-للتواصل العلمي: al-ghizzi@hotmail.com. -تويتر: @al_ghizzi -سنابشات: https://www.snapchat.com/add/al_ghizzi -الكلوب هاوس: @al_ghizzi
الحمد لله..
تصدر قريبًا -إن شاء الله- ترجمة هذه الدراسة بإشرافي، وهي تتناول دراسة سيرة أحمد بن محمد بن حنبل وجانب من علومه؛ عن (دار ابن النديم للنشر والتوزيع/دار الروافد الثقافية- ناشرون).
للاطلاع على شرح حال هذه الدراسة وآلية خدمتها يُنظر الرابط التالي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02J6rPXFkcLKf2cdYXjPqgNoyrtDV6fHkyM9vDsfEBKmMYEc6EnqGaajhqokmy2Xol&id=100015778660098&mibextid=Nif5oz
والحمد لله الذي وفق وسدد ويسر.
عبد الله الـغِـزِّي
الرياض، المملكة العربية السعودية
شتاء عام: (1445هـ/2024م)
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02Pqn28CQ88HeUQfusssYWpC5rWB3hNVq3i8aouVqzgZJ1UVPg3A6iU7ttJQT8axf6l&id=100015778660098&mibextid=Nif5oz
وهذه قناة الصديق محمد إياد عطون:
/channel/MhmdEyadAttoun/254
قراءة نافعة إن شاء الله.
الحمد لله..
تصدر قريبًا -إن شاء الله- ترجمة هذه الدراسة بإشرافي؛ وهي متخصصة بتحليل الآراء الكلامية لأبي القاسم البلخي الكعبي، مؤسس اتجاه البغداديين المتأخر في مذهب المعتزلة؛ عن (دار ابن النديم للنشر والتوزيع/دار الروافد الثقافية- ناشرون).
للاطلاع على شرح حال هذه الدراسة وآلية خدمتها يُنظر الرابط التالي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid024S8hL4xX356UAGjx5RDP1w8755HM8vvWbTrCepNNnoExmTXogUktFBrvdLDqFcVYl&id=100015778660098&mibextid=Nif5oz
والحمد لله الذي وفق وسدد ويسر.
عبد الله الغِزِّي
الرياض، المملكة العربية السعودية
خريف عام: (1445هـ/2023م)
/channel/al_ghizzi
صدر حديثًا:
/channel/al_ghizzi/1902
/channel/al_ghizzi/1999
/channel/al_ghizzi/2037
مشاهدة ممتعة للجميع.
https://youtube.com/watch?v=bwi8SZLFe2U&feature=shared
/channel/al_ghizzi
صدرت ترجمة هذه الدراسة، وتعد من الدراسات المركزية الغربية. وقد تأخرت ترجمتها كثيرًا؛ حيث إنها صدرت في أوائل السبعينيات الميلادية، فبعض أطروحاتها تجاوزتها الأبحاث الحديثة؛ لكن تبقى للأعمال المركزية أهميتها وحضورها في الأبحاث الحديثة؛ ما يجعل الاطلاع عليها يفيد الباحث.
فبارك الله في جهود القائمين على مركز نماء الذين طالما خدموا مجال النشر البحثي بانتقاءاتهم المتميزة.
/channel/al_ghizzi/1999
/channel/al_ghizzi/2001
تسلط هذه الورقة الضوء على جانب من جوانب تناقض ابن تيمية في خطابه. وما من شك أن بعض ما أورده الكاتب لا يسلم له بوجاهته؛ لكنها دعوة جيدة منه لإعادة قراءة تراث ابن تيمية قراءة طبيعية، بعيدًا عن القراءة التقدسية المنتشرة هنا.
وهناك جوانب أخرى بحاجة إلى تسليط الضوء عليها في خطاب ابن تيمية؛ من أهمها في نظري «السرد المتخيل» الذي يذكره لبعض الأقوال والمسائل والشخصيات والطوائف؛ حيث إن الوعي التاريخي، السائد هنا؛ مبني على هذا السرد المبثوث في كتبه. وبعض ما ذكره هو مجرد متخيل تناقضه، أو تشكل عليه؛ المصادر المتقدمة.
