هَل ياتُرى .. لَو كنتُّ أنسى ما جَرى ..؟!
هَل ياتُرى .. لو كان عندي غَيرَكُم ..
قَلبي إليكُم ما سَرى ..؟!
هَل ياتُرى .. يَحتاجُ مني كُرهكم ..
قَلباً قَوياً ثائِراً وَتمَرُّداً وتَجَمهُرا ..؟!!
ها قَد أفاضَت أجفُني ..
والدَمعُ منها قد جَرى ..
والدنيا ضاگت والنفس باقي اعله گد الحسرة ..
فرحان داويت الغصن .. ثاري المرض بالشجرة ..
مرت سنين من العطش مو شفتي روحي اتفطرت ..
ومتاني حبكم گطرة ..
وما گلت ليش تعذبت ..
چنت ادري اليحب من صدگ يرتاح بس بگبره ..
وصار المعارك بالحچي ..
وبين الضجيج المرتفع فرزنت منكم نبرة ..
حنيت .. گمت أكتب شعر ..
ديوان كامل بس غزل ..
كملته وانطيته لشخص لا يكتب ولا يقره ..
أمسَت جُروحي مِعطَفاً واحتَل لوني نَزفَها ..
والحُزنُ في قيثارةَ يُبكي جَماداً عزفَها ..
صارَحتُكُم بمشاعري وازداد فيكُم صَدَّها ..
لو كان فيها كذبةً ما كانَ مِنكُم ردّها ..
مو صوچكُم طبع البشر يرتاح للي يغدره ..
لو غاب يومين الرمح يشتاگ ويفك صدره ..
وچيف انه احبكم من صدگ ..
وبروحي شايلكم عشگ ۔۔
مل غيري من عيونكم وانه بحسرة النظرة ..
وشگد اجو رادوني احب علمت گلبي وماعرف ..
يعني اني احبكم من طرف واحد وصنت العشرة ..
وشگد فضول اتحملت .. ووجوه مابيها طعم ..
واني بكثر ماغيمت يرعبني لون الگمرة ..
أحتاجُ بيتاً هادءاً .. يوماً إذا فيه ارتمت ..
ينسمع صوت الأُبرة ..
أحتاجُ صدراً واسعاً .. ما عاد صدري يحتمل ..
كسرت ضلوعي العبرة ..
وبالضحكة حيل استعجلت ..
فرحان داويت الغصن .. ثاري المرض بالشجرة
بعَدني أشُتاگلكَ رغَم الخِلافَات
وبعُدها بغيبتك سَاعة الدقيقة
صَدك زعُلان لكَن زعَل چذاب
طبَع اليّاس مُيعوف الحَديقة
وأچَذب لو گلت أرهَم بليّاك
شَنو نفَع الوُرد لو مَا رحِيقه
صَعُب فرگاك كِلش تدَري يفلان
وَ هُجرانك عِذابي المَا اطيقه .
چنت أعتبرك وطن بوكت
الغربة تلمني ،
وتالي أستوطنت غيري
وخيبت ظني .
وكلشي عديته وعبرته ،
بس شعور العنده غيري شلون اعبره
''فعلت المستحيل لأنال رضاه عني ، قضيت ليالي عديدة أتعلم دروس التاريخ والأدب اللذان لم أكن أطيقهما فقط حتى أكون مثقفة مثلما أرادني هو، غيرت نمط معيشتي من أجله، كان شغلي الشاغل ومحور حياتي، فضلته على نفسي في كل شيء وكلما أقدمت على خطوة فكرت بيني وبين نفسي هل ستعجب تشارلز؟؟ هل ستغضب تشارلز؟؟ ولكن لا شيء كان يعجبه، في كل مرة أقوم بعمل جيد أستحق عليه التقدير والثناء، أنتظر أن يقول جيد أو أحسنت كان يكتفي بالصمت، وفي كل مرة أخطئ يقابلني بسيل من التوبيخ والكلام القاسي حتى ولو كان خطئي صغيرا جدا، كان يحاسبني على أتفه الأمور، كانت قسوته تجرحني وانفعاله يؤذيني، كنت أقضي ليلي في البكاء وحين أخرج للعامة في الصباح أندهش من محبتهم لي وتقديرهم الكبير لشخصي، كنت أصاب بالذهول كيف لهؤلاء الذين لا يعرفونني أن يحبوني بهذا الشكل وأنا لم أقم سوى بالقاء التحية عليهم، وكيف له هو ان يكرهني رغم كل ما اقوم به من أجله...
