"لم أكن خائفًا مما قد يحدث غدًا بقدر ما كنت
خائفًا من اليقين المرعب من أن طريقي
سيقودني أعمق فأعمق في عالم الظلمة"
"غاية المرء من العلاقات هو أن يحسّ بأنه
مرئي، ملموس، مرغوب وحضوره فارِق، أن
تغمره المحبة، وأن يُقبل كما هو بلا رتوش
أو زينة ."
كلبي بكل وكت ديوان اجاويد
ابد ما صار خيمة كاولية
ما دنكت راس ولا بست ايد
ولا خليت ناسي تمن علية
انه چفوفي لوجع راسي مخاديد
ومن ارتاح ابوس جفوف ادية
بعد فراق دام عامان كاملان
ٱرسل لها الرسالة الخامسة بعد اللإلف
عودي
لم ٱعد عصبياً
لم ٱعد منفصم الشخصية...
صرت سهلاً مثل ٱعراب الجملة الإسمية
لم ٱعد ٱنسىٰ المسؤولية..
صباح الخير و قبلة .. تصبحين علىٰ خير و حضن..
صرت صادقاً دوماً ٱقول الحقيقة
لا ٱنقض عهدي .. و لا ٱؤجل وعدي .. و لا ٱبيع القضية..
عودي
خذي الإسماء كلها .. خذي القرارات كلها..
خذي المدن و الموسيقىٰ .. خذي النسيم..
خذي الندىٰ .. خذي قلبي ضحية
لن ٱبكيك و لن ٱكرهك كذباً
و لن ٱرىٰ في عينيك ضعفاً
و لا كسراً و لا بحراً تضيع فيه الحيرة و العقد العصبية..
ٱغضبي سأقول عفوك...
ٱضحكي سأقول ما ٱجملك...
ٱصرخي سأقول عاش جنونك..
ٱمرضي سأمكث بجانبك..
عودي .. حفظت عيد ميلادك..
فقط عودي لقد جفت دموعي في غيابك..
ولم ترد..
إنّ البشر متأهبون للردّ على الأذى والجرح
أكثر من تأهبهم للردّ على الجميل بالجميل،
لأنّ الفضل دين، أمّا الإنتقام فمتعة.
كنت أتمنى لو أستطيع أن ألجأ اليكِ في ليلة أرق كهذه
أكون فيها بين احضانك وتداعبين شعري بأصابعكِ الجميلة
لكنكِ لم تعودي هنا بكل بساطة ..
لا أعرف مذاق الجسد المستقر،
دائماً ما ترتجف الأرض تحتي.
حظيت بما لا يُناسبني
عن طريق الخطأ
لم يكتمل أي شيءٍ كما رسمتهُ
في كُل مرة أكتب فيها
كلمة بيت
لا أعثر أبداً على الباب.