لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في عالمنا اليوم، أصبح الاهتمام بصحة الفرد والمجتمع من الاولويات التي يسعي الكثير من الناس تحقيقها
ووسط تعدد المصادر والمعلومات المتاحة، ظهرت صفحات على منصات التواصل الاجتماعي ، لتكون مرجعًا موثوقًا للأفراد الذين يسعون لتحسين جودة حياتهم.
وتعد صفحتنا على الفيس بوك واحدة من هذه الصفحات التي تهتم بتوعية الأفراد حول مختلف جوانب الصحة العامة.
تتمثل أهداف صفحتنا في تقديم معلومات علمية موثوقة حول الصحة، التغذية، واللياقة البدنية، التطرق أيضا إلى الوقاية من الأمراض والمشاكل الصحية الشائعة و تصحيح المعلومات الخاطئة عن الامراض.
تهدف صفحتنا إلى أن تكون مصدرًا موثوقًا و نحن نركز على تقديم محتوى قائم على الأبحاث العلمية، مع ضمان أن يكون سهل الفهم ومفيدًا للجميع، بغض النظر عن مستوى المعرفة الصحية لديهم.
https://www.facebook.com/share/p/15YFfE8rAf/
من المغالطات الفادحة المستشرية في أوساط الشباب الجامعي وأفدح من ذلك استشراؤها في صفوف شباب هذه النوادي أنفسهم تلك التي مفادها: "سأنصر الأمة بهذا التخصص العلمي"، وصارت هذه المقولة الواهية شماعة يعلق عليها الشباب تقصيرهم في باقي جوانب الإعداد الحقيقي، وما يتطلبه من تضحية بالوقت
والجهد، وتخفف من متاع الدنيا.
إن هذه الأكذوبة الشوهاء ستخرج لنا في المستقبل شباباً لا تعارض في أذهانهم بين السعي اللاهث وراء الدنيا تحت ذريعة إتقان التخصص ونصرة الإسلام وهل الوهم والتحايل النفسي إلا هذا؟
وإذا كان هذا الحال مذموماً في صفوف الرجال على ما يُطلب منهم من باءة وقوامة ومال، فما القول حين نرى في الجامعات شيوعه حتى في صفوف النساء أنفسهن؟!
إن هذا الاستسلام المفرط للمطالب الدنيوية تحت غطاءات وتبريرات أكاديمية ومهنية؛ لا بد أن يتدارك بخطاب واضح في هذه السياقات الدعوية، بعد أن تتطهر منها أولاً.
_ منقول بتصرف يسير
وعليكم السلام ورحمه الله والله ياخ شروحات عامه بس🔥او ممكن كل مره والتانيه تعملو مراحعات لحته تكون لايف واسئله وكده الناس تشارك وكتر خيركم وبارك الله فيكم ياخ ❤️
Читать полностью…/لكل الطلاب الممتحنين الشهادة السودانيه
_ قمم منصة طلابية موجهة لطلاب الشهادة السودانية، بدت قبل حوالي سنتين، هدفنا إنو نصل لكل طالب شهادة سودانية وندعمو من خلال محتوى أكاديمي وتوجيهي غني. 📝
🔰 شاركنا معاكم في قمم خلال الفترة الفاتت و لحدي الآن في قناتنا على التليجرام لايفات للتعامل مع كل المواد ولايفات توجيهية وبرامج متنوعة 🔄
وأطلقنا لتتويج مساعي الفترة الفاتت وحاجة ختامية للدفعة الحالية مشروع (برنامج قمم لحل امتحانات الشهادة السودانية ) من تقديم طلاب من أميز وأفضل الطلاب الامتحنوا في السنوات السابقة
_ البرنامج عبارة عن سلسلة لايفات حل إمتحانات الشهادة السودانية للسنين السابقة مع المتفوقين من الطلاب، مع مناقشة الامتحان📋 والتركيز على ما هو أكثر أهمية وأكثر حاجات بتجي في الامتحانات وكيفية التعامل مع التوتر وإدارة الوقت خلال الفترة المتبقية وترتيب الأولويات.
كل البرامج بصورة مجـــااانية
_ نحن في قِمم بنحاول نكون أمل ولينا أثر في التعليم في السودان،
خليك أنت كمان أمل وليك أثر بنشرك للفائدة دي .
##
العايز يدخل خاص لانو ممنوع نشر الروابط#
السلام عليكم
عاوزة دكتور شارح الskull في ال head and neck شفت ايمن خنفور لكن بادي بال scalp طوالي ولا ما ضروري هي؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اولا
وااااااااي
دايرين تدعمونا نفسيا وتطبطوا علينا عشان نستمر في الطريق الصعب والطويل دا
وورنا أكتر وأكتر عن التخصصات الطبية عشان بعدين يكون عندنا نظرة شاملة لما نتخرج ونختار تخصصنا بعناية
وبرضو كيف نتعامل مع صعوبات وتقل المواد وكيف ندير وقتنا ونقسمه بين القراية والحياة العامة
وختاما
وااااااي تاني
وغيره كثير كثير
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يا جماعه الفزعه ويدكم معانا
اهلنا في الجزيره ابا بيغرقو
وما قادرين يطلعو
الوضع متأزم شديد والظرف صعب
بالذات الوافدين والله ظرف صعب شديد
شير في الخير
عاوزين نجمع تبرعات نساعدهم بيها في الإجلاء
3326637
مريم الهادي محمد علي
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا طالب سوداني بدرس طب في مصر أنشأت هذه الصفحة وبتهتم مواضيع صحية
بتمني منكم الدعم والنشر https://www.facebook.com/share/p/15YFfE8rAf/ ⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️⭕️
مما جاء في المقال:
الاستسلام للمنظومة الأكاديمية :
ويراد بهذا المظهر الثاني تضخم متطلبات البيئة الجامعية في الحياة الشخصية للشباب العامل داخل هذه السياقات حتى صارت تعتبر معياراً تقاس مصلحة غيره و مفسدته به وعليه؛ فالمشروع الدعوي المناسب وفق هذه الرؤية المتضخمة هو الذي يستهدف الطالب كمهندس مثلاً له أهدافه ومشاريعه الأكاديمية والمهنية، لا باعتباره مسلماً له جهاده ومعاركه والأسلوب الدعوي الراقي الذي يجب مراعاته وفق هذه الرؤية المشكلة أيضاً هو الذي يُذكر الطلبة بأهمية إتقان التخصص أولاً قبل تذكيرهم بالقيام بواجب الدين، بل كثير يتخلى عن التذكير بهذا الأخير زعماً أن ذلك ينفر الشباب !
وقد بلغ هذا الاستسلام في صفوف العاملين في هذه السياقات إلى درجة أن عدداً منهم قد لا يحضر بعض مجالسها ونشاطاتها واجتماعاتها إلا بعد أن يتأكد من كونها لا تصادف موعد اجتماعه مع المشرف على مشروعه الأكاديمي، أو موعد دورة تخصصية علمية في مجال ما، وقس على ذلك من مظاهر الأزمة.
فأخبرني ... هل الذي يرى العمل للإسلام نافلة على هامش مشواره الأكاديمي يليق أن يكون من رجاله وحملته غداً؟!
هل الذي يجعل مصلحة الأمة العامة بعد مصلحته الشخصية صادق في زعمه أنه ينتمي إليها ؟!
إن هذا المظهر تحديداً من أكثر ما يجب ترشيده في الدعوات الجامعية؛ فإنه مسقط لهيبة العمل فيها برمته مبدد لجدواها والقصد من تأسيسها، مهما بدا في الظاهر أنها في عافية.
وليعلم أيضاً أن التساهل في تماهي شرائح هذه النوادي مع النفسية الجامعية السائدة فضلاً عن ذوبان القائمين عليها فيها وهذا أقبح كما ذكرنا لن يحل مشكلة عدم إقبال الشباب على هذه النوادي كما قد يُخيَّل للبعض؛ بل هذا مما يعقد العمل ويؤخر ظهور ثمرته؛ فما شيء يهدم الدعوة مثل ما يهدمه سفول الخطاب، وانحسار الرسالية، وتحول الداعي والمدعو في الهم سواء!
والتعافي من هذا الداء لن يحصل إلا حين يتخلص القائمون أنفسهم على هذه النوادي من هذا الأسر الأكاديمي، ويعيدوا تعريف العمل للإسلام من جديد، ويضعوه في مكانه اللائق به، ليكون أصلاً لا فرعاً، ومتبوعاً لا تابعاً، وقائداً لباقي مسؤوليات الحياة لا مقوداً بها، ويكونوا بهذه المعاني قدوة لغيرهم في إكبار قيمة الإسلام في الحياة، وإلا، ففاقد الشيء لا يعطيه!