أهداك أحبابٌ رسائلَ عيدِهمْ
إلا أنا يا خيرَ مَن أُهديهِ
تدري لماذا؟ كلما أرسلتُها
عادت إلى قلبي لأنكَ فيهِ"
ياعيدُ أوصلْ للحبيبِ تحيةً
من خاطري كغمامةٍ تسقيهِ
أخبرهُ أنَّ ودادَهُ ما زالَ فِي
قلبي وكُلُّ ضلوعهِ تحميهِ"
"والعيدُ يحلو بين جمعِ أحبةٍ
هم سلوةٌ للروح هُم أعيادي،
أهديتهم قلبًا تعلق قُربهُم،
ولقد خصصتُهمُ بحُبِّ فؤادي"
"يا وحيَ يوسفَ في الورى
بشرٌ بحسنكَ أم ملَك ؟
في الحب أقرب من دمي
في الوصل أبعد من فلك!
يا ظالمي في الوصل
حبك منصفي، ما أعدلَك!
السحر شر الموبقات
فكيف سحْرُك جمّلَك؟
هبني قليلا منك إن
غادرتَ كي أتأمّلَك
لي من حياتي بعضها
وأنا وهذا البعض لَك!
إني لأحسدُ من يراك
وجفْنَ عين ظلّلَك
وأحبُّ أني الأرض
أبسط راحتيّ لأحملَك
وأحبُّ لو خلتِ الديار
وكان قلبي منزلَك !
يا حبُّ من أنشاك في
قلبي وأوسع مدخلَك
من أين جئْتَ؟وكيف جئْتَ ؟
ومن بروحي أنزلَك؟
ما شكل خاتمة الهوى
إن كان هذا أوّلَك ؟"
يزدادُ شِعريَ حُسناً حينَ أذكرُكُم
إنَّ المليحةَ فيها يحسنُ الغَزَلُ.
- بهاء الدين زهير
" تَرنُو إليّ بِلهفة
وتقُول لِي عيدٌ سَعيد
يا عيّد قَلبي ما سِوى
لُقياكَ للمُشتاقِ عِيد! "
" أنتَ السُّرُورُ بهَذَا العِيدِ والأنسُ
يَا رَوضَةً مِن نَدَاكَ الفُلُّ وَالوَرسُ "
"العيد أُمِّي حِيَن ألْثمُ كفها
بِرْاً وإحساناً بما تتحَمّلُ
العيدُ أُمِّي في سماحةِ وَجْهِهَا
هيَ أجمَلُ الأعْيادِ لمّا تُقبِلُ"
"عَجِبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئاً
بِعِيدي، وهل تدرونَ فيمَ التعجُّبُ؟!
لقد جاءني عِيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عِيدي الذي أترقَّبُ؟!
وأعجَبُ من هذا مقالٌ سَمِعتُهُ
يقولُ بأنّ العامَ عيدانِ فاعجَبوا!
فكيف وأعيادي به كلَّ ساعةٍ؟!
ويَعجِزُ عن تَعدادِهنّ المُحَسِّبُ!"
تبارك عيدكم أحباب قلبي
وأشرقَ بالسعادة والمسرَّهْ
أيا من يستمر العيد فيكم
طوال العام..لا في العام مرَّهْ"
الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، والحمد لله كثيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلاً
Читать полностью…