أتعرفُ كم من أصيَدٍ مُمتلٍ قهرا
وكم حُرَّةٍ تشكو ومَن حولَها الفقرا
لينعُمَ مَن إنْ عاشَ لم يُدرَ نفعُه
وإنْ ماتَ لم يعرِف له أحدٌ قبرا
محمد مهدي الجواهري
وَلَكِنَّما أَسعى لِمَجدٍ مُؤَثَّلٍ
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
امرؤ القيس
يَضيقُ مَكاني عَن سِوايَ لِأَنَّني
عَلى قِمَّةِ المَجدِ المُؤَثَّلِ جالِسُ
أبو فراس
مقصد قوله ومعتزلي، ليس مذهبًا، إنما للتوفيق والتبسيط بين الأقوال التي انفرد بها الإمامية والمعتزلة وشيوعها بشكل خاص في عصره، فزجت المعتزلة بالشيعة والشيعة بهم عند العامة لإنطواء كليهما تحت تأصيل العدل ومن ثم عرفوا بالعدليّة ، والظاهر يقصد بذلك تبني الآراء المشتركة بين الفرقتين كمسألة أصالة العدل، واستحالة التجسيم، ونفي الرؤية، وإيجاب اللطف على الباري، وغيرها، هذا ما بدا لي، والله أعلم
Читать полностью…أيسْتُ من كلِّ مطلوبٍ أُؤمِّلُهُ
وأصبحَ الموتُ من أغلى مطاليبي
قالوا استفدتَ من الأيامِ تَجرِبةً
والموتُ أرْوَحُ من بعضِ التّجاريبِ
الجواهري
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً
لا يُشتَكى قِصَرٌ مِنها وَلا طولُ
تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت
كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ
كعب بن زهير
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً
تَخالُها في ثِيابِ العَصبِ دينارا
تَفتَرُّ عَن ذي غُروبٍ طَعمُهُ ضَرَبٌ
تَخالُهُ بَرَداً مِن مُزنَةِ مارا
عمر بن أبي ربيعة
هَيفاءُ مُقبِلَة عَجزاء مُدبِرَة
ريَّا العِظام بِلا عَيبٍ يُرَى فيها
مِن الأَوانِسِ مِكسالٌ مُبَتّلة
خَودٌ غَذَاها بلِين العَيشِ غاذيها
جميل بثينة
ويا رُبّ يومٍ قد لهوتُ وليلةٍ
بآنسةٍ كأنّـهـا خـطُّ تمثـالِ
يضيءُ الفراشَ وجهُها لضَجيعِها
كمصباحِ زيتٍ في قناديلِ ذُبّالِ
كأنّ على لَبّاتها جمرَ مُصطَلٍ
أصاب غضًى جَزلًا وكُفّ بأجذالِ
وهبّت له ريحٌ بمُختلَفِ الصُوا
صبًا وشمالًا في منـازلِ قُفّالِ
امرؤ القيس
ما حاجة تنزلون اي برنامج في بي ان
بس اول مرة تحملونه
بعدين تدخلون
التيليكرام بي بوت بروكسي
مجرد تضغطون على كونكت
راح يفتح البرامج بصورة طبيعية
بدون ما يثقل على الإنترنت
هذا رابطه
/channel/ProxyMTProto
عَباسُ هذا، إذا ما كَرَّ مُغتَضِبًا
يَحيضُ عَن وَجَلٍ من صَوتِهِ الذَّكَرُ!
- محمد الحرزي
[وَجَلٌ؛ الخَوْفُ، الفَزَعُ]
كَحلاءُ لَم تَكتَحِلْ بِكاحِلَةٍ
وَسنانَةُ الطَّرفِ ما بِها وَسَنُ
حُبَّانِ غَضَّانِ في الفُؤادِ لها
فَمِنهُما ظاهِرٌ وَمُندَفِنٌ
فَفي فُؤادِيَ لِحُبِّها غُصُنٌ
في كُلِّ حِينٍ يُورِقُ الغُصُنُ
إنْ كانَ هِجرانُكُم يَطيبُ لَكُم
فَليسَ لِلوَصلِ عِندَنا ثَمَنُ
صريع الغواني
تَنامُ فَتاةُ الحَيِّ عَنّي خَلِيَّةً
وَقَد كَثُرَت حَولي البَواكي السَواهِرُ
" وَما هِيَ إِلّا نَظرَةٌ ما اِحتَسَبتُها
بِعَدّانَ صارَت بي إِلَيها المَصايِرُ.. "
أبو فراس الحمداني
قيل لأعرابي :
إنك تكثر لبس العمامة ؟
فقال : إن عظماً فيه السمع والبصر لجدير أن يكنّ من الحر والقرّ .