/channel/al_ghizzi
الحمد لله.. صدر بعد طول انتظار، وهي أطروحة أشرف عليها وائل حلاق.
/channel/al_ghizzi/1132
نشرت هذه في سنابي:
/channel/al_ghizzi/1764
تعليقًا على منشورات سامي السميري، المتخصص في تراث ابن تيمية، حول ما ذكره من مذهب ابن تيمية في استحالة خلق الذوات من العدم:
/channel/sami_27050/2549
/channel/sami_27050/2559
وثمة تعليق عن نسب ابن تيمية أذكره هنا:
ابن تيمية نُسب في كتب التراث لنسبتين: (السلمي)، و(النميري).
والنسبة الأولى ذكرها التجيبي في برنامجه، وهو قد التقى به وسمع منه. أما الثانية فأقدم من ذكرها هو ابن ناصر الدين الدمشقي، وهو متأخر عنه.
والملاحظ هنا أن ابن تيمية نفسه وخاصة طلابه لم يذكروا انتماء نسبيًا له، سواء أكان من قبائل العرب أم من شعوب العجم. وانتسابه لقبيلة نمير متصور، فهو من مدينة حران، ولنمير وجود فيها، وممن ينتمي لها ابن حمدان الحراني، الفقيه الحنبلي المشهور، وتقع نسبته في بعض الكتب: (النمري)، وهو تصحيف؛ فالنمري نسبة للنمر بن قاسط من بني أسد بن ربيعة بن نزار، ومنهم ابن عبد البر القرطبي. وإن كان د. عبد الرحمن بن سليمان العثيمين يميل إلى كون ابن تيمية ينتسب لجد يقال له (نمير) لا إلى القبيلة المشهورة!
وأما (السلمي) فلا أدري هل هي نسبة للقبيلة المشهورة بني سليم القيسية؟ أم هي نسبة لبني سلمة من الخزرج من الأزد؟ أم هي نسبة لجد له يقال له (سليم)؟ أم هي نسبة لموضع؟ والثالث بعيد؛ لأنه حفظت سلسلة نسب ابن تيمية في كتب التراجم، وهي سلسلة عالية، ولا ذكر فيها لجد يقال له (سليم). وينظر بعد ذلك هل المراد في كلام التجيبي قبيلة أم موضع؟ ثم ينظر من المراد ببني سليم هؤلاء؟ وهل لهم وجود في حران وتلك الجهات؟ ثم لينظر هل هذه الأنساب، إن كانت لقبيلة؛ هل هي صليبة أم بالحلف أم بالولاء؟ إذ إن من الجائز أن يُنسب المولى لمواليه. فلا يدل وقوع هذا الانتساب على كونه صليبة، ولا بد من التنبه لهذا.
ونسب نمير هو:
نمير بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار.
وأما سليم فنسبه هو:
سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار.
فكلتا القبيلتين من منصور من خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار.
/channel/al_ghizzi
نشر مؤخرًا في إيران طبعة جديدة لهذا المختصر في علم الكلام الفلسفي، ومؤلفه هو صاحب كتاب «الصحائف الإلهية».
ونلاحظ أنه يقرر فيه، مثل «الصحائف الإلهية»؛ بعض الآراء المخالفة لما هو مجمع عليه عند الحنفية، وهو يقرب من الأشعرية في مواضع، لذا أوردت كتابه «الصحائف الإلهية» في كتابي «المصادر الأصلية المطبوعة للعقيدة الأشعرية»، إلا أن أحد الإخوة الفضلاء من باحثي الحنفية* انتقد ذلك، ونقل عن كمال الدين الأندكاني قوله بأن شمس الدين السمرقندي سني في الاعتقاد (حنفي/ماتريدي)، وإنما تأثر بالأشعرية لما نزل مدينة تبريز، وسعى لمحاكاتهم في التأليف.
وهذه الفائدة حسنة جدًا؛ لكن ما معنى كون شمس الدين السمرقندي يخالف الحنفية في أصول مقررة عندهم ويتجاهل إيراد بعض ما يتفقون على ذكره في كتب الاعتقاد؟ فقد كان بإمكانه أن يكتب في علم الكلام الفلسفي ويقرر قول الحنفية في مسائل الخلاف المميزة بينهم وبين الأشعرية؛ فلا تعارض بين الأمرين.
