• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
﴿قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ • فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ اللهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ أنْ نَرْتَدَّ عَلَى أعْقَابِنَا أوْ نُفْتَنَ فِي دِينِنَا ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلَا يُؤْذِيَنَّ جَارَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
عن نافع مولى ابن عمر قال :
كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقْرَأُ فِي صَلَاتِهِ فَيَمُرُّ بِالآيَةِ فِيهَا ذِكْرُ الجَنَّةِ فَيَقِفُ وَيَسْألُ اللهَ الجَنَّةَ وَيَدْعُو وَيَبْكِي وَيَمُرُّ بِالآيَةِ فِيهَا ذِكْرُ النَّارِ فَيَقِفُ فَيَدْعُو وَيَسْتَجِيرُ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا صَبْرًا عَلَى طَاعَتِكَ وَصَبْرًا عَنْ مَعْصِيَتِكَ ، يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ وَاجْعَلْ دِينَنَا الإسْلَامَ القَيِّمَ».
عن جندب البجلي رضي الله عنه قال :
قَالَ رَجُلٌ فِيمَنْ مَضَى : وَاللهِ لَا يَغْفِرُ اللهُ لِفُلَانٍ أبَدًا!. فَأوْحَى اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إلَى نَبِيٍّ فِي زَمَانِهِ أنْ أخْبِرْهُ أنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ وَأحْبَطْتُ عَمَلَكَ عَلَى تَألِّيكَ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"لَمَّا خَلَقَ اللهُ الخَلْقَ كَتَبَ كِتَابًا فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ العَرْشِ : «إنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي»".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال :
مُعَاتَبَةُ الأخِ أهْوَنُ مِنْ فَقْدِهِ ، وَمَنْ لَكَ بِأخِيكَ كُلِّهِ؟ ، أعْطِ أخَاكَ وَهُنْ لَهُ وَلَا تُطِعْ فِيهِ كَاشِحًا فَتَكُونَ مِثْلَهُ ، غَدًا يَأتِيهِ المَوْتُ فَيَكْفِيكَ [فَقْدَهُ] ، فَكَيْفَ تَبْكِيهِ فِي المَمَاتِ وَفِي الحَيَاةِ تَرَكْتَ وَصْلَهُ؟.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر].
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ أخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللهِ الْغَرُورُ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ دُنْيَا تَمْنَعُ خَيْرَ العَمَلِ وَمِنْ حَيَاةٍ تَمْنَعُ خَيْرَ المَمَاتِ».
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
مَرَّ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِطَعَامٍ وَقَدْ حَسَّنَهُ صَاحِبُهُ ، فَأدْخَلَ يَدَهُ فِيهِ فَإذَا طَعَامٌ رَدِيءٌ ، فَقَالَ : "بِعْ هَذَا عَلَى حِدَةٍ وَهَذَا عَلَى حِدَةٍ ؛ فَمَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا".
[مسند الإمام أحمد].
﴿إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ﴾.
«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : أيُّ الذَّنْبِ أكْبَرُ؟. قَالَ : "أنْ تَجْعَلَ للهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ". قَالَ : ثُمَّ أيٌّ؟. قَالَ : "أنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ أنْ يَطْعَمَ مَعَكَ". قَالَ : ثُمَّ أيٌّ؟. قَالَ : "أنْ تُزَانِيَ حَلِيلَةَ جَارِكَ". فَأنْزَلَ اللهُ تَصْدِيقَ ذَلِكَ : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا﴾.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن هرمز الأعرج :
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ : "إذَا اسْتَأذَنَ أحَدَكُمْ جَارُهُ أنْ يَغْرِزَ خَشَبَةً فِي جِدَارِهِ فَلَا يَمْنَعْهُ". فَلَمَّا حَدَّثَهُمْ أبُو هُرَيْرَةَ طَأطَئُوا رُءُوسَهُمْ فَقَالَ : مَا لِي أرَاكُمْ مُعْرِضِينَ؟ ، وَاللهِ لَأرْمِيَنَّ بِهَا بَيْنَ أكْتَافِكُمْ!.
[مسند الإمام أحمد].
﴿إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾.
«اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. نَسْألُكَ يَا رَبَّنَا أنْ نَكُونَ هُدَاةً مَهْدِيِّينَ ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لِأوْلِيَائِكَ ، وَحَرْبًا عَلَى أعْدَائِكَ .. تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».
عن أبي معاوية الغلابي ،
عن رجل من قوم عامر بن عبدالقيس :
أنَّ عَامِرًا أتَى امْرَأةً مِنْ بَلْعَنْبَرٍ يُعَزِّيهَا عَلَى أخٍ لَهَا كَانَ آخِرَ مَنْ بَقِيَ مِنْ أهْلِهَا ، فَقَالَ لَهَا : تَعَزِّي بِالقُرْآنِ ؛ فَإنَّهُ مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِالقُرْآنِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
روى ابن المبارك في الزهد عن الحسن البصري قال : مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِعَزَاءِ اللهِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا حَسَرَاتٍ.
عن أبي عبيدة بن عبدالله بن مسعود :
أنَّ امْرَأةً لَمَّا رَأتْ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أعْطَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ إحْيَاءِ المَوْتَى وَإبْرَاءِ الأكْمَهِ وَالأبْرَصِ قَالَتْ : طُوبَى لِلبَطْنِ الَّذِي حَمَلَكَ وَالثَّدْيِ الَّذِي أرْضَعَكَ. فَرَدَّ عَلَيْهَا عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ : طُوبَى لِمَنْ قَرَأ كِتَابَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ اتَّبَعَهُ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا شَقِيًّا.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
﴿وَاللهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا • يُرِيدُ اللهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إذَا سَمِعْتُمْ رَجُلًا يَقُولُ قَدْ هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أهْلَكُهُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ • الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن عبدالله بن عون قال :
سُئِلَ ابْنُ سِيرِينَ عَنِ الرَّجُلَيْنِ المُتَوَاخِيَيْنِ فَفَسَدَ الَّذِي بَيْنَهُمَا ، قَالَ : المُحْدِثُ الشَّرُّ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"تُفْتَحُ أبْوَابُ الجَنَّةِ فِي كُلِّ اثْنَيْنِ وَخَمِيسٍ ، وَتُعْرَضُ الأعْمَالُ فِي كُلِّ اثْنَيْنِ وَخَمِيسٍ ، فَيَغْفِرُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا إلَّا المُتَشَاحِنَيْنِ ، يَقُولُ اللهُ لِلمَلَائِكَةِ : ذَرُوهُمَا حَتَّى يَصْطَلِحَا".
[مسند الإمام أحمد].
﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾.
«اللَّهُمَّ انْظُرْ إلَيْنَا مِنْكَ نَظْرَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الخَيْرَ كُلَّهُ خَيْرَ الدُّنْيَا وَخَيْرَ الآخِرَةِ».
عن مالك بن دينار قال :
دَخَلْتُ عَلَى جَارٍ فِي مَرَضِهِ فَقَالَ : جَبَلَيْنِ مِنْ نَارٍ! ، جَبَلَيْنِ مِنْ نَارٍ!. .. حُدِّثْتُ أنَّهُ كَانَ لَهُ قَفِيزَانِ أحَدُهُمَا زَائِدٌ وَالآخَرُ نَاقِصٌ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"اليَمِينُ الكَاذِبَةُ مَنْفَقَةٌ لِلسِّلْعَةِ مَمْحَقَةٌ للبَرَكَة".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».