اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

13 Nov 2024 00:43

‏إلهي, رجوتُك أن تُمرّر رحمتك على روحي كما تُمرّر في الظلماتِ النور

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

04 Nov 2024 02:20

‏من أكثر ما ينتفع به المؤمن في حياته؛ ذكره لربّه في جموع أيّامه، فإنّ الذكر على يُسره وسهولته، سببًا في رفعة صاحبه درجَات، ومن أكثر ما يُجلي عن القلب غشاؤه وحجابه عن الانتفاع بالقُرآن، ولذكر الله عوائد كثيرة؛ من جمعيّة القلب، وانشراح الصّدر، وغفران الذنوب المسبّبة للهمّ والحَزن!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

20 Oct 2024 06:36

لزيادة مُتابعين قناتك بسعر رمزي
أضغط هُنا : @ADNO080

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

18 Oct 2024 03:39

‏اللَّهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلَّم سلاماً تاماً على سيدنا محمّد الذي تنحلُّ به العُقد، وتنفرجُ به الكُرب، وتُقضى به الحوائج، وتنالُ به الرغائب وحُسنُ الخواتِم، ويُستسقى الغمامُ بوجههِ الكريم وعلى آلهِ وصحبهِ في كُلِّ لمحةٍ ونفس وفي كُلِّ صحوةٍ ويقظ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

17 Oct 2024 08:20

لا يزال المؤمن يُقبل على القُرآن حتّى يجد فيه سلواه، وأُنسه وثبات أوتاد الإيمان في قلبه

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

10 Oct 2024 16:51

‏﴿ أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىٰ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

10 Oct 2024 16:51

المستمع للقرآن له مثل أجر القارئ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

01 Oct 2024 02:01

‏قراءة القُرآن صباحًا وبعد صلاة الفجر؛ مما يبعث على القلب انشراحًا وأمَلًا، فكيف لو سبَق بذلك ذهابه إلى عمله، كيف ستكون البركة في يومه، وكيف سيتلقّى الأحداث والمواقف وقد ابتدأ يومه مع كلام الله، لا شكّ فإنّ الله سيُنير بصيرته ويهديه إلى السبيل الأقوم، ومن كان ذلك همّه؛ فقد استراح!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

27 Sep 2024 00:09

اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد 🤍.

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

23 Sep 2024 07:27

اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً وارزق أهله من الثمرات، اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين، اللهم من أراد بنا شراً فأشغله في نفسه ورد كيده في نحره، اللهم احفظ بلادنا وقادتنا وعلمائنا ومقدراتنا، اللهم أدم الأمن والأمان علينا وأكفنا شر الأعداء كل عام ومملكتنا الغالية بخير وعزة وكرامة ونصر وتمكين، اللهم أحط أوطاننا بالأمان، اللهم من يريد ببلادنا وبلاد المسلمين سوءاً فاجعل كيده في نحره، واجعل ما دبره لبلادنا هو سبب تدميره

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

22 Sep 2024 21:32

‏من العبادات الجليلة التي حثّ عليها القرآن؛ التفكر بنعم الله، والتأمُّل بألطافه التي يُجريها إلى عباده، يقول السّعدي : "كلما طال تأمّل العبد في نعم الله الظاهرة والباطنة؛ رأى ربه قد أعطاه خيرًا كثيرا، ودفع عنه شرورًا متعددة، ولا شك أنّ هذا يدفع الهموم والغموم ويوجب الفرح والسرور"

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

20 Sep 2024 09:11

‏اللَّهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلَّم سلاماً تاماً على سيدنا محمّد الذي تنحلُّ به العُقد، وتنفرجُ به الكُرب، وتُقضى به الحوائج، وتنالُ به الرغائب وحُسنُ الخواتِم، ويُستسقى الغمامُ بوجههِ الكريم وعلى آلهِ وصحبهِ في كُلِّ لمحةٍ ونفس وفي كُلِّ صحوةٍ ويقظ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

19 Sep 2024 01:43

تلك الحالة الشّعورية التي تُصيب القلب بعد تذكره لربّه وما يُصيبه من الوَجل والإشفاق؛ حالة إيمانية يُحبّها الله كثيرًا وامتدحها في كتابه، وحتى يُحقّق العبد هذه المنزلة؛ فليُكثر من عرض القرآن على قلبَه، فإنّه يُذهب قسوته، ويُجلي عنه غشاوته!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

16 Sep 2024 20:14

‏والله ما رأينا الخير إلا من الله، ولا رأينا الجبر إلا من الله، ولا وجدنا الراحة إلا بالقرب من الله، ولا وجدنا حسن التدبير إلا من الله فحسب! فلماذا نخاف ونقلق وأمورنا كُلّها وحاجاتنا ومستقبلنا بيده؟ ونحن نعلم أننا لن نجد ألطف ولا أحن ولا أكرم من الله!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

13 Sep 2024 04:06

‏اللهُم صلِّ وسلِم على من شرحت به القلوب، وأنرت به الدروب، وهديت به من الضلالة، وعلمت به من الجهالة، وأخرجتنا به من الظُلمات إلى النور ﷺ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

04 Nov 2024 02:20

لزيادة مُتابعين قناتك بسعر رمزي
أضغط هُنا : @ADNO080

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

22 Oct 2024 01:19

اللهم بقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك؛ اسألك أن تدبرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني ويهمني، ‏اللهم لا أُضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربي، فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا حول ولا قوة إلا بالله

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

20 Oct 2024 06:35

‏اللهُمَّ اغْفِرْ لِيّ ولوَالديّ وللمُسلمِينَ والمُسلمَاتّ والمُؤمنينَ والمُؤمناتّ الأحَياءِ مِنهُم والأمّواتْ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

17 Oct 2024 08:20

‏من أراد الانتفاع بالقُرآن؛ فليقوم به ليلًا والنّاس نيام، فإنّ القيام وسيلة لاستجلاب رقائق القرآن، وحتى يلتزم العبد بالقيام؛ لا بد له من أمرين، صدقه ربّه، ومُحاولته أخذ هذه النّافلة بالتدريج، فإنّ النفس لا تعرف حظها من العبودية حتى تسلك هذا الطريق وتثبت عليه، والقليل يتبعه الكثير!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

11 Oct 2024 09:34

‏الذين يستقبلون يومَ الجمعة بهمّةٍ عالية في تحري ساعة الاجابة، أرادَ الله بهم خيراً عظيماً حُجب عنه غيرهُم.. فمَا بعد التوفيق لطول الالحاح في الأوقات التي ترجى فيها الإجابة إلا الجبر العظيم! روي عن ابن عمر رضي الله عنه: " إن الله إذا أراد أن يستجيب لعبدٍ أذِن له في الدعاء "

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

10 Oct 2024 16:51

‏الاستماع للقرآن سببٌ من أسباب زيادة الإيمان، قال تعالى: ﴿وإذا تُليَت عليهم آياته زادتهم إيمانا﴾، ومن شأن الاستماع؛ أنّه يُذهب قسوة القلب ويُرقّقه، فإذا ذهبت قسوته؛ باشرت فيه حلاوة الإيمان، ومن النّاس من يتّخذ له وردًا في الاستماع لا يتخلّف عنه، والله يُحب أن يتعبّد عبده بكلامه!

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

02 Oct 2024 09:36

‏من لُطف الله بعباده؛ أنّه يسوق إليهم رحماته الباطنة قبل رحماته الظاهرة، فأمّا رحماته الباطنة؛ ما يُلقيه في النّفس من برد الطمأنينة وسكونها بعد القلق، ﴿الله لطيفٌ بعباده﴾، يقول السّعدي في هذه الآية: الذي يُدرك الضمائر والسّرائر ويوصل لعباده الخير من حيث لا يعلمون ولا يحتسبون".

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

01 Oct 2024 02:01

‏فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

27 Sep 2024 00:08

‏اللهم في ليلة يوم الجمعة اجعل لنا في الأيام القادمة فرحاً وتيسيراً وتوفيق وازح كُل همً اثقل عاتقنا واصرف عنا كل سوءٍ وخيبه اللهم طوقنا بالسلام والطمأنينة والنور، اللهم تولنا في من توليتهم الذين لا خوف عليهم ولا يحزنون اللهُم تحقيق الأمنيات التي اودعناها إليك يا أرحم الراحمين

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

23 Sep 2024 07:27

﴿ رَبِّ ٱجْعَلْ هَٰذَا ٱلْبَلَدَ ءَامِنًا ﴾

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

22 Sep 2024 21:32

الإستغراق في مشاهدات النعم يورّث القلب حياءً من ربه

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

20 Sep 2024 09:10

﴿ إن الله ومَلائكته يُصلون على النَّبي يا أيُها الذين آمنُوا صَلوا عليه وَسَلِّموا تَسليماً ﴾

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

19 Sep 2024 01:43

‏﴿الذين إذا ذُكر الله وجِلت قلُوبهم﴾

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

16 Sep 2024 20:13

‏إذا حقق العبد التوكل على الحيّ الذي لا يموت، أحيا الله أموره كلّها وكفِلها وأتمّها

اللَّهُمّ‌الْجَنَّة

12 Sep 2024 05:33

‏من عاشَ مع القُرآن في لياليه الكثيرة، وصاحبه في أوقاته مُصاحبة العزيز لعزيزَه؛ حُقّ لهُ أن يسعد ويطمئن، ففي الحَديث: إنّ لله أهلين، أهل القرآن أهلُ الله وخاصّته"، وأهلُ الله لا خوف عليهم ولا هُم يحزنون، وإن اعتراهم شيئًا من الأكدار، ففي الآيات غياثًا وعوضًا وسلوى عن كلّ فائت!