الوليجة هم الأولياء.
من أعظم ما في هذه المرحلة من جهاد أهل غزة وفلسطين عموماً أنه يطهره من الأولياء المزعومين من غير المؤمنين كما تطهر النار الذهب من الخبث. لكن نسأل الله أن يجعل لإخواننا منَّا أولياء ولاية صدق ونصرة ووفاء.
"هذه الأيام وهذه الأحداث هي أفضل شرح وهي أصدق برهان على صدق الآيات والأحاديث التي تخبرك بشدةِ العداوة والغيظ التي تختزنها قلوب الكافرين والمنافقين للمؤمنين!
هذه الآيات والأحاديث التي كان يتحرج منها العديد من أبناء هذه الأمة ومن مثقفيها، بل كان بعض المنسوبين إلى العلم يجتهد في تأويلها وصرفها عن معانيها الواضحة.. الآن الآن، يجب أن تقول من صميم القلب حقاً: صدق الله ورسوله!
لقد مزقوا بأنفسهم قوانينهم ومواثيقهم التي وضعوها هم بأنفسهم.. لم تؤثر فيهم أشلاء أطفال ممزقةً ولا قصفٌ يضرب المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء.. لم يتردد القاتل في القتل، ولم يتزحزح المشاهد والمساند عن التأييد والدعم!
وعندهم من الوقاحة والدناءة والوضاعة من يريد أن يحاسبك على ما حدث في 7 أكتوبر، أو يحدثك عن المدنيين!!
الدرس المهم لنا نحن، لأولئك الذين يعيشون في كل العالم.. فَلْنتعود أن نصدق كلام ربنا وكلام نبينا ﷺ، لِنَتَعَوَّدْ أن نؤمن به وأن نتوقف أمامه متأمّلين.. لنتعود ألا تغرينا المظاهر الودودة والوجوه اللامعة واللغة الرقيقة ولا أن تخفي عنا حقيقة الوحش الرابض المتغيظ الذي يفور حقداً وغِلَّاً على المسلمين!
قبل قليل استهدف القصف الإسرائيلي المولد الرئيسي للكهرباء لمستشفى الشفاء (أكبر مستشفيات غزة) والذي كان سيتوقف بعد ساعات لنفاد الوقود أصلا، وبعده استهدفوا ألواح الطاقة الشمسية التي هي مصدر وحيد للكهرباء بعد نفاد الوقود، وبعده استهدفوا خزانات مياه، في ظل الشح الذي يعانيه القطاع بل وانتشار الأمراض جراء تلوث المياه فيه!
وبهذا، فمن لم يمت بالقصف مات بالجوع والعطش والبرد والمرض ونقص الدواء وتوقف الأجهزة الطبية!!
يجب أن نحافظ على "ذاكرة الحقد"، وألا ننسى هذه الجرائم، حتى يأذن الله بوعد قريب.. ليدفع كل مجرم الثمن الذي يستحقه! ثم نورث لأبنائنا بقية الحساب ليستكملوا استخلاص الثمن من بقية المجرمين!!
هذه لحظة من لحظات كثيرة يفوز فيها المؤمنون بالله ورسوله، ويسقط فيها الذين آمنوا بالإنسانية والسلام والقانون الدولي وسائر هذه الأصنام المأكولة المهدومة!!"
(من مقال للأستاذ محمد إلهامي باختصار)
على ما بهم من جراح وآلام، وتعرضهم للقصف المستمر، والذي نسيه العالَم مع ما يحصل بغزة، إخواننا في #إدلب يقدمون التبرعات لإغاثة إخوانهم في غزة. وهذا العم يقدم بسخاء يُبكي..(ويؤثِرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).
Читать полностью…هل نحتفي بمشاركة جماعة "حزب الله" -إذا شاركت في الحرب ضد قوات الاحتلال-؟
بعد أسابيع من نزيف دماء إخواننا في غزة، وعدم مشاركة جماعة "حزب الله" إلى هذا الوقت بالقدر الذي يوازي التعريف الذي عرّفوا به أنفسهم بأنهم جنود الأقصى ومحررو فلسطين، أو يوازي قدر المعركة والدماءِ التي نزفت والمجازر التي ارتكبت،
إلا أن هذه المشاركة باتت الآن موضوعة على الطاولة أكثر من أي وقت مضى.
