1795
" ولربّما لا أراك، ولكنّك في جميع جهاتي..
"هناك وداعات لا يعود
الإنسان منها كما ذهب
يعود -شبحًا-
كأن ألوانه قد رحلت أيضًا."
هي مُجازفة كبرى، أن تُطلق من قلبك غزالًا في غابة كهذا العالم، حيث الرُّماة أكثر من الورد.
Читать полностью…
"بسمِ اللَّه على الغَاياتِ حتّى نَصِل
بسمِ اللَّه على الأحلامِ حتّى نراها"
"ليس في الحب أكثر رقةً من أنك تروّض طبعك وتغالبه بطيب خاطر، فقط لأجل أعينهم!"
Читать полностью…
لكنني أستيقظ دائماً وأنا أحبك ،
رغم كل عذابات الأمس
ووعود الغياب
يأتي الصباح وأنا ممتلىء جداً بك .
يا الله، هذا إبتغائي واحد وحيد، مثل سلام، مثل أمان، مثل يقين، لا تضلّلني لستُ أرجو إلا الوضوح.
Читать полностью…
العاطفة الحقيقية شافية للدرجة التي تُشعرك بالامتنان لوجودك في هذه الدنيا .
Читать полностью…
﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا﴾
Читать полностью…
"يعني أنّ الحياة أخرجتك أمامي من أجل أن يضحك وجهي، هذا ما أدركتُه أنا للتوّ."
Читать полностью…
"كم ضَمّتِ الجُدرانُ ريحَ أحبّةٍ
رحلوا، وَحاشا حُبُّهُم أن يرحلا"
صمتك العارم كان جوابك المُقنع بأنك ما عدت صالحًا لمجاراة كُل شيء يحدث..
Читать полностью…
حتى الأمل الذي تراني أحرص عليه بداخلي
يتلاعب بي
تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني.
"لڪنّي أعرف بأن الأمر ڪله مُدبر، مهما بدا صعبًا، حادًا ومؤذيًا، ڪانت طمأنينتي الوحيدة أن الله سيمسح على قلبي مثل ڪل مرة".
Читать полностью…
"لا شيء يَستطيع اغراقك؛ أنت فقط
تَغوص أڪثر من اللازم".
أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ،
وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها
قال النبي ﷺ: (أكثروا من الصلاة عليَّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليَّ)
Читать полностью…
فلمَّا تلاقينا نسينا عتابنا
وكان لقاءٌ بالودادِ يجودُ
ألا ليت أيام الوصالِ مديدةُ
وليتَ زمانًا بالودادِ يعودُ
لا تخطي نحوي خطوة مترددة اما خطوة مليئة باليقين او صد كامل ، أنصاف الحلول عمرها ماناسبتني.
Читать полностью…
ونسألك ألا نرتخي أمام جراحنا، وألا تتمكن منا الهواجس، وألا يغدر بنا الأمل، وألا نكون سببًا في تدمير أرواحنا، آمين .
Читать полностью…
هذي يدي في الهوى مُدّت بلا حذرٍ
فامدد يدًا في رياضِ الحبِّ ألقاكَ ..
ولا شيءَ أقَرَّ لِعَينِ المُحِبِّ مِن رؤيةِ محبوبه.
- إبن القيم
إن المرءَ ليُزَالُ همُّهُ ويُرفَعُ غمُّهُ بكثرةِ صلاتِهِ على
النَّبيِّ ﷺ صلوا عليه وسلمو تسليماً