يقول الكاتب المسرحي الساخر
(جورج برنارد شو):
"المجادلة مع الناس الأغبياء ..
تشبه قتل بعوضة وقفت على خدك
قد تقتلها أو لا تقتلها
لكن في كلتا الحالتين سينتهي الأمر بك أن تصفع نفسك !"
كل ماتفعله الأن ستدفع ثمنه لاحقاً، الحياة تؤجل لك الدفع لكنها لا تتنازل عنه أبداً.
- محمد علي كلاي.
لم أجد غايةَ سعادتي في كل المقامات التي طُلتها، و لا في المَرامات التي نُلتها و لكن، وجدت أسخى منابع سعادتي في أن يأتيني مثقول فأرُده بقلب أخف، أو مَوحوش فأضمه بروحٍ آنسة.
Читать полностью…عمر ضايع مثل دمعة
وترد العين تشربها
وأنه الچني صلاة غروب
مشت تتمرگص لشيطان
لمن تيهت ربها
احمد طعمه
گلبتهن ورقه . ورقه
وما قريت
و رددت أخر رساله
البيها من گتلك تعاااال
وما أجيت
ليش ما جيت وشفتني
بس قميص مطرگ ويشرب جگاير
گاعد بعتبة البيت
حمزه الحلفي
" ستجنى ثمار تنازلاتك وتهاونك فى حق نفسك يومًا ما, فالحياة لا تكافئ ذوي الأيدي المرتعشة .."
Читать полностью…في حوار مع الفيلسوف الأنكليزي برتراند راسل وجه إليه هذا السؤال
برأيك ما هو أثقل و أكبر حمل يحمله الأنسان في حياته؟
أجاب: أثقل شيء يحمله الأنسان في حياته حين يشعر انه لا يحمل شيء على الأطلاق، فالفراغ هو أضخم شيء يحمله الأنسان رجلًا كان أو امرأة.
إن لم يكن بإمكانك الذهاب لمكان ما، عُد إلى نفسك، تحرك في ممرات ذاتك، إنها تبدو كمسارات النور.
-شمس التبريزي
كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته ، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء ؟
- فيودور دوستويفسكي |
"البَيت ليسَ مَكانًا للمِثاليَّة.. لا يعني أنَّ الطعام فيه لا يحترق؛ أنت لست في مَطعَم!، ولا يعني أنَّ الأرضيّة لا تقع عليها الأشياء، فمن الطبيعيّ جدًّا أن تدوس علىٰ لُعبَة تُرِكَت مِن الأمس علىٰ البِساط، ولا يُمنَع فيه الصراخ، فهو ليس مكتبة خاصَّة!، البيت لا يعني أن يعمّ الهدوء فيه بحيث يختبِئ كُلّ صُراخ وراء فمٍّ مُتحجِّر، ولا تُمنع فيه الدموع من الانسِكاب.. البيت للضحك العالي، والصُراخ، والبُكاء، والضجّة، والفوضىٰ، والهدوء. البيت الحَقيقيّ هو القائِمُ علىٰ كُلِّ شيءٍ يمثّل حقيقتنا نحن دون تزييف، أن تتحدّث عن مشاكِلك داخِلَهُ، أن تصرخ و يُهدِّئ رَوعك أحد بعد موجَة غضب. إنّ البيت الّذي يخيّم عليه السكون، هو قُنبلة موقوتة لو أمكنها لَانفَجَرَت. البيت ليس مسرحًا، كُلّ فرد فيه يلتزم بالمشهد الذي فُرِضَ عَلَيه، هل الفرد الأكبر يبقىٰ الأكبر دائمًا، ألا يعود طفلًا؟ ألا يبكي؟ ألا يستريح مِن كونه الذي يحمل دومًا واجِبات العائلة؟.. طوال عقود يسعىٰ الناس من أجل البيت المثاليّ، يعتقدون أنَّ الجميع، يجب أن يصمتوا في وقتٍ واحد، يضحكون في وقتٍ واحد، ويبكون في آنٍ واحِد أيضًا، لا!، هذا خاطِئ؛ هُناك مَن يبكي وعلىٰ الجميع أن يقطعوا ضحكاتهم ليسمِعوه.
البيت عالم صغير حقيقيّ، يجب ألّا يُمثِّل فيه أحد، و لا يرتدي القِناع أيّ أحد، ولا تُزيَّف فيه ضِحكة أحد، و لا تُكتم صَرخة، ولا تُخبّأ دَمعة؛ البيت بحقيقة أفراده، بحقيقتِهِم فقط لا غير"
- هالة الجبوريّ.
لعَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ.
" لَم يبق شيءٌ سوى صمتٍ يُسامِرُنا، وطيفِ ذكرى يزورُ القلبَ أحيانا. "
- فاروق جويدة