7542
-للتواصل العلمي: al-ghizzi@hotmail.com. -تويتر: @al_ghizzi -سنابشات: https://www.snapchat.com/add/al_ghizzi -الكلوب هاوس: @al_ghizzi
يرى بعض أهل العلم من المغاربة أن أول ما يتعلمه الأطفال من العلوم هي علوم العربية، وأن يُقدم تعلمها على حفظ القرآن والأحاديث، وعلل رأيه بأن الطفل عندما يحفظ القرآن والأحاديث وهو غير مدرك للغة فلن يعي ما يحفظه.
/channel/al_ghizzi
[[ كيف تتعامل مع من يسبّك ويشتمك؟! ]]
هذه مواقف أضعها بين أيديكم وأدع التعليق لكم:
سبَّ أحدهم إبراهيم بن أدهم،فقال له:أنت كلب!
فأجابه: إن دخلت الجنَّة فأنا خير من الكلب، وإن دخلت النار فأنا شر من الكلب!!
●●
قال رجل لبعض الحكماء: لأسبَّنَّك سباً يدخل معك في قبرك؟
فقال: معك يدخل لا معي!!
●●
شتم شخص الأحنف بن قيس فجعل يتبعه حتَّى بلغ سكنه،فقال الأحنف:يا هذا إن كان بقي في نفسك شيء فهاته وانصرف لا يسمعك بعض سفهائنا في الحي الذي أسكن فيه فتلقى ما تكره!
●●
كان أويس القرني إذا رآه الصبيان يرمونه بالحجارة،فكان يقول لهم:
يا إخوتاه ، إن كان ولابدّ فارموني بالصغار حتّى لا تدموا ساقي فتمنعوني عن الصلاة)
●●
قالت امرأة مالك بن دينار:(يا مُرائي: فقال: يا هذه، وجدت اسمي الذي أضلَّه أهل البصرة).
●●
قال رجل مرَّة لسالم بن عبد الله بن عمر رضي الله عنهم: يا شيخ السوء، فقال له سالم:ما أراك أبعدت يا أخي!!
●●
سبَّ رجل ابن عباس رضي الله عنهما فلما فرغ قال: يا عكرمة، هل للرجل حاجة فنقضيها؟ فنكس الرجل واستحيى.
/channel/aquds
التحليل التاريخي لبعض الشخصيات والوقائع المصاحبة للآراء العقدية لا ينافي الحكم الشرعي على هذه الآراء بالسنة والبدعة.
مثال ذلك: المبتدع الفلاني شخصية خرافية بناء على إعمال قواعد النقد التاريخي؛ لكن الأقوال المنسوبة له هي بدعة وضلالة في كل حال.
هذا أكثر شيء يتخوف منه البعض، وإذا أدركوا عدم التعارض= هان الأمر عليهم إن شاء الله.
طبعًا، وذكر نتائج التحليل التاريخي المخالفة للمشهور ينبغي أن يكون محصورًا في نطاق البحث العلمي فقط، ولا ينبغي أن يُنشر بين عموم المختصين غير العلميين، فضلًا عن العوام.
فليبق الناس على هذا المشهور ولو لم يصمد أمام النقد التاريخي؛ فالتكليف لا يتعلق به، ولن يسألهم الله عنه؛ حتى نبث فيهم التصور الصحيح الذي أنتجته قواعد النقد التاريخي، وندعوهم لاعتناقه.
افهم هذا، وتنبه لاختلاف المقامات والأحوال؛ فإنه مفيد ونافع.
/channel/al_ghizzi
غالب خطابنا نخبوي جدًا، فبعض المشتغلين بالمعتقد والمتخصصين فيه نحن لا نقصدهم، وكتبنا غير موجهة لهم؛ لأنهم بعيدون عن درك هذا الخطاب، وتحليلنا التاريخي لا يناسبهم؛ فكيف بغير المتخصصين؟! فكيف بالعوام؟!
