{وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ۖ
إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}
وحدي و الدنيا تعرفني شكثر وحدي
لا طفيت بليل وأنمدتلي شمعة
و لا نجم منكُم عبر وتعدة حدي
والله ما شئتُ التَشاؤمَ إنَما
لا صُبح في أُفقي يَلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقبُ مُوجعٌ
وغداً سُؤالي حائِراً مَاذا يَلي !
"قَد كنتُ أخشىٰ أنْ تُصابَ بِشَوكةٍ
فإذا أُصِبْتَ فَقدتُ فيكَ صَوابي
واليومَ جرحٌ من فراقِكَ غائِرٌ
من ذا يُعزي خافِقي بِمُصابِي ؟"
سألوني عنّچ والدمع
چذبني من گلت العذر
رأسًا گطع سالفتي
تگوليلي وين المشكلة
مشكلتي ما اعرف احل مشكلتي
الما احبة اذا راح اختنگ عاد انتِ ؟
ماريد اجرحچ بالحچي اتأخرتي
كلانا مُدرك
وربما أكون مخطىء لأقول كلانا
ولكننيّ مُيقن ،
ميقنٌ بأن
إمرأة مثلكِ لا يمكنها مغادرتيّ بتلك السهولة .
كان الصديق الوحيد الذي أعدّه
على كل أصابعي، أما الأن و
بوحِشة البيوت المهجورة لا أعدّ
على أصابعي، سِوى أصابعي.
عزّت عليّ مشاعري فدفنتُها
بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
في القلب إلا رحمةً تغشاني
للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشَدُّها
أن يعبثَ الإنسانُ بالإنسانِ
وانتِ الما غلطت وياچ
مالچ كل عذر مسموح
هنتيني ومسحتي دموعي بثيابي
بس يلا .. ليحب ينذل
تعاليلي تعاليلي
الشمس غيرت تفاصيلي
واذا عندج مطر ع الغير
منج كَطره خليلي
تعاليلي؟
اريد اتميز بجيلي
أنا
الوحيدة
التي
أعرف متاعبيّ
هدوئي
أضطرابيّ
حتى أن
جميع سعاداتيّ
كاذبة
والضحكة
الخارجة منيّ
ملغمة بأوجاعٍ
لا يعرفها
إلا ' أنا '