فريد عمارة قال في مرة :
"تعلمتُ أن أحتفظ بوقاري عندما أقع في حفرة جديدة وحدي، وتعلمت التظاهر بالشجاعة وأنا خائف وحدي. تعلمت تفادي ألغامي الداخلية وحدي، وتعلمت ان أهدأ وأسكن وأطمئن وحدي.
كل ما تلقيته في قاعات الدرس كان يجدر به أن ينسى، وكل شيء نافع تعلمته وحدي.."
” على الجميع أن يغادروا منازلهم، ومن ثمَّ يعودوا إليها ويحبونها مجددًا، لأسبابٍ جديدة. “
Читать полностью…كُنت دائمًا خارج السِرب، لا أحد يعرف ما يدور في ذهني، لا أتعمق مع أحد، كأنما لي قضية أُخرى وأرض أُخرى، وحرب لا تعني الجميع.
-كافكا.
"كالذي يركض بكامل لهفته تجاه الأشياء،
ثم يعود بخيبة،
يعود خاويًا وحزينًا."🖤
لقائلها .
"أن يكون بيتنا صغيرًا، منعزلًا محاطًا بالورد تنيره الشمس ولا يعرف طريقه إلا من نحب."❤
-فريد عمارة
"تخيل أن يمُن اللّٰه عليك بإنسان لا يفعل بك شيء سوى أن يُخرج منك الأشياء الجميلة، يجعلك أهدأ بالًا، لا يفهم كلماتك بمعنى سيئ، لا يُشير إليك إلا على الأشياء الجميلة، يمنحك ثقته كاملةً وأنك حتى لو أخطئت يثق أنك ستُصلح ما أفسدته، أعتقد أن مشاعر الحب شيء وأن يمنحك أحدهم مشاعر الأمان والرحمة والثقة شيئًا آخر ربما معجزة قد لا تحدث في العمر سوى مرة واحدة."
Читать полностью…اللَّهُمَّ انفَعْني بما عَلَّمتَني، وعلِّمْني ما يَنفعُني، وارزُقْني عِلمًا تَنفعُني به.
Читать полностью…مرحبًا أو مُر حبٌ ولُطفًا..
هُنـا مساحتي الخاصة أكتُب، أقتبس، أُدون كُل ما يجول في خاطري، لعل عقلي يرتاح قليلاً!🤍
-أَمـانِي.
أما في قصّتي أنا، فكنت لنفسي البحر والزّورق والجدّافة
إخترت أن أكون الطّريق، قبل أن تختارني المتاهة*.
•كانَ الحنينُ إلىٰ أشياءَ غامضةٍ يَنْأىٰ ويَدْنو..فَـ لا النسيانُ يقْصيني.. ولا التذكُّرُ يدْنيني.. وأنا ما زلتُ أنتظرُ .
- محمود درويش
لماذا أراك على كل شيءٍ
كأنكِ في الأرضِ كل البشر
كأنك دربٌ بغير انتهاءٍ
وأني خلقت لهذا السفر..
إذا كنت أهرب منكِ .. إليكِ
فقولي بربكِ.. أين المفر؟!
فاروق جويد
كُنت دائمًا خارج السِرب، لا أحد يعرف ما يدور في ذهني، لا أتعمق مع أحد، كأنما لي قضية أُخرى وأرض أُخرى، وحرب لا تعني الجميع.
-كافكا.
أرجُو
أن تقودنا الأيَّام
للمسرَّات التي ننتظر،
وللرحابة التي نُحِب
أن تهدأ ارواحنا،
ونكون سالمين
هانئين
أمنين
يارب.
فلا أنا بمن تكاسل عن عبور الطريق،
ولا أنا بالذي وصل،
تائهٌ أنا،
أتأرجح في المنتصف؛
لا أرى آخر الطريق فأُكّمله،
ولا أوله فأعود.
- إيمان العوني
"تراهُ ساهٍ كفردٍ ما لهُ أحدُ
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذُق ألماً
وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ"
سألتها: وبعد كل هذه الهزائم، ماذا أردتِ من الحياة؟
بعد صمت طويل، ابتسمت ثم قالت:
أن أقضي ما تبقى من حياتي في سلامٍ تام، أن لا أشعر بالهزيمة مرة أخرى. أظن أنني أستحق حياةً أقل قسوة، لقد استهلكتُ تمامًا في ربيع شبابي.