*_تأكد أن شَغفُك حِلمُك وغايتُك، التي لطالما رددتها وأردتها، لم يجعلها الله في قلبك عبثًا فهنالك سرٌ يختبئ خلفها فقط ثق به وأكمل المسيّر♥️☁️_*
Читать полностью…هناك فرق بين من يهمه امرك ويسعى ليكون معك
ومن لا تشكل عنده فارق
ويستغل الهفوات ليبتعد عنك
لست بشخص مثالي
ولا املك الكثير
عادي جدا
احاول جاهدا أن اقف مع الجميع
اسعى بكل قوتي لتنجب اذيتهم
لا اعامل بالمثل لا اقابل الإساءة بالاساءه
لا اسعى لكلمات الاطراء او المدح
لا املك اي مميزات اختلف بها عن غيري قد اكون بشع وسيئ ولا اطاق ولا احتمل كومه من الاكتئاب
لكن هذا انا .......مجرد انسان
احيان افكر لو بأمكاني أن انتزع هذا القلب وامزقه اربا اربا
او أن اسحق هذا العقل واهشمه بقبضتي
افكار كثيره
وقلب واحد
وعقل واحد
هناك فرق كبير بين من يتظاهر بأنه ابن عائلة كريمة ورفيعة المستوى، وبين من هو بالفعل كذلك..
Читать полностью…ـ ولـد يحيى السنوار في 29 أكتوبر
وخرج من السجن في 18 أكتوبر
وبداء عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر
واستشهد مشتبكاً في 17 أكتوبر
لن تغيب *يانجم أكتوبر الساطع* ولك العهد مابقينا بمواصله المسير نتعهد بعمليات اكتوبرية في كل يوم ..
وأن تكون كل أيام العدو العبري 7 أكتوبر..
إنها المره الاخيره
التي سافتح أي نافذه لقلبي المظلم
سأغلقه
وإن لم استطع ساحطمه
او امزقه اربا اربا
- لُطفُ الكلماتُ ... يخلقُ الثّقة ..!!
- و لُطف التّفكير ... يَحلّ كُلّ صعوبة
- و لطف العطاء ... يخلقُ الحب
فسلام للذين يتركُون بِنا، أشياءَ رائعة
تَجعلُنا نبتسم، حِين تبدُو الحياة صعبةً ..!!
تجعلُنا ننفضُ غُبار الحُزن وَ الكَآبة
و تملأُنا بالأملِ و الأمنياتِ ..
# مساء الخير
مازال هذا القلب يتعرض للطعنه تلي الاخرى ولا غرابه في ذلك
الغريب في الامر أنه مازال ينبض
يستطيع المرء أن يتحمل الالم مهما كانت قوته وشدته ولفترات طويله
لكنه لا يستطيع تحمل رؤيته في احد احبابه ولو للحظات
«المنزل قد يُجَسده شخصٌ ما»
وقيل أيضًا
يحدثُ أن تسمع مرة كلمة ”المنزل”
ويخطر في بالك
شخصٌ لا عنوان
يبقى المرء يحن إلى حظن امه حتى وإن احتل الشيب راسه
وتبقى الام ترى ابنها طفلا تهتم لشؤونه حتى وإن كثر نسله وكبر سنه
ويبقى الاب هو مصدر القوه والدعامه الاساسيه لكل اسره
حفظ الله والدينا ووالديكم من كل شر وسوء ومكروه وامدهما بدوام الصحه والعافيه
لطالما سمعنا وقرأنا عن قصص الابطال التي اعتبرناها من الاساطير ومن الخيال التي اثرت فينا تأثيرا كبيرا فتقشعر لها ابداننا وتضطرب لها قلوبنا ونشحذ لها كل حواسنا مدققين في كل حرف من حروفها أما عن الصور التي ننسجها للابطال في مخيلاتنا فحدث ولا حرج
يالتلك المشاهد التي كنا نستعرضها اثناء القراءه لاولئك الاشاوس في بسالتهم وتضحياتهم وملاحمهم كانوا قدوة لنا ومن امانينا أن نجسدهم واقعا كميه كبيرة هائله من المشاعر كانت تشعل فينا روح العطاء روح الاستبسال
كانت مجرد حروف
لكم أن تتخيلوا لو كان ذلك واقعا وحقيقيا ونحن نشاهده رأي العين بأم اعيننا نرى الابطال وهم يجسدون الملاحم ويثبتون أن تلك الاساطير هي واقع وحقيقه وليست مجرد حروف على ورق او شخيصات خياليه
