هُنا أقيّدُ مَا استروَحت إليهِ نَفسِي، ورقَ لهُ شِغَاف قَلبِي. للتواصل: @Hoobabaabot
صبَاحُ الخَير..
«إن اللّه لا يمسك عنا فضله
إلا حين
نطلب ما ليس لنا، أو ما لسنا له!»
هناك احتمال آخر
لتتويج مسعانا بغير الهزيمة،
مادُمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا!
- رضوى عاشور.
صبَاحُ الخَير..
«المرء لا يصل بجهده،
أنت تبذل جهدك ثم يفتح الله عليك»
أقطع أميالًا خارج المنزل
وحين أعود
تُقابلني الفكرة ذاتها
التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق.
- عبد الرحمن الحناوي.
مسَاءُ الجُمعة الأنيس.
هنا كل ما اخترتُه باللحن الأندلسي الجميل!
https://on.soundcloud.com/wwjE7
وفيها ساعة لا يوافقها عبدٌ مؤمن
يدعو اللهَ بخيرٍ إلَّا استجيب له!
- سيدنا النبي ﷺ عن آخرِ ساعة في يومِ الجمعة.
لا تنسوا إخوانكم المسلمين في كل مكان من دعاءكم!
ولي بحُبِّ رسُولِ اللَّهِ منزلةٌ
أرجو بِهَا الصَّفح يوم الدِّين عن جُرُمي.
ﷺ.♡
سعيدة ليلتك:
«وتَحسَبُ أنّما دَبَّرتَ أمرًا
فَتَلقىٰ أمرَ رَبِّكَ ما يَكونُ
وَفي الإغلاقِ بَعضُ الفَتحِ مِنهُ
وَلِلقَيّومِ في الدُّنيا شُؤونُ
إذا ما شاءَ ان يُقضَىٰ بِأمرٍ
فَحَسبُ الأمرِ كُن كَيما يَكونُ»
ليلة جمعة أنيسة!
اسمعوا البُردة وصلوا على سيدنا النبي♡.
https://on.soundcloud.com/y6WWZ
ليلتك سعيدة:
«وددت أن تعلم؛
أن هناك أماكن كثيرة متاحة لي،
ووجهات عديدة تنظر لي من بعيد..
هناك غايات عدّة تنتظرني،
وأياد لا تكفّ عن التلويح، من أجل أن أراها
ولكني لا أفعل!
لست خياري الوحيد، ولن تكون..
ولكني أجيئك؛
لأني أريد،
ولأني أحب،
ولأني أضيق في باقي الأماكن!»
:))
تباسط الولد مع أبيه في الحديث في حُبٍّ وانسجام، أعظم من هيبة كاذبة تخلق بينهما حواجز تُخرِس اللسان وتقبض القلب.
وإنّ ابتسامة ولدي في وجهي أحبّ إليّ من تقبيله ليدي أو رأسي.
وظيفتي أداء أمانة التربية،
وليس إشباغ رغبتي في الحصول على التعظيم.
- أحمد الحمصي.
مسَاءُ الخَير..
«ربما كنت تظن أن أحاديثك عادية ولكنك
لا تعلم أنها تسقط في قلبي بشكل غير عادي!»
سعيدة ليلتك؛
جئت لأقول لك:
«سيرحَلُ الحُزنُ والبُشرى ستعقُبهُ
ويُـمـنَـحُ الـقـلـبَ يـومًـا مَـا تـمنّـاهُ»
عزيزتي رضوى..
الآن وفي هذه الحياة،
ورغمًا عنا!
يتوج سعينا المستمر كل يوم بالهزيمة
- مريد البرغوثي.
سعيدة ليلتك:
«إن لم نتحدث ثانية أبدًا
أحب أن أعتقد
في أنك -يومًا ما-
سوف تنظر إلى ماضيك معي بمحبة
بوصفي شخصًا لم يخش مستقبلًا فيه صورة
في أنك سوف تتذكرني بوصفي شخصًا
كان من الممكن أن تقضي حياتك معه!
