ذكرتكِ ذكر الوحيد الغريبِ يحنُّ إلى وطنٍ ضيَّعَهْ وحبِّكِ ما لي حبيبٌ سواكِ ولا غائبٌ أرتجي مرجعَهْ أحبُّكِ حبَّ الصدى للجبالِ وأشتاق صوتَكِ أن أسمعَهْ.