-
كأنه صاحب الزمان يخاطب شيعته و محبيه : اخفضو ضجيج ذنوبكم فقد تقطعت نياط قلبي 💔.
ماذا فعلت أمريكا بالأعلام العراقي؟
في الحقيقة جعلو من أعلام العراقي شكلاً ومضموناً مع الإعلام الغربي وأكثروا من القنوات الفنيه وغير الفنيه لتوجيه
الرأي العام بما يتناسق مع الاستيراتيجية الغربية والهيمنه الامريكية حيث أصبحت تشكيلة الأعلام تصب غمارها على الامور السطحية الداخلية لخلق صرعات دينيه طائفية
كي تركن الحقيقة وتجعلها مسوفه غير مكترث له
كـ مثلاً وجود القوات الامريكية لاتجد دور أعلامي واضح يبين للشعب العراقي هذه القضية ويبث حقيقة هذا الوجود وكيفيته وعمله وهذا يأتي ضمن أطار القضايا التي تيقض الشعوب وتجعلهم مدركين لحقيقة الاستعمار والضطهاد لا أن تغيبها هو أثبت الهيمنة الإمريكية بشكل مطلق مما جعل الشعب العراقي يخوض صراعات في جوانب اخرى بعيد كل البعد عن هذا الجانب
الدين الإسلامي في المجتمع العراقي
في اغلبية مجتمعنا العراقي اصبح غياب واضح للأسلام والعمل فيه وحتى ان البعض تجرد فعلياً من تطبيق الشريعة الاسلامية حتى ان روحية الاسلام فقدت عند البعض واصبحت شكليّة مثل الممارسة تمارس فقط ولا تطبق بفعلية مما اصبح عند مدعي الثقافة ان الاسلام يحمل فكر قديم ومتخلف غير قابل للتطور
مثلاً ان ارتداء العباء والاحتشام الكامل وعدم التبرج أو العمل بالضوابط الإسلامية كل ذلك هو فكر متخلف وعكس هذا أصبحت عندهم المظاهر هي مرحلة من التطور اهم من كل شيء وهذا يأتي من خلال الغزو الغربي الذي ضرب القيم والمعتقدات وسلخ ايمان الناس عن الحقيقة الإسلامية التي صورها لهم بأنها معقدة ولاتمنحهم الحرية ولايعلمون بأن الأنسان عندما يخرج عن الضوابط الالهية سيكون كلحيوان في الأرض يعبث ويعمل بدون حساب ورقاب واليوم أغلبية مجتمعنا
كالحيونات يفعلون ما يباح لهم خارج حدود الله بعنوان
الحرية وهم لايفقهون شيء لا من الحرية ولا من حدودها
ولامن شريعة الإسلام
القواعد الإمريكية هي محل أستهدف لأبناء المقاومة
ومن لايفرح بقصف هذه القواعد المحتله تأكدو جيداً
بأن هذا لا يفهم ماهي امريكا ودورها وعملها
وماتفتعل من تسويف أعلامي يظلل البعض
ويجعلهم جبهة باطل من حيث لايشعرون ونشاهد اليوم
الكثير من ابناء شارع العراقي يتكالبون على المقاومة
في حل قصفت قواعد المحتل
وهذه من أساسية الدور الامريكي في العراق
حيث يقومون بتسطيح المجتمع كي يفقد الحقيقة المبدئية ويصبح بدون هوية عقائدية
أمريكا تضرب والجميع صامت
عندما تقوم أمريكا بضرب الحشد بشكل علني وبختراق سافر هذا يعني أنها تقبض سيطرتها على بلد كامل من كل الجوانب سواء كانت اقتصادية او عسكرية واذا نريد ان نخوض بواقعية اكثر فـ أمريكا لم تكتفي بهذه الجوانب
