ترضاها وره عيونك عليه الليل يستگوي
صرت بكلشي أشوفك من يجي الليل
وجهك من بعيد بغرفتي يضوي
آنه المايدري هيچ فراگك يسوي .
كلشي تأملت وياك راح يصير
ضحكة و حضن دافي و گلب ما يبچي
بس درب البداية وياك چنت بخير
على هاي النهاية لساني ما يحچي .
چان أبسط فعل منك
يخلي إحساسي مطمن
و أذكر شاورتني صوتك يجنن
رجعت لبيتنا و كل عقلي أضم بالصوت
مخلي إيدي على أذاني مثل اليأذن .
چان تركيزي بعيونك
من گتلي إحنا إنتهينا
شصابها و ما دمعت ؟
من گتلك على فراگك آني أگدر
بس عفتني تراجعت .
بس ما جيت
و زخ بيه الحزن
گد طولك و تانيت
گد ما تيهت روحي
بزوايا البيت
گد ما غافلت گلبي
و عليه بچيت
ما جيت .
هاي الفترة مو سهلة
و حيرة شلون أعديها
بقراراتي التناقض صار
مثل واحد يخاف الله
و حياته يريد ينهيها .
تفهم متفهم مو مهم
بس ردت تعرف ذني
بتك عين أباوع للبشر
و أنت من أباوعلك
چنت عينين ميكفني .