أنا منعرفش نقول كلام حلو، الكلام الحلو بيقولوه في السيما.
- عرفتي السيما كمان؟ روحتيها؟
-روحتها..البت اللي في السيما قالت للواد اللي بتحبه: ياريتني حتة منك، عايزة أكون جوه قلبك وروحك. كلام فارغ..لكن لذيذ.
- صراع في المينا / 1956 / يوسف شاهين
إلى أصدقائي عديمي النفع .. إلى أقاربي عليهم اللعنة، لقد راع إنتباهي في الآونة الأخيرة أنكم جمع حقير ..
إذًا فلتكن هذه أمسية لعينة عليكم أيها المنافقين ...
دوستويفسكي
الرسائل
•لمْ ينتظر أحدًا
ولمْ يشعُر بـِ نقصٍ في الوجودِ
ونورُ الشمس يملأ قلبهُ بـِ الصحو
والأشجار عالية
لمْ ينتظر شيئًا .
-محمود درويش
حبيبي، أشعر أنـــي محاطة بحبك ليل نهار، حبك يحميني من كل الغضب، عندما يصبح الطقس حاراً يبردني، وعندما تهب ريح باردة، يدفيني، طالما أنت تحبني لن أكبر أبداً، لن أموت أبداً، عندما أطلب منك أن تضمني ذراعيك، أشعر بانقباض في معدتي مهما كان ما تتحدث عنه، وأشعر أن جسمي كله يؤلمني
-رد سيمون على جان سارتر
﴿وَلَا تَا۟يـَٔسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَا۟يـَٔسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا القَوْمُ الكٰفِرُونَ﴾
Читать полностью…ليس الوجع في أيام الفقد الأولى
بل حين تأتي الأيام السعيدة فتجد أنَّ
من يستطيع مُشاركتك بشكل أعمق قد رحل.
— وليم شكسبير
العلاقات لا يُبقيها الحُب، ما يُبقيها هُو الأمان وعَدم الخَوف من الغدر، فحيثُما وُجد الأمَان وُجد الاستقرار والاطمئنان.
— غسان كنفاني
إنني ماهرٌ في ابتكار الحلول التي تفاقمُ السدودَ، وتشعلُ النارَ في قش اشتياقي.
إنني ماهرٌ في العراك مع الكلمات التي لا تحمل من معانيكِ شيئاً..
ماهرٌ في تمزيق أغنياتي، وتخريب قصائدي:
ماهرٌ في ابتكار العاصفة التي تقلبُ عليّ زوارق طمأنينتي.
الحربُ معي، وضدي، هي هوايتي الوحيدة.
عبد العظيم فنجان
"أحبّك رغم أن العالم ينهار ،
والمحاضرات تتراكم فوق رأسي ،
وطلاب الدفعة
يشتمون بعضهم البعض ،
والطقس لا يُحتمل ،
والكهرباء مقطوعة ،
أحبّك الآن ،
وأنا لا أملك حتى سببًا واحدًا
أتقبل فيهِ شيئًا عداك
ولما خانها جسدياً صار رعد راح الها ركض لان يعرفها تخاف لكن هناء ما ماسوت اي ردة فعل ولا ارتمت بحضنه مثل كل مرة هنا ايقن انو الرعد صار الها امان أكثر من حضنه..
Читать полностью…فتاتي الصغيرة العزيزة: أردت أن أكتب لك منذ وقت طويل، مساءً، بعد إحدى تلك النزهات مع الأصدقاء والتي سأصفها قريبًا في”الهزيمة”، إنها من الليالي التي أصبح فيها العالم ملكًا لنا، أردت أن آتيك بسعادتي كمنتصر وأضعها أسفل قدميك كما كان الرجال يفعلون في عصر ملك الشمس، ثم -متعبًا من كل صراخي- أخلد إلى الفراش، أنا اليوم أفعل هذا من أجل متعة لا تعرفينها بعد، متعة الانتقال المفاجئ من الصداقة إلى الحب ، من القوة إلى الحنان، الليلة أحبك بطريقة لم يسبق لك اكتشاف وجودها فيّ، لست مرهقًا من الترحال ولست محاصراً برغبتي في وجودك قربي، إنني أتقن فن حبي لك وأحوّله إلى عنصر أساسي من عناصر نفسي، هذا يحدث أكثر بكثير مما أعترف لك به، لكنه نادراً ما يحدث عندما أكتب لك، حاولي أن تفهميني: أحبك وأنا منتبه لأشياء خارجية، في تولوز أحببتك ببساطة، الليلة أحبك والمساء ربيعيّ، أحبك والنافذة مفتوحة، أنت لي، والأشياء لي، وحبي يغيّر الأشياء من حولي وهي أيضا تغيّر حبي، حبك يدفئني”
- رسالة الفيلسوف جان سارتر الى الفيلسوفة سيمون دي بوفوار