-
♪ زَاد الحـلا جـدايل سـُود ♥️🌸 ♪ مليـانة حُب وبقَلبـي شَـوية حكيات ♪ تاريخ الإنشـاء <19/May/2019> ♥️ ♪ بـوت لمشاركة أيّا شي منكن ، بسمع الـكل ✿ @Br_ai_d_bot 🌸🌿......
الحب الذي يخلو من المشاجرات، والغياب، والعتب، والغيرة، والسهر، والحنين، لا نكهة له .!
— نزار قباني
"أنا بِانتَّظارِ خطوَةٌ مِنكَ، لأخطو لكَ بعدها خَمّسينَ خطوة، مُدَّ يَدَّكَ أكثر أَكادُ أَمّسِكَ بِها، قُل شيئًا لعَلّكَ تَكّسِرُ سَبعينَ حَاجِزًا".
#محمود_درويش
#جدايل #braids
عم اشتقلك..
متل غنية علقانة عبالي كل النهار وما بعرف ليش عم عيدا
فيا شي حلو ودافي
فيها أنتي..
#جدايل #braids
ᴍᴀʏʙᴇ ᴡʜᴇɴ ᴛʜᴇ ᴛɪᴍᴇ ɪs ʀɪɢʜᴛ, ʏᴏᴜ ᴡɪʟʟ ғɪɴᴅ ᴍᴇ ᴀɢᴀɪɴ
#braids
أن تشعر بالأمتنان دون أن تعبِّر عنه ، كأن
تغلف هدية دون أن تهديها.
#𝐓𝐰𝐢𝐧𝐤𝐥𝐢𝐧𝐠_𝐰𝐨𝐫𝐝𝐬✨🤍
كانت تعلم تماما التوقيت المناسب لتصبح جميلة .
في الغياب ، عند الوداع ، ما أجملها وهي تلوح لي بيدها من بعيد .
#جدايل #braids 🤍
لم أتجاوز أي شيء ، فقط كنت استيقظ وأنام
واستيقظ وأنام حتى تساقط مني الوقت والرغبة وتجاوزتني جميع الأشياء ، ولم أتجاوزها .
يا قمرنا بالليالي احنا العاشقين
يا طالع بالعلالي خلينا سهرانين🎶🎶
#جدايل #braids
#ملحم_بركات
أنا مو مزعوج من الشوب قد مو مزعوج من أبريق المتة كيف عم يبرد ..🖤!
- أصدق ما قيل بالصيف
وأردَف الطَّبيب قائلّا :
إن كنتَ تريد الإقلاعَ عن التَّدخين
عليكَ بشفتَيها . #جدايل♥️
من اجمل صور حملات #ضد_التنمر
كلنا ننمو بمعدلات مختلفة وهذا امر عادي 🤍
"أيضًا في ظُهريةٍ
حارِقة..
كهذهِ أفكرُ فيك وهذهِ
محبةٌ قصوى
لأنني فِي مثل هذا
الوقت
لا أطيقُ حتى ذاتي."
" يُحدّد مسار حياتنا بالفرص التي تعترض طريقنا ،، حتى تلك التي تفوتنا منها "
The Curious Case of Benjamin Button 🎥
غادرت لكن لم ابتعد ، فلي الكثير من حبال الشوق ما لم تنقطع بعد ، تراني أسير هوناً ، أُداري قلبي من ألم تقطع السبل ، و في خطوتي حبة أمل فتراها تستصعب ملامسة الارض ، ولعيني رمقتان للخلف ونظرة يائسة للأمام ، مضى عام وانا اسير و مازلت أخاف المضي
Читать полностью…
تقف في المنتصف والعالم ضبابي حولها فلا ، انا ارى غيرها او انها حجبت الكون ببسمتها 🤍
#جدايل #braids
" يوما ما ستكون وحيداً , لذا تحتاج إلى معرفة كيفية الإعتناء بنفسك."
#The_queen_gambit
أرجو أن يبتليك الله بِحُب امرأة 'عاديّة'
تستخدم ورق قصائدك لمسح غبار الزجاج.
ترى في كتابتك للرسائل الورقيّة
مضيعة للوقت ودراما لا طائل منها.
تُفضّل كوب دافئ داخل المنزل على
مشاركتك رصيف الشّارع تحت المطر.
لا تنتبه لريح الموسيقى وهي تصفعك بل تذهب
مُسرعة لإغلاق النوافذ وإحكام الأبواب.
تُفسّر شرودك الطّويل على أنّه جنون بدلًا
من مشاركتها إيّاك لحظة تأمّل صادقة.
لا ترى في الجدار سوى كومة حجارة
بينما أنت تحاول إمساك العصفور داخله.
تخشى بأن تُناديك 'حبيبي' في الأماكن العامّة
بينما أنت تحبس القصيدة بين شفتيك.
تُفسّر صمتك على أنّه حُزن،
وقلقك المستمر على أنّه تضخيم للأمور.
امرأة ترى الغيوم تتكدّس داخلك
تخبرها بيأسٍ أنّ السماء على وشك أن تُمطر
تذهب سريعًا لالتقاط الغسيل قبل البلل
بدلًا من التقاطها لحزنك
بدلًا من توسّدها لِصدرك.
بينما أنت.
تتبلّل بدموعك في الغرفة المجاورة.
تتذكّر ساعات الصمت التي قضيتها
بِرفقتك فقط لأن غيمة
ما كانت على وشك أن تُمطِر.
"وخصصتُ قلبك بالودادِ كأنه
وطنٌ..وأنت مدينتي أحيا بها
ما مسني مللٌ بقربك مرةً
هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها" 🖤
ليلةُ اخرى
يتسلل فيها الحنين إلى صدري
لشيءٍ مألوف .. لن يعودليلةُ اخرى
يتسلل فيها الحنين إلى صدري
لشيءٍ مألوف .. لن يعود
"شيءٌ ما ينقُصني، ربما أَمل، ربما نسيان، ربما صديق، ربما أنَا"
— محمود درويش