أحب أن أكون في المنفى، في آخر طاولة بالمقهى، في الكرسي الملاصق للنافذة في السيارة، في السرير الملاصق للحائط رسائلي واضحة للعالم أن يتركني وشأني.
Читать полностью…
"ترك لي الغربة
تأكل روحي كل ليلة
ذلك الذي أقسمت أمام الجميع
أنه لي وطن."
لماذا تركتيه ؟
- كان وفي معي وتحمل الكثير مني ، ولم يخذلني أبداً ، فذهبت باحثه عن أخر يشبهني في خُبثي ونفاقي ، وتركته هو لطيبته وبرائته .
جنت دائماً الجبل الشامخ الي بي شجر والناس تزوره تتونس بي وتروح ومحد يدري انو هاذ الجبل جوا بركان اذا نفجر يحركهم ويحرك المدن الي داير مدايره
Читать полностью…
هُناك عمق لا نهائي في الشخص المُتردد، الذي يكتب ويمحو، الذي يمدّ يديه برجفة، صاحب العيون ذات النظرة الخجولة التي تنظر للمشهد حالما ينتهي تمامًا، الذي يحفظ الكثير من الكلمات وينتظر الوقت المناسب ليقولها فيصمُت عنها خشية أن لا يُفهَم.
Читать полностью…
لو متُّ غدًا
إصنعوا شاهدة قبري على هيئةِ شِراع
و إكتبوا عَليها : "هُنا يرقد البحر"
أنا الشاعر الذي أحب إمرأة حتى غَرِق !
لو متُّ غدًا
شيعوا هذا الجسد النحيل بعُلبة كبريت
أنا الشاعر الذي أحب إمرأة حتى إشتعل !
لو متُّ غدًا
صلّوا عليّ صلاة إستسقاء
أنا الذي أحب إمرأة شَرِبتْ روحي
فشَربتُ غيومكم !
لو متُّ غدًا
أو في يومٍ ما
إطبعوا بِطاقاتِ دعوة
و إكتبوا عليها "لقد مات مُنذُ زمن"
إنتهينا
حذفت صورك
مسحت الأغاني التي أهديتني إياها
بطريقة ما سأقاوم
لقد كنت أحن من مرّ علي
ولكن القدر
لم يقف معنا
يمكنك الآن أن تبني حياتك مرةً أُخرى
أن تكون كما ترغب
أن تتركني لكي أعيش الحياة التي أستحقها
لكي تعيش الحياة التي تناسبك
وداعًا
قلتها مئةَ مرة
وهذهِ المرة الأخيرة.
أذا كانَ هُناكَ تباعد بَين طَرفين
فأعلم أن ألطَرف ألثالث قَد حَضر .
" ماذا تتوقع مني ؟ حسنًا ، أنا أودّ لو احتضن بيتكم كلّه لأنّكِ داخله ، أحتضن الشارع ، الحيّ ، المدينه الوطَن بأكمله ! نعم .. أنا عملاق للغاية في حبّك !
Читать полностью…
الانسان الي تحبه تشوف كلشي بي حلو بس من تكرهه راح تشوف خلقته شكد مابيهه تقبل و متكدر تتقبله بعد
Читать полностью…
"كنت أهوّن على نفسي دائمًا
بأنه لا بأس إن لم أحصل على ما تمنيت يومًا،
لا بأس إن خسرت للمرة الألف
فلا مانع لتكون هذه خسارتي الألف وواحد، لكن هذه المرة كنت أريد ما تمنيته كثيرًا
أكثر من أي وقت فات".
لدي صورة لكِ ،
أُحارب فيها
وجوه النِساء
وأغلِب كثرتهُنَّ
بتفرُدكِ
