارتهِ السودَاء، ينغمسُ جسدهُ كاملًا فِي السوادِ، برفقةِ رِجالٍ مِسخٍ يتوشّحُون السوادَ مثلهُ، توجّهَ بأنظارهِ إلى المنزلِ أمامهُ، حيثُ يشتعلُ الغضبُ فِي عينيهِ كُلّما رأى ذلكَ المنزل، تأكَّدَ من خُلوِّ الطريق ثُمَّ أشهرَ سلاحهُ، قالَ لرجالهِ بصوتٍ خفيض وعميق:
« ابدؤوا»...
طوَت سجَّادتها بعدَ إقامَة الليلِ أخيرًا واتّجهت للغُرفةِ، لكنَّ الخوفَ والتفكيرَ ما زالَا يتملّكانها، لماذا يفعلُ "يزن" ذلكَ؟
لمَ يُحاول مُساعدتها على استعادةِ ذكرياتها؟
أهٕل لأنَّ لهُ شيئًا يخصُّه في الأمَر؟
ولكن...
قبلَ أن تخلعٕ عنهَا إسدالَ الصلاةَ، بدأ دويُّ رصاصٍ كثيفٍ يتناهَى إلى أذنها، ولم تشعُر بعدهَا إلَّا بمطرٍ من الرصاص ينهالُ عليها من كُلِّ صوب، صرخَت، وصرخَت بأعلى صوتهَا، حتَّى أُصيبت بأحدِ الرصاصات، وتهاوَت على الأرضِ ودمهَا يكادُ يُغرق المكانَ من حولها...
...............♡.................
يُتّبع ...
{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ }.
عقبَ تأديتها لصلاةِ الفجر، أطفئت شاشة التلفازِ ووضعت جهازَ التحكُّمِ على "الكمُودينة"، امتنعت عن رغبتهَا الشديدةِ بالبُكاءِ ونزعت مقبضَ الشعرِ عن رأسها، مضت نحوَ ساعتينِ على جُلوسها فوقَ طاولةِ العنايةِ بالبشرة، وأخيرًا أشعلت البخُور وجلسَت تقرأ كتابًا اقتنتهُ من مكتبةِ الفندق، تُريد أن تصرفَ عنها وساوسَ نفسها، التفكيرُ المُفرط بشأنِ الخلاف بينها وبين زوجهَا، لم تتوقَّع مرُور يومينِ بهذهِ البساطةِ دُون أدنى مُحاولةٍ منهُ لـ إرضاءها وحلِّ الخلاف بينهمَا، دُون أن يُحاول تفهُّم مشاعرها، كُلّ ما يفعلهُ هُو الاستيقاظُ والخروجُ باكرًا، والعودةُ مُتأخِّرًا إلى الشقّة، انزلقَت دمعتها دُون إرادةٍ منها، ولكن سُرعانما صدّتها وعادت تقرأُ الكتاب، لكن صوتُ البابِ عاد ليشتّت انتباههَا عندمَا فُتح.. كان زوجها الذي بدت عليهِ علاماتُ الإرهاق:
« صباح الخير.»
انتابها القلقُ حولَ تغيُّر ملامحِ وجههِ، لكنّها حاولت أن تظلَّ هادئةً:
« صباح النُور.»
لم ينبس بكلمةٍ أخرى، توجَّهَ إلى الحمّام "أكرمكم الله." ووقفَ تحت الدُشّ، بينَما قامت بالدردشةِ مع صدِيقاتها، تشعرُ أنّها فِي سجنٍ تضيقُ حيطانهُ شيئًا فشيئًا عليها، فجأةً شعرت بيدٍ تتوسَّط ذراعها وتشدّها من مكانهَا:
« كفاية جفا، الليلَة لازم نحسم الموضُوع دا.»
قالهَا وهُو ينظرُ فِي عينيهَا بقوَّة، حاولت الفكاكَ منهُ والمُزاوغةِ عن مُواجهتهِ:
« علي، وجَّعتنِي فكَّني.»
أمسكَ وجهها بينَ يديهِ وقال بضعف:
« أرجُوكِ يا مارَال، الحياة دِي ما حَ تمشي بالطرِيقة دِي.»
أدمعت لواحظها وهي تنظرُ إليهِ وتقُول بعتاب:
« وقت أنت عارِف إنّهُ الحياة ما حَ تمشي بالطرِيقة دِي ليه ما حاولت تتفهّم شعُوري وموقفِي؟»
« أنا آسف.»
« آسف ما بتحلّ القضيَّة يا علِي.»
« طب أنتِ عايزة شنُو عشان ترضِي؟»
أبعدت يديهِ عنها:
« عايزة شنُو؟ وبعد دا كُلّه؟ واصِل حياتك عادِي زي ما كُنت عامِل، لحدِّ ما نرجع السُودان.»
