فنجاني غادرتهُ حبيبته وتسللت في فمي لم يعد فيك الآن إلا بقايا وها أنت الآن تُغادرُ يدي وتستقر براحة يديها لتُقرأ.. أنت و تقرأني ويُفضحُ سرُنا ذاك الذي ساق كلينا على نفس الدرب