اني ما ضجت
لمن بچيت ، المضوجني
بچتني العيون
الچنت اضحكها
واخر صورة
من بالي شيوخرها
واخر صدفة جمعتني
شسوي وما اتذكرها ؟
ما معقولة
كسروني
الخفت كلمتهم اكسرها .
يَجرحُني بطريقةٍ ما ،
إن كُل هذه الضحكات بَيننا لَم تكفيكَ
لِتُمهد بِها طَريقاً آمناً لِمَحبتي !
" لا خوف من الغرباء بل الخوف
ممن صنع المتاهة بداخلك
لأنه يعرف الطريق
ويعرف كيف يخرج ،
ثم يجعلك تتوه وحدك "
تبچي و تگلب الرَسايل
لا هلَك يدرون بيك
و لا حد ينكسر گلبه عليك
ترجَع تگلب سنينَك ،
تبچي حَد ما تغفى عينَـك ..
لم تكُن غايتي من التنهيدة دخول الهواء بالقدر الذي أتمنى أن يخرج شعوري دفعةً واحدة .
Читать полностью…مو تدري بالينكسر
يتصنع القوة
وتدري المشاعر طفت
واليستفز الگلب شغلات
مو حِلوه
تغيرت حَيل وبَعد
ماعندي شي
يسوه .
الغربه
من ترجع تدَور بالصوَر
والذكرَيات اليوجعنك
الغربه!
من روحَك تكُلك
دنسى فَنّك ..
لا أواجه الجرح الذي اتلقاه بالقسوة
أقصى قسوة أبذلها تجاه الأمر هي التوقف
عن الحديث حتى إشعار آخر ..
أنا
التي أنقذُ نملة
و يُبكيني
منظر الفقراء جداً
كيف أقتلك الآن بداخلي،
و أنت الأعز ؟
انا حاليًا أحس إتجاهَك بنفس
إحساس مظفر النواب لما گال :
' حسافة سگيتَك بروحي
و حسافة العُمر ما وَرَد .
واخذني النعاس بين جميع الأفكار فنمت نوماً ثقيلاً ، وبي إحساسٌ بأنّي أغرق ، ولست أنام ..
Читать полностью…قُل لي لماذا أخترتني ؟
وأخذتني بيديكَ مِن بينَ الانامُ
ومَـشيت بي
ومَـشيت ثم تركتني !
وهو ليش
مَا ضل
بآلة يَمي
لا اشتاك
ولا فگدني
مَو چنِت لمَن
حِزن بَعيونه
يطفَح
نِسهر انة
وگلبي لعيونه
ونغنَي ..