« أواصل حياتِي كييف وأنتِ بقيتِ محور حياتِي وجُزء كبير منها حاليًا، فاكرانا بنلعب أنتِ ولا ناسيَة؟»
أمسكَ يديهَا وأردف:
« مارَال، أنا فاهِم إنِّي غلطت وما واعِي لحجم الغلط يمكن، لكن أنتِ كمان قفلتِ كُل الأبواب قدّامِي واحتار بي الدليل أعمل شنُو؟ شُوفِي واللهِ كُل الموضُوع الكُنت بكلِّم فيهُ دِينا عادِي جدًّا، كانت بتكلِّمني بخصُوص أبوها وأنتِ عارفاهُ مريض.»
« طب وأنت بتضحك معاها ليه؟ عجبًا فِي الموضُوع برضهُ؟»
« وقت أنتِ طلعتِ كُنت بتكلَّم مع أختي وكانت جنبها، وهِي ذكّرتني بموقف كدا من الطفُولة ما كُنت شايف إنّهُ دا وقتهُ.»
« وأبُوها كيف؟»
«الحمدلله، إتحسّن كتير.»
اومأت:
« الحمدلله.»
أردفت بعد وهلةٍ من الصمت:
« علي، أنت غلطت فِي شيء واحد بس، أنا كأيِّ مرأة عاطفتِي مُمكن تجرَّنِي أعمل حاجات ما عقلانيّة أو منطقيَّة أحيانًا، لكن التجاهُل ما حل وأنت تجاهلت موقفي، المرأة مُحتاجة تتفهم، مُحتاجة تحس بإنّهُ شعورها غالي عند زوجها أو شريك حياتها، أنت فاهمنِي حاليًّا صح؟»
« طيِّب ما أنا حاولت أشرح ليك.. لكنِّك كُنتِ قافلة كُلّ السُبل.»
هزَّت رأسها بتفهُّمٍ:
« طبيعِي بعد ما أنا شُفتك تجاهلت موقفِي فِي أوَّل مرَّة.»
« صدِّقيني، أنتِ شعُورك أهمَّ من أيّ شيء تانِي، أنتِ كُل شيء بالنسبة لي يا مارَال.»
ابتسمَت بخفَّة:
« طيِّب.. سامحتَك عشان أنا زولة طيِّبة.»
« وأنا القلبي أسود وشرير فِي الحكاية صح؟ أممممم.»
« لكن شرِّيري المُفضّل.»
رفع حاجبيهِ وأمَال رأسهُ بحركةٍ طريفَة:
« مدح أشبه بالذم.»
ضحكَت:
« طيِّب أنا عايزَة أعمل نيسكافيه.»
« ما نطلب!»
« لأ.. عاوزة أعملهُ بإيدي.»
قبَّل رأسها وأمسكَ وجهها بينَ يديهِ:
« عايز أتعلَّم لو سمحتِ.. مُمكن؟»
وضعَت يدهَا على يدهِ:
« أرح.»
تشابكَت أيدِيهما فِي طريقِ الذهابِ إلى المطبخ، وتعالت ضحكاتهما المنثورةِ بينَ طيَّاتِ الأُنسِ الطوِيل كأنَّ شيئًا لم يكُن ...
...............♡.................
<< السُودان - العاصِمة>>
أطلقت تلك الطفلةُ نظراتها المذعُورةَ فِي جُدرانِ الغُرفة البيضاءِ التِي حولها، وضعت يدهَا على أحدِ تلك الجُدران، وكأنَّها تجسُّ نبضَ المكان، لكن لا صوتَ هُنا إلَّا صوتُ أنفاسها، نظرت إلى جسدها المُرتجُّ مثل قطعةٍ هلاميَّةٍ، جبينها المُتعرّقُ وأسنانهَا المُصطكَّةُ ببعضها، لا تكادُ أوصالها الصغيرةُ تتماسكُ من شدّةِ رُعبها، فجأةً شعرت أنَّ جسدها الصغيرَ اصطدمَ بساقيِّ جسدٍ ضخم البنيَة، رفعَت ناظريهَا لتجدَ رجُلًا قاسيَ الملامح، يحملُ فِي يدهِ كِيسًا وبعضَ الدُمى، تراجعت إلى الخلفِ وهي تُمتم:
« أنت م.. مين؟»
انحنَى عليهَا ومرَّرَ يدهُ برفقٍ على رأسها:
« أنا عمُّو قيس يا حُلوة.»
هزَّت رأسهَا بسُرعةٍ تعبيرًا عن الهلعِ الذِي يُراودها:
« عايزَة ماما، طلّعني عايزَة ماما.»