فعدد من الفضلاء الكرام يظنون أنّا نقصد العوام فيما نكتب وننشر! ومعاذ الله من ذلك، بل أنا لا أصحح مفاهيم العامي المغلوطة التي لا يتعلق بها تكليف، دعه يؤدي التكاليف التي عليه وهذا يكفي منه.
نحن نقصد في غالب ما نكتب وننشر: الباحثين العلميين الذين هم في مستوانا أو أرفع منا؛ ولما نشرنا «المعارضات الدينية لحجة التوحيد السينوية» لم أهد الكتاب لكثير ممن أعرفه من الدكاترة الشرعيين عندنا؛ لأني أرى الكتاب لا يناسبهم، ومع ذلك أهديناه لعدد من الباحثين في الغرب؛ لأن الكتاب يناسبهم.
فالمقامات مختلفة والأحوال متعددة، وهذا أمر ملحوظ لنا، ومنصوص عليه في كلامنا؛ فانتبه من إطلاق النسبة وتعميمها حتى لا تُتهم بتعمد تحريف الفكرة، أو عدم فهمك للكلام، وكلاهما قبيح!
/channel/al_ghizzi
https://twitter.com/maherrazouk/status/1371230180606423042?s=08
/channel/al_ghizzi
تنبيه يسير وأرجو تعميم نشره..
أي شخص لا تربطني به علاقة خاصة ينسب لي رأيًا غير مكتوب ويتعلق بالإمام ابن تيمية على وجه التحديد= فأرجو ألا يقبل ما ينسبه لي، وأن يعامل كلام هذا الشخص معاملة الإسرائيليات؛ حتى يتوثق مني شخصيًا من يهمه الأمر؛ لأني رأيتُ على مدار سنوات عددًا من الأفراد -من مذاهب مختلفة- ينسبون لي أقوالًا غير صحيحة، وخاصة عن ابن تيمية.
وهذا البيان مني استوجبه ظهور تطبيق الكلوب هاوس مؤخرًا؛ حيث تكررت مراسلة الإخوة لي يطلبون إيضاحًا مني حول ما نسبه لي بعض المتحدثين في بعض الغرف، وقد تكرر ذكر اسمي في غير ما غرفة، وأغلبها متعلقة بابن تيمية. وجميع ما نُقل لي غير صحيح البتة، ولم أقله بحسب نقل الناقل.
ناهيك عما يُتناقل في المجالس الخاصة من نسبة أشياء لي، لا أدري كيف شخص متدين وينسب نفسه للدين وللعلم يتساهل في نسبتها لي.
طبعًا هناك من يتعمد الكذب، وهناك من يقصر فهمه عن إدراك كلامي كما هو.
وعمومًا، أنا كثيرًا ما تُنسب لي أقوال لم أقلها، منها أني أقول بخلق القرآن!! والحمد لله ففي الأمر خير، ومن قواعد أهل السنة التي حررها ابن تيمية نفسه: (الله لا يخلق شرًا محضًا)، والمسلم مبتلى، وهذه إما حسنات نأخذها من غيرنا وإما سيئات ندفعها لهم.
ولكي أقطع الطريق على جميع المشتغلين بالجدل الذين انتقلوا للكلوب هاوس= كتبتُ هذا المنشور، فأنا لم أشارك بعد في الكلوب هاوس حتى أبين.
وبالله التوفيق.
/channel/al_ghizzi
[في هذه المقالة، آسف لانتقاد بعض جوانب أعمال عدد من العلماء الذين أحترمهم أشد الاحترام. لكن لا مفر من هذا الأمر إن أردنا أن يتقدم العلم، وأرقب بشغف انتقاد عملي وتصحيحه على يد زملائي].
«البدو وحوران في الفترات الهلينستية والرومانية المتأخرة: إعادة تقييم الأدلة النقشية».
مايكل ماكدونالد.
