وأنَظر إليكَ
مُتأملًا واقعاً
مُتعثراً بعينيكَ
متسألًا لو أنكَ
كُنتَ ليَ,تَسكَن
أحضَانيَ مثلَما
تَفعل بأفكَاري
قَلبي يَنطوي على أُمنية،أحِبُّها
أسجُد كثيراً للأجلها،
أناجِيكَ بها سراً
أرسلها لسَماء ليلاً،
ارجوكَ بها كُل ثانية من عُمري،
أن تُيسر لي سُبلها وترزقني بِها
أتساءل أي عوض، سينبتُ من جذور هذه الجروح؟ ويمحى ندوباً طال أنينها !
أي عوض!
سيبيد كُل الذكريات السيئة والأيام المتعبة، ويلف هذه الروح المرتجفة بطمأنية!.
فرصة مجنونة وسعيدة
جابت عيوني في عينك
قبلها روحي وحيدة
فجأة صارت بين ايديك
- ماجد المهندس
طالما انت معي
لا اكترث للغائبين ولا لليالي الأسى
وجودك يجعلني أصفح عن كل شيء معيب
في هذا الوجود
انا الآن من دون روح، من دون إحساس
ومن دون أي شيء، لم أشعر يومًا أنني بحاجة أحد كما أشعر الآن،
صدقيني
أنتِ روعة الأشياء البائسة..
وأنتِ الحياة لكل جذوري اليابسة،
أفتقدكِ كثيرًا،
أكثر مما تخيلتُ بأن الفقد مؤلم.
فَلَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌ
وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ
وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ
وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ
وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُرابِ
حينما أكونُ برفقتِها
تجعلُني شخصٌ آخر
شخصٌ سعيد
و ثرثار
و متوهج
وحياتهُ مليئة بالألوان
وهذا ما يدفعُني أن أحبّها أكثر
في كلِّ مرة
"إينما حلّ الحبيب حلَّ الوطن"
المحبة تلغي وحشة الروح وحتى الأماكن،فكُل بلادٍ قربت منك منزلي
وكُل مكان انـتَ فية مكاني.
الصباح وأشعة الشمس
توقيت الساعات , الطيور
خروج أصحاب الأعمال الحُره
صوت الجدات
أغاني فيروز وهيَ تخرُج من هاتفي
رائحة الشاي
أشياء مُكتمله
ينقُصها صباح الخير منكِ
عن اللونِ والبحرِ تسألني يا حبيبي ؟
وأنتَ شراعي
وألوانَ بحري
وغيبوبةِ الحلم في مقلتي
وأنتَ ضبابُ دروبي
وأنت قلوعي
وأنتَ ذرى موجتي
ووردةَ حزني ، وعطرَ شحوبي
عن اللون والبحر تسألني يا حبيبي
وأنتَ بحاري
ومرجانتي ومحاري
ووجهك داري.
بكُل الأغاني
بكُل النَصوص
بأسطُر الشِعر
بكُل الأماكِن، بكُل الشوارع
بشَوارع دمشق
بَدرابينها
بأعمَق نُقطة بروحَي
بكُل مكان
أنتِ
"الوقت الذي أمضيه معها، أثمنُ من أي شيءٍ آخر، ساعدتني على نسيان مسحة الوحدة في حياتي، تشبهُ نفساً عميقاً مُسكّناً. هي وحدها من يمكنها فعل ذلك"
Читать полностью…