1429
اذا سقطت فكُن نيزَكاً". ١٩٩٩\٧\٢٨💛 تأسست ٣١\٧\٢٠١٧🙂 حسابي على الانستا @ch_hh
ينتهي الحب عندما يصبح الآخر "مألوفاً جداً، عندما يتلاشى الفضول. عندها، كل شامة ستبدو مألوفة على نحو خطير؛ لن يكون هناك إيماءة واحدة يقومون بها و لاتذكّر أحدهما بالأمس أو اليوم الذي قبله."
Читать полностью…
"يَا للخَيبَة، يَدَانِ وعشرَةُ أصابع، ولا أستطيعُ لَمسك".
Читать полностью…
وفهمت ان الغرباء
هم الذين عرفونا كأنفسنا
ثم انكرونا وكأننا لم نكن
تأهبتُ من أجل لقائك
إشتريت اشياء كثيرة
حذاء جديد يقودني إليك
عطرٌ يموه رائحة التبغ التي تسكنني
بنطال خفيف كي اركض نحوك
وقميصٌ زهريّ كي اضمك إليه
إشتريتُ كذلك نظارة
كي أنزعها حينَ تصلين
لكنني نسيت ان أشتري ساعة
لتنبهني إن اوانَ وصولك قد فات
أخشى من اللحظة اللي أترك وراي كل شي حتى قلبي وأمشي ولا ألتفت .
Читать полностью…
أريد أن أسحبك بكل ما أوتيت من قوّة
لصدري كتنهيّدة عميقة .
لديها ثلاثة معجبين !
يغازلونها ، يهدونها ، يهتمون بها .. وتأتي إلي ! ينتظرون الليل .. إحدهم يتثاءب ويقاوم الثعاس ، وآخر يكتب قصيدة ، وثالث يرسم عينيها .. بينما هي جانبي !
لديها ثلاثة معجبين .. الأول يتأنق لساعة كاملة ، والثاني يرتدي ربطة العنق ، والثالث يشتري بدلة جديدة كل يوم .. وأنا اتأخر كل يوم في البحث عن حذائي الممزق عندما تكون تحت المنزل !
ضحكت ذات مرة .. كان الأول كاتبا ، تغزل بضحكتها في نص مدهش ، أما الثاني شاعرا كتب قصيدة كاملة يصف ضحكتها ! ، والثالث رساما تكفل برسم وجهها تلك اللحظة وهي ضاحكة ، وأنا صامتا هناك .. تركتهم وجاءت إلي ! تساءلوا ماذا فعلت أنت ؟
فقلت : أنتم تقدسون ضحكتها ، لكن أنا من يجعلها تضحك .
- عمر محمد العمودي
هل تعرف كميه الالم الذي احمله معي وانا عائد الي منزل في شارع بارداً مظلماً
وجهك يظهر لي في كل زوايةً ؟
كانَت عَيناهُ أَعمَقُ مِن أَن أنظُرُ الَيها وَأَمشي.
Читать полностью…
لم تمسس شفاهي ثَغره
لكن بينما أحدّق به
كان قلبي يفعل ذلك .
فتحت النافذة ، أملاً في خروج رائحة السجائر و الحزن و الخيبات ، و إذ بالبرد و الظلام و الإشتياق يدخلون أفواجا.
Читать полностью…
اثنين وعشرون عامًا ألتوي عطشًا
ما نلتُ مِنْ غيمِ مَنْ أحببتهم مطر