فقد أستغلت الدور السياسي الفاشل وقامت بتسطيح الرأي العام كي يغطي على دورها وافتعلت من الحشد قضية أرهابية عند البعض بتأثير اعلامي مسلط بكثافة
مما جعل الكثر من ناس تصدق هذا الافتعال بأن الحشد يقوم بدور أرهابي وما نصل إليه اليوم هو بسب التسليط الإعلام على الحشد كدور ارهابي مماجعل قصف الحشد
واستشهد مجاهدينا هو امر طبيعي يمر مرور الكرام
او حتى هنالك من يفرح بهذا القصف فـ تسطيح الرأي العام هو بيد أمريكا والجانب الاقتصادي بيد أمريكا
وحتى جانب العكسري بيد أمريكا ومازال بعض الحمقاء
لايصدقون بدور امريكا وتأثيرها
فوز رئيسي بالإنتخابات صفعه قوية للجانب الإمريكي
لان رئيسي من المؤمنين بمحور المقاومة وموجهة الأستكبار
وهذا سيعطي نتائج تأثيرية على المنطقة
مما يجعل قضية المقاومة مرتكز حقيقي في كل جانب
وسيكون الجانب السياسي الإيراني اكثر فاعلية من السابق
ولن تكون هنالك مبدئية على حساب محور المقاومة بل سينقطع التغلغل الغربي في سياسية إيران وستكون حكومة إيران اكثر واقعية بدفاعها وتصديها لإمريكا وسياستها
فتوى غيرت مجرى التاريخ
لو هذه الفتوى لندثر تاريخ العراق وضاع الماضي والحاظر
لأن وحشية الإرهاب لم تكن فقط قائمة على سفك الدماء وقتل الإبرياء
بل كانت قضية توسعية تهتم بنشر النفوذ التكفيري والتحرضي على قتل ابناء الطائفة الشيعية
فـ فكرة داعش هي قيام دولة تحت عنوان أسلامي وهوابي في كافة البلاد
وباتت حتمية وصولهم للمناطق الوسطى والجنوبية
قريبة جداً
لذلك فتوى الجهاد وتلبيتها كان حدث لم يكون له سابق
لأن من لبى نداء المرجعية كان يؤمن بأن هذا طريق
لا رجعته في اما النصر أو الشهداء
وهذا ما أفصح للعالم أجمع بأن ابناء العقيدة هم اكثر حرصاً ودفاعاً عن الوطن عكس مدعي والوطنية وأصحاب العلمانية الذي فرو هاربين ليثبتو حقيقتهم
المزيفة بأنهم ليس أهل مبدئية لا وطنيه ولا عقائدية
من خلال اعترافات بعض المنفذين،
يگول جنا ما نعرف وين نودي هاي الآلاف من أسرى سبا...يكر، بحيث عدد منهم وزعناهم بالقصور الرئاسية ومن ثم نُفذ بهم حكم الإ..عدام وبالأسلوب والطريقة التي عُرفت عبر مقاطع التصوير ، ووجبات أخرى وزعت بين العوائل والعشائر التي كانت تطلب حصتها من تلك الأعداد وتتنافس فيما بينها ل_ق_تل أكبر عدد ممكن من شباب الوسط والجنوب.
( أحفظوا التاريخ جيداً وعلموا أولادكم )
الحشد منظمة أرهابية
هل هذا تصوير أعلامي ام حقيقة واقعية موجودة بالواقع
اذا كانت حقيقة اذاً لماذا الحشد يمنع أنتشار الإرهاب
ولماذا يقف على السواتر ويصد هجمات الدواعش المتتالية في كل فترة أليس هو منظمة أرهابية وهذا العمل لا يتوافق مع الأعمال الإرهابية.
