چان بحبي فد مشغول باله
ما تگضي الدقيقة بلا سؤاله
چان إنسان ثاني بالبدايات
و من حبيته شو زاد أنشغاله
تالي تأكدت لمن يضمنوك
تضل ساعات مهمولة الرسالة .
عيونك يشوفن و يحچن
عدهن أكثر من وظيفة
زين و آنه شلون بيه
أنت مو من بابل
و نظرات عينك بابلية .
ياما وصيتك عليه
ياما چنت بگلبي حضنك
خاف متكفيك إيديه
آنه چنت أستلذ يمك بالأذية
تخيل أبچيلك گبالك
و أبچي من النرجسية
الضالة بگلبي لمن گتلي أحبك
چنت أدري تحب عليه .
بس تدري ما بيهم ذنب
أنه إلي مدري شمالني
الحبيتة ما يترك فرض
كمل صلاتة و خاني
الخلاني كل ليلة أحتضر
و أقرا على روحي الفاتحة
ما سامحة شما يعتذر
لو حتى الله يسامحه .
هذا التسمعه خلص
آخر شطر ينكتب لعيونك
الخانت و العشرة أحسها
بعد مو هانت إنهانت .
آنه اليسمع حچي منك
و أروح بلايا ما أحچي
و أردلك ردة الجناز
بس تحضني أگوم أبچي .
تغير وجهي كله بذيچ الحچاية
الوجه هم عنده سمعة گبال المراية ؟
مو گتلك تبين حوبة المظلوم
و يفتر الزمن ميضل على حالة
و مو حذرتك و گتلك المنك بيك
ينطيك الظهر بس يترس سلالة !
و شكد حلوة مني ميت مخليك
و مو بس ما أحبك ما أتشرف بيك
أكدر أختفي من عيونك و أرتاح
بس يعجبني هيچ تراقب مخليك
هاي حچاية و تذكرها للأيام
إلا فراگي باجر مضحكة يسويك .