وذكروا العمامة عند أبي الأسود الدؤلي !
فقال :
جُنةٌ في الحرب ، ومكنةٌ في الحر والقر ، وزيادة في القامة ، وهي من عادات العرب.
قالَت فَما اِختَرتَ مِن دَينٍ تَفوزُ بِهِ؟
فَقُلتُ اِنِّيَ شَيعي وَمعتَزلي
الصاحب بن عباد
وَلَولا خِلالٌ سَنَّها الشِعرُ ما دَرى
بُغاةُ النَدى مِن أَينَ تُؤتى المَكارِمُ
أبو تمام
عَجزَاءُ مُدبِرَةً هَيفَاءٌ مُقبِلَةً
كَمُخَّةِ السّاقِ رَضَّ العَظمَ نَاقِيهَا
ابن الدُّمينة
هَيفاءُ مُقبِلَةً عَجزاءُ مُدبِرَةً
لَم تُجفَ طولاً، وَلا أَزرى بِها القِصَرُ
غَرّاءُ كَالقَمَرِ المَشهورِ حينَ بَدَت
لا بَل بَدا مِثلَها حينَ اِستَوى القَمَرُ
بشار بن برد
لَوْ كَانَ لِلإِنْسَانِ عِلْمٌ بِالَّذِي
فِي الْغَيْبِ لَمْ يَفْرَحْ وَلَمْ يَتَنَدَّمِ
فَدَعِ الأُمُورَ إِلَى مُدَبِّر شَأْنِهَا
وَارْغَبْ عَنِ الدُّنْيَا بِنَفْسِكَ تَسْلَمِ
البارودي
قيل للأوزاعي: أيبلغ من حب الرجل لأخيه أن يكون أحب إليـه من أخيه لأمه وأبيه ؟ قال : نعم، ومن أمه وأبيه!
الصداقة والصديق | أبو حيّان التوحيدي
وَالجودُ نافِيَةٌ لِلمالِ مُهلِكَةٌ
وَالبُخلُ مُبقٍ لِأَهليهِ وَمَذمومُ
وَالمالُ صوفُ قَرارٍ يَلعَبونَ بِهِ
عَلى نِقادَتِهِ وافٍ وَمَجلومُ
وَالحَمدُ لا يُشتَرى إِلّا لَهُ ثَمَنٌ
مِمّا تَضِنُّ بِهِ النُفوسُ مَعلومُ
وَالجَهلُ ذو عَرَضٍ لا يُستَرادُ لَهُ
وَالحِلمُ آوِنَةً في الناسِ مَعدومُ
● VPNIFY V2.1.1 Premium
من أفضل تطبيقات الـــــ VPN على الإطلاق، لتحسين سرعة الإنترنت والدخول على المواقع المحجوبة في بلدك وتأمين نفسك عند الاتصال بشبكة واي فاي عامة، تمتع بالخصوصية والسرعة.
• مميزات النسخة :
- تمكين الإصدار المدفوع
- تفعيل كل السيرفرات وكل الدول
- مدة غير محدودة للاتصال
- إزالة كل الإعلانات من التطبيق
/channel/sad722
تَقولُ اِبنَتي لَمّا رَأَت وَشكَ رحلَتي
سفارُكَ هَذا تارِكي لا أَبا لِيا
بُكائية مالك بن الريب.
وَالْمَوْتُ لَا غَيْرُهُ طِبُّ الْحِمَارِ إِذَا
مَيْلُ الْغَبَاءِ الَّذِي فِي رَأْسِهِ اعْتَدَلا
محمد الحرزي