انا جريحٍ للمحبه ماني قتيل
كأنكِ الفجر في يومي ، و باقي الناس ظهرًا غثيثًا صاخب و حار في آنٍ واحد
الإهتمام " مَطلب " لا " يُطلب "
ترفق بالشخص الكتوم ، لان حتى عتابه على شكل اشاحه وزعله سكوت
لا تشيح بنظرك ، شبّع جوع عينك
كان مجيئك حنونًا بشكل مفرط وكأنّك تعتذر نيابة عن كل ما آذاني
كيف للحياة بأن تكون بهذا الإتساع و تضيقُ بنا لدرجة أننا نريد الهرب منها ؟
هذا الأسى لا يُمكن شرحه ، أنه من النوع الذي يجعلك صامت فقط لا أكثر .
والله ما أنتظر الا اللقاء عشان أقول بكل لهفه و حب " وأشرقت شمس الأماني في لقاك "
لن تجده مكتملًا ستجده جميلًا بما يكفي لخوض الحياة معه
ودك تحلف له إنه متبسط على أرض قلبك أكثر من أرض ربي الواسعه
كانت تكبر بعد كل أزمة تتخطاها، ويصغر العالم في عينيها
" ودّعيني .. لا تموت بكفّك التلويحة "
تستطيب الشعر والشاعر معنّا كنها جيشٍ على المغلوب غارة
شفت الكلام اللي كنت راح أموت ان ماتكلمته .. ماتكلمته
الحياة ساحة حرب ضخمة لن يعيش فيها أبن العاطفه
أخذ التظاهر منا عمرًا حتى أننا نكاد نموت و نحن ندعي التنفس
في الليل ، يتورّط المرء بأفكاره وأحيانًا بقلبه
المكان اللي كنت تركض له عشان تتطمن هو نفسه المكان اللي "زرع فيك الخوف"
مافيني شعور لغيرك خلصت الحُب فيك ولك
" خلني أسكنك مثل ما تسكن بالي "
باع الورد للمحبّين .. وباعه من يحبّه
أختارك بجراحك ، بخوفك و عُقدك
أخبئك مثل سر، لأني لا أملك القدرة على التحدث عن خيبة مثل هذه أمام أحدهم .
ياليل في قلبي من الشوق جرحين
عانق بشوق وترفق بالرفيق ولا تكون أول من يفك العناق
مايهد حيل الشجاع غير أم دميعه
ما أقوله الآن بين سطرٍ فارغٍ وآخر، هو ذلك الكلام الذي تُسمينه شِعرًا، وأسميه التعب
وجدي على شوفك وقربك ولاماك
قلت له كل الكلام الا وحشتني .. وهذي ضريبة الكبرياء
تعال نشرب شاي ونسمع أغنيه