/channel/al_ghizzi/1688
https://twitter.com/al_ghizzi/status/1369928346310762498?s=09
/channel/al_ghizzi/1684
أكاديمي "شرقي" يعمل مع كبار الباحثين الغربيين، ويشارك في مؤتمراتهم وندواتهم، ويعار للتدريس في جامعاتهم، وينشر أعماله في مكتباتهم؛ ومع كل هذا لا يزال مسكونًا بالنفس الطائفي والجدل المذهبي!
ولله في خلقه شؤون.
/channel/al_ghizzi
[يعتبر مصطلح "عرب" من المصطلحات العصية على التعریف بشكل دقيق، لا سيما في دلالته في منطقة الشرق الأدنى القديم. فمن ناحية، لم يظهر هذا المصطلح بصفته تعريفًا للذات سوی مرة واحدة قبل القرن السادس الميلادي، وحتى هنا فقد ورد في سياق غامض. ومن ناحية أخری، تعد هذه التسمية من التسميات الشائعة التي يبدو من الوهلة الأولى أنها أطلقت على مجموعة كبيرة من الشعوب المختلفة التي من الصعب العثور فيما بينها على خاصية واحدة مشتركة من الممكن أن نتخذها في العالم القديم أساسًا لتحديد هوية أحدهم بأنه عربي].
مايكل ماكدونالد.
/channel/al_ghizzi/1412
ولله الحمد والمنة..
ومما تحدثنا عنه في مقدمة هذا العمل جذور مذهب الظاهرية، وأنها قد تعود إلى طائفة من قدامى المعتزلة! وأنا أعلم أن هذا صادم لكثيرين، لا سيما الدليلية والحداثيين والعلمانيين؛ لكن هذا ما رصدناه في المصادر المتقدمة.
ووقع هذا العمل في (365 صفحة)؛ كان نصيب المقدمة -بمصادرها- (154 صفحة). ومرفق مع التغريدة الأساسية تغريدة أخرى تتضمن جزءًا من فهرس المحتويات.
وسوف يكون الكتاب متوفرًا في المكتبات بعد شهر ونصف من الآن بمشيئة الله.
ونسأل الله الإعانة على إنجاز بقية الأعمال العلمية، من مؤلفات وتحقيقات، منفردة ومشتركة؛ فاللهم سدد ووفق وتمم على خير يا أكرم الأكرمين.
والحمد لله رب العالمين.
https://twitter.com/al_ghizzi/status/1366074493131710468?s=09
/channel/al_ghizzi/1562
الكندي الملقب بـ: (فيلسوف العرب) في نظر القاضي عبد الجبار.
ولاحظ موقف القاضي من تأثير اكتمال القمر على ظاهرة المد والجزر، وهو هنا يمثل رؤية أغلبية المعتزلة الذين ينكرون وقوع الفعل من الموات والجماد، حسب تصورهم لمفهوم الفعل في تلك الحقبة، وأن ما يحدث معها من آثار (= إشباع الخبز) هو من فعل الله. ويخالفهم في هذا المعتزلة القائلون بالطبائع، وهم قلة، وتأثر بهم بعض زيدية اليمن.
/channel/al_ghizzi/1668
أعلن الدكتور عمر حمدان عن قرب صدور الموجود من كتاب «هداية المسترشدين» للقاضي الباقلاني (تـ403هـ)، ويتضمن أبواب: (الصفات، خلق الأفعال، التولد، الاستطاعة، النبوات)، في أربعة مجلدات.
ويعتبر هذا الكتاب أكبر كتب القاضي الباقلاني الكلامية، ويبدو أنه من أوائل ما كتب في علم الكلام، حيث ينسب له المتكلمون من أصحابه آراء ذكرها في هذا الكتاب، تخالف ما استقر عليه رأيه، وذكرها في كتب أخرى له.
/channel/al_ghizzi/520
/channel/al_ghizzi/1551
قضيتان يجب أن يُعاد النظر فيهما:
1- علاقة القاضي الباقلاني (تـ403) بحنابلة عصره.