كان من الصعب جدا تقبل فكرة انني لا اعني له شيئا...لا أحد كنت في حياته لا احد والأصعب انني كنت مضطرة للتعايش مع واقع انني محبوبة من الجميع باستثنائه هو....هكذا ببساطة احبني السود والبيض، السمر والحمر.... النساء والرجال، الشيوخ والأطفال...الجميع باستثناء من أحببت. ''
📚من كتاب ديانا قصتها الحقيقية Diana her true story
“أعتقد أنني أنتمي لسلالة تتلاشى : أؤمن بالمقاهي ، أؤمن بالفن ، أؤمن بكرامة الفرد ، أؤمن بالحرية .”
Читать полностью…وَين ﭑلصُبح مابيّنت مَن عَلمك هَذا الصَد
تِنسانيّ ؟ وَآنه ﭑلچنت أطگ سِن عَله سِن مِن تُبرَد ."
” الدنيا يا ولدي ليها وشين، أبيض وأسود، لمَّا تبقى بيضا قِدامك إفتكر الإسود عشان تسلك، ولما تبقي سوده إفتكر الأبيض عشان تقدر تعيش لبُكرة” .. على الشريف فى الانسان يعيش مرة واحدة
Читать полностью…"الشارع الذي تَسير
عليهِ كُل صَباح،
عواميد الإنارة عَلى
أطراف الرَصيف،
وحتى أشارات المرور !
التي تَتجاوزها يوميًا
للوصول لوجهَتك
أكثر حَظًا مني."
سألوا قيس عن سبب حُبهِ لـِ ليلى
و هي ليست جميلة ..
فقال :
ومن منكم يرى ليلى بِعين قيس !
.
چانت عشره حلوه ولازم اذكرها
فُرحت ويا رغم بچاني بأخرها
سلام الله ع كل شجره كعدنه بصفها غنينه
وسلام الله ع صوته وريحته وعينه
تريد تبچي ؟
إبچي لاچن نَصي صوتك
تريد تصرخ؟
أصرخ ولِم الطوايف
ياهو يمك؟ ياهو راح يشيل حِزنك؟
أقتنع بالقاسمة اللّٰه
"مَـحد لحِزنـك حَـزين"
"كان يحسّ
بإمتلائه بالضجيج في داخله،
ويحنّ بلهفةٍ إلى فراغ
الصمت، والوحدة".
- إيزابيل الليندي
و القصيدة الچانت تذكرني بيك
شگگتها وبعد ما تعنيني ..
الچان بعيوني وغفل فكر يروح !
تراب راح أعتبره چان بعيني !
“أنت مُشكلتك يا على انك عاوز تمسك العصايه من النص، يوم تبقي نسوانجي ويوم تبقي حبيب” .. احمد حلمى فى السلم و التعبان
Читать полностью…– “كلهُم كدابين وكلهُم عارفين إنهُم كدابين وكلهُم عارفين إننا عارفين إنهم كدابين، وبرضو مُستمرين فِ الكدب” .. احمد زكى فى الحب فوق هضبة الهرم
Читать полностью…الله يرزقك كون نفس الوجع
من بعيد كون تشوفني ومنكسر
وتتمنى ترجع لي بخسارة وطن
وانا على قد شلونك ومنتصر
وتشكي لي منك وانا دافع الك
وتريدني ارجع وانا اقول اعتذر
ردتك تحط بمتني حطة نسر
ماردت قلبك للمواجع جسر .
انا سيئه منذ البدايه ولربما سأظل بسوئي للنهايه انا مليئة بالاخطاء مشبعه بالعيوب فإذا ادركت ذلك اتركني وشأني لا تتردد .
Читать полностью…