ولنَا في كل جمعة ثلاث رحمات :
- الصلاة على النبي .
- وسورة الكهف .
- وكنز ينتظرُنا قبل المغيب"دعوة مستجابة."
قال النبي ﷺ:
( أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ ). •
-
لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً..
وسيُحدث أمراً خيراً وفرجاً
ويُصبح المستحيل ممكناً ويُقضى صبرك بجبرٍ عظيم حتى يُرضيك..❤️
#صباح_الورد
"إن هذه الحياة كبيرة جدًا جدًا، و الجميع يركض في كل اتجاه، لكن الحقيقة الوحيدة الدائمة، إن جميع البشر، جميعهم، يركضون نحو مكانٍ آمن، كي ترسى رؤوسهم تحت يدٍ حنونة؛ لأن الإنسان دائمًا ما يسعى إليه هو الحنان."
أنا حاليًا في أقصى مراحل البرود النفسي مفش صدمة ممكن تأثر علي، ما في علاقات متمسك فيها، بطلت مضطر إني أجامل حد ولا حتى بكتم جواي كلام خايف أقوله، أنا دفعت كثير من معنوياتي ونفسيتي لحتى اوصل لهاي المرحلة دفعت كل ما بملك من خوف واهتمام عشان أكون باللامبالاه الي أنا فيها 🖤
Читать полностью…-
﴿ وَما كَانَ اللَّه لِيُعجِزهُ مِن شيء ﴾
اللهم اشفِ مرضانا ومرضى المسلمين من كل تعب يؤلمهم و ارح قلبهم و أجعل عافية الدنيا تسري في بدنهم .
- اتعود تقول "الحمد للّٰه" لإنك مش متخيل ربنا كارمك وساترك قد إية !
- الحمدُ للّٰه حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه"""
- الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك🥰💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖.'''
لمْ يضرُّني دلالَ والدايّ، كَذِبَ من قالَ : الدلال يُفسدُ البنات لقد جعلوني أكثرَ قوّة وثقة، جعلوني فتاة مُلفتة لا تلتفت، عيناها مملوءة بالحياة والحبّ والرِّضا ♥️
Читать полностью…"على قدر ما تكون للخيارات الأولى خصوصيتها، فإن للأقدار الأخيرة قدسيتها
بمعنى..
أنَّ الحب قد لا يكون للحبيب الأول، و الوفاء ليس للاتجاه الأول، و الراحة ليست في الهدف الأول، و الحلاوة ليس في اللقاء الأول، و الجمال ليس في النظرة الأولى..
الجمال كله قد يكمن في الحضن الأخير الذي استقررت فيه بعد معارك، مجرد الكلمة تبكيني الآن و أنا أكتبها كثيرة..
الراحة كلها قد تكمن في المشوار الأخير الذي وجدت فيه بغير قصدٍ ما يئستَ من البحث عنه
الحب كله قد يكمن في الروح الأخيرة التي احتوتك بعد طول جفاء
الحنان كله قد يكمن في النظرة الأخيرة التي طيبَّت جراحك من كل العيون التي أتعبتك..
للبدايات الحنين و الدموع.. و للنهايات الارتماء بين الضلوع.. حيث يخبرك أحدُهم، الذي وجدته و وجدك قدرًا، أنك "أخيرًا، وصلت..
أو كما يقولون .. فإن أجمل ما في الحرب.. نهايتها
و نهاية الحرب، السلام."
أُريدُ النِّهاية، أتمنَّاها كلَّ يوم
أطلبُ منَ اللهِّ دائمًا ذاك الغيابُ الأبدي الَّذي لن يُعيدني لهذهِ الدُّنيا البتَّة..
أريدُ الموتَ الآن وأنا على علمٍ بأنَّني محمَّلةٌ بالآثامِ والخَطايا ولديَّ الكثيرُ من السَّيئاتِ الَّتي أنا على علمٍ بها والَّتي لا أُدركُها ولا أحسِبُها، لكنَّني أرغبُه بشدَّةٍ وبحَاجة، أتوقُ للحياةِ الحقيقيَّة فيما بعدَ الموت، أبغضُ حياتي هذهِ وكلُّ يومٍ يُفارقُني وأنا على قَيدِها يجعلُني أكثرَ كآبةً من اليومِ الَّذي يليه، مُتعبةٌ أنا يا الله، مُرهقة، ولا أريدُ اقترافَ أيُّ معصية ولا أريدُ الإبتعاد عنك أبدًا رُغم تهاوني الشَاسع، لكنَّني أحبُّكَ جدًّا ولا أريدُ فعلَ شيءً يُغضِبُك، أنا لستُ جيِّدة للحدِ الكبير، ولكنني لستُ سيِّئة أيضًا لِأستحقَّ هذا الواقعُ القبيح، وهذهِ الفوضى والكَلالة.
هذه ليستِ الحياةُ الّتي رسمتُها بطفُولتي، لم أرسِمُ أيّ خطوطٍ قاتِمة حينها ولم أرسمُ وجهًا حزينًا وعيونًا باكية، ولا كركبة و لا خوفٌ وهلاك، لم أرسمُ أي قهر وفِراق ..
دائمًا ما كنتُ أرسم طفلةً ضاحكةً وصبيَّة مزهرة وحياة ملوَّنة وسعادةٌ لا مُتناهية، كبرتُ ولم أر الحُبور طيلةَ السَّنوات الّتي مضت إلَّا كلقطاتٍ قصيرة من مشهدٍ درامي لا أكثر، وينتهي بجزاءٍ مأساويّ طويل وبطيءٌ وقاسٍ، أتمنَّى أن أبتعدَ عن هذهِ الكوارث وهذه ِالضجَّة وهذهِ الأرض الملعونة، أن أرحلَ بعيدًا عن كلماتِ الآخرين القارِعة المُؤذية، وعن لحظاتِ الفِراق اللَّاذِعة، أن أبتعدَ عن الخَيبات من الأصدقاءِ والعائِلة، والعمل وبالتَّحصيلِ العلمي حتّى رُغمَ الجُهد والمُقاومة، أريدُ الرَّاحة والآمان، والذَّهاب إلى السَّماء دونَ أن يقعَ على عاتقي ذنوبٌ أكثر ، أتمنَّى الذَّهابَ دون أذى، دون أن أترُك ندبةٍ جارِحة في قلوبِ الَّذين أعرفهُم أو حتَّى الَّذينَ لا أعرِفهم، أريدُ أن يُذكر اسمي بكلِّ حُبٍّ ومودّة بعدَ رحيلي ..
تُميتُني أفكاري الآن يا الله، تحطِّمُ جسدي وتهلكُ روحي، تُرعبني فكرةَ العيش مزيدًا من السِّنين الَّتي سأعيشُها كما السَّابِقة ولربَّما أكثرُ وجعًا وخذلانًا.. أريدُ إنقاذَ رُوحي قبل أن تتلطَّخَ بمزيدٍ من السَّواد، ويُستصعبُ عليّ إزالته، أُريدُ المغفِرة والغِياب.
-اود المُغادرة بسُرعة ..🖤!
-pablo
"بالأمس كنت ذكياً وأردت أن أغير العالم، واليوم أنا حكيم لذلك سأُغيّر نَفْسي."
- الرومي