ba3di | Unsorted

Telegram-канал ba3di - بعضي-قاسم عُبيد

-

كُلي قصص وكلها ناقصة فهاكم بعضي🖤 @gasim_obead

Subscribe to a channel

بعضي-قاسم عُبيد

ماذا كتبتم عن الليل؟

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

قرية صغيرة

حدثني صديق ما عن مدى إنزعاجه من حبيبته لأنها تركته برسالة فقط، وبما أنني صديق جيد أخبرته أنني أؤيده في إنزعاجه منها، واحتفظت لنفسي بقصة تلك الفتاة، التي تعرفت عليها عن طريق الرسائل، همت حباً بها، أسمينا أطفالنا، أخترنا التصميم لمنزلنا بعناية، وطبعاً نهاية القصة كانت انفصالنا، بسبب المسافات، بالرغم من أننا أكدنا لأنفسنا أن العالم أصبح قرية صغيرة، يبدو أن القرية أصبحت أكبر.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

قصص مُختلقة!

بطلة القصة الأولى، أخبرتني إنها لا تستطيع تحمل الحياة بعد الآن، هي تشعر بكل شيء، لم تعد تستطيع النظر في أعين الناس، لأنها بطريقة ما تستطيع رؤية المعاناة التي يتكبدونها فقط لكي يحصلو على ما يُعيل أجسادهم على الحياة، تحاول أن توقف سيل الخيالات عن مدى بؤس حياتهم، أخبرتني أن الحياة ليست عادلة، دار هذا الحديث وهي تمسك بين يديها أغلى عصير بالكفتريا، كنت لأصدقها لو أنها تخلت عن ذلك العصير لي، لكنها لم تفعل.


بطلة القصة الثانية، رجل آلي، لم تعد تشعر بشيء، تحدث لها أشياء حزينة لكنها لا تبكي، وكأن الدموع جفت داخلها، أخبرتني إنها في السابق كانت عبارة عن كومة مشاعر مُتحركة، بل أكدت لي إنها كانت تبكي حتى قبل حدوث الأمر، لكنها فجأة تحولت إلى رجل آلي، تمت برمجته على فعل كُل شيء، إلا المشاعر، أخبرتني بكل هذا وهي تبكي.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

الكهرباء قطعت، لذا أعتقد إنه حان الوقت لممارسة هوايتي المفضلة…النصوص العشوائية.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

فقط للماضي ميزة واحدة هي أنه صار ماضيًا لهذا نشعر بالحنين له، بينما الحاضر موجود في كل مكان وفي كل لحظة لهذا نزهده ··

د.أحمد خالد توفيق
عذوبة الماضي
٢٨ فبراير ٢٠٠٩

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

كانت غُرفتي بداخلية حسيب تقع في أخر طابق، أول يوم لي بالعاصمة الخُرطوم، قضيت معظمه وأنا أبحث عن هذة الداخلية، فتحت باب الغرفة بعد أن تأكدت إنها غرفتي حقاً، وجدت بالغرفة خمسة من الشباب داخل غُرفة من المُفترض إنها لأثنين فقط، أنتفض أحد الشُبان من مجلسه، حيث كان يتوسطهم، عرفني بنفسه فوراً، كان شاب هزيل بحق، عيناه صنعت خندق داخل جمجمته، بالرغم من أن هذة هي المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا إنه حياني وكأنه يعرفني لمده لا بأس بها، محمد المسلمي، أستوقفني الإسم بسبب انتمائي لقبلية المُسلمية، قام المسلمي بحمل حقائبي ووضعها في أحد أركان الغُرفة، تجولت بنظري في أرجاء الغُرفة، لو كنت فأر فلن أجد مكان لأنام فيه داخل هذة الغُرفة.

-هل أنت أ.أ؟ زميلي في الغرفة؟ وين إنت يا راجل؟ ليك شهر كامل ما جيت، قلت خلاص الزول ده كسر حنك وما جاي.