فقط لو أن التوقيت كان مناسبًا» ((:
«وإن لم تستطع تشكيل حياتك كما تريد
فحاول على الأقل -بقدر ما تستطيع-
ألّا تبتذلها
بالاحتكاك الزائد بالعالم
بالحركة والكلام الزائد
بجرجرتها هنا وهناك
بالطواف بها وتعريضها كثيرًا للسخافة اليومية
إلى أن تصبح مثل عبءٍ مُضجر»
«مِن أينَ يأتي الحزنُ
يا لَيلَى؟
وأنتِ غزالةٌ بيضاءُ
تمرَحُ في سَوادِ العين»
مسَاءُ الخَير..
«نحن في الغالب لا نريد أكثر من أن يرحَّب بنا، يرحَّب بنا وكفى، وفي الغالب فإننا نحمل في ذواتنا ندبات المرات التي جعلنا الآخرون نشعر فيها بغير ذلك حيث وضعتنا الحياة»
«لم يفت الأوان أبدًا
على أن نكون من نريد!
لا يوجد حد زمني، يمكنك أن تبدأ وقتما تشاء
يمكنك التغيير أو البقاء كما هو. لا توجد قواعد
يمكنك اغتنام الفرص، أو إفساد كل شيء»
#صباحات_الجمعة
فكرامتي محفوظةٌ ومشاعري
أولى لغيرك بعد ما أهملتَها
عُد للغيابِ فإنّ عيني لم تعُد
تلك التي تَبكيكَ حين تركتَها
فلكُلِّ قلبٍ في الحياة كرامةٌ
ولكلّ حبٍ لا يُراعى مُنتهى
ما عادت الذكرى تُكدّرُ خاطري
أكمِل غيابكَ فالحنينُ قد انتهى»
«شَمسُ الخَمِيسِ إذَا تَغِيب
زِد فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيب»
ﷺ.
صبَاحُ الخَير..
«لعلَّ كُـلّ لـيالـيـنا التي أفِـلَـت
وراءها بعدَ لَسعِ الكربِ أفراحُ»
«لكنّي أستحق محبة كاملة؛ لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق، كنت ولا زلت أستحق طمأنينة لا تتخللها المخاوف، وبقاء دائم لا يتطلب جهد مني، وأفعال أكثر صدقًا»
Читать полностью…من لطيف الدعاء:
عصمك الله من الحيرة، وجعل بينك وبين المعرفة نسبًا، وأودع صدرك برد اليقين، وطرد عنك ذلّ اليأس، وعرّفك ما في الباطل من الذلة.
ليلة بعنوان ماذا قال السيّد الرقيق دومًا؟!
بعض من لطيف ما قال عُمر بن أبي ربيعة:
أُلامُ عَلىٰ حُبِي كأنِى سَنَنتُهُ!
وحين سئُل عن حبها، قال:
ثم قالـوا تُحبُّهـا؟!
قلت بَهرا عَدَد الرَّملِ والحصَى والتراب!
وقال:
قليلُ رضاك يُحمدُ عند نفسي
وسُخطُك عندنا حدثٌ عظيمُ!
وقال:
أنتِ أهوى إليّ من سائرِ الناسِ!
وقال:
يفرح القلبُ إن رآكِ!
وقال:
وسِواكَ بِبالي لايَخطُرُ!
وقال عنها:
وإنّ لها دونَ النساءِ لصحبتي
وحفظيَ والأَشعَارَ حِينَ أُشَبِّبُ!
وقال:
لَم يُحبِبِ القلبُ شيئًا مثلَ حُبِّكُمُ
ولَم ترَ العينُ شيئًا بعدَكُم حَسَنَا.
وأخيرًا:
على كَبِدٍ قَد كادَ يُبدي بها النَّوى
-صُدُوعًا-
وَبَعضُ النَّاسِ يَحسَبُني جَلْدا! ((: