والمَاشي عَني بلا سَبب
فَد نوب ما هَميتلَة ،
ومِن گال متحِنلي شعَجب
حِن وآنه أحِن غنيتَله .
مرّني چِذبة
مرّني عيد بلا ظفيرة
لو حِلم مَغشوش مرّني
وانتَ تدري ركضة المَحروگ
المَحروگ ركضتها السنين
وكل بَسامير التوابيت اشتهتني
وهل مِتت موتت غَريب
بلايه بَچيه
بلايّه أُمي
بلايّه أنت
بلا ونين
وهَلبعدها عيوني مَفتوحه على طولَك
ردّلي بَس سَرگيلي عيني
يَ الحَنين المو حَنين !
دربَك عِيد مهما بعِيد شارِع شارِع امشيلَه
أرسِم صوَر ومُواعيد وأعزِفله وأغنيلَه .
قُل لي أيآ رجُلاً لـ أيِّ قبيلةٍ
ولـ أي عصرٍ أو لـ جنسٍ تنتمِي
ولـ من تعوُد أُصولُ عينيِكَ التِي
أضحَت قناديِل الضيِاء بـ عالمِي ؟
في بلادٍ بعيدةَ يسمّون الشخصّ
الذي تَخدر من شِدة الألم باردَ
يعني بأختصار
بَردَ طاري العشكّ صاَر الهجرّ واردَ
برد واحنهَ السُمر مَ نشتهيّ الباردَ .
كُنت حزينة للغاية
وأنا أفشل في شرح
هذا الحُب الذي لا حد له
حزينة، لأني أعمق مِمَّا تتصور.