غدًا أُصبحُ الامرأةَ التي أتمنّاها ويومًا ما، سيمرّ العابرون من هنا، ويقولون: ثمّة أنثى تدعى فتنة، كرّرت محاولاتها في كتابة ما يجول بأعماقنا، وأجادت تدويننا في النهاية. (فتنات كف الغزال) /فِتنةٌ للقارئين/