2- علاقة القاضي عبد الجبار (تـ415) بالمذهب الشافعي.
/channel/al_ghizzi
قدح القاضي عبد الجبار في الفيلسوف الوثني أرسطوطاليس. ثم يأتيك أحد ضحايا "المتخيلات"، سواء من المتدينين أم من غيرهم؛ فيضع المعتزلة والفلاسفة المشائيين في سلة واحدة!
/channel/al_ghizzi/1604
أكرمني د. حسن بن عبد الرحمن الحسين -سلمه الله- بملف هذه الدراسة، وقد تضمنت نص كتاب «شرح السنة» محققًا وموثقًا.
/channel/al_ghizzi/1450
العلوم مترابطة ومتداخلة، والحديث متوقف على القديم، ومقامات الكتابة مختلفة، والمتلقي المستهدَف محدد.
إذا تنبهت لهذا= هان عليك كثير من التهويل الذي تراه.
/channel/al_ghizzi
الذين يرفضون نتاج المستشرقين متذرعين بأنهم من ثقافة مختلفة لا يمكنهم درك تراثنا= يلزمهم مثله فيما يتعاطون؛ فارفض كتابات السلفي عن الأشعرية، وارفض كتابات الأشعري عن المعتزلة، وارفض كتابات المسلمين عن اليهود والنصارى والعلمانية ونظرية التطور... إلخ.
يا صاحبي: إلى متى وأنت تطلق الكلام غير شاعر بما يلزم منه؟
إلى متى؟
أما آن لك أن تراجع خطابك؟
/channel/al_ghizzi/1645
ما تقرؤه له تأثير، بنحو أو بآخر، على طريقة تفكيرك؛ فاحرص على قراءة الكتابات العميقة.
/channel/al_ghizzi
كل يوم تزداد قناعتي بأن الهدوء "النفسي" له أثر كبير في فهم الكلام كما هو.
/channel/al_ghizzi
#يصدر_قريبا هذا الكتاب، وموضوعه هو باب <المؤثرات> من فن لطيف الكلام، وهذا الباب من دقائق البحث الكلامي التقليدي عند متكلمي العدلية، وتتعلق به مسائل من بابي التوحيد والعدل؛ بل ومن أصول الفقه! والكتب المفردة فيه شحيحة للغاية، وإنما تُبحث أقسامه في الكتب الكلامية متناثرة. وقد سعدتُ بالاطلاع على هذا العمل قبل الإعلان عنه، واقترحتُ على محققه الأستاذ محمد الحسيني إضافة أحد الملاحق الثلاثة؛ لتعلقه المباشر بموضوع المتن والشرح؛ فكان ذلك.
والمؤثرات، بحسب تقسيم الحاكم الجشمي (تـ494هـ)، هي:
(الفاعل)، (العلل)، (المقتضي)، (الأسباب)، (الشرط)، (الدواعي والصوارف)، (المصحح)، (الاحتياج)، (التضمين)، (الدليل)، (جهات الفعل)، (الضد).
وقد قسمها الماتن، وهو من حذاق متكلمي العدلية، إلى:
-المؤثرات الحقيقية، وهي: (الفاعل)، (العلل)، (المقتضي).
-ما يجري مجرى المؤثرات، وهي: (الأسباب)، (الشرط)، (الدواعي).
وجرى بحث الماتن والشارح في هذه الأقسام وفق رؤية قدامى متكلمي العدلية، وهذا مما يزيد من القيمة العلمية لهذا الإصدار.
/channel/al_ghizzi
الدعوة لما تعتقده ليس محله مقدمات تحقيق النصوص التراثية، فهذه المقدمات لدراسة النص وتحليله، ووضعه في سياقه العلمي والتاريخي.
/channel/al_ghizzi
لماذا لا يُعتد بخلاف الخوارج والإمامية في الفروع عند جعفر بن مبشر الثقفي (تـ234هـ) أحد شيوخ معتزلة بغداد؟
لأنه لا سلف لهم، ولكونهم يبرؤون من السلف الذين نقلوا إلينا الأحكام عن سيدنا رسول الله ﷺ.
نقل قوله أبو القاسم البلخي (تـ319هـ).
/channel/al_ghizzi/1414
من الاستدلالات اللطيفة التي ذكرها بعض الأشراف من ولد فاطمة الزهراء -عليها السلام- على أن أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- لم يكن طالب ملك= أنه لما تولى الخلافة لم يحاب أحدًا، ولم يبذل الأموال لتثبيت ملكه -كما هي عادة الملوك-، بل فعل نقيض ذلك؛ إذ منع أهل بيت سيدنا رسول الله ﷺ من ميراثه وأنفذ وصيته، وكان يقسم بين جميع الرعية على السوية. ولو كان طالب ملك؛ لبذل الأموال لكي يثبت ملكه، خاصة لأهل البطون العزيزة المنيعة من قريش؛ كبني عبد مناف وبني مخزوم؛ لكنه كان سائرًا على منهاج النبوة في سياسته.
رضي الله عنه وأرضاه.
/channel/al_ghizzi
#صدر_حديثا نشرتان لأهم وأوسع شروح عقائد أبي جعفر الطحاوي التي وصلت إلينا، وهذا الشرح -كما ذكر واضعه- مستمد من شرح القاضي أبي حفص عمر بن أبي بكر بن محمد الغزنوي، الذي يُعد أول شارح للطحاوية بحسب كلام بعض الباحثين؛ لكن شرحه مفقود.
/channel/al_ghizzi
[لا ينشأ الإبداع والتجدد من الأعلى أبدًا، بل إنه يأتي على الدوام من الدون.. من أوساط الناس الصامتين المسخور منهم، من أولئك الذين يتعرضون لوباء التحزب أو التعصب الأكاديمي بأقل مما يتعرض له مشاهير الرجال كما هو المعتاد].
عالم النفس السويسري: كارل غوستاف يونغ (تـ1961م).
/channel/al_ghizzi
أصبح الخروج من الحالة الطائفية/المذهبية في كتابة الأبحاث في تاريخ الأفكار الإسلامية= مطلبًا عزيزًا في الساحة العربية؛ لدرجة أن علق عدد من القراء آمالهم بدراسات الغربيين في هذا المجال؛ لسلامتها -في الجملة- من الوقوع في هذه المعضلة، بسبب غياب الانتماء المذهبي "الإسلامي" لدى الكاتب الغربي، فيصدق عليه أنه لا ناقة له في هذا ولا جمل؛ لكن يبقى التخوف من مدى إتقانه للبحث بحكم أجنبيته "الثقافية" عن الحالة التي يدرسها، وإن كان بعضهم يتجاوزها بما لديه من مواهب وقدرات.
تنبيه: لا يعني هذا أن يكون الباحث العربي لا ينتمي لمذهب معين؛ لكنه يكون علميًا عندما يحيّد دوافعه المذهبية عند بحث المسائل، فلا تؤثر في عملية التوصيف، ولا يمنع هذا أيضًا من الحكم الشرعي على الأفكار؛ فتجنب الخلط بين المقامين.
/channel/al_ghizzi
لأبي عبد الله الحسين بن علي البصري (تـ369هـ) الملقب بـ: (الجعل) كتاب:
«الكلام في أن الله تعالى لم يزل موجودًا ولا شيء سواه إلى أن خلق الخلق».
والمرجح أنه مفقود.
/channel/al_ghizzi
مشاهدة ممتعة.
https://youtu.be/YtyRBQriX04
/channel/al_ghizzi
العلاقة الطبيعية بين الباحثين هي علاقة "تكامل"، لا "تناحر".
/channel/al_ghizzi