اخبـروا امامـي الغـائـب ان جــذور اشجــار الإنتـضـار يبسـت واوراق الـعشـق ذبلـت وزهــور الأمـال حنـت وانـت امـا آن الأوان لسحـاب هــواك ان يزورنـا ويـرشقنــا بغـيـث سيـدي قبـل ان نـمـوت يـا ابـا صـالـح المھــدي { عـج } 🤍. غيـر نفـسك مـن اجـل المـھدي 🤍.