مو من طبعي أرد ع الماهُم زلام .
- رُغم يوصل لذاني الحچي الينگال -
نملة وما يكبرك عني شتگول ،
شما كثر لسانك بالحچي وطال ..
المو شعره يوصله وينذكر بيه ..!
بيمن باچر يذكرونه الأجيال؟
هــاك أچتافي وأصعد بلا شتصير..
النمل يبقى نمل بچـتاف الجبال .
من يثير صبري تصير ما موجود
وروح أسأل الوادم بيّه أدره
عنودي ومن يصير مزامط النسيان ..
حتى أسمي الثلاثي يجوز ما أذكره ".
الديناصورات إنقرضت
والفراشات الى الان موجودة..
فَليس البقاء للأقوى ، احياناً
البقاء للأخف ، للأحلى أثر.
ألمن بعد جيتك ،
چا غير گبل العمى صحتك تعاللها ،
و أسحب كلامي خلص ،
لا أحبها عينك بعد لا فدوةه أروحلها .
أگعد ويه نفسك وأكتشف ذاتك '
وكبر حلمك وقلل علاقاتك ..
وتذكرها كل ما تكطع ويا الناس ،
بهاي الحالة بس تكطع خساراتك ..
هاي الناس بس عالجاهز ، يحبوك
محد مستعد يدخل صراعاتك ..
مَدري شنقص بالعمُر
من المَرض جاسك
الليلة انومك و اضل
گاعد بصَف راسك
و لو نزل مني الدَمع
لا تقلق اتطمّن ،
صَدگني راح ابتسم
لمّن تصير أحسن
مِن زَخت الدنيا مُطر
نمشي أنا وَ أنتَ بلا سگف
بَس فَنهة گَطرة تلوحنا
حيل انعِجب بينا النِدى
وگَطرات بأوراق الشِجر
غسلت نَفسها بروحنا.
طاحَن بالخَريف اوراقَي
گلت تهوّن
تانيّت الرَبيّع
و طاحَت الشَجرة
أجر بيّها بسَناسَل
ما اجَت وياي
وَيّ الغَيّر اجَت بخيّوط بَكرة .
عود دلوك الدرب بس ضيّعوك
واخذوا التمرات ونطوك النوى
وأنتَ عطشان وأبد ما شربوك
يا سراب اللي عطش منه ارتوى
آنة ردت أنساك بس شوگك چبير
ردت اگلك روح وألفظها تعال
.. وآنة جنحك لو رحت بيمن تطير ؟
ليش بجناحك تُحط بُعدك شكال .؟
هاي نزوة وتنتهي وباچر تحير ..
أسمعني مرة وأصفُن لهذا المثال ،
أنت يم عيونهُم ما وچدوك،
فلها كورة مغزلك شوف شطوت ؟..
بس يراووك الجُرف ما عَبروك ،
هُمَّ صح شراع بس"آنة الهوى"..
نَخل كُل عُمري خَير و رَطَب للجَوعان
السّعف نوعين ، سَّتر و حَطب حَطوني
فَيّ و أكل و بگَلبي الطَيور تنام
لكن مَن كُبرت بشّين جازوني
گَصوا راسي
رَجعوا للجذع گَصوا
شَگوا گَلبي
نَكروا فَضلي
عابونـي ،
نَخلّ ..
حَتى مَن أموتْ بموتي أفيد الناسّ
جُماري كَلو
گَنطرة سَووني ،
آنه مبَلل رياگ الكاتل و مَنهوب
بـ بيبان البيوت الفَجر رَشّوني
أنذَب بگفى كُلمن عَزيز يروح
آنه سَر الَحياة ؛ الخَلگ سَموني
جبت عُمرك مدنگ وآني مَهيوب "
من ينجاب طاري الهيبة تنهان '
أندگ بــ الفطاحل ما أندگ بيك ،
أنة برأس المعَلمك حاط نِيشان ..
عليك أن تعي أن هـناك نقطة يخطوهـا المرء .
مجبراً ثم لا يعود بعدها كالسابق لا يعود كل شيء كما كان .