اذاً لماذا هذه التسمية ولماذا على الحشد تحديداً
هذه التسمية هي من قبل الإعلام الذي يحاول في كل
حادثة تقع في البلد النيل من الحشد بأي وسيلة وهذا التصوير الإعلامي لم يأتي من فارغ بل جاء من تمويل ودعم من قبل المكون الأرهابي الأمريكي والسعودي والإسرائيلي
لأن ببساطة لايوجد احد يقف أمامهم وامام نفوذهم في العراق غير الحشد لذلك مواجهة الحشد عسكرياً أصبحت عنوانها الفشل قبل المواجهه
فصوبوا أنظارهم تجاه الإعلام لتسقيط أسم الحشد المقدس وتحويله الى منظمة أرهابية عند ابناء البلد وهذا ما يحصل اليوم وكأن أعلام بني أميه يتكرر بختلاف التسميات فقط
لماذا نفتخر بالدعم الإيراني
الحقيقة هي أن دعم إيران لكل المستضعفين بالعالم
ينطلق من أساس شيعي أي من سواعد دولة شيعية
وقائد شيعي وهذا محل فخر وأعتزاز لكل شيعة العالم
أفتخر أنا وغيري بأن هنالك ولاية تقوم على أساس ولاية امير المؤمنين وتنصر المستضعفين وتقهر المعتدين وهذا ماتقوم به أيران اليوم وأخر ما قامت به هو دعم قضية فلسطين ولم يقتصر هذا الدعم عن الدفاع عن هذه القضية فقط
بل أمتد للدعم العسكري حتى أنتصرت مقاومة فلسطين
على الكيان الغاصب بصواريخ إيرانية
لكي تثبت إيران من جديد أحقيتها بنصرت المسلمين
والوقف ضد المستكبرين وهذه هي أساسية الإسلام الصحيح وإيران اليوم هي من تمثل الإسلام الصحيح
ومن حقي كمسلم أن أفتخر بهذا الإسلام الذي تقوده دولة شيعية
في الماضي كان من الضروري قيام ثورة أسلامية تحت عنوان حسيني لأن الإسلام في ذلك الوقت أنجرف وتغير مجراه وأصبح الجميع من يحكم البلدان الإسلامية بعيد عن تيسير الإسلام ومراعاة المسلمين
أحتاج الأمر لقيام ثورة عارمة تطيح بنظام الطغاة وترفع شعار أسلام حقيقي وهذا ماحدث في ثورة إيران عام 1979 حيث تمكن الأمام الخميني من نشر الثورة في جميع انحاء البلاد وأسقاط نظام الشاه الذي كان أحد أدوات أمريكا في الشرق الاوسط فـ تحركت أمريكا مسرعة
لتحريك أحد أذنابها بشن حرب ضد إيران وثورتها وكان بمقدمتهم المقبور صدام الذي كان أداة بيد الأمريكان خوفاً من أنتشار طوفان هذه الثورة في جميع البلدان وخصوصاً في العراق الذي يعتبر مركز التشيع
الى أن الصمود والعقيدة كانت أحد أدوات الثبات لدى هذه الثورة وتمكنت من نشر عقيدتها في جميع انحاء العالم
اما اليوم وفي الحاضر الذي نعشيه فهو بفضل هذه الثورة
التي أثبتت جذورها وأعادة أحقية الإسلام الى واقعيته