وينبعث سؤال بسبب ذلك حول الموقف من مشاركتهم من جهة الفرح والاحتفاء أو السكوت أو المعارضة؟
ولا شك أن هذا السؤال من أكثر الأسئلة المسببة للاختلاف بين طائفة من المهتمين بقضايا الأمة الإسلامية عامة وبقضية فلسطين وسوريا خاصة،
فبعض إخواننا في فلسطين يقولون: الأعداء يضربوننا، ونعيش إبادة حقيقية على مرأى العالم، والأمة خذلتنا، ولم يقف معنا إلا هذه الجماعات الشيعية، أفتستكثرون علينا الفرح بما يخفف عنا لمجرد كونهم من الشيعة؟
وإخواننا في سوريا يقولون: نحن مع قضيتكم فهي قضية المسلمين جميعاً، ونحن أكثر من يشعر بمأساتكم لأننا نعيش مثلها، ولكن: ألا ترون مقدار الجرائم والمجازر التي ارتكبتها هذه الجماعة في حق أطفالنا ونسائنا والتي لا تقل عن مستوى جرائم قوات الاحتلال بل تزيد؟
ألا تتقون الله في دمائنا وحقوقنا بتجنب الثناء على قتلة أطفالنا ونسائنا كما نتقي الله في دمائكم وحقوقكم؟
وسأُبيّن في هذا التعليق المختصر ما أرجو أنه الحق:
بدايةً، هناك فرق بين الحفاوة المتعلقة بالأثر الإيجابي للمشاركة من جهة تخفيف الضغط عن إخواننا في غزّة وتشتيت قوات الاحتلال،
وبين الحفاوة المتعلقة بتزكية المشاركين وإضفاء ألقاب الثناء عليهم أو على فصيلهم، سواء بتسميتهم بالشهداء أو بغير ذلك من ألقاب الثناء الشرعية،
فالمساحة الأولى هي مساحة اجتهادية، لا حرج على من شارك فيها بالتفاعل الإيجابي؛ خاصة وأنّ مقدار الألم الحاصل من مجازر الاحتلال كبير جدا، فيجب تفهّم شعور الفرح بكل ما يخفف شيئا من هذه الآلام، وليس من يعيش تحت القصف والموت كمن لم يعش.
وأما المساحة الثانية ففيها إشكال على مختلف المستويات، وذلك كما يلي:
١- أن هذه الجماعة ارتكبت مجازر شنيعة ومروعة ضد أهلنا في سوريا؛ ولا يمكن فصل ما يجري في فلسطين عما يجري في سوريا -إذا كنّا نتحدث عن أمة إسلامية ذات جسد واحد-، فهم جُناة سفاكون للدماء موغلون في هذا السبيل إلى نهايته؛ فكيف ننسى ذلك أو نتجاهله؟!
٢- أنّ الفصائل الشيعية المسلّحة لديها إيمان عميق بمركزية الصراع مع السنّة أكثر من إيمانها بمركزية الصراع مع الاحتلال أو القوى الغربية، وهذا الإيمان مبنيّ على مرتكزات عقدية وفكرية وليس مرتبطاً بمجرد الاحداث، ومن لا يعرف أصول القوم ولا تاريخهم فليقرأ حتى لا يقع في الوهم.
٣- أنّ هذه المرحلة الحرجة والحساسىة في تاريخ الأمة تتطلب وضوحاً في الهوية.
والهويةُ مرتبطة بالمرجعية والعقيدة والتاريخ ارتباطاً وثيقاً.
والإشكال بيننا وبين هذه الجماعة وأمثالها إشكالُ عقيدة ومرجعية وتاريخ.
وعلى قدر وضوح هذا المعنى عند هذه الجماعات واستهتارهم بنا وبدمائنا، ومع كونهم يعدون أنفسهم لسدّ أي فراغ قد ينشأ في المنطقة بسبب الحروب كما فعلوا في العراق وغيرها،
إلا أنه لا يزال غير واضح لكثير من المخدوعين من أهل السنة.
٤- أن إضفاء الألقاب الشرعية المتعلقة بالتدافع بين الحق والباطل كلقب (الشهداء في سبيل الله) إنما يكون للذين يقاتلون لتكون كلمة الله هي العليا، وأما هذا الفصيل فلا يقاتل لذلك.
وهذا ليس خوضاً في النيّات بل لأن التاريخ الحديث شاهد على بواعث حركة هذه الجماعة وولائها وغاياتها، فضلاً عن شواهد التاريخ القديم.
والخلاصة، أنّه لو حصلت مشاركة حقيقية من هذه الجماعة، فإن حفاوة من يحتفي بذلك أمرٌ اجتهادي؛ غير أنه ينبغي ألا ننسى بسببها جرائمهم، ولا حقيقة دوافعهم، ولا طبيعة هويتهم المحارِبة لهويتنا على طول الطريق.
فإن قال قائل: ليس هذا وقت نشر الكلام الذي يفرق الأمة ويمزق صفوفها ويلهينا عن قضية غزة!
فأقول:
• نحن أحوج ما نكون إلى الوحدة واجتماع الكلمة ونبذ أسباب الخلاف، ولذلك فليس هذا وقت استفزاز مشاعر الأمّة بتمجيد من ارتكب المجازر والجرائم في حقها؛ فهذا من أبرز ما يؤدي إلى الفرقة.
• وليس هذا وقت ارتكاب أسباب تأخير النصر باللبس بين الحق والباطل والخلط بين الخبيث بالطيب.
• وأما الفُرقة بيننا وبين هذه الجماعات فلسنا من ابتدأها ولا من أثارها، بل هم الذين ابتدؤوها بتاريخ مليء بلعن صحابة نبينا ﷺ والطعن في عرض زوجته ومفارقة سنته ﷺ، ثم زادوا من هذه الفُرقة في السنوات الأخيرة بحربهم الشرسة على إخواننا في سوريا -التي لم تكن دفاعا عن النفس وإنما كانت حرباً دينية وسياسية اقتحموها بأنفسهم ضد أهل السنة- وارتكبوا فيها أبشع المجازر وأقبحها؛ فعن أي وحدة تتحدث وقد فعلوا كل ذلك ولا يزالون؟
ونسأل الله سبحانه أن ينصر إخواننا في غزة ويفرج همهم ويهلك عدوهم.
وردتني رسائل كثيرة بعدما نشر حساب غزة الآن طلبا ممن يعرفني أن أتراجع عن تحذيري منهم. ساكون معكم في بث مباشر بعد قليل في تمام ال٨:١٠ بتوقيت مكة المكرمة بإذن الله للحديث حول الأمر.
Читать полностью…تنبيه: تكثر في هذه الأحداث الحسابات الإخبارية غير الصحيحة، ويكثر تركيب المقاطع ونشر الفيديوهات القديمة والزائفة.
وكثير من الناس ينشرون ذلك دون وعي وتثبت، فيرجى التنبه.
ومن ذلك على سبيل المثال: حساب (غزة الآن) فهو غير موثوق ويرجى إلغاء متابعته.
الإخوة في تركيا: يتوفر الآن باللغة التركية لدى دار المنبر في إسطنبول:
1. رواية إيناس مترجمة للتركية.
2. كتابنا "فقه التنازلات" بالتركية. بخلاف ما قد يظن البعض من العنوان، فالكتاب يحذر من التنازلات التي يُلبسها بعض علماء السلاطين ثوب الشريعة والشريعة منهم ومن تنازلاتهم براء.
عنوان المكتبة: Yamanevler mahallesi, Küçüksu caddesi, Bıldırcın Sokak, No:9/1 Ümraniye İstanbul
هل تعلم عن ماذا يتكلمون؟ عن هذا القطاع الذي لا يكاد يُرى على الخريطة!!
فكيف لو تحركت جيوش؟!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل.
شهادات جنود صهاينة على ما فعلوه بأهل الطنطورة في فلسطين. لك أن تتصور ماذا يمكن أن يفعلوا إذا تمكنوا من دخول بلاد المسلمين الاخرى!
تصور أن هؤلاء يتكلمون عن جرائمهم بكل أريحية لأنهم يعلمون أن "محكمة العدل الدولية" و القانون الدولي وكل هذا الهراء لا يُطبق عليهم.
حتى تعلموا حجم خيانة مَن يعين هؤلاء على الاستفراد بإخواننا. فهي خيانة لله ولدينه ولبلاد المسلمين أجمعين.
المهم أن تبقى هذه الدروس محفورة في ذاكرتنا ونورثها لأبنائنا ونرمي في المزبلة واردات الغرب التي يحاولون فرضها علينا
Читать полностью…الإعلامي محمد عثمان يوجه رسالة من إدلب لإخوانه في غزة، وذلك قبل أن يتوفى بالقصف على إدلب الأسبوع الماضي. نسأل الله أن يتقبله في الشهداء. #أمة_واحدة
Читать полностью…(إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون)
الكيان الحقير خسر أكثر من 24 جنديا على يد الأبطال في كمين واحد. وهذا زاد جنونهم.
يا رب هيئ لنا سبل الجهاد والعزة والرفعة.
طالب جامعي محبط من أحداث غزة..ماذا أفعل؟
https://www.youtube.com/watch?v=16VFa_i7g9A
تصور صاحب أو صاحبة المصحف وهو يكتب على مصحفه بهذه العناية: على أوراق الملاحظات، يُعَلِّم بالقلم الفسفوري، يكتب على الهوامش..لم يكتفِ بقراءة واحدة، بل يريد أن يتعلم القراءات.
يعيش مع كتاب الله تعالى لحظة بلحظة..على الرغم من الحصار والحرب والقصف والجوع..
عِبرة لنا نحن الذين ابتعد كثير منا عن كتاب الله في أوقات الرخاء..
اللهم اجعل كتابك شفيعاً لصاحب هذا المصحف يوم القيامة..
المزيد من كذب قناة "غزة الآن"
لا نريد أي معركة جانبية الآن. ولكننا مضطرون للتحذير من قناة غزة الآن، حماية للمتابعين من التضليل.
https://youtu.be/VNCzUFqNbS8
السلام عليكم.
لم نتمكن من عمل بث مباشر صوت وصورة.
حيث لم تظهر الصورة.
لذلك سنسجل فيديو وننشره حول الموضوع بعد قليل بإذن الله.
لا أجد فائدة من مخاطبة المشاركين في مهرجانات الفسوق والعصيان في هذا الوقت العصيب. ليس هناك لغة مشتركة من الشعور بالانتماء للأمة ولا من نخوة ولا كرامة ولا مروءة ولا غيرة ولا غضب لحرمات الله. لا أرضى لنفسي أن أخاطب من هُم في هذا الموقف أقرب للبهائم!
لكن أقول لمن يخالطونهم ويتعاملون معهم، من إخوانهم وأزواجهم وآبائهم وأصدقائهم: أظهِروا لهم البغض في الله، قاطعوهم، لا تجاملوهم، وإياكم أن تتعذروا لهم بأي عذر.
فإنه #لا_عذر_اليوم
نعلم ما بكم من خوف، لكن لا أقل من أن تنكروا على هؤلاء السفهاء معذرة إلى ربكم.
وأقول لإخواني: أهل تلك البلاد فيهم خير كثير مكبوت مقهور، ولا يُسمح إلا للعفن أن يطفو على السطح. فلا تعمموا فتزيدوا المقهورين غمَّاً.
ربِّ فرَجاً قريباً ومخرجاً.
مبادرة من بعض الإخوة في مصر..
اللهم أعظم أجر شرفاء كل بلد و وحد المسلمين في خلافة راشدة..
داغستانيون يقتحمون المطار للتصدي لطائرة قادمة من تل أبيب.
بينما جهات "عربية" تعين الصهاينة وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم وحدها أمة واحدة في ظل خلافة راشدة.
الأمن نعمة...وقد يكون نقمة..لا تستغرب!!
عندما يكون سببا لشكر الله
وغير مانع لنصرة إخواننا المسلمين..
ودافعا لتحكيم دين الله..فهو نعمة
أما عندما يكون سببا لترك الهدى وأحكام الشريعة (ومنها نصرة الإسلام والمسلمين) فهو وقتها نقمة..وأمن وهمي مؤقت..
فلنتظر وقتها إما عقوبة في الدنيا والآخرة..
أو في الآخرة ..ولعذاب الآخرة أكبر..وفقد الأمن هناك أخطر!
وقتها..الأمن صنم يصد عن الله واتباع أمره..
انظر كفار قريش يبررون عدم اتباعهم للهدى بالحفاظ على الأمن: "وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا" !! وأخبر سبحانه عن المنافقين وعن تبريرهم لمعاونتهم الكفار ومساعدتهم على حساب المسلمين:"فَتَرَى الذِين في قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ"..
أي نتعاون معهم أمنيا واستخباراتيا ودفاعيا لأننا نخشى أن تصيبنا مصيبة فيتخلى عنا الكفار!
خوفهم من فقدان الأمن الاقتصادي والسياسي كان سببه وقوعهم في هذه الكارثة الشرعية والأخلاقية ألا وهي معاونة الأعداء !
لكن الله بشر..وهي بشرى تصلح لزمانننا لتشابه مواقف أهل الإيمان وأهل النفاق والبهتان اليوم مع مواقفهم بالأمس..فقال الله بعدها:
"فعسى اللَّه أن يَأْتِيَ بالْفَتْح أَوْ أَمْرٍ مِنْ عنده فيُصبحوا على ما أسرُّوا في أنفسهم نادمين"
و"عسى"من الله تفيد تحقق الوقوع بإذن الله..
ونحن بحول الله نسال الله أن يكرمنا "بِالْفَتْحِ "
أو "أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ"..أي إهلاك من الله للعدو حتى من غير سبب منا!
فأنعم بالأمن والإيمان إن اجتمعا..ولا خير في أمن على حساب إيمان بالله وطاعة لأمره
الأمان بلا إيمان بالله وطاعة:
وهم موقوت..وجرم ممقوت!
#غزة_العزة
#غزة_الآن
احفظوا جيدا قلة قيمتنا عند هؤلاء الحشرات الذين طالما نظروا علينا في حقوق الإنسان. وتذكروا أن سمومهم تملأ مناهج أبنائنا في المدارس كبديل عن شريعة الله!
طبعاً الرقم المذكور هو حتى أول أمس، وإلا فالأرقام في تصاعد مستمر ساعة بساعة. وظفر أحد إخواننا بملء الأرض ممن يحتقرهم.
من شدة التضليل الإعلامي الغربي، وتعمد البعض الآخر ، حوالي نصف المصوتين اختاروا أن الفلسطينيين هم من قصف المستشفى المعمداني!
شاركوا بالضغط على علم الصهاينة لا على علم فلسطين.
وانشروا مع هذا التنبيه يا كرام:
https://twitter.com/stats_feed/status/1715730231510929493
من أهم ثمار الأحداث أن تنظر إلى إخوانك هؤلاء بمحبة واحترام وتفضلهم على ملء الأرض ممن يكفرون بدينك ويحتقرونك ويدعمون عدوك.
كن ممن وصفهم الله بأنهم:
(أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين)
مجموعات من الشباب المصري تنجح في الوصول إلى قرب معبر رفح البري وتعتصم هناك معلنة أنها لن تغادر حتى تدخل المساعدات إلى قطاع غزة ويرفعون شعار: #مرابطون_حتى_الإغاثة
نقلاً عن حساب الأخ رضوان الأخرس
********
حيى الله هذه الوجوه الطيبة من أهل مصر