j_f_6 | Unsorted

Telegram-канал j_f_6 - قصص رعب | Horror Stories

6816

• لنشر افضل القصص والروايات المرعبه بجميع اللهجات. • لسناا الوحيدون فِ عالم الرعب ولكن نحن المتميزون فِي نشر الأروع. • للتواصل : « @NG00MBOT » • • تاريخ انشاء القناه: « 20/4/2020 »

Subscribe to a channel

قصص رعب | Horror Stories

قصـةة مرحبـا لعبـةة الموت ♥️❗️

كان هذا أول شيء انطق به عندما أدركت أين نحن، ردت سارة قائلة:
أظن أننا في حفرة ما تحت اللعبة، بل تحت مدينة الألعاب كلها
بعد وقت قليل وجميعنا مصدومات، صراخنا طلبا للنجدة وحاولنا الاتصال باستخدام الهاتف الخلوي ولكن كما توقعنا لا توجد أي شبكات اتصال في هذا المكان اللعين، اشتعلت فجأة جميع الأضواء، كأنها تعلن عن بدء شيء ما، بقينا ننتظر شخص ما أو شيء يدلنا على المخرج، لكن بلا جدوى كان انتظارنا، الجميع متوتر وقلق لم نعرف ماذا نفعل أو كيف نتصرف، خطرت لي فكرة لعلها تسلك بنا إلي طريق النجاة أخبرت الجميع بها فوافقوا، الفكرة كانت أن ننقسم إلى مجموعتان، مجموعه تذهب لتجد طريق للخروج، ومجموعه تجلس هنا لعل احد يسمع نداءنا واستغاثاتنا ويأتي لإنقاذنا، كانت المجموعة الأولى تضمني أنا وليزا وجوليا وسارة، قررنا أن نستكشف المكان أولا، فذهبنا حيث يمتد بنا الضوء ووجدنا العديد من الأبواب والغرف تشبه بداية اللعبة، كانت الغرفة الثانية فخ، والغرفة الثالثة والأولى قد خرجوا من دخلوا منها بأمان تام،

#البـارت الثالث التكمله يتبع…… ♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قصـةة مرحبـا لعبـةة الموت ♥️❗️

السماء صافيه والجو جميل، انه يوم مناسب لرحلة إلى مدينة الملاهي، سوف اذهب لأبي واطلب منه أن يأخذنا هناك، بعد محاولات كثيرة وافق أبي بصعوبة، ركبنا السيارة وكانت مدينة الألعاب خارج البلدة ببضع كيلومترات، أحسست بشعور غريب جدا وأنا في الطريق، كأنني لن أرى السماء مره أخرى أولن أرى الدنيا من جديد، قاطع حبل أفكاري صوت أختي وهي تقول بفرح وحماس: 
وصلنا، وصلنا حقا، لقد وصلنا، إن منظر الأطفال وهم يلعبون رائع
استأذنت أبي لكي أتجول في المدينة ولأبحث عن صديقاتي التي اتصلت بهم على أمل اللقاء بهم هنا، سمح لي بذلك فبت أتجول وأنا جد معجبة بالمكان، شد نظري منظر لعبة لم يقترب منها احد، تبدو في حالة يرثى لها، لم اهتم بها كثيرا بل لم اهتم بها مطلقا، ابتعدت عنها فرأيت صديقاتي ينادينني من بعيد، أسرعت إليهم وعانقتهم لأني لم أرهم منذ بدء العطلة الصيفية، كم اشتقت لهم ..
تجولنا في المدينة أنا وصديقاتي وستمتعنا كثيرا، قاطع أبي متعتنا عندما ناداني لكي نذهب إلى البيت، لم أرد الذهاب بل إنني أريد المزيد من الوقت برفقة صديقاتي، طلبت سارة من أبي وترجته أن يتركني معهن، وأكدت له بأنها سوف توصلوني إلى البيت وان تأخرنا سوف أنام في منزلها، وافق أبي أخيرا بعد محاولات من جميع صديقاتي…

#البـارت الاول التكمله يتبع…… ♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

#منـتصف_الليـل 12:33 🌘''. !؟

و بعد دقائق .. اعدت الإتصال بأختي .. جيد !! انه يرنّ .. اجابت اختي اخيراً !! صوتها كان ناعساً ، لم اكن اريدها ان تقلق على والدتي ..فسألتها : متى كانت آخر مرّة ذهبت فيها للمستشفى ؟ 
فقالت : 
-سامر ما بك ؟! حتى انك لم تلقي السلام ! فلما كل هذه العجلة ؟! 
-آسف ..لكن ضروري ان تخبريني 
-حسناً , زرتها البارحة .. و اخذت لها بعض الملابس , لأنها قد تبقى هناك لعدة ايام .. لماذا تسأل ؟ 
تداركت الوضع و قلت لها : 
-فقط اردّت الإطمئنان عليها .. لا بأس ..غداً سأتصل على هاتفها و اكلّمها بنفسي لأقول .. 
قاطعتني قائلة : 
-هاتف والدتي بقيّ في المنزل ..كنت سأحضره لها البارحة , لكني نسيت 
-إذاً لم يكن مع امي ايّ هاتف ؟! 
-لا !! 
-و هل هناك هاتفاً في غرفتها بالمستشفى ؟
-لا اظن ! 
- يعني انتِ لم تكوني هناك , منذ ساعة ؟ 
اجابت بدهشه : 
-قلت لا !! ..سامر ما الأمر , لقد اقلقتني فعلاً .. هل
انت بخير ؟! 
-بخير بخير .. اراك لاحقاً !!
قلتها على عجل و اغلقت الهاتف ، و اظن ان وجهي في تلك اللحظة كان خالياً تماماً من ايّ ملامح ! ..

و بدأت افكّر :
يعني امي كانت تغطّ في نومٍ عميق طوال الوقت .. و لا يوجد معها اي هاتف .. فمن اتصل بي اذاً ؟! و من تلك الفتاة التي كانت مع والدتي في المستشفى ؟!
... يا إلهي ! ما هذه الليلة الغريبة ؟! 

حاولت جاهداً اخراج جميع الأفكار من رأسي .. و اقنعت نفسي بأن كل ما اعيشه الآن , هو مجرّد حلم .. فأسرعت و اطفأت الأنوار و اتجهت ثانيةً نحو سريري... سأنام الآن و عندما استيقظ , سيكون كل شيء قد عاد إلى طبيعته ..

و في غضون لحظات .. دخلت في نومٍ عميق ، و كأني لم انم منذ سنوات .. فقد كنت بالفعل !! متعباً و مرهقاً .. 
لكن راودني حلمٌ غريب : رأيت فيه نفسي في المستشفى ..و كنت اطفو في الهواء و كأني شبح ! و رأيت هناك , غرفة امي .. كما رأيت الفتاة التي خرجت من غرفتها .. كان شعرها داكن و طويل , و يدها ناصعة البياض ! لكن لم استطيع رؤية وجهها .. فمن هي يا ترى ؟ ..كان عليّ اللحاق بها لرؤيتها .. و بالفعل عرفتها !!.. انها ياسمين ! زوجتي السابقة .. لكن مالذي تفعل هنا ؟! .. و بعد ان رحلت .. 

بقيت انا اطفو في رواق المستشفى , و لم استطيع الحراك كما اردت ! بقيت لوقتٍ طويل على هذا الحال .. حتى اللحظة التي رنّ فيها هاتف المستشفى .. فرأيت الممرضة و هي تجيب على المتصل فقالت له : مرحباً !! ... لا لم تستيقظ ...لقد عاينتها لتوي .... لكن رأيت منذ ساعة , فتاةً تخرج من الغرفة ... الو !! هل مازلت على الخط , يا سيد ؟! 
و هاهي تغلق السماعة .. آسف لأنني اغلقت في وجهك , فقد كنت مستعجلاً .. هذا ما قلته في تلك الأثناء , عندما تأكّدت بأن المتصل كان انا ! 

و كنت ما ازال عالقاً بين جدران المشفى حين رأيت رجلاً يرتدي معطفاً اسود و يغطي بقبعتها رأسه , و يضع النظارات السوداء الكبيرة فوق عينيه .. و كان يمشي بإرتباك في الرواق , مُخفضاً رأسه ! ..فتساءلت في نفسي : يبدو ان هذا الشخص يحاول اخفاء شكله عن الكاميرات ! فمن يكون يا ترى , و ماذا ينوي فعله ؟ ....آه لحظة ! لماذا يدخل لغرفة امي ؟!!! ..

فلم اشعر بنفسي إلا و انا الاحقه .. و استطعت اختراق الجدار ..و رأيته يجلس بقرب والدتي .. كان يبكي بشدة , و يتوسل اليها لكي تسامحه ! بينما ظللت اراقبه بدهشة من فوق ! ...و فجأه !! توقف عن البكاء .. ثم سحب الوسادة من تحت رأس امي , و وضعها على وجهها .. و عاد للبكاء مجدداً , و هو يطلب منها ان تسامحه .. 

و كنت اطفو فوقه , و اصرخ عليه بفزع و غضبٍ شديد : توقف !! ابعد الوسادة حالاً !! ستقتل امي , ايها اللعين !! .. لكنه لم يسمعني , بل ظلّ يضغط بالوسادة على وجهها حتى توقف نبض قلبها ! ثم رمى الوسادة و امسك بيدها و أخذ يقبّلها , و يخبرها : بأنه اضطر لفعل ذلك , لأنه يحبها كثيراً .. 

و فجأة !! بدأت معالم الغرفة تتلاشى من حولي شيئاً فشيئا , الى ان استيقظت من نومي ! 
و جسدي كان يتصبّب عرقاً.. لم اكن في تلك اللحظة اريد النهوض فمازلت متعباً , رغم انني اشعر و كأنني نمت لوقتٍ طويل .. ثم ما هذا الكابوس المزعج الذي رأيته ؟! .. 

و اذّ بعقلي يراجع كل احداث هذه الليلة الغريبة , فشعرت بالفضول لكي اعرف ما الذي تغير .. فنظرت إلى ساعة الحائط , و كانت ماتزال 12:34 ليلاً .. آه تباً !! نسيت بأنها ساعة معطلة ! تركت السرير و اتجهت نحو الحمام .. 

لحظة ! من هذه الفتاة التي تتقدم نحوي , بملابسها الغريبة ؟! 

#البـارت الثالث التككمله يتبـع__♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

#منـتصف_الليـل 12:33 🌘''. !؟

في ليلةٍ شتويةٍ هادئة .. و تحديداً في الساعة الـ12:33 ليلاً ..استيقظت من نومي , ظاناً بأن الشمس قد اشرقت ! لربما كان الجوع هو من ايقذني .. لا يهم .. سأتفقد المطبخ لاحقاً .. بل ربما حتى اتنازل عن الوجبة التي كنت سأتناولها ، فأنا مازلت اشعر بنعاسٍ شديد .. لكن لأدخل الحمام , كيّ لا استيقظ ثانيةً في الليل .. و صرت اخطو اليه بخطواتٍ متثاقلة كسولة , فكل ما كان يشغل بالي هو السرير الدافئ الذي ينتظرني هناك .. سآتي إليك بسرعة البرق يا صديقي , انتظرني قليلاً .. 
كانت هذه الأفكار الوحيدة التي تراودني عند دخولي الحمام , و كانت هي آخر ما اتذكّره ! 

فبعد ان انتهيت .. فتحت الباب لأخرج , و حينها حدث مالم يكن بالحسبان ! فنعاسي جعلني اتعجّل للعودة الى النوم , فلم انتبه للأرضية المبلّلة , و فقدت توازني و أنزلقت , و وقعت على ظهري ، واصيب رأسي بقوّة .. و كانت إضاءة الحمام الخافته , هي آخر ما لمحته عينايّ قبل ان افقد الوعيّ تماماً .. لكن لم يمضي وقتٌ طويل حتى استعدت وعييّ .. و كنت حينها اشعر بصداعٍ شديد , و كأن احدهم ضربني بمطرقة على رأسي ! .. 

و قمت من على الأرض و خرجت من الحمام ..و كان رأسي يؤلمني جداً بسبب قوة السقطة ..فوضعت يدي على مكان الألم , فإذّ بي احسّ بشيءٍ لزج و كثيف يغطي شعري .. ..فنظرت ليدي , لأرى انها اصطبغت بلونٍ اسود ! فحاولت شمّه , و اذّ به رائحة قوية لا استطيع حقاً وصفها ! فتساءلت بقلق : ما هذا الشيء ؟! 
لم اتخيّل ابداً ولوّ للحظة واحدة ، بأنّني سأسمع الردّ : 
- إنه دمّ !!

و على الفور !! تجمّد الدمّ في عروقي ! و نسيت صداعي تماماً .. بل و نسيت امر اصابتي ! كل ما شغل تفكيري هو ذلك الصوت , الذي يبدو انه صدر من داخل الحمام ! ..فهل كنت اتخيل ؟! ام كان هذا من تأثير الضربة ؟!
ابتلعت ريقي .. و صرت احاول ان انظر من نصف باب الحمام المفتوح .. لكني لم ارى شيئاً ..فكان لابد ان افتح الباب كلّه , لأتأكد من جديد .. و كنت حينها ادعو و انا كلّي امل , ان لا اجد احداً هناك ! 
يا إلهي ! ليكن ما سمعته مجرّد تهيؤات , فأنت وحدك تعلم كم انا جبان.. 

كنت اقترب ببطء من الباب .. و جسدي يرتعش , بل ينتفض رعباً ! ثم فتحت باب الحمام بسرعة , فوجدته خالٍ تماماً .. فقلت في نفسي :
الحمدلله !! لا توجد اشباح , يبدو انها لم تلاحظ سقوطي ! 
و صرت اقنع نفسي بأنني تخيلت ذلك الصوت , بسبب كثرة مشاهدتي لأفلام الرعب .. 

فحاولت تجاهل الأمر , و اسرعت الى غرفتي .. و ما ان وصلت , حتى وجدت كل شيء كما تركته تماماً .. رائع !! لم يعبث احد بغرفتي ... 
لكن فجأة !! احسست بشيءٍ دافىء يسيل من رأسي وصولاً لرقبتي ... فوضعت يدي عليه , ثم نظرت إليه : و كان شيئاً مألوفاً بالنسبة لي ..اجل انه دم .. دمٌ احمر .. و اخيراً !! شيءٌ طبيعي .. لكن عليّ تنظيفه حالاً .. 
اخرجت عدّة الإسعافات من الدولاب ، و وقفت امام المرآة و بدأت بتنظيف الجرح الحمد لله !! يبدو سطحياً , لكن يجب ان اوقف النزيف.. 

و بعد انتهائي.. توجهت إلى سريري .. قفزت عليه و احتضنته بكل شوق , و كأنني لم ارى سريراً في حياتي .. 
و همست له قائلاً : لن اتركك بعد الآن !!

بعد دقيقة .. تذكرت شيئاً .. الساعة !!! .. نعم , كم الساعة الآن ؟ 
استدرت و نظرت إلى ساعة الحائط ، و كانت الـ12:33 ليلاً .. لا , هذا غريب ! يبدو انها تعطّلت .. من المستحيل ان تكون الساعة الثانية عشر و النصف الى الآن ! ..

نهضت من السرير و فتحت الدرج ، ابحث عن ساعة اليد الخاصة بي .. هآ قد وجدتها !! ..امسكت بها .. كنت خائفاً بعض الشيء , بدأت اتذكّر كل الأفلام و القصص المرعبة التي قرأتها : ليس من الممكن ان تكون جميعها كذب .. هذا بالضبط ما قلته لنفسي , محاولاً ازالة ذاك الخوف الذي بدأ يسيطر عليّ .. مازلت ممسكاً بالساعة ، لم انظر اليها بعد .. اتمنى ان تكون الساعة الخامسة صباحاً ، لقد اشتقت لنور الشمس.. ادرت الساعة ناحيتي بهدوء , و انا اردّد : الخامسة صباحاً .. الخامسة صباحاً , ارجوك !! .. لكنها كانت الـ12:34 ليلاً ! 
- هذا غير ممكن ، غير ممكن ابداً !!!!!! هل تعطّلت جميع الساعات دفعةٌ واحدة ؟! .. 

لحظة ! هاتفي .. اجل سأرى ساعة الهاتف النقّال .. فتحته و بدأت بوضع الرقم السري ، كانت اصابعي المسكينه ترتجف .. هيا افتح ايها الغبي !! اخطأت عدّة مرات ، لكن لازلت اكرّر المحاولة.. هيا ارجوك افتح ..و اخيراً فتح .. تذكّرت عندها , انه كان بإمكاني رؤية الساعة دون فتح القفل .. آه كم انا احمق.. لكن رغم ذلك ...كانت ايضاً الـ12:34 ! .. تباً !!!
تركت الهاتف ، محاولاً استيعاب ما يحدث... قطع حبل افكاري , صوت الهاتف و هو يرنّ .. نظرت إليه غاضباً : من الذي يتصل بي بهذا الوقت المتأخر ؟!

#البـارت الاول التككمله يتبـع__♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يتبعععععع
تملكت منك الخطايا وهنا بعينان تملائهما الدموع ارجوك أخبرني كيف الحل وهل يوجد لديك حل فلقد ذهبت إلى إحدى الكنائس المسيحيه وقد طردوني ضحك قليلا فقال نعم يوجد حل و اعذر اخوانا المسيحين فإن ديانا اقدم منهم ونبينا كان هدفهم تحدي سحر الفرعون وهنا فرحت قليلا وقلت له انا جاهز فامر بإغلاق الكنيس ونزلنا الي دور ارضي قديم فامرني بالاغتسال جيدا وجلست على تحدي الكراسي وقد تجمع حولي الرهبان وبدئو بالتمته والصلوات وماهي الا لحضات حتى تحولت التمته الي صراخ شديد بكلام باللغه العربيه لم يعد مفهومها لي حتى عم السكون للحظه وهنا نظر الي ذلك الرجل الكبير وقد كان يجلس على كرسي أمامي وهنا كانت الصدمه ان وجهه تغير وأصبح بذلك الرعب الذي كان عليه خالد وذلك الأجنبي "ايها الغبي هل لجئت الان الى إليهم وهل تعتقد انه من الممكن أن يقوموا بحمايتك منا كم شخص سيقتل حتى تدرك انه لامفر من قتل نفسك" وهنا طار الرجل العجوز في السماء وطقت رقبته بمشهد مرعب ووقع على الأرض وهنا تجمهر الخدم والرهبان حوله يبكون حتى تقدم أحدهم وبدء يحاول خنقي انتقام لمعلمهم وما كادت روحي لتخرج حتى سقط إحدى الثريات المعلقه على السقف وقامت بقتله فورا وهنا نظر الجميع لي وادركو انه لايمكن قتلي وهنا بدئت اركض خارجا كالمجنون عدت الي الفندق غسلت وجهي وما اننظرت الي المراءه حتى شاهدت عباره مكتوبه بالون الأحمر لايمكن لاحد قتلك انت فقط من ستقتل نفسك هيا احمد هيا لاتتردد ضع حدا لمعاناتك هيا احمد وهنا بدئت اصرخ وخرجت الي الشارع وقد حجزت طائره تاخذيني الي بلدي وركبت الطائره وانا مسرعا جلست بجانب سيده طاعنه بالسن وما ان غادرت الطائره حتى انحنق تلك السيده العجوز لي وهمست بصوت منخفض "بدئنا نشعر بالملل" فقلت عفوا وما ان نظرت إليها حتى بدت بنفس الرعب الذي استولى على خالد فقالت "انظر إلى ذلك الطفل الجميل الجالس بجانبه والدته مارأيك ان نزهق روحه الان" فقلت لها ارجوك اريد ان احضر عزاء صديقي وهنا بدئت غير خائفا البته ولم اعد اهتم فطلبت منها ان تمهلني حتى بعد غد وسوف اقتل نفسي ارجوكي لاتاذي الطفل الصغير ارجوكي فقالت "لك ذلك في فجر بعد غد سوف تقتل نفسك " فقلت لها نعم اوعدك وقد عادت العجوز الي طبيعتها وما ان وصلت إلى المطار وجدت اهل خالد وأهلي ينتظروني وقد حضنت والدتي بشده وكانها لحظه الوداع ومرت تلك اليله وكانها أجمل ليله في عمري من دون وقوع اي مشاكل وفي ظهر اليوم التالي وصل جثمان خالد ودخلنا به المسجد وقام الجميع بالصلاه عليه إلا أنا فلم لكن اعلم كيف يصلي على الميت ونقلناه الي المقبره وفي المقبره كان هناك رجل شيخ عجوز كان يراقبني من لحظة وصولنا المسجد وقد تبعني الي المقبره وما انتهت مراسم الدفن وبدئت الناس تغادر وقف بجانبي وهمس لي مازال هناك امل نظرت اليه بدهشه وقلت عن أي امل تتحدث فقال لاتقلق منذ أن رأيتك في المسجد علمت انك إحدى الدجاله ماذا تقصد فقال في ديننا هناك قصه المسيح الدجال ولا أعني انك انت هو لكن انت إحدى الدجاجله وسوف اساعدك فقلت له ارجوك لا اريد احد ان يتأذى ارجوك كل من تدخل قد قتل فقال لي لاتقلق دعنا نحاول فقلت له لقد اخذت وعدا على نفسي لهم ان اقتل نفسي عند الفجر فقال دعنا نحاول في المساء وان لم ننجح سوف ادعك تفعل ماتريد وفعلا في المساء ذهبت إلى أحد المساجد وكان لأمر شبيها جدا بما حصل معي عند اليهود لكن بطريقه مختلفه قليلا بدء الشيوخ بقراة القرآن حتى بدئت أشعر بالخدران في جميع اطرافي وماهي الا لحظات حتى عم الصمت مجددا وإذ بأحد الشيوخ قد تحول إلى ماتحول اليه خالد فقام احد الشيوخ وكان اكبرهم بتقييد ذاك الشيخ تمام وبدأ ياعتب احد الشيوخ فقال له لما احظرته كنت أعلم بأن الشيطان سوف يتسلل الي اقلها إيمانا فابتسم الشيخ الاخر والذي كان هو الذي قابلني في المقبره فقال لقد احضرته متعمدا حتى نستطيع التحدث مع الشيطان مباشره وهنا بداء الشيخان يرددان الآيات والاسئله على الشيخ الذي تلبسته الشياطين سأله الشيخ باسم الله من انت فقال نحن سبعه فقال ومن انتم فقال نحن الخطايا السبع فقال باسم الله عرفوا عن نفسكم فتغير الصوت من صوت سباعي اللي صوت واحد صوت امراءه فقالت انا الشهوه فسالها وماذا تريدين من هذا الرجل فقالت لقد كان هذا الرجل التسجيد الحقيقي للشهوه لقد نجح بما لم ينجح به احد من بني البشر وقد أمرنا ان يكون معنا الان ليصبح واحد منا وبدئت جميع الخطايا تعرف عن نفسها تباعا حتى انهت جميعها وقد ذكرت كل الخطايا التي قمت بها وهنا أمرني الشيوخ ان توب لوجه الله تعالي وان اتعهد الله انني لن اقترف اي خطيئه وفعلا وقراءة آيات القرآن وبدئت بالبكاء وماهي الا لحظات حتى رأيت والدتي تقف امامي ممسكه سينه وتريد ان تنحر عنقها وهنا بدت ادعو الله ان لايحدث حتى عم السكون ونظر لي الشيخ المقيد وقال اقتل نفسك أو تقتل امك ركضت بكل ما أوتيت من قوه ورميت بنفسي من أعلى البنايه التي كنت بها ولم ادري ماحصل وماهي الا لحظات حتى

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يتبعععععععععععععع
"ألم تتعلم من غلطتك مع الشرطه أخبرناك انه حان الاوان لم يعد يتبقى وقت فأنت المنشود انت من اخترناه لهذا الواجب" وهنا بدئت اصرخ بشكل هستيري مرعب واكلم خالد مابك ارجوك من انت فرد على بأصوات أشخاص كثر " انه ليس خالد انه نحن الآن" وهنا تمالكت اعصابي قليلا وقلت له ومن انتم؟ وماذا تريدون مني؟ فصاح صوت عامض جدا وكأنه من الأعماق" اننا نحن السبع الخطايا المميته اتينا لمعاقبتك بتحويلك الي كآن اسطوري ياكل أرواح اسمه (هاربي) ولن يتم تحويلك الا ان قتلت نفسك" وهنا رددت عليهم بصوت المستسلم ولما سوف اقتل نفسي ولما تم اختياري انا "لانه لايوجد على هذه الأرض روح سوداء كروحك النتنه ولاتقلق سوف تقتل نفسك عاجلا ام اجلا " مع صوت ضحك سباعي يأتي من كل مكان ووقتها اغلقت عيناي وبدئت بالصراخ حتى سمعت صوت طرق على الأرض فتحت عيناي وإذ بخالد ممد على الأرض اخذت السكينه وأخذت وضعيت الدفاع وبدئت اقترب من خالد رويدا رويدا حتى بدا خالد يتململ ونهض ببطء ونظر الي وصاح احمد ماذا تفعل لما تحمل السكينه وما حدث لي اضن انني فقد وعي للحظه، خالد هل هذا انت؟ نعم ومن سيكون وهنا نظرت الي عيني خالد وقد بدت طبيعيه فقلت له خالد اتذكر القصه التي كنت ارويها لك منذ قليل نعم اتا منذ قليل الشياطين وتلبسوا جسدك وبدئت اخبره ما قالو لي خالد في بالبدايه لم يصدق ما قلت له لكن حين نظر الي جبيني وجد عليه رقم ٦ باللغه الانجليزيه وهنا بدء يصدق الأمر واخبرني لابد أن نبحث في الانترنت عن الأمور التي اخبروك بها ( الخطايا السبع وهاربي) وفعلا بدئنا نبحث بالإنترنت وقد أظهر لنا محرك البحث الخطايا السبع
" الخطايا السبع المميتة، والمعروفة أيضًا باسم الذنوب الكاردينالية ، هي تصنيف لمعظم الشرور التي استخدمت لتوعية وتوجيه أتباعها منذ بداية المسيحية مرات عديدة لكل ما هو (غير أخلاقي) وما قد يدفع بالإنسان للوقوع في الخطيئة. وهي "الغرور" و"الجشع" و"الشهوة" و"الحسد" و"الشراهة" و"الغضب" والكسل "
وهنا نظرنا بوجه بعضنا البعض وادركنا فعليا ان كل تلك الصفات فعليا موجوده لدي وبشده فأنا كنت اكثر الناس غرورا حتى سميت في قريتي وفي مسقط راسي بالطاوس النتنت وكنت اكثر الناس جشعا وقسوة والحديث عن الشهوه لك يكن يمر يوما حتى اضاجع فيه إحدى النساء لقد كنت جميع ما ذكر وهنا أدركت ان تلك الخطايا قد سيطرت على منذ وقت طويل ومازالت مسيطره حتى الآن وإنني اجسدها كليا وهنا أدركت ما انا بصدد مواجهته وقد حان الان لأعلم من هو هذا الكائن الذي سوف أصبح عليه وبحثنا عنه هاربي وجمعها الهاربيز
"حسب الثقافه اليوناني مخلوقات مثيرة للاهتمام نوعا ما في بعض الأحيان يتم تصويرها بأنها جميلة جدا، وأحيانا أخري يتم تصويرها على أنها مخلوقات قبيحة ذات أجنحة وأجسام مشوهة وبصرف النظر عن ذلك يمكن الاتفاق على شيء واحد، أن هذ المخلوقات الأسطورية إناث في شكل طائر ذو وجه إنساني ومخالب طويلة على أيديهم الهاربيز كانت رسل هاديس (ملك العالم السفلي) ووفقا للأسطورة، مهمتهم كانت سرقة الأطفال وأرواح الناس، ولهذا السبب كانت تصور في كثير من الأحيان في القبر تحمل روح الشخص الميت بمخالبها "
وهنا بدئت بالصراخ والبكاء بشده، خالد هل ساصبح ذلك المخلوق فعلا هل وهل وهل وهنا تدخل خالد وقاطعني احمد لايوجد في ديننا الاسلامي شئ من هذا الحديث وكما رأيت كلها خرافات ومن ديانات أخرى وهذا الرقم الظاهر على جبينك لايعني انه رقم الشيطان لربما قمت بجرح نفسك وتمثل بالرقم ٦ وبدئت افكر كتفكيرك لربما تعرضنا لضغوط نفسيه وان ما رايته ماهو الا وهم وسوف نذهب غدا الي احد الأطباء النفسيين لنعلم اكثر بدا كلام خالد مريح جدا لي خاصه انني كما ذكرت لا أأمن بالخرافات ابدا وفعلا كان التعب قد تملكني وذهبت الس غرفتي واستغرقت بالنوم وفي صباح اليوم التالي لم يحدث اي شئ غير طبيعي حتى بدئت أشعر بأن كل ما مررت به البارحه كان وهما فقط ذهبنا الي احد الأطباء النفسيين وقام بفحصي جسديا ونفسيا انا وخالد وقد أكد لي باننا لا نشكو من اي اضطرابات نفسيه او جسديه وهنا عدنا انا وخالد ونحن نتسال عن حدث البارحه وعن الأوهام التي رأيتها حتى عادت لي نظرية الكحول قد أثرت على قليلا وفعلا وصلنا إلى المنزل انا وخالد وقد قررنا ان لان هي الي العمل وان نبقى في المنزل ونعد الطعام ونحتفل بصحتنا دخلنا الي المنزل وطلب مني خالد الجلوس في الصاله واخبرني بأنه سوف يعد الطعام بنفسه بدئت بمشاهدت التلفاز وخالد بدئ بتقطيع الخضار امتى على المنضده حيث كان المطبخ مفتوح على صاله الجلوس حتى توقف خالد فجئ عن تقطيع الخضار وهنا اشحت بنظري عن التلفاز وإذ بخالد يقف ورائي مباشره خلف الكنبه التفت اليه وإذ به وجه تغير تمام وبدأ كما كان عندما تحدثت معي تلك الخطايا حاملها سكينه وهنا سيطر على الرعب والصدمه خالد ماذا تفعل واذا بصوت ضحك مرعب وكان هذه المره صوت واحد فقط صوت رجل مرعب " انه انا الان وليس خالد" اجبت مرعوبا ومن انت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الجنيّة العاشقة
هل جربت أن تجهز نفسك لحياة جديدة ، ثم تجد أشياء وأحداثًا غامضة ، تجري حولك دون مبرر واضح لحدوثها ، أشياء تظهر وأخرى تختفي ، كيانات مظلمة تراها وحدك ، وفجأة تبدأ في ملاحقتك أينما ذهبت ، بل ويبدأ كل من هم قريبون منك برؤيتها ، ويظل الوضع في تفاقم ولا تدري ، ما الأمر ؟ يروي حسن قصته ويقول : أنا شاب في الثامنة والعشرين من عمري ، أعمل بإحدى شركات الهواتف المحمولة ، وأعيش وحيدًا داخل بلدي ، بعدما هاجر والداي وبرفقتهم شقيقي الوحيد هيثم ، تعرفت على فتاة طيبة المعشر ، أثناء فترة الدراسة بالجامعة ، ثم تواعدنا على اكتمال قصة حبنا وتكليلها بالزواج ، وبالفعل تمت خطبتنا ، واستغرقنا قرابة العامين حتى استطعنا أن نجد ، شقة في حي هادئ ، ولها سعر مميز للغاية .

في البداية لم أكن مصدقًا أنني قد حصلت على شقة مثل هذه ، بهذا السعر الزهيد ، ولكنني كنت سعيدًا أنني استطعت أن أجمع ثمنها من عملي ، دون الاستعانة بوالداي ، وها نحن قد بنيناها معًا ، ونستعد للزواج .

يستكمل حسن روايته ويقول: كنت أثناء تجهيز شقتي ، قبيل الزواج أرى في أحلامي كيانات غريبة ، بدأت برؤيتي لسيدة ، ترتدي زيًا أسود اللون ، لا غيره وقبيحة الطلعة للغاية ، لها أسنان سوداء ، وحاجبين معقودان ، تشعر عندما تراها أنك حقًا قد سقطت بالجحيم ، وفستانها مصنوع من الخيش ، ولها شعر أشعث وتنظر لي دائمًا ، بنظرة غاضبة للغاية ، ولم أكن أراها في أحلامي سوى باليوم الذي أنتوي فيه ، أن أذهب إلى شقتي لوضع أو ترتيب أمر ما بها ، فإذا لم أذهب لا أراها .

بطبعي لا ألقِ بالاً لما أراه بأحلامي ، سواء أكان رؤية أو مجرد حلمًا عاديًا ، أم كابوسًا فبمجرد استيقاظي أرمي كل ما رأيته خلفي ، وأبدأ يومي الجديد ، وذلك حتى هاتفتني خطيبتي ، كنت أجلس بالعمل فهاتفتني صباحًا ، خشيت أن يكون مكروهًا قد أصابها ، عندما أجبتها ووجدتها تبكي بخوف شديد ، وبسؤالها أخبرتني أنها تشاهد امرأة قبيحة الشكل في أحلامها كل ليلة ، ترتدي فستانًا أسود من الخيش ، ولها شعر أشعث .

وتقول لي دائمًا لا تتزوجيه ، فابتلعت ريقي بخوف شديد ، أنا لم أتحدث بشأن المرأة التي تزورني في أحلامي ، مع خطيبتي واعتبرت الأمر مجرد كوابيس مزعجة ، نتيجة التوتر مع اقتراب موعد الزفاف ، فأخبرتني أنها تراها أحيانًا وهي مستيقظة ، تلك المرأة تظهر لها في منزلها ، وتحذرها من الزواج بي ، لم آخذ وقتًا بالطبع ، لأستوعب أنها نفس المرأة التي أراها ، ولكنني لا أدري كيف انتقلت من الأحلام ، لزيارة خطيبتي في اليقظة ، ومن هي تلك المرأة ؟ تجاهلنا الأمر تمامًا وقمنا بكتب الكتاب ، ولكن المشكلة أن ظهور المرأة المرعب ، لم يعد ظهورًا عابرًا ، وإنما تطور الأمر لظهور علامات ضرب على جسد زوجتي ، خاصة بعد كتب الكتاب ، وهنا هاتفني والدة زوجتي وأخبرتني أن زواجنا ليس قرارًا صحيحًا ، فسألتها بحذر عما تعنيه ، فأخبرتني أن زوجتي تستيقظ كل يوم ، وعلى جسدها علامات ضرب مبرح .

لجأنا إلى أحد الشيوخ ، والذي بمجرد أن سمع تفاصيل ما نرويه ، حتى أخبرنا أن تلك المرأة ما هي إلا جنية عاشقة ، تلك الجنية تعشقني وتمنع أن يقترب مني أحدهم ، وبالتالي تتعامل مع زوجتي القادمة ، بأنها منافسة لها بي ، وبالطبع لن تترك الأمر بتلك السهولة .

انتهى الأمر بجلسات علاجية مرهقة للغاية ، لي وليس لزوجتي ، وأتذكر جيدًا الجلسة الأخيرة ، عندما شعرت بالشلل المؤقت ، والرعشة التي انتابتني ، والبرودة التي غطت جسدي ، والشيخ يصرخ قائلاً اخرجي واتركيه ، وعقب أن استفقت ، أخبرتني والدتي التي أتت من الخارج لمساعدتي ، أنني كنت أتحدث بصوت امرأة ، تبكي وتقول اتركوني وسوف أعيش معهما ، سوف أعيش معه ومعها أيضًا ، ولكن استمر الشيخ في جلسته ، حتى خرجت من جسدي للأبد ، بعد تجربة مريرة .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

العمل الأسود
قد لا يدرك البعض منا ، أنه قد التقي بالجن أو بروح مظلمة أو تعرض لتجربة ما ، من الأعمال والسحر الأسود ، سوى عقب انتهاء التجربة ، التي يخوضها غالبًا عنوة ودون رغبته ، ولكن العبرة بالنهاية في التخلص مما يحدث ولكن هل هذا ما حدث مع أسماء ؟ تروي أسماء قصتها وتقول أنها شابة في السادسة والعشرين من عمرها ، عاشت خارج دولتها لأعوام طويلة مع والديها بإحدى الدول الأجنبية ، ثم عادوا إلى موطنهم مرة أخرى واستقروا به ، فقام والدها بشراء شقة في حي راق ، وكانت جميلة بالفعل وقضت بها أيامًا مميزة خلال فترة تواجدهم الأولى .

عقب مرور بضعة أسابيع ، بدأت أسماء تواجه كلمات والديها ، باستغراب شديد فهم يخبرونها أنهم يتحدثون إليها ، وهي لا تجيبهم أو تجيب بأية إجابة لا علاقة لها بالحديث ، وكثيرًا ما أخبرتها صديقتها أيضًا بنفس الأمر ، بل كان يصلها مهاتفات صديقتها تشكو من عدم تذكرها لموعدهما! وهي لا تذكر أنها قد أعطتها موعدًا من الأساس ، فكيف هذا .

ظل الأمر مربكًا لفترة من الوقت ، لم تكن أسماء تدرك ما يحدث ، هي لا تفعل مثل هذه الأمور ، فكيف يحدث ذلك ، ومن المؤكد أن والديها وصديقتها ، ليسوا متآمرين ضدها ، فماذا يحدث ؟ بدأت أسماء تفكر في أنها تعاني من انفصام ما بشخصيتها ، وأرعبها الأمر وبدأت تدخل في حالة نفسية سيئة ، إلى أن جاء يوم ، قررت فيه أن تخلد للنوم باكرًا بعض الشيء ، وعندما ذهبت إلى غرفتها في تمام الثانية عشرة عند منتصف الليل ، ظلت مستيقظة لفترة من الوقت ، ولكنها أثناء ذلك لمحت طيفًا مظلمًا ، يقف عند شرفتها ، ويحجب عنها الضوء القادم من الخارج ، حسنًا هناك من يقف عند شرفتها بالفعل ! ألجمها الخوف ليس لكون من يقف شخصًا ، قد يكون لصًا أو قاتلاً وإنما هو كيانا مظلمًا ، طويل القامة وله عينان مثل الجمر ، وقف ينظر لها قليلاً ثم بدأ يتحرك نحو باب غرفتها ، وأثناء مروره من أمامها ، شعرت أسماء بلهب شديد ، وكأن نارًا حارقة تعبر نحوها ، ونظر لها ثم اختفى .

انطلقت أسماء نحو والدتها ، باكية وروت لها كل ما حدث ، بعدما شاهدت أمها ملامحها المتغيرة ، وما صار تحت عينيها من هالات واضحة ، فأخبرتها أنها سوف تأتي بشيخ يقرأ لها الرقية الشرعية ، فبدأت أسماء تفكر بأن الأمر سوف يكون مرعبًا ، سوف يضربها الرجل وتحدث لها تشنجات ، مثلما ترى عبر الإنترنت والتلفاز ، والحقيقة ان أسماء لم تكن تفكر بذلك حقًا ، وإنما شيء بداخلها يخبرها أنها لابد أن ترفض ، هذا الخوف ليس منها ، وإنما من وجود غامض بداخلها لا تستطيع أن تصفه ، وفي النهاية أخبرت والدتها أنها لا ترغب برؤية هذا الرجل ، وأنها لن تتحدث بالأمر مرة أخرى .

مر يومان ثم أتى الشيخ ، وما أن رأته أسماء حتى انتفضت رعبًا ، وأخبرت أمها أنها لا تريده ، فأجابتها بأن الشيخ قال لهم أنها سوف ترفض وجوده ، وأصر أن يقرأ عليها بعض من آيات القرآن الكريم ، كانت أسماء تعلم متى سيأتي وتسمع خطواته من قبل أن يدخل إلى المنزل ! لكن الرجل لم يطلب أن يجلس معها بمفردهما ، وبعد أن قرأ ما تيسر من القرآن ، طلب من والدها أن ينزع السجاد ، ثم أن يأتيهم بأحد المقاعد الذي ظل يتفحصه ، حتى استخرج منه ورقة مطوية ، بها خصلات شعر ، تشبه شعر أسماء ومعها خيط مربوط ثلاث عقد ، ومكتوب عليها حروف بعد تجميعها ، اتضح أنها لا تنام .

لا تشرب .

لا راحة ، وقد ظن الجميع في البداية أنهم سيجدون اسم أسماء على الورقة ، إلا أن الشيخ حصل على ما وجدوه ، وأخبرهم أن هذا عمل تم من أجل تأخيرها في الزواج ، ورفض ذكر اسم من قام به ، وأخبرهم ألا يدخلوا أي شخص غريب إلى منزلهم .

أخذ الجميع يفكرون فيمن دخل بيتهم ، وتذكرت أسماء جارتهم التي أتت للتعارف عليهم ، وقبيل انتهاء الجلسة ، طلبت الجارة أن تزوج أسماء لابنها ، فضحكت الفتاة وأخبرتها أنها لن تتزوجه بالطبع ، إلا أن السيدة تضايقت بشدة ، وكانت إجابتها أن ابنها لا يتم رفضه أبدًا وأن الزواج سيحدث ، وبعد أن انصرفت السيدة أخبرت أسماء والدتها بعدم موافقتها ، وأن هذا الشاب مرفوض تمامًا.

بعدها أتت إليهم الجارة ، وكانت مرتبكة بشدة وجلست مع والدة أسماء ، وأصرت على الجلوس فترة ، ومنذ هذا الوقت حدثت المشاكل ، بالطبع عقب التخلص من العمل ، وقراءة القرآن والمزيد من الالتزام بما أخبرهم به الشيخ ، هدأت الأمور تمامًا ، ولكن الكوابيس لم تفارق المسكينة ، حتى الآن .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الحظيرة السابعة
هناك العديد من الأساطير المنتشرة عبر التاريخ في كل أنحاء العالم ، منها ما هو زائف ومنها ما يشوبه جزء من الحقيقة ، وإحدى تلك الأساطير هي أسطورة الحظائر السبع الأمريكية ، أو الحظيرة السابعة كما يطلق عليها أيضًا ، وهي أسطورة حضرية مخيفة حول حظيرة مسكونة في أوهايو ، يُعتقد أنها كانت مسرحًا لعمليات القتل المروعة لعائلة بأكملها .

قصة الأسطورة : تقول الأسطورة أنه كان هناك مزارع ثري يمتلك الكثير من الأراضي في ولاية أوهايو الأمريكية ، واعتاد هذا المزارع أن يقوم ببناء حظيرة جديدة على ممتلكاته في كل مرة كانت تنجب فيها زوجته طفلًا جديدًا ، وقد سمى الحظائر بعدد كل طفل من أبنائه ، وبحلول وقت حدوث هذه القصة كان لديهم 6 أطفال وكانوا يتوقعون وصول الطفل السابع ، وهكذا كان المزارع يمتلك ستة حظائر على أرضه .

ولكن حدث شيئًا سيئًا حيث ماتت زوجة المزارع أثناء الولادة ، وكذلك طفلها الذي لم يولد بعد ، فجن جنون المزارع وأصابه الحزن الشديد حتى أهمل مزرعته ولم يعد يحبها ، فافتقرت العائلة ولم يعد لديها المال الكافي للحياة ، وبدأت المزرعة في السقوط والخراب ، ويقولون أنه في ليلة واحدة في أعماق جنون المزارع ويأسه ، أخذ فأسًا وأخرج أولاده إلى الحظائر حيث قتلهم واحدًا تلو الآخر .

ودفن كل من أجسادهم في الحظائر الستة التي سميت بعددهم ، ثم ذهب المزارع إلى الحظيرة السابعة حيث شنق نفسه هناك ، وكما تقول القصة تم هدم جميع الحظائر في نهاية المطاف وبيعت الأرض كلها ، باستثناء الحظيرة السابعة فلم يرغب أحد في شراء الأرض بسبب ما حدث هناك ، لذلك تم التخلي عنها وسرعان ما سقطت في حالة سيئة .

وتقول الأسطورة : ” إنك إن ذهبت إلى تلك الحظيرة في الليل ، يمكنك رؤية شبح المزارع يتدلى من العوارض الخشبية ، وستجد جسده يتأرجح ذهابًا وإيابًا مع الريح ، فهو يسكن مع جريمته الرهيبة إلى الأبد ” ، والجدير بالذكر أنه لم يكن هناك أحد على يقين حقًا من تحديد موقع الحظيرة السابعة ، على الرغم من أنها كانت بالتأكيد في ولاية أوهايو .

حيث قال البعض أنها مزرعة Cranz في وادي Cuyahoga ، وقال آخرون إنها كانت في Top The World in Northampton ، وفي عام 1997م ادعى مدرس محلي في أوهايو ، أنه بعد الكثير من الأبحاث تمكن أخيرًا من تعقب الموقع الحقيقي للحظيرة السابعة الشهيرة ، وقال أنه لم يتم هدم أي من الحظائر ، ولكن الأرض تم تقسيمها وبيعها وتم دمج جميع الحظائر ببساطة في المزارع المجاورة.