أغَاتِي هَنا رَيحَة وَطن وَتَفاصِيل بَغدَادَية شمَاغ وقَميص أبيض وَصايَة نَيلية وَعباية والشَناشَيل التَراثيَة وَالشبَابيك وعتبَة البَاب الخَشب وهوَاي نَظرَات وشوَية حچي.
لو أني عرفت شكل الأمان
لقضيت وقتاً أقل
في الإندفاع نحوَ أذرعٍ لم تكن لي.
أُحب شعور الألفة
معكِ
هذهِ الطمأنينة التي تسكُبينها
بداخلي
وكأن روحي تلامس السُحب
ولو تعلمي
كم تلتصق بذاكرتي
كُل تلك الكلمات والضحكات
والاغاني
التي تشاركناها سويًا
والتي لا نزال نختلسها بيننا
فِي فواصل الحياة
دائمًا أنتِ
وليسَ ثمةَ سواكِ امرأة
تُنعش لي روحي ببساطتِها .
يارب آخر خميس برمضان،
تسهل إلنا ما بعد الشهر المُبارك
وتوفقنا بدراستنا وتملي حياتنا رِضا ♡︎ .
آنا الخواف يا دنيا ، آنا الخواف من كِلشي
لو أحلم حِلم مو زين
آنا ارجف گبل رمشي.
هل أنتِ هُنا للآن ؟
تقرأين لي
تطمئنين عليّ بصمتِ كعادتك
هل لا تزالين تُحبيّن كلماتي
تبكيكِ بعضها
وبعضها تجعلكِ تعلمي أنكِ لا تزالي
على البال
كيف حالُكِ
يهمني جدًا أن تكوني بخير
وأن أردتِ السؤال عن حالي
تعالي
صدقيني لأجلك
سأبتكر مئةَ حِوار.
يزعجني إندفاعي المبالغ بكِ
أعتقد بأنني سأعتذر لكبريائي
وكما ينسحبُ الجريح
من المعركة
سأنسحب من أمامكِ
سأنسحب .. بكامل قوتي
هذا ما يقولهُ لي
عقلي كلَّ ليلة
كلَّ ليلة
ثُمَ يعودُ قلبي في الصباح
ينتظركِ بقلبٍ يلهث
قبل الجميع.
قَمَرٌ تَفَرَّدَ بالمَحاسِنِ كلِّها
فإليه يُنسَبُ كلُّ حُسْنٍ يُوصَفُ
فَجَبِينُهُ صُبْحٌ وطُرَّتُه دُجىً
وقَوامُه غُصْنٌ رطيبٌ أهيَفُ
للهِ ذاك الوجهُ كيفَ تألَّفَتْ
فيه بدائِعُ لم تكنْ تَتألَّفُ
ما بعد الواحدة ليلًا:
لا أنتظر أحدًا
سِواكِ
لا أعرف وجهًا
غير وجهَك
يوقُظُ الشمسَ بداخلي
يُشعرني بأنني أقل ثِقلًا
أكثرَ أملًا وحُرية
وحدُكِ
من تبددي وحشة الليل بداخلي
وحدُكِ
من يغريني في هذا العالم الضخم
أنتظرُكِ كل ليلة
أنتظر صوتُكِ ضحكاتُكِ وكلماتُكِ
أنتظرُكِ
مثلَ قمرٍ فريد.
تعرفين
أن لا أحد سيحبكِ
كما أحببتُكِ أنا
ولا أحد سيحتويكِ
بنفس الطريقة
التي أحتويتك بِها
أن لا أحد سيتفهمك
كما تفهمتك وتخطيت الكثير
ولا أحد سيعود
بعد اعتذاراتٍ كثيرة
كما عُدت بقلب
يغفر لكِ كل شيء
أنتِ تعرفين
أن لا أحد سيبقى معكِ
كما بقيت أنا
مخلصًا رُغمَ الجِراح و الوجع.
لا تحتاج لمِحفظتكَ لوضع صورتي،
أنا محفورةٌ فـي عقلك شئت أم أبيت.
-نجمة.
كل الذين غادروا حياتي
عادوا إليّ
ليخبروني أنني أروع فرصة أضاعوها
ولكن
بعد فوات الآوان
فأنا لا أكون في حياتك مرتين.
من عدها وعرفت بنشغة المَكتول
وشتعوف الرصاصة حرورة بالتُفگة.
وأسألك يا الله
أن يأتي القادم من أيام العمر
بأنعم وأحن طريقة ممكنة
وأن نكون لمن نحبهم ويحبوننا
دفء وملاذ واحتواء وسكينة ورقّة وأمان وحب وسكن واستقرار.
— آمين.
وليش من أگُلك فحطان
تاخذني بيدك للنهر
عطشان، وترجعني.
معكِ
أستطيع السير في الطرقات الوعرة
ولكنني لا أتحمل
حياةً لا تكونين فيها أنتِ الحياة.
النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت
أن السعادة فيها تركُ ما فيها
لا دارَ للمرءِ بعد الموتِ يسكنُها
إلا التي كانَ قبلَ الموتِ بانيها
فإن بناها بخيرٍ طابَ مسكنُه
وإن بناها بشرٍ خابَ بانيها.
-الإمام علي عليه السلام.
أيتها المغرورة.!
من تحسبين نفسك؟!
أنتِ لستِ سوى
كل شيء.
هنالك أطفال لم يولدوا بعد
كل أدعيتهم ؛أن تكوني أنتِ أُمهم!.
أحببتُك لأنكِ المرأة التي قال عنها نزار :
« حُبكِ مثل الموت والولادة صعبٌ بأن يُعاد مرتين »
١٤-٢
وددت أن أخبرك
لاجميل ألا الله
ولا جميله الا أنتي
لا تكفي
كلمه أحبك أبداً
او أشتاق
أليك بغزارة
يا رزق الله
في أرضه
ياروح الورد والمطر
ياحصة
النسمة الحنونه
أحبكِ جداً ..
من أموت..
من أموت برودتك خليها ع التابوت..
وبيدك كون نعش جنازتي تطبگة
الصورة التي تلتقطينها
و أنتِ تُظهرين فيها عينًا واحدة،
أجملُ من آلاف الصورِ الشعرية
-مُصطفىٰ رَعد.
هذهِ أنا
نُسخة استثنائية واحدة
وامرأة مِزاجية
حتى في إعداد فنجان القهوة.