وهذا ماتقوم فيه إيران اليوم من ترصيع الصفوف الإسلامية وتوحيد المسلمين تحت راية واحده وتقمع الظلم وتنصر المظلوم وتقاوم المحتلين بدعم المعنوي والعسكري وخير دليل هي مقاومة فلسطين تدعم بسواعد إيرانية لذلك نحنُ نعتبر نجاح ثورة الامام الخميني ليس فقط نجاح أيراني وليس شيعي بل هو نجاح ثورة إسلامية لجميع المسلمين في العالم لأنها تقاوم من يحاول ان ينشر نفوذه على المسلمين والمستضعفين ولابد من احقية التذكير بأن هذه الثورة
هي صاحبة مبدأ المقاومة وهي مدرسة زرعت فينا روح الدفاع عن المبدأ والعقيدة والصمود والإيمان
ايران تعمل لمصلحتها
عندما قدمت ايران دعم عسكري ومعنوي للعراق قالو هذا الدعم وفق مصالح وحتى في دول أخرى مثل لبنان وسوريا واليمن كان يطلق على الدعم الايراني دعم المصالح وهذا ما صوره الاعلام في اذهان الناس وخصوصاً في العراق كي يسلخ قيمة هذا الدعم
في الوقت الذي كانت فيه كل الدول العربية تمول وتدعم الارهاب على حساب هذه الدول كانت جمهورية ايران هي التي تقف صد منيع بدعمها ضد هذا الطوفان الارهابي المدعوم من الدول العربية اما اليوم في قضية فلسطين فالداعم الاول لها هي ايران وهذا ما جاء في بيان مقاومة فلسطين بأن ايران قدمت الدعم المالي والمعنوي والعسكري لهم ضد الكيان الغاصب
السؤال هنا يطرح هل ايران لها مصالح في قضية فلسطين كما صور الإعلام ان كل دعم ايراني وفق مصالح
وأصحبت الناس تؤمن بقضية نشر النفوذ الإيراني بالمنطقة وهذه أكبر خدعة قام بها الأعلام لكي يظلل الحقيقة فأن دعم أيران ليس كما يتصور البعض هو تبادل سلعات أعطيني وأعطيك هذا مجرد تصوير أعلامي مضاد محاله منهم لأفشال قيمة هذا الدعم
فـ حقيقة الدعم الإيراني تنطلق من نصرة المظلوم على الظالم
ولايختلف أثنان على الظلم الذي تقوم فيه أمريكا
وأسرائيل وال سعود الذي يحاولون نشر نفذوهم
في شعب فلسطين واليمن وباقي الشعوب لكي تعيش تحت الاظهاد وهذا مايحصل اليوم أسرائيل تسيطر على
فلسطين وتمارس أبشع انواع العذاب بحق هذا الشعب
وال سعود تقتل أطفال اليمن بالجوع والترهيب والخوف
وأمريكا تحت مسمى حقوق الإنسان تسرق وتنهب وتعبث في أمان البلدان
ولا نشاهد أجدر من إيران لهذه القضية فهي تقف وقفة عز وكرامة في مواجهة هذا الأستكبار العالمي ومن يقف أمام هكذا دول أستكبارية تحمل أمكانيات أعلامية هائلة تسقيطة في كافة المجالات اذاً من المؤكد سيتعرض لأنواع الأتهامات وهذا ماحصل للدعم الإيراني قامو بتقسيط هذا الدعم تحت مسمى المصالح لأن هذا الدعم
يشكل خطر على وجودهم بالمنطقة
- ؏ ﭑمل ﭑن تمُر هذهِ ﭑلايام بَسلام ..
( و بلڪت ﭑلـ مآ مَر ڪبل هسـۃ يمُر ) .