باغتني المسلمي بمجموعة من الأسئلة وكأنه لا يُريدني أن أتحدث عن الفيل الذي في الغرفة، أربعة ضيوف غير مرحب بهم، لكنني كُنت مرهق لأخوض أول نقاش، لذلك نظرت له وقلت له بوجه حازم وجادي على غير عادتي:

-لا دي قصة طويلة، هسي أنا حنوم وين؟


-مُذكرات أبي.
-قاسم عُبيد

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

مقترحات روايات وكُتب؟

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

يُطالع نهاية الشارع، لا أحد، يُرتب أفكاره مجدداً، لا أحد هناك، يقف تحت شجرة تطل عليها نافذة، يصعد إلى أعلى الشجرة، يجلس على غصن، كمن يتعلق بقشة ينتظر الضوء، لا يستطيع رمي النافذة بحجر، لا يستطيع أن ينده بإسمها، ينتظر وينتظر، ليس هنالك وعد مسبق، ربما تظهر وربما العكس، لكنه بالفعل أعد مُسبقاً قائمة طويلة من المواضيع التي يود أن يتحدثا عنها، لكن تارة يخونه حظة فلا تشرق شمسه من خلف تلك النافذة، وتارة تخونة ذاكرته فينسى كل ذلك، أخيراً يظهر الضوء، كمعجزه، دائماً كان يبشر بها الجميع، كأسطورة كذبها الجميع لكنه وحده من أمن بوجودها، تحيه بإبتسامة، يفقد توازنه، الزمان، المكان، يتلاشى كُل شيء، إلا هو وهي، أخيراً هو وهي، يحدثها كطفل أخيراً وجد من يفهم تلك الأصوات التي يتهته بها، يُحدثها عن كُل شيء وكأنه لن يتحدث بعدها، عن كُل شيء، إلا قائمة المواضيع التي عزم مسبقاً الحديث عنها، تنتهي الليلة، ينزل من أعلى غصن الشجرة، يسير في الطريق، وفي كل خطوة يتذكر سؤال نسى طرحة، طُرفة كانت ستروق لها، يبتسم، في المرة القادمة لن أنسى، بلا شك، لن أنسى.

نافذة وغصن.
-قاسم عُبيد.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

على الرغم من مرور أكثر من عام على أخر مرة كنت بها بمنزلي، إلا إنني ما زلت أحتفظ بكل تفاصيله، طريقة تحريك المفتاح داخل أكرة الباب لكي يفتح، رائحة طعام أمي الشهي القادمة من المطبخ الذي يقع في أقصى ركن من المنزل، خطوات إبنة أختي المتلعثمة تركض نحوي لتحصل على حلوتها وأحصل أنا على قُبلة منها، النيمة حيث مكاني المفضل لتقضية فترة الظهيرة، مخدتي المفضلة، أوقات إنقطاع التيار الكهربائي، الزمن الأمثل لتشغيل مضخة ما، أذكر جميع جلسات الأنس مع أسرتي في المساء، إحتساء شاي اللبن رفقة أمي كُل صباح، حتى هذة اللحظة، وكلما أغمضت عيناي أراني هناك، وكأنني لم أغادره قط، بعد عام وأكثر ما زالت روحي هناك، بعد أكثر من ثمانية منازل نزحت إليها ما زلت هناك، داخل منزلي، لم أستيقظ على صوت الحرب.


يا غريب عن ديارك، مصيرك تعود.


قاسم عُبيد

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

بتعملو في شنو؟
@gasim_obead

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

"من ألطف الأمور التي يمكن أن تحدث لأي شخص أن يجد من يدعمه نفسيًا، سواء بكلامه أو بأفعاله، أن يجد من يسانده دائمًا، من لا يمل منه ويستمع إليه دائمًا، أن يجد من يُهوِّن عليه صعوبة الأيام حتى ولو بأبسط الأشياء، أن يجد من يفهمه دون أن يتكلم.. الدعم النفسي في الأوقات الصعبة لا يُنسى، لا يُنسى أبدًا."

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

قررت محافظة القاهرة أن تجدد كل سيارات الأجرة فيها، وبيعت سيارات الأجرة القديمة بملاليم مقابل أن يظفر أصحابها بسيارات حديثة يدفعون ثمنها بالقسط.. عبقري ما خطر له أن يبيع تلك السيارات العتيقة للمحافظات، وهناك قام البعض بتغيير لونها لتصير سيارات خاصة.. النتيجة أن تلك السيارات العتيقة الخاصة ملأت محافظات مصر، ويعمل عليها سائقو سيارات أجرة، لكنهم يتظاهرون بأنها سياراتهم الخاصة.. بالتالي هم لا يدفعون ضرائب سيارات الأجرة ويظفرون بنوع من الحرية.

كنت متأخرًا عن موعد مهم، عندما فوجئت بسيارة خاصة عتيقة الطراز تتوقف أمامي.. رأيت السائق الذي يلف عنقه بمحرمة عريضة ويضع عوينات سوداء يصرخ في وجهي .. يصرخ بتلك الطريقة الهامسة:

ـ «آ ... آ .. سي...»

لم أفهم .. دنوت من النافذة أكثر، فعاد يصرخ بطريقة الصراخ الهامس:

ـ «تاكسي !!»

هنا فهمت أنها سيارة أجرة متنكرة من تلك السيارات التي ملأت المدينة. بالطبع هو لا يبدو كسيارة أجرة، لهذا لا بد أن ينادي معلنًا بضاعته.. في الوقت نفسه لا يصرخ بصوت عال جدًا وإلا سمعه رجال شرطة المرور !

هكذا توكلت على الله وفتحت الباب وجلست. هذه ليست سيارات بل هي أدوات تعذيب من القرون الوسطى. لا بد أن قضاة محاكم التفتيش كانوا يرغمون ضحاياهم على الجلوس في أشياء كهذه. حددت له وجهتي في شارع عدلي فتوكل على الله وشغل المحرك.. ثم سألني:

ـ «شارع عدلي ؟ .. أين هو ؟. هل تعرفه ؟»

هنا فهمت أنه ليس سائق أجرة محترفًا كذلك. يعتمد عليّ كلية لمعرفة الاتجاه. فهمت كذلك أنه يعتمد على الركاب من الرجال فقط. ما من امرأة ستقبل ركوب سيارة خاصة ما لم تكن امرأة خليعة.. وأنا أستبعد أن تركب امرأة خليعة أو غير خليعة أداة جز الأعشاب هذه.. سوف تصاب بارتجاج مخي وتموت.

رحت أشرح له أين يوجد شارع عدلي، فقال لي بلهجة متوسلة:

ـ «طبعًا الأستاذ طيب وابن ناس، ويهمك ألا تقطع عيشي.. لهذا أتوسل إليك.. أنا ادعى (أسامة محمود).. أقيم في 8 شارع الحرية.. والآن قل لي .. ما اسمي؟»

قلت في تردد:

ـ «أسامة محمود..»

ـ «برافو.. أقيم في 8 شارع الحرية.. أنت ابن خالي ونحن ذاهبان لزيارة عمتك المريضة.. اتفقنا؟»

ثم عاد يسأل:

ـ «أين أقيم ؟»

ـ «في 8 شارع الحرية..»

وكان من واجبي أن أسأل، فشرح لي .. سيارته تبدو كسيارة أجرة متنكرة. هو يبدو كسائق سيارة أجرة متنكر.. لهذا يتوقع في أية لحظة أن يستوقفه شرطي مرور ليطلب رخصته.. شرطي المرور سوف يشك في أنني زبون، لهذا سوف يسألني عن اسمي وعلاقتي بالسائق.. غالبًا سيسألني عن اسم السائق، فإن لم أعرف استنتج أنني مجرد زبون ...

أما لماذا أنا ابن خال السائق، فهذا ليفسر عدم تشابه الاسمين ..

فهمت ....

هكذا ظللت طيلة الوقت أردد لنفسي:
أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. أسامة محمود .. 8 شارع الحرية..

لم أتنبه إلا عندما وجدت رجل الشرطة يستوقف السيارة.. ينظر لي في شك كأنني أخفي في ثيابي شحنة مخدرات، ثم ينظر للسائق.. تفحص الرخصة بعناية، ثم سألني إن كنت أعرف السائق.. قلت بصوت مبحوح وفم جاف:

ـ «أسامة محمود .. 8 شارع الحرية.. عمتي مريضة..»

ابتسم كأنه عاش هذا الموقف مرارًا، ثم التفت للسائق ليسأله:

ـ «وما اسمه هو ؟»

يا للكارثة !!

هنا تذكرت أن السائق لا يعرف اسمي ولم يسأل. أنا أبدو كـ (أحمد) ولا يحتاج المرء لذكاء شديد ليخمن ذلك، لكنني بدوت للسائق (مصطفى)، وهو ما قاله. ومن الغريب أن شرطي المرور اكتفى بذلك وأطلق سراحنا...

دعني أؤكد لك أنني لن أركب أية سيارة أجرة لا تبدو كذلك أبدًا.. لقد مررت بكل ما يمر به المجرمون والمهربون من دون أن أقترف شيئًا، وأعتقد أن مرة واحدة في العمر تكفي !

نُشر في: مارس 2011
مقال (تاكسي)
د. احمد خالد توفيق

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

الناس تخش اللايف الصوتي

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

سؤال وجواب

بعيداً عن المحاولة السابعة بليز

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

المشي على الجمر!


لدي طريقة خاصة بي عندما يأتي الأمر عند التجاوز، فأنا لا أهرب بل أستخدم طريقة المشي على الجمر، أسير مراراً وتكراراً على نفس الطريق الذي إعتدنا السير فيه طويلاً، لا ترعبني فكرة الإستماع إلى أغنية كنا قد تحدثنا عنها، ولا أقطع زياراتي المتكررة ألى ألبوم صور يحمل أسمينا، وأذهب عمداً لزيارة المقهى الذي كان يحتضن أطول جلساتنا معاً، ولا أجد حرج في حجز مقعد أمامي لحفل فنان أسميناه معاً فنانا المفضل، لن أتجاهل أصدقائك، لن أرمي الوردة وإن ذبلت، ولن أتهرب من قراءة رسائلك القديمة ولا روايات أو كتب أقترحتيها لي، وأخيراً لن أتهرب من التواجد معك في نفس المكان، أعترف طريقتي مؤذية، ولكن هذا شعاري في الحياة، أجعل الأشياء تؤذيك حتى لا تتمكن من فعل ذلك بك مجدداً، سر على الجمر، حتماً سيأتي ذلك اليوم الذي تفعل فيه ذلك ولا تحترق قدماك.

-قاسم عُبيد

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

مش أنا عيد ميلادي النهارده؟

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

حقيقة مضحكة!


كلما أفصح لفتاة عن نهاية رواية سبع محاولات للحُب، تختفي تلك الفتاة من حياتي، لذلك أقوم بتغير النهاية فوراً، حتى أفسد عليهن متعة "أنا أعرف"، لكن أرجوكم لا تخبرو خطيبتي إنني كاتب، وأنا سأقوم بدفن هذة اللعنة بعيداً من هنا.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

تعال لنبكي معاً، ليس علينا، بل علينا، قصة كان من المفترض أن تنتهي بطريقة أخرى، لكن دُروب الريدة أحياناً تُصبح صعبة، بالذات عندما تختلف الوجهة وليس وجهات النظر.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

من لا يثق بنفسه يهم حبًا بمن يعجبون به ! لقد مدحتها كثيرًا فاعتبرتني شخصًا تستحيل الحياة من دونه .

د.أحمد خالد توفيق
خواطر سطحية سخيفة

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

" ليس عندى هذا الهوس بالكتابة كما لدى بعـض الكتاب، فإذا كتبت فليكن ، و إن لم أكتب فلا أظن أن الناس قد خسروا كثيراً، فأنا لا أؤمن بالكثرة في الإنتاج، إذ ليس ضروريا أن أخرج كـل سنه كتابا.. بل الكتابة تأتي حين يكون الكاتب قد نضج تماما ، وما عنده لا يمكن حبسه أى كما يقول العرب - بلغ السيل الزبى - وكثيرا ما أجد
أناسا كتبوا أشياء رائعة في العالم فأتساءل ": ماذا بوسعي أن أضـيف إلى كل هذا.. بل ما معنى أن أكتب رواية كل شهر ليس لهـا مـضمون ذو
بال كما أننى حقيقة، لا أحس بهذه الرغبة الحادة في الكتابة، غـير أني استمتع
بأشياء أخرى ذلك أن عالم الإبداع يلتهم الحياه ، فحين نقرأ سيرة الكاتب
"بلزاك" مثلا، نجد أن هذا الرجل أفنى عمره ليكتب فالتهم الفـن حياته وقد تأسف على ذلك في آخر سنوات عمره"
الطيب صالح ،
سيره وشهادات من محطات العمر

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

فرصة عمل…!


محتاج مدقق لغوي بالو طويل وكريتيف يشاركني في إخراج مشروع أدبي.

@Gasim_obead

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

"غداً تأتين، فيُشاع في نشراتِ الأخبار عَودة مُفاجئة لموسِم الربيع"

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

شعور جديد تماماً...

أحس وكأنني أخوض الأمر لأول مرة، كل شيء جديد تماماً، سبع محاولات للحُب وأشعر أن هذة محاولتي الأولى، طفل تذوق البوظة لأول مرة، في كل تفصيلة أستشعر لذة عظيمة، أتمنى لو يتوقف العالم وتُعاد نفس التفصيلة مراراً وتكراراً، إنه النعيم بحق، نعيم القلب والروح.

عندما أفكر في الخطوات التي سنسيرها معاً حتى نصل لنكون معاً تحت سقف منزل واحد، لا أشعر بضجر أو ملل، بل تجتاحني نوبة شوق، وكأننا سلكنا هذا الطريق معاً من قبل وأنا الآن أفتقد تلك المسيرة، أريد أن أخذك في رحلة حول حياتي، فكُلي قصص وكلها ناقصة يا بعضي، لكن رغم ذلك سأحكيها لأن عندها وعندها فقط ستكتمل ويُصبح لها معنى.





قاسم عُبيد

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

https://vm.tiktok.com/ZMrryReF1/


حتنزل حاجات هنا تعجبكم❤️

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

للناس القاعدة تسأل ليه المحاولة السابعة ما نزلت لسه؟

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

هم لا يعرفون ما معنى أن تكون شخصاً يتجاوز كل شيء وهو صامت، يتجاوز ويتجاوز بكل هدوء حتى يعتقد من يراك أنك لم تتعثر يوماً.

لا أحد سيعرف إلى أي مدى أنت مُتعب، فـ ظاهرك منظم وتفاصيلك الهادئة لا تشير بمقدار التعب الذي تضمره ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد.

لن يفهموك .. فأنت تتحدث عن أمر قطعت فيه آلاف الأميال تفكيرا ولم يمشوا فيه خطوة واحدة ولن يشعروا بك فأنت تشرح ما جال في قلبك كل ليلة ملايين المرات ولم يطرق قلبهم ليلة، ليس ذنبهم بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات.

― أحمد خالد توفيق.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

الرمال المُتحركة!


كنت قد قرأت عنها كثيراً، أماكن تواجدها، طُرق الهرب منها، مع إنني أعيش في جزء من الكُوكب يندر ظهور الرمال المُتحركة فيه، لكن من باب الإحتياط فكما تعلمين السودان لا يستطيع أحد توقعه، وأكثر ما كنت أستغربه في قصص الأشخاص الذين وقعو في فخ الرمال المتحركة، هو الغباء، لماذا لم يقفزوا بسرعة؟

لكنني مؤخراً بدأت أتفهمهم، إتضح لي أن الأمر أصعب من مجرد القفز فقط!

حبات الرمل في قصتي، ضحكة، تجرني ببطء إلى أسفل، أنا أقع في الفخ، أرى ذلك، أشعر بذلك، وبكامل قواي العقلية لا أريد القفز.


يمتلك فخ الرمال المتحركة عيون، أسقط أمامها كُل مرة دون أدنى مقاومة، عيون لا أستطيع النظر إليها، ولا أطيق إشاحة نظرني عنها، عيون تجعلني أختبر الموت والحياة معاً في نفس ذات اللحظة.


رمالي..سلسل..على شكل وطن!
رمالي..أقراط..عاج..شمس!
رمالي..طلاء أظافر بنفس ورد البنفسج..!
رمالي..خصلة شعر متمردة..ضفيرتين..!


رمالي، وردة عباد شمس..لا تدور مع السماء، أنا من يدور معها..!


رمالي تأخرني، ولكن كما تعلمين أحب التأخير..!

رمالي صوت ناعس، لا أعتقد إنتي سأفيق منه يوما ما.


أسقط..ليتني أسقط للأبد..أسقط بك للأبد.

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

لا أملك روئ ليلية، بسبب الأرق؛
لذا أعوض ذلك بتخيلاتِ حتى مطلع الفجر ..
و لا أملك صباحُ خيرٍ ولا يحزنون؛
لأني استيقظ عادةً متأخرًا بعد فوات الأمر ..
بمزاج مضطرب، ألج إلى اليومِ من باب النهار؛
أمسكُ الشجرة من ضلها، أشد الظهيرة من ذيلها، و أطارد الشمس... طيرًا على الأقدامِ حتى آخر الأفق ..

ليس لدي رصيد كافي لِلتدرب على _أحبكِ_ عبر الهاتف مع غيركِ قبل قولها لكِ؛
أدرك أن حالي حال صياد، لديه محاولة واحدة فقط
لإصابة الغزالة داخل المنظار ..

فمي هذا مهما لويتهُ لا يُحدث صوتًا جميلًا، لدرجة انني احيانا اعتقد بانهُ شكمان لا فم؛
مع ذلك اشتهي فكرة التحدث إليكِ عبر الهاتف،
تجربة الدخول عبر أذنكِ اليمنى، الإختراق من اليمين كما يفعل رودريجو..

لا أفقهه شيئا في أعمال تصفيف الشعر،
الاّ اني كلما رأيت شعركِ مسكوبا على وجهكِ تحسّست مشطي ..

دائرتي الإجتماعية تضيق منذ مدة ..
انتظر بفارغ الصبرِ أن تصير دائرة صغيرةٌ بحجم أصبع،
لأهديها لكِ ..
تخيلي حياتي الإجتماعية كلها خاتم في إصبعك!..
ان اكون لكِ لهذا الحد! ..

اذا تتبع احدهم غصن الحنة المرسوم على يدكِ، سينتهى به الأمر بإكتشاف مكان الخلية ..

الكثيرون يطيرون هذه الأيام،
و لكن لأسباب ساذجة ..كضجر مثلا ..
لو انهم آمنوا بتعاليم سركون بولص؛
لفهموا صرامة انه لا يطيرُ أحدٌ إلاّ ڤي امرأةٍ ..

في رواية احدهم انا يهودي من بنو قُريظة..
و عند آخر رجلٌ صالح من بنو جُهينة ..
و اذا سؤلت عن رائي، فأنا أرئ انى اقدم من ذلك بكثير ..
انا لوح خشبي من سفينة نوح؛
رأيتُ من الطوفانِ ما يكفي لأنسى سيناريو اليابسة..

..

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

https://www.facebook.com/profile.php?id=61558749778471&mibextid=ZbWKwL

Читать полностью…

بعضي-قاسم عُبيد

" كنتُ أظُن أن الذي يحبُني سيحبُني حتى وأنا غارق في ظلامي .. حتى وأنا ممتلئ بالندوب النفسية .. حتى وأنا عاجز عن حُب نفسي .. سيحبُني رغمًا عن هذا .. ولكن لا! ..
لا أحد يخاطر ويُدخِل يدهُ في جُب بئر .. كلهم يُريدوننا بنسختنا السعيدة .. الظلام لنا وحدنا "

- د.أحمد خالد توفيق

Читать полностью…
Subscribe to a channel