المَجدُ لنَا نحنُ الصامتَون
بينَ ضجيجَ الأفكَاروصخَب المَواقَف
وَمتصَنيعَ المَثاليَه مُدعو الودَ
قَليلُ العَطاء كَثيرو المِنه متَسرعونَ بالحَكَم.
خاطبهَا ناشداً:؟
منَ لي غيركِ
ردتَ قائله:!
ومن أنا دونكَ
أينزَل المطَر منَ دون ريحَ؟!.
أهيَ جمَيلة لتلكِ الدرججَة العُضماءَ؟.
_نَعم هيَ مُلفتة ومُذهلة لِـ بعض الشيء كثييراً.
نجَي نجَي لبعضَ البناتَ مبَ كلهَم يعنَي اغلبيتهَم إلا منَ رحمَ اللّٰهَ إللي يلبسونَ لبس كاشفَ عاريَ لبسَ وقسَم باللّٰه يخليكَ تستحَي وتخافَ منهَم وأنتِ بنتَ مثلهَم كيييييفَ كذاَ يعنَي أنَا خفتَ واستحيتَ كيفَ اخوانشَ أبوشَ إللي تروحَين لهَم وأنتِ كذاَ ترَا ما أقصَد أنكَم سئاتَ أو منَ ذا الكَلام لا واللّٰه يا بعضهَم حتىٰ ولو كانتَ تلبس كذاَ أنهَا فنانهَ أخلاقَها اسلوبهَا جداً حلو بس يخَي لو تغيرينَ وتلبسينَ شَيء حلو ويكونَ ساتَر ترا وقسَم باللّْه الأنوثهَ عمرهَا ما كانتَ با البسَ العاريَ والمساحيقَ إللي تخليَ وجهكِ ملطخَ ألوانَ وأشكَال وكذاَ الحياءَ الأخلاقَ الأسلوبَ الفنان طيبةَ القلبَ الأذكار الاعماَل إللي تقربكَ من ربَي كلهَا تخلي وجهكَ يشع نور مايحتاجَ لهَ لا خلطه تسبب جلطه ولا مكياجَ كنهَ عجاجَ
وترَا تقريباً كَل شَي كان مُحرم بالدنيا يصيرَ حلالَ بالجنةَ إلا العُري كلكَم بدونَ استثناء بناتَ والأولاد وتذكروَ
﴿إِنَّ لَكَ أَلّا تَجوعَ فيها وَلا تَعرى﴾
[طه: ١١٨]
عورةَ الرجَل منَ فوق الركبةَ إلىٰ السر
والبنتَ كلهَا عورهَ ماعدا الوجَه والكفينَ امَا اليومَ صاييييرينَ نشوفَ بناتَ اللّٰه يسترهَم ويسترنَا بسَ وعيالَ لابسَ لبسَ يكونَ ماسكَ أو يكونَ منَ فوقَ الركبةَ يخَي وربَي ترا شَيء يخليَ الواحَد يستحَي وقسَم اللّٰه يصلحنَي ويصلحكَم وبس واللّٰه فا اللّٰه بستَر اللّٰه يسترنَا فوقَ الأرضَ وتحتهَا ويومَ العرضَ ياربَ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.