جمهور التيار الصدري أغلبهم او بعضهم
أصبحت لديهم قناعة تامه بأن سيد مقتدى غير
قابل للنقد بأي شكل كان واذا وجه انتقاد للسيد
سينهالون عليك بالتجاوز والسب وكأن سيد مقتدى امام
معصوم لا يخطأ أبداً وهذا التوهم أصبح شائع عند اتابعه
بشكل مفرط أصبحو يحبون ويقدسون السيد اكثر من العظمة الألهية ينصاعون لقرارته بدون تفكير وبدون
تأني وهذا عنوان يفسر أن أتباعه هم عبيد ينفذون ولا ينقاشون
عندما أتخذتم سيد مقتدى الصدر قائد عليكم بحكم مواقعه كأنسان مجاهد كان له دور في فترة من الزمن على القوات المحتلة وابن مرجع ديني
وهو وسيلة كي تصلوا من خلاله لطريق الحق فـ ماداعي هذا الحب الذي وصل لمرحلة ان طلب منكم ان تسجدو له تسجدون بدون أمتناع كأن سيد مقتدى
قد وضع الجنة بين أيديكم اليس الاجدر بأن تنظروا ماذا قدم لكم في حياتكم وتنظروا ماهي الاعمال والمشاريع التي تمكن من توفيرها لكم هل وفر لكم العيش الكريم
ام وفر لكم وضع أمن او جعلكم في بلد بدون احتلال
ومتطور؟ اليس مبدأ المقاومة كان من أساسيات مقتدى الصدر فأين مقاومة المحتل وكلا امريكا هذه الامور بكل أشكالها ومجالاتها هو مسؤول عليها وقادر على تفعيلها بحكم موقعه السياسي في البلد فأين هو عنها
مظاهرات تشرين كانت عامل من عوامل أبقاء الكهرباء على وضعها الحالي السيد عادل عبد المهدي كان يحمل مشروع يتضمن حل أزمة الكهرباء ووقع أتفاق مع شركة سيمنس الألمانية المتخصصة بالطاقة الكهربائية مايعني
توفير كهرباء جديده تكون بطاقة عالية لكن تأجيج
الشارع العراقي من مظاهرات وتصعيد عالي أدى
الى أستقالة حكومة عبد المهدي وراحت كل الاتفاقيات
هباءً منثوراً
وكل تلك الاحداث كانت تصب في صالح الجانب الإمريكي وشركاتهم لأن ابقاء وضع الكهرباء متأزم
يعطيهم فوائد كثيرة
وهذا يعني أن اندلاع المظاهرات وتسييرها كان تحت ايادي أمريكية أستطاعت تحقيق غايتها من خلال
مسمى تشرين ولو كان عكس مايقال لشاهدنا اليوم
مظاهرات تشرين تتوافد في الساحات وترفض هذا الوضع
الذي لا يقل شيءً عن الوضع السابق
لكن المفارقة الحقيقة هي ان حكومة عبد المهدي لم تتماشى مع مصالح أمريكا وحاولات قطعها
اما حكومة الكاظمي وكما نشاهد تتخاذل عن كل الاتفاقيات التي تحمل فوائد مستقبلية للعراق
بل أتجهت لتوقع أتفاقيات مع دول ذات أقلية اقتصادية
ونسبة فقر عالية مثل مصر وهذا يعني ان تسيير الوضع
السياسي في توقيع الاتفاقيات يأتي تحت تأثير قرار أمريكي
ماعلاقة الحشد بالعقيدة!؟
بداية تكويين الحشد يعني بداية أرتكاز عقيدة فعلية
في السنوات التي مضت بدون حشد شعبي كان شيعة
العراق مضطهدين على مستوى الجانب الأمني
ودائماً معرضين بأن يفقدو أرواحهم بالانفجارات وغيرها
من المكون الإرهابي
الى ان.تكوين الحشد جاء ليخلق واقع امني يعم بالإمان
وهذا لم يرتكز من تكوين عشوائي وتجمعات خالية من حقيقة واقعية بل جاء ضمن أطار عقائدي فـ تجد
ابناء الحشد ذات تمسك ومعقتد غير قابل للأنخراط بأي عنوان لكي يصبح الحشد من أساسية العقيدة والتمهيد
وهذا ماجعل قوة الاستبكار تصب أدواتها وأعلامها نحوهم لأنهم يخافون من معتنقي العقيدة
لان الذي تترسخ في طريقه عقيدة سيكون مُمانع
ان يسود الاستكبار في بلده
وهذا اكثر ماتجده عند ابناء الحشد تجدهم سباقين
بالدفاع عن العقيدة والمعتقد
فوز السيد ابراهيم رئيسي يعتبر قطع ذراع الغرب داخل الحكومة الإيرانية هم الإصلاحيين
Читать полностью…
داعش وثوار العشائر شكد ندعمو وتأيدو
من عامر الكبيسي .زيد عبد الوهاب الاعظمي. عمر الجنابي. احمد البشير. وليد الخشماني. عمر الجمال .قناة التغيير. قناة العربية. قناة سكاي نيوز. قناة الشرقية. قناة دجلة. قناة الرافدين .قناة الجزيرة. شبكة شكو ماكو وهواي بعد منهم ذولة نفسهم رافعين شعارات وطنية
وثورية علمود تأجيج الناس على مسمى ثورة وثورة
وخلو هواي شباب تندفع بثورة تشرين وهمه عامل رئيسي بيها من دعم وتحريض ورفع هتفات
ضد المذهب والعمامة والحشد وغيرها من الشعارات
وهذا دليل قاطع بأن مسألة تشرين الها رابط بداعش
ومو شرط يكون رابط عسكري وشعارت تكفيرية
لا رابط مشترك بالدعم والتحريض الي حصلو علية داعش الي همه اغلبهم ثوار العشائر
وحصلو علية مدعي الوطنية تحت عنوان ثورة تشرين
وهذا يثبت بأن سناريو ثوار العشائر وداعش رادو
يكررو من خلال هاي الثورة
مجزرة سبايكر
هي احد أبشع الجرائم الإرهابية بحق الشباب الذي كانت أعمارهم أقل من 25سنة
ولم نشاهد أستدلال أعلامي يدلي بواقعية هذه المجزرة ويبين مفاصل حدوثها بل كانت اكثر غموضاً وتسويفاً
من قبل الإعلام في ذلك الوقت وحتى يومنا هذا
ولو الناجين منها لأصبحت قضية غامضة يصعب على البعض فك شفرتها وتفسير أحداثها
وهذا يأتي ضمن الدور الإعلامي الذي كان يتمحور من أجل ضياع هذه الحقيقة وجرها الى زاوية واحده
تكون تحت عنوان المالكي من قتل سبايكر لكي تبقى أصابع الأتهام نحو المالكي ويتم تسويف حقيقة شيوخ عشائر التكريتين وبعض الأهالي الذي لعبو دور أساسي في صناعة هذا المجزرة وهذا يأتي ضمن سلسلة من الحقائق
التي تناقلها الناجين من سبايكر وهي اكثر مصاقية وواقعية لكي تبين لنا المدى الطائفي والحقد الدفين الذي يحلمونا علينا منذو سنوات طويلة وبقتلهم هؤلاء الشباب
أثبتو بأن داعش وهم لافرق بينهم
الى أبناء العامة المغرر بهم
هل مازلتم تأمنون بأن إيران هي دولة الشر ومصدر الأرهاب والقتل ومن يطالب بحقوق الوطن يجب أن يهتف ضدها ويسقطها
هل مازلتم تأمنون بأن أسرائيل وأمريكا مصدر السلام وحرية التعبير وتأمنون بأكذوبة حقوق الإنسان وتطالبون فيها
أذا كنتم تؤمنون ومازلتم مخدوعين
فخذو قضية فلسطين بعين العتبار وشاهدو كيف وقفت إيران معهم ودعمتهم بكل الوسائل وأنطلاق هذا الدعم من الواجب الأنساني والإسلامي عكس المطبعين والمتخاذلين ومدعي حقوق الإنسان الذي وقفو متفرجين يشاهدون كيف يقمع الشعب الفلسطيني من أرضه
هدم قبور أئمة البقيع
نجد اليوم في الأمة الإسلامية من يمتلك الفكر الرجعي
الذي يحمل الحقد الدفين على ال بيت الرسول (ص)
