أعرف ما الچ جية
و انة و داعتچ هم گلت هاي هية
بس كلما حاولت أنساچ
ريحتچ و صورتچ يتحارشن بية ..
اهتَملي وأنتَ ومِنشغل
مُو تفرَغ وتهتملي
مُشكلتي أبد ماقَصرت
بإهمالَك تجازيني!
بأولَوياتك ردت مُو هامِش تخليني
وحَسبالك مَسوي فضل
لُو مَرة تسأل عني!
أستاهِل اتخلى بحِلم ، تتعَبلي وتحَصلني
توَقعت اصيرَلك رِمش ، ما أذي مِن ترمِشني
وما أدري هِيچ انه صرت ، مَصلايه
بَس وَكت العِسر ، مِن تختِنگ تِفرشني
مَطلُوبلي ودينك كِثر
وشيفكه دين ابنادَم
شگد چنه تحسِدنا الخلگ
بَس احنه مانتوالَم
إِنّيْ تَنَاسيتُ لٰكنْ لسْتُ أنْسَاك
وكيفَ أنسىٰ وما في العَيْنِ الّاكِ
أرنو أليكَ كَمَنْ يرنو إلىٰ وَطَنٍ
لَهُ بعيدٍ ويبكي خلْفَ شُبّاك
والأُمْنَياتُ وُرُودٌ بتَّ أمْسكَُهَا
فلِْي غَرَامٌ وَبِيْ آثَاْرُ أشْوَاكِ
وَضَعتُ كفّيْ علىٰ ثغْرِي مَخَاْفَةَ
إنْ أبوحَ بإسْمِكَ سَهْواً دُونَ أدراكِ ..
لو تنگع بزمزم و تحفظ القرآن
و تصوم و تصلي و تكفل الفقره
يضل طبعك نگس ما تنظف بفديوم
تضل ناكر جميل و بايع العشره
ماشيلك بعد لو جثه يمي تصير
ولو اهلي صرت هم منك اتبره
ليس سهلًا
أن لا أحبكِ ..
أن أمضي يوميّ محاولاً
تجاهل حنيني إليكِ
وحاجتي لصوتكِ
ومعرفة أخباركِ
ليس سهلًا ،
أن أكون مزدحم
وحوليّ الجميع
وبالي معكِ وحدكِ
ليس سهلًا أن أمتنع عنكِ
ورغبتي الوحيدة أن أتخطى كُل شيء
وأرتميّ بين ذراعيكِ
ولكن بهذه الطريقة الخائفة
أصّمت .
إِنّي أَغارُ فَهَل بِالعِـشقِ تَعذِرُني؟!
يَا مَنْ أَصُوغُ لَهُ بِالحُبِ أَشّعـٰاري
يا مَنْ عَمَّرتُ لَهُ رُوحِي لِيَسّكُنَهـٰا
حَتَّىٰ يَكوُنَ مَلَاكَاً وَسْطَ أَستَـٰارٖي
على الرغم من وجود الجميع حولي و محاولاتهم لجعلي بأفضل حال
"بس أنت الوحيد العازتك عازة "