كان عناقهُ
أشبه بمعجزة صغيرة تحدث مرّة في العمر
كأنّني وجدتُ شمساً تضيء في صدري رغم هبوط الليل
يارا أسعد ✨💛
وسهرنا في مساءٍ مُقمرٍ
سألتني: أيّ شيءٍ أعجبكِ
قلتُ لا الكون ولا أنجمهُ
زينةُ الليلِ هُنا أني معكَ !💛✨
من يوم ما اتقابلنا ،أنا حاسس إن أنا مَرمي فحُضن حَد ، في حَد حنَيّن..
في حَد مُحتوي ..
في حَد أمين عليك ...
في حَد بيحبك بجد ...!✨💛💛💛💛
حبيبي أنتَ وروحي أنتَ .. لاحدّ قبلك ولا بعدك أنتَ!
أنتَ نهاري .. وليل انتظاري ..!
حديثي كلّو عنك أنتَ
✨💛💛💛💛💛💛
"ولمحتُ طيفك خلفَ أستارِ السحَر
وكأنّهُ قمرٌ من الخجَلِ استتَر
والشوقُ في جنبيَّ رعدٌ بارقٌ
هزّ الفؤادَ ففاضَ عِشقًا وانهمر
فتلاقت الأرواحُ بعد شتاتِها
وحنَا علينا العُمرُ وابتسمَ القدَر
وضَمَمْتُ حُبك في السماءِ كأنّني
تلكَ الغيومُ وأنت زخّاتُ المطر"
✨💛
الحب هو: أن تتحدى لتشكلا كوناً صغيراً ثم بفعل "انفجار عظيم" يتشظى قطعاً صغيرة متناثرة، بعضها يصبح نجوماً لامعة، وقليل الكثافة يتجمع سُحباً دافئة؛ تُسقطُ مطراً ناعماً في يوم خريفي غائم على عاشقين يسيران معاً تحت مظلّة واحدة... ذرات ملوَّنة مضيئة تحمل السعادة لقاطني كوكب الأرض التعيس
✨💛
"رعى الله رفيقَ الروح، الذي يُراهن على نجاتي ونجاحي، ويُذكرني بمدى قوّتي واستطاعتي، ذلك الذي لا يُحبطني ويؤمن بشجاعتي مهما ضعفت، واقفًا خلفي مثل ظلِّي مهما كَثرت تخبطاتي وزاد يأسي، رفيقٌ لايُغادرني وإن غادرت نفسي."
Читать полностью…إنّي أراكَ بعينِ قلبي جنةً
يا من بقُربك مرَُ الحياةِ يطيبُ
وأرى الغروبَ إذا التقينا متعةً
وأرى الشروقَ لدى الفراقِ غروبُ
💛
١٤ فبراير ، يوم الحُب
لم (أَقعْ) في الحُبّ
لقد مَشيتُ إليهِ بخُطى ثابتة
مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما.
إنّي واقفة في الحُبّ
لا (واقعة) في الحُبّ،
أُريدكَ بكامل وعييَ.
- غادة السمّان
لقد كان يعيدني إلى الحياة مرة أخرى بشكل
أو بآخر يعرف كيف ينتشلني من أكثر
المزاجات ضيقاً إلى تلك التي تكون دائماً
مليئة بالدهشة !✨💛
إن تنازلتُ لكَ عن وجبتي المُفضلة أو سمحتُ لكَ بالاحتفاظ بخصلةٍ من خُصلات شعري أو وقفتُ تحت الشمس الحارقة أنتظر قدومك ،
أو ألغيتُ إجازتي وخرجتُ لأشتري لكَ هدية ،
أو ارتديت كنزتك القطنية وخرجت بها نحو البقالية القريبة ،
وأعدتُ سماعَ تسجيلك الصوتي أكثر من مرة لمجرّد أنّك تضحكُ في منتصفه،
أو ارتديتُ خُفّاً لا يتلاءَمُ مع ثيابي لأنني أريد المشيّ بجانبك في طريق العودة ،
إن حاولتُ أكثر من خمسين مرة لأتقبل شيئاً تُحبّه أنتَ،
إن عفوتُ عن كلّ السابقين في حياتي والذين لم أرضَ الابتسامَ لهم حتى ،
أو أُصِبتُ بالجمال وأنا أُطالع وجهك وأعدّ رموشك بأصابعي،
إن فُضِحتُ بلهفتي ،
وكان الوَنس لديّ هو أيّ مكانٍ نكون فيه معاً،
فكلّ هذا على بساطته هو تعبيرٌ عن حُبّي الكبير،
أمّا كلمة "أحبّك" ، فهي عادية وسهلة جداً.
💛
شيء ما،
يجتاحنا معًا
كلانا لا نعرف سجية هذا الشعور
ما اسمه ومن أين بدأ
أو إلى متى سيظل ينمو خلسة داخلنا
كل ما في الأمر
أن كلانا
مرآة للآخر
أن كلانا
روحٍ وأعين وقلب آخر
لبعضنا البعض.
💛💛