إذا كنت لا ترى أي عيوب في شخصٍ ما
فقد وقعت في الحُب أيُّها المغفل
انا أشهد ، چا شعبالكم
الدعوات التي نسيتها تحققت
و الدعوات التي همست بها تحققت
و الدعوات التي تمنيتها دون ان انطق بها تحققت
دعوات السجود و اوقات المطر ، الايام المباركة
جميعها تحققت في كل مرة كنت اظنها كبيرة
و لكن الله اكبر ، خزائنه لا تنفذ و لا حد لإحسانه
شُكراً الله ، كلش هواي
في سكون الليل..
تعزف النسمات نغمات الآهات
الحزينة تحاكي القمر..
وتشتكي همها للنجوم تخفق النبضات ألماً..وتكتب الحروف الكلمات بحبر ٍينزف من جروح ِالقلب الدامية....
تهب النسمات..يفوح منها عطر الليل..فيشتعل حنيني وتلتهب أشواقي..
وتتسارع بداخلي الخفقات...
أسمعُ أصواتاً من بعيدٍ تناديني..
إنها صدى الذكريات القادمة من عمق الزمن...
فأرى حروف كلماتي تتناثر أمامي..
أحاول أن ألملم أفكاري وأجمع ما بقي من ذكرياتي..
لأنسج منها خيوطاً ..
لغدٍ قادم..غدٍ يشرق فيه الأمل..غدٍ يموت فيه الحزن ولا يعرف طعم الألم ...
يطولُ ليلي..حتى أشعر للحظاتٍ وكأن الفجر لن يأتي
وتمضي ساعات الليل كئيبة.....إلى أن تشقَ خيوط الفجر ذاك الظلام..
فتتبدد معها الأحزان..
وتوقظني تلك النسمات لأسمع أصوات همسات العصافير..
تعلن بزوغ نهار جديد........
صباحاتي الهادئة ﻻ تأتيني بك ...
وخريف أيلول ﻻ يأتيني بك ...
وفنجان قهوتي ﻻ يأتيني بك ..
والعرافة تبحث عنك في خطوط فنجاني وﻻ تجدك
وفيروز تصرخ بشراسة “ضااااع شااااااادي”
كلهم تآمروا علي! .. تآمرا على غيابك ..
تآمروا على حنيني .. كلهم كذبوا وقالوا انك غادرت
وحده يقيني يهمس بأنك عائد ..
مع طلوع فجر جديد مع مهب ريح خريفية
مع زهرة ياسمين ترمي بها السماء على شرفتي
مع قصيدة نزارية مع اغنية فيروزية انت عائد ..
هكذا قال يقيني .. ويقيني ﻻ يكذب علي!!
صباحي انتِ
- تباركي بحروفي
كلُّ فاصلةٍ كتبتها عنكِ يومًا أصبحت أدبًا
كتبتُ في الضوء عن عينيكِ
هل أحدٌ سوايَ بالضوء عن عينيكِ قد كتبَ ؟
يا من آتيتَ موسى سؤالاً كان يطلبهُ ..
اجبر فؤادي" وآتهِ إلهي ما تمنَّاهُ ..
لستُ موسى وما عندي عصاهُ ، ولا أوتيتُ معجزةً ..
لكنّكَ الله ..🤍
أن تتوقع أن يُعاملك العالم برِفق لأنك إنسان طيّب
أشبه بأن تتوقع ألاّ يلتهمك الأسد لأنك نباتي
لا تأكل اللُحوم
#أحمد_خالد_توفيق
- كانت أمنياتي ألّا تجبرني أمي على الإفطار
و أن تسمح لي باللعب عصرًا في الحديقة
و يشتري لي أبي دراجة
و ترسم المعلمة على يدي نجمة
كيف تعقّد الأمر ؟
جئتِ أنتِ
مثل فجرٍ يولدُ من جديد
أحببتُك
لأن حضوركَ كان جليًّا
في أيامي
واضحًا مثل ليلةٍ
مليئة بالنُجوم
ولأن شُعاعك
كان يُضيئ عَتمتي وروحي
مثل قمرٍ وحيد.
قال ابن القيم رحمه الله : نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور ..
Читать полностью…فيكِ ارى الحسنَ مكتملُ
وفي الغير تصنعٌ وطِلاءُ
ومعذورٌ من لا يراكِ جميلةً
فعلى بعض العيون غشاءٌ