لذا لعل الأقرب أن يُنظر له بأنه من المجتهدين في علم الكلام. ويجري على هذه الطريقة، وإن كان بصورة أكثر وضوحًا؛ بهاء الدين الإخميمي الشافعي.
وبناء على ما سبق؛ فلو قُدر لي إعادة طباعة كتابي -وأنا لن أفعل- لحذفت شمس الدين السمرقندي؛ لأن الأظهر أنه مستقل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*وهو صاحب هذه القناة المفيدة:
/channel/hanefimaturidi
وتدل منشوراته على اطلاع وتبحر في تراث الحنفية.
/channel/al_ghizzi
صدر عن دورية نماء، في عددها الأخير؛ ترجمة ناصر النعيمي لمقالة جون هوفر التي بعنوان:
«علو الإله وتحيزه: عقلانية رد ابن تيمية على النفي الأشعري للجسمية عند فخر الدين الرازي».
/channel/namajornal/827
وقد اشتركتُ مع سامي السميري، المتخصص في تراث ابن تيمية؛ في مراجعة الترجمة.
وأرجو أن تسهم هذه المقالة في تطوير الدراسات التيمية. وأشكر المترجم على تجشمه عناء الترجمة، والشكر موصول للمؤلف، والمراجع، والقائمين على مركز نماء.
/channel/al_ghizzi/2016
هذه سنابة نشرتها قبل عدة أيام؛ بمناسبة مرور عام كامل على شروعي في البحث الذي أعمل عليه..
ويبدو أني بحاجة لعام آخر حتى أفرغ منه؛ فأسأل الله التوفيق والسداد.
/channel/al_ghizzi/2005
/channel/al_ghizzi/2008
الأستاذ الباحث محمد الحسيني يعلن عن اكتشاف عمل على أحد أهم كتب أصول الفقه، هو كتاب «العمد في أصول الفقه» للقاضي عبد الجبار الهمذاني.
/channel/mohammadalhusaini/791
ولا شك أن نشر هذه المخطوطة إضافة قيمة للدراسات الأصولية.
/channel/al_ghizzi/1679?single
نُشرت هذه الورقة في العدد الأخير من دورية نماء على هذا الرابط:
/channel/namajornal/750
والمؤلف له عناية بالحالة الحنبلية، وأصدر حولها بعض الكتب والأوراق.
/channel/al_ghizzi/1941
<عن نسبة كتاب «السنة» لعبد الله بن أحمد ابن حنبل (تـ290هـ)>:
تظهر بين الفينة والأخرى أصوات تنكر نسبة هذا الكتاب لعبد الله، وهذه الأصوات ليست منطلقاتها علمية؛ وإنما لها دوافع مذهبية واجتماعية. وسأركز هنا على تبيين مأخذين؛ حتى يتبين فساد مناهج هؤلاء في نقد النصوص:
المأخذ الأول، وهو ما نراه عند بعض الأشعرية؛ حيث الدافع لنفي نسبة الكتاب عن عبد الله -كما هو معروف- هو ما نسبه من آراء لوالده، وهذه الآراء لا تتفق مع عقائد الأشعرية. ومن أهم هذه الآراء إثبات الصوت؛ حيث نقل عبد الله عن والده إثبات الصوت وتكفيره من أنكر حديث "إن الله إذا تكلم سمع له صوت كجر السلسلة على الصفوان".
المأخذ الثاني، وهو ما نراه عند بعض الحنابلة؛ حيث يمثل الباب المعقود في كتاب «السنة» للطعن في أبي حنيفة= إشكالًا اجتماعيًا لديهم؛ إذ كيف يتقبلون نسبة هذا الكتاب لابن إمام مذهبهم، وهو يتضمن طعونًا في إمام مذهب "سني"، أصبح بينهم وبين المنتمين له علاقات اجتماعية جيدة في العصور المتأخرة!
لكن انظر كيف تصطدم هذه المآخذ الفاسدة في نفي نسبة النصوص التاريخية لأصحابها بعقبات علمية.
أما ما يتعلق بالمأخذ الأول فيصطدم بما يلي:
(1)- أن ما ذُكر في كتاب «السنة» من نسبة إثبات الصوت لابن حنبل لم ينفرد به مؤلفه كتاب «السنة»، بل رُوي عن ابن حنبل إثبات الصوت من طرق أخرى صحيحة؛ منها رواية أبي بكر المروذي (تـ275هـ)، وهو أقرب طلاب ابن حنبل له. ومحتمل أنه أوردها في كتابه «السنة» الذي لم يصل إلينا مع الأسف.
(2)- لم يرو عن ابن حنبل حرف واحد في إنكار الصوت أو القول بالكلام النفسي. وهي آراء لها تحقق تاريخي في زمنه؛ كما يدل عليه نص محمد بن شجاع الثلجي (تـ266هـ) الذي أشار إلى عقيدة الكلام النفسي.
(3)- بعض حجج ابن حنبل الرئيسة على نفي خلق القرآن لا تتوافق مع القول بالكلام النفسي.
(4)- ابن حنبل كان له موقف من ابن كلاب -صاحب الكلام النفسي- كما يذكر ابن خزيمة النيسابوري.
(5)- لا يوجد حنبلي من طبقة متقدمة يقول بالكلام النفسي أو ينكر الصوت. بمعنى أن هذا الرأي ليس له تحقق في مجتمع الحنابلة الأوائل في بغداد. وهم أعرف الناس بابن حنبل.
(6)- شارك الحنابلةَ في تبني هذا الرأي ونسبته لابن حنبل المحدثون من الشافعية، وردودهم على الأشعرية معروفة. وهذا داعم إضافي من مجتمع آخر.
(7)- المعتزلة، وهم طرف محايد هنا؛ ينسبون لابن حنبل إثبات الصوت.
وأما يتعلق بالمأخذ الثاني فيصطدم بما يلي:
(1)- السياق التاريخي؛ فقد كان الغالب على محدثي تلك الطبقة الطعن في أبي حنيفة وأصحابه. فهذا هو الأصل بالنسبة لسياقهم؛ بحيث لو كان الوارد في كتاب «السنة» هو باب في الثناء على أبي حنيفة= لاستشكلنا انتماء هذا النص للعصر الذي ينتمي له مجتمع عبد الله، مما يجعل نسبته إليه محل شك!
(2)- الوحدة العلمية؛ فلعبد الله كتاب آخر، وهو «العلل ومعرفة الرجال»، وجميع الروايات المتعلقة بشخص أبي حنيفة، بحسب فهرسة المحقق؛ هي واردة في سياق الذم! فما ورد في كتاب «السنة» موافق لنص آخر منسوب لعبد الله؛ فلا يوجد تعارض حينئذ بين النصوص المنسوبة له؛ بحيث نستشكل النسبة.
فهذه العقبات العلمية تبين فساد مآخذ هؤلاء الرساليين في نفي نسبة الكتاب عن عبد الله. وسيظهر لأي قارئ منصف أن مثل هذه المسالك التي يسلكها هؤلاء في نفي النصوص هي لا تصدر إلا عن أشخاص غير مطلعين على التراث اطلاعًا يخول لهم إصدار مثل هذه الأحكام، وإنما الدافع لها هي الإسقاطات الأيديولوجية على الماضي والتحيزات المذهبية! مع أن نقد أي نص يجب أن ينطلق من العصر الذي يُنسب له، بمقارنته بما يصح من نصوص للشخصية التي يُنسب النص لها؛ أي قراءة النص في سياقه، لا في سياق آخر مختلف عنه.
وهنا مادة علمية جيدة لأحد الباحثين، بيّن فيها سقوط القول بنفي نسبة كتاب «السنة» لعبد الله، أنصح المهتمين بالاطلاع عليها:
https://youtu.be/0a_Y60jq4WM
/channel/al_ghizzi
الحمد لله..
صدر العدد الأخير من دورية نماء، وقد نشر فيه مقال لي بعنوان:
«لماذا لا ينبغي الانطلاق من المصادر الثانوية في دراسة القضايا التاريخية؟- حالة الاعتماد على تقي الدين ابن تيمية أنموذجًا».
لمزيد من التفصيل عن سياق هذا المقال والغاية منه انظر:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid029QF9PwLWTa1WdGiSaGtGmFrr8jfLJe3J7WMzeZHcDNnBubCpPjJou5xzy8gvtiiGl&id=100015778660098&mibextid=Nif5oz
والحمد لله على توفيقه.
عبد الله الغِزِّي
الرياض، المملكة العربية السعودية
شتاء عام: (1445هـ/2023م)
/channel/al_ghizzi
صدر عن دورية نماء، في عددها الأخير؛ هذا البحث القيم للدكتور ياسر المطرفي.
أدعو الباحثين المختصين للاطلاع عليه.
/channel/namajornal/921
قراءة ممتعة.
/channel/al_ghizzi/2024
صدر ولله الحمد..
/channel/al_ghizzi/1999
/channel/al_ghizzi/2034
لقاء مفيد..
مشاهدة ممتعة للجميع.
https://youtube.com/watch?v=r2qCR-OUHGI&feature=share8
/channel/al_ghizzi
(تحتاج الادعاءات غير العادية أدلة غير عادية. وبالتالي، فإن إخضاع الادعاءات العلمية للتشكيك والتدقيق المكثف والمنظم ضروري لغربلة الادعاءات التي لا أساس لها من تلك المبررة والمدعومة جيدًا. هذه الريبة المقننة هي إحدى المعايير الأساسية في العلم).
«السذاجة العلمية».
لي جوسيم، شون تي. ستيفنز، ناثان هانيكت، ستيفاني إم. أنجلين، نيكولاس فوكس.
/channel/al_ghizzi/1987
(يعد الموقف أمرًا مهمًا بالنسبة للكتابة الأكاديمية. أحد أنواع المواقف التي تختص بها الكتابة الأكاديمية كنموذج تعبيري متميز هو: (التجرد)، والذي يتم التعبير عنه عادة من خلال أسلوب غير شخصي (الموضوعية وغير الذاتية). فالتجرد هو سمة لا تميز فقط نوع النتائج التي تم استنتاجها، والتي عادة ما تكون تعميمات بدون محددات كمية، ولكن أيضًا تميز نوع العلاقة بين المؤلف والقارئ. ينأى المؤلف بنفسه عن الحجج؛ لأن مصلحة القارئ يجب أن تركز على الحجج، وليس على المعتقدات الشخصية للمؤلف. كذلك استخدام صيغة المبني للمجهول و«تحديد موقع» المفاهيم التي نتحدث عنها؛ أي التحويل من صيغة الفاعل إلى صيغة نائب الفاعل في جملنا. فهاتان استراتيجيتان شائعتان لتحقيق تجريد المؤلف من عمله).
«منطق الكتابة الأكاديمية».
فابريزيو ماكاغنو، كريسي رابانتا.
/channel/al_ghizzi/1910
كلام الأستاذ منير في تميز كثير من الغربيين على كثير من بني الإسلام في هذه الأبحاث= فيه قدر كبير من الصحة. والسؤال، إن أردنا أن نكون عمليين، أين الخلل عندنا، وكيف نعالجه؟
في تقديري أن الخلل يعود إلى طبيعة الكتابة عندنا والغاية منها، وهي أنها كتابة (دعوية رسالية)، القصد منها ليس تحليل الأفكار وبحث سياقها وتتبع تطورها ورصد مواردها؛ وإنما إعادة إنتاج المنتج السابق باختزال وسطحية. ومن هنا يقع الكاتب في مفارقات تاريخية؛ فيجعل من ليس بمتكلم متكلمًا من باب الإسقاط الأيديولوجي، والمثال الواضح هنا ما يفعله الحنابلة والسلفية مع ابن حنبل عندما يسقطون عليه آراءهم الكلامية والفلسفية.
إضافة إلى ضعف في فهم المسائل الكلامية، وعدم تمييز بين الأقوال، وتجاهل التفرقة بين مستويات دلالات النصوص التاريخية على الأقوال الكلامية. وهنا تجد بعض دكاترة العقيدة -مثلًا- يساوي بين إثبات ابن تيمية للصفات الخبرية مع إثبات القاضي الباقلاني! وهذا مرده للضعف في فهم الآراء الكلامية وملاحظة أصولها.
فالمشكلة في تقديري مركبة من منهجية وعلمية. وبعض المسلمين قد يتجاوز المشكلة الثانية؛ لكونه ابن بيئة تدرس العلوم القديمة على قانون أهلها، لكنه واقع في المشكلة الأولى. ومنهم يتجاوز الأولى دون الثانية، وهذا حال بعض الغربيين أيضًا؛ لذا تجد في كلامهم ما لا يتفق مع نصوص العلماء ولغتهم. ومنهم من يجمع بين المشكلتين، وهذا النوع هو الأشد ضررًا على البحث العلمي.
أما العلاج فيكون بضبط العلوم القديمة على قانون أهلها، وبالدراسة الأكاديمية الصحيحة. ومن لازم ذلك اجتثاث (الفكر الدعوي) من الجامعات، فلا يمكن أن يكون الداعية المذهبي باحثًا بحال من الأحوال؛ لأنه لا يبحث أصلًا، وإنما يعيد إنتاج السابق، فما فائدة وجوده والحال هذه؟
/channel/al_ghizzi/2024
أنام ملء جفوني عن شواردها
ويسهر الخلق جراها ويختصم
/channel/IFALajmi/2786
/channel/al_ghizzi/1828
من تحلى بغير ما هو فيه
فضحته شواهد الامتحان
/channel/sami_27050/2344
/channel/sami_27050/2481
/channel/sami_27050/2482
/channel/al_ghizzi/1981
تقبل الله طاعتكم، وكل عام وأنتم بخير.
عن هم الإنجاز المعرفي، وضرورة الروتين لتحقيق ذلك:
/channel/al_ghizzi/1770
/channel/al_ghizzi/1942
ثمة كتاب ضخم، تقع صفحاته في حدود (3400 صفحة)، ولهذا الكتاب أهمية لأحد الفصول الرئيسة في البحث الذي أعمل عليه هذه الأيام:
/channel/al_ghizzi/2005
/channel/al_ghizzi/2008
فخططت، قبل شهر رمضان؛ لقراءته كاملًا أثناء هذا الشهر، فقمت أولًا بقسمة صفحاته على (29 يومًا)؛ تحسبًا من عدم اكتمال الشهر؛ فكان الناتج هو ضرورة قراءة قرابة (120 صفحة) في كل ليلة كأقل حد، فرتبت أمري على أن أجلس بعد صلاة التراويح في المقهى المفضل لي في كل ليلة، ولضمان الجلوس كنت أقوم بمتطلبات الأسرة في النهار، حتى لا أشغل في الليل؛ فكنت أقرأ أكثر من هذا المقدار في مدة ثلاث ساعات، فأنجزت المهمة في ليلة 27، ولم ألتق بأحد من الأصدقاء طيلة شهر رمضان، عدا صديق واحد له معزة وتقدير، وإلا كان أنجزت المهمة في ليلة 26. أي أني احتجت فقط إلى ثلاث ساعات كل يوم لقراءة كتاب بهذا الحجم في مدة (25 يومًا).
فكما قيل: "مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة". مع أني لا أنكر أن لشخصيتي الانطوائية أثرًا فعالًا في هذا الأمر؛ لكن جيد أن نتفطن لنقاط قوتنا فنوظفها فيما يفيدنا.
/channel/al_ghizzi
هذا فهرس موضوعات الجزء الرابع من الموسوعة الاعتزالية التي كتبها الحاكم الجشمي البيهقي (تـ494هـ) «شرح عيون المسائل»، ويقع هذا الجزء في (700 صفحة)!
وقد نشر معهد الفلسفة التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بدعم من جمعية ابن سينا للدراسات الإسلامية؛ نص هذا الجزء.
أشكر أخي د. محمد مجدي، من جمهورية مصر العربية؛ على تواصله المعرفي.
/channel/al_ghizzi
https://youtu.be/Sl24jUcidN8
/channel/al_ghizzi/648
/channel/al_ghizzi/1717