وهذا الفكر المتطرف هو أساس وهابي من ال سعود
الذي لو رجعنا الى حقيقة نسبهم لوجدنا أصلهم يهودي
من أحفاد مرحب واليهود الذي ذاقو مرارة الهزائم
مراراً وتكراراً مماجعلهم يحملون هذا الحقد على ال بيت الرسول الى يومنا هذا
ولو وجد هؤلاء في أنفسهم الجرأة لهدمو قبر الرسول أيضاً وسووه بالأرض لأنهم يحاولون أنكار تبجيل العظماء وتفنيدها بهذه الكيفية
الحكم الشيعي دمرنه
أعتقد من المغلطات الكبيره القول بأن الشيعة هم أصحاب الحكم وأن العملية السياسية تنطلق منهم
اذاً تعمقنا أكثر سنفهم بأن الحكم شيعياً فقط شكلاً
أما باطنن فهنالك نفوذ أمريكي قوي داخل العملية السياسية ولها تأثير ساطع بالقرارت السياسية وخصوصاً
في أختيار رئيس الوزراء
ولاننسى الكتل الشيعية التي تحت سيطرت رجال الدين
هذه ايضاً أتخذت الدين غطاء للتوسع السياسي والمطامع الدنيويه
ومن خلال كل هذا الذي يحصل تم أستغلال الأسم الشيعي بالحكم
بين من ينشر النفوذ ويغير القررات السياسية تحت اسم الحكم الشيعي
وبين من أتخذ المذهب والدين وسيلة لتحقيق الغاية والمناصب السياسية
إيران تحاول نشر نفوذها
عندما تقف ايران مع اي دولة وتدعمها يطلقون عليها انها تحاول ان تنشر نفوذها
عن اي نفوذ تتكلمون؟
فبالاساس ايران تحاول ان تقطع جذور النفوذ الاسرائيلي والامريكي في المنطقة وتمنعهم من السيطرة والهيمنة على جميع الدول المستضعفة فأذا اردنا ان نتكلم عن النفوذ فعلينا أولاً ان نتكلم على امريكا ونفوذها بالعراق وهي بالاساس لا تعترف بدولة العراق والدليل زيارة ترامب لقاعدة عين الاسد ولم يلتقي بأحد من الدولة العراقية وهذا يعني ان امريكا تنظر بأن نفوذها أكبر من العراق فلا داعي ان يتكلم دعاة الوطنية وشواذ تشرين عن نشر النفوذ الإيراني لأنهم ليسو أصحاب فكرة نفوذ
بل هنالك من يمتلك فكرة نشر النفوذ والتوسع داخل المنطة وفق معطيات حقيقة بوجود قواعد عسكرية وسفاراة
في منصة مواقع التواصل الاجتماعية
لم أشهد أشد من شباب المقاومة العراقيين تمسكاً ودفاعاً عن القضية الفلسطينية وكأنها في بلادهم
قدمو أروع الدعم لأبناء فلسطين
وهذا متمثل بالواجب الإسلامي والعربي والإنساني
عكس البعض الذي تخاذل عن هذه القضية وأتاخذها
باباً للسخرية
شكراً لهذه المقاومة التي جعلت من هولاء شباب
أصحب قضية ومبدأ متضامنين مع كل حق
التقليد مو قضية أيراني وعراقي
التقليد قضية مرجعية وأعلميه
لأن التقليد ما يحدد شروط ورسوم حدوديه وجغرافيه أبداً
لذلك من وجهة نظري اتخذت السيد الخامنئي مرجعي لأمور علمية ونفسيه وهذا ماينتقص من قيمة وعلم مرجعية النجف
وبنفس الوقت لايعتبر ولائي لغير بلدي
لأن المذهب خارج أطار القومية والأنتمأء الوطني
لذلك التقليد لمرجع معين من مراجع الشيعة خارج العراق
يعتبر عند البعض ولائي لغير اجلعراق
وهي نظرة البعض من جانب الوطن والوطنيه
مو من جانب المذهب وهو المفروض يشوف
ماكو فرق بين
المرجع الشيعي العراقي
والمرجع الشيعي الأيراني
لأن يجمعهم مذهب واحد