هُنا أقيّدُ مَا استروَحت إليهِ نَفسِي، ورقَ لهُ شِغَاف قَلبِي. للتواصل: @Hoobabaabot
صبَاحُ الخَير..
«تحامَل قليلًا،
كابِد راحَتَك، شُدَّ أزرَك
هناك جَنَّة!»
«حذرٌ شديد بعد أمانٍ مفرط،
يجعلني كلما فكرت في الذي كان بيننا،
أتساءل:
من زرع الألغام في ربوع منزلنا؟!»
صبَاحُ الخَير..
«أَراك فَتَحلو لَدَيَّ الحَيَاةُ
ويملأُ نَفسي صَبَاحُ الأَمل»
ترنمّوا:
ها نحن ذا ♡.
الجزء الأول:
https://on.soundcloud.com/DFcFn
الجزء الثاني:
https://on.soundcloud.com/ee91S
ليتني أستطيع أن أُقاسِمَك هذه الهموم والأحزان الُتي تُعالجُها، أو أحتمِلَها عنك جميعها حتّى لا أراك بين يديَّ إلّا باسمًا مُتطلِّقًا في جميع آنائك وساعاتك!
- المنفلوطي مواسيًا.
صبَاحُ الخَير..
«على خِلاف قلقي المعتاد، كُنت أشعر معك فقط
كما لو أن طمأنينة العالم تلف روحي من كُل جانب!»
حفظ الجميل أدب لا ينبغي التهاون فيه!
- الأستاذ محمود شاكر.
ترنمّوا بـ ها نحن ذا ♡.
الجزء الأول:
https://on.soundcloud.com/DFcFn
الجزء الثاني:
https://on.soundcloud.com/ee91S
مسَاءُ الخَير..
«لا يُبعِدِ اللَهُ
شَخصًا لا أَرى أَنَسًا وَلا تَطيبُ لِيَ الدُنيا
إِذا بَــعُــدا»
سعيدة ليلتك:
أتدري
من الذي إذا علَّمته الطيران
طار وعاد إليك؟
إنه؛ الذي وجد فيك حُريته!
- إحسان محمود.
مسَاءُ الجُمعة الأنيس.
هنا كل ما اخترتُه باللحن الأندلسي الجميل!
https://on.soundcloud.com/wwjE7
على آخر منشور في صفحة العم أبو ضياء على منصة انستجرام وجدت هذا التعليق من رجل أوروبي من بين مئات التعليقات مكتوبة بلغات متعددة كلها تنعي العم أبو ضياء.
يقول الرجل:
"بفضلك اكتشفت الإسلام، وبفضلك اسلمت في شهر جوان الماضي. اليوم يوم حزين جدا بالنسبة لي، كنت اتمنى أن التقيك يومًا ما وأعانقك. لم يحدث كما توقعت.
لكن سنرى بعضنا البعض مجددًا.. تقبلك الله عز وجل في أعلى درجات الجنة"
رحم الله العم أبو ضياء وجعل صبره وسماحة اخلاقه التي جعلت الناس يعرفون دين الله من خلاله شفيعًا له في الجنة ورفعة له في أعلى المقامات.
_ عبد الباسط سجعي.
سعيدة ليلتك:
«أردت أن تعلم؛
في طريقي إليك
يسبقني ظلي
وقلبي!
والنجمات
جميعنا على موعد مع راحتنا».
نحن النساء، في النهاية، نتمنّى أن يكون الرَّجُلُ قد قَطَعَ سبعةَ شوارِع قبل أن يشتري لنا هدية عيد الميلاد، الحُبُّ في خطواتِه التي مَشَاها لا في الهديّة نفسِها!
- وحيد طويلة| من رواية كاتيوشا.
مسَاءُ الخَير..
«قد يكون
كل ما يبحث عنه المرء
في كافة آفاق حياته،
هو أن يبقى مطمئنًا»
سعيدة ليلتك:
«هاأنذا أكتبُ إليكِ ويداي ترتجفان من شدة البرد، فقط لأخبركِ أنه في العام الماضي مثل هذه الليالي كان الجو أشدُّ برودة ولكنه كان دافئًا بالنسبة لي، فلقد كانت تدفئهُ كلماتك التي كانت تشعرني بأني أستطيع أن أقول للبرد كن دافئًا، وللحر كُن بردًا وسلامًا، ولكني أمسيت الآن كما قلت لك، أكتب ويداي ترتجفان من البرد، أي لم يعد هناك ما يقيني شدة البرد سوىٰ مِعطفي»
-
«فَتىً
ماتَ بَينَ الضَربِ وَالطَعنِ ميتَةً
تَقومُ مَقامَ النَصرِ إِذ فاتَهُ النَصرُ»
«فيُزهِرُ كلّ بيتٍ لُحتِ فيهِ
ويذبلُ كلّ بيتٍ منكِ خالِ»
♡♡♡.
سعيدة ليلتك:
«أرجو ألا يزول أثري عنك، أن تبتهج كلما مررت بساحة ذاكرتك، أن تهفو لكل ماربطني بك يومًا، أن تندهش بي ولو كنت أتهاوى على حافة الحياة، أن تشعر بي كالمرة الأولى، وأن تحب كل الذي لمسته عينينا معًا، أن أبقى كما أنا كعصفورة فرّت من المطر دخلت قلبك بكل هذه الخفة والرحابة!»
الغربة لا تتعلّق بالجغرافيا..
أنتَ غريب حين يلازمك هذا الشعور بأنك في المكان الخطأ، لن يتسع لك العالم كله حينها، ولن يكفيك!
:))
_
اللقاءُ يذهبُ بالسخائمِ
فَكأنَّ نظرَ العينِ إلى العينِ يُصلِحُ القلوبَ!
_
صبَاحُ الخَير..
«كن حـانيًا ومحفِّـزًا ومشجـعًا
إن الجميع بذي الحياةِ يقاسي»
كما أردتها يا مازن
وسط أهلك، مرفوعاً على أعناقهم، مغطًا بعلم الثورة الذي لازم كتفيك منذ خروجك من سوريا وحتى عودتك، يحيط جثمانك المُعذّب أهالي المعتقلين والمختفين وصور إخوانك الذين دافعت عنهم وقررت العودة لتكون معهم!
- نور خليل.
- من تشييع جثمان مازن أبسيس العايس الحمّادة.
تاريخ ومكان الولادة: دير الزور ١٩٩٧
تاريخ ومكان الوفاة: سجن صيدنايا ٢٠٢٤.
ودَارِ الذي ترجو وتخشىٰ وِدادَه
وكن من موداتِ القلوب على حِذر
فقد يَـغـدر الـخِـل الـوفـيُ لِهَـفــوة
ويحلو الرضــا بعدَ العداوةِ والشَر
:))