لا
بل واقعا يشعرك بالعزه بالفخر يعيد الروح للجسد والدماء في الاورده
أولئك العظماء جسدوا لنا مدى قوة الايمان بالله والاعتماد عليه
صوروا لنا الكفاح والنظال في ابهى صوره اصابعهم لا تفارق الزناد غبار الوغى لا تفارق اجسادهم صدورهم دروع لله ورسوله ثم العرض والارض
سعوا للشهاده فنالوها من مصدرها الصحيح رصاصات العدو المليئه بالجبن والذعر المتأصل فيهم اخترقت اجسادهم الشريفه لتريق دمهم الطاهر ليكون طوفان على العداء
ثم ارتقوا في محراب الشهادة مع الانبياء والصديقين والصالحين والشهداء وحسن اولئك رفيقا
فسلام الف سلام لأرواحهم الزكيه الطاهره
واللعنة والخزي للخونة والعملاء
تعرف على السيرة الذاتيه لشهيد “يحيى السنوار”
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الجمعة 18 أكتوبر/تشرين الأول 2024، استشهاد رئيس مكتبها السياسي، يحيى السنوار، في معركة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي برفح جنوبي قطاع غزة.
جاء ذلك في كلمة لرئيس حركة حماس في غزة، خليل الحية، أكد فيها استشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار، مشددًا على السير على دربه في مقارعة الاحتلال حتى دحره.
مَن هو السنوار؟
وُلد يحيى إبراهيم حسن السنوار (62 عاماً)، في 19 أكتوبر/تشرين الأول 1962، في مُخيَّم خان يونس للاجئين جنوبي غزة.
نشأ في ظروف معيشية صعبة، وتأثرت طفولته بالاعتداءات التي تعرض لها أهالي المُخيَّمات من الاحتلال.
درس في مدارس خان يونس حتى أنهى المرحلة الثانوية، قبل أن يلتحق بالجامعة الإسلامية في غزة، ويحصل منها على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية.
خلال دراسته الجامعية، ترأس “الكتلة الإسلامية” الفرع الطلابي لجماعة الإخوان المسلمين في فلسطين. كانت تلك الفترة محورية في حياته، فقد ساعدته على الاستعداد للأدوار القيادية التي تولاها في حركة حماس لاحقاً.
أصبح جزءاً من قيادة الحركة بعد تأسيسها عام 1987، وأسهم في وضع التوجهات والأسس للمقاومة الإسلامية على مدار سنوات كثيرة.
نشاطه السياسي
بدأ نشاطه السياسي منذ بداية الثمانينيات، بكونه واحداً من رواد القيادة الفلسطينية في مختلف أشكال المقاومة ضد الاحتلال.
في عام 1985، أسس جهاز أمني خاص عُرف باسم “المجد” يتركّز أساسًا على تأمين الحركة ومكافحة المتعاونين مع الاحتلال، وأصبح هذا الجهاز النواة الأولى لتطوير النظام الأمني الداخلي لحماس.
ساهم جهاز المجد بقيادة السنوار، في تتبع ضباط المخابرات وأجهزة الأمن الإسرائيلية بشكل مماثل.
ألّف العديد من الأدبيات الأمنية التي أسست للتجربة الأمنية لحماس.
الأسر
أمضى السنوار، أكثر من 20 عامًا في السجون الإسرائيلية، منها نحو 4 سنوات في العزل الانفرادي.
اعتقل لأول مرّة في العام 1982، وأُفرج عنه بعد أيام، ومن ثم اعتقل مجدّدًا في العام ذاته، وحُكم عليه بالسجن 6 أشهر بتهمة “المشاركة في نشاطات أمنية ضد إسرائيل”.
في 20 يناير/ كانون الثاني 1988، اعتقل مرّة أخرى وحكم عليه بالسجن مدى الحياة أربع مرات، بالإضافة إلى 30 سنة بتهمة تأسيس الجهاز الأمني “مجد“، والمشاركة بتأسيس الجهاز العسكري الأول لحركة حماس.
خلال فترة اعتقاله، تولى قيادة الهيئة القيادية العليا لأسرى “حماس” في السجون، وشارك في سلسلة من الإضرابات عن الطعام، بما فيها إضرابات أعوام 1992 و1996 و2000 و2004.
في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2011، أُطلق سراحه ضمن الصفقة التي عُرفت باسم “صفقة شاليط”، حيث أطلقت حماس الجندي الإسرائيلي “جلعاد شاليط”، مقابل الإفراج عن 1027 أسيراً فلسطينياً.
محاولات انتزاع الحرية
تنقّل السنوار، بين عدة سجون؛ منها المجدل وهداريم والسبع ونفحة، وقضى 4 سنوات في العزل الانفرادي. وتشير تقارير صحفية إلى أنه حاول الهرب من سجنه مرتين، إلا أنهما باءتا بالفشل.
فحين كان في سجن المجدل بعسقلان، تمكن من حفر ثقب في جدار زنزانته بواسطة سلك ومنشار حديدي صغير، إلا أن محاولته كشفت في لحظاتها الأخيرة مع انهيار القشرة الخارجية الأخيرة للجدار، ليعاقب بالسجن في العزل الانفرادي.
والمحاولة الثانية كانت بسجن الرملة، حيث استطاع أن يقص القضبان الحديدية من الشباك، ويجهز حبلًا طويلًا، لكنه كشف أيضًا في اللحظة الأخيرة.
خلال فترة اعتقاله، تعرض لمشاكل صحية متعددة، وعانى صداعًا دائمًا، وارتفاع حاد في درجة الحرارة. وبعد ضغط كبير من الأسرى أجريت له فحوصات طبية، وخضع لعملية جراحية لإزالة نقطة دم متجمّدة في الدماغ.
ورغم مرارة السجن، إلا أن السنوار، عكف على القراءة والتعلم والتأليف، ونجح في تعلم اللغة العبرية وفهم العقلية الإسرائيلية، وألف عددًا من الكتب والترجمات في المجالات السياسية والأمنية والأدبية.
لله الامر من قبل ومن بعد
إنا لله وإنا إليه راجعون
الحمد لله القائل
((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون))
ها وقد ترجل الفارس عن جواده واناخ راحلته وسلم الروح إلى باريها بعد أن سطر اروع الدروس في الثبات والصمود والمقاومه مجسدا ملحمه اسطوريه لا تليق بسواه لم يخضع ولم يلين حتى لفظ انفاسه الاخيره
كرار غير فرار
مقبل غير مدبر
في الصفوف الاماميه في مواجهة العدو
سقط بعد ان اثخنته الجراح مرفوع الرأس عالي الهامه في عز وكرامه يلقى ربه شهيدا
ختم مسيرته الجهاديه النظاليه بكل شموخ وإباء متوسما وسام الشرف وسام الحريه
إنه ذاك الليث المغوار والقائد الفذ الهمام الذي نكل بالاعداء وارعبهم وارهبهم وزلزلهم حيا وميتا الذي حطم العدو وقهره ودحره في عقر داره
الذي لطالما صال وجال متقويا بقوة الله متوشحا سلاح الايمان
الذي لم يخاف من كثرة العدو وعدته وعتاده وتكالب ذيوله
فلم يثنيه تخاذل الصديق وخيانة القريب ولا تفرد العدو به وعزله عن العالم عن هدفه ومبتغاه لقد سعى للشهاده ونالها بأقتدار
ها قد سقط شهيدا وقد دافع عن ارضه وعرضه باذلا اغلى ما عنده تاجر مع الله فربح البيعه وظفر بها
فالخلود لك يا ايها البطل العظيم
والخزي والعار لكم ايها العرب
اروني ايها العرب كيف بأستطاعتكم طمس وتطهير هذا الخزي والعار الذي لحق بكم
اسفي عليكم
اسفي عليكم
اسفي عليكم
وإن ترجل الفارس عن جواده
ليس ضعفا منه او استسلام
فما هي إلا ارادة الخالق ليسلم لجام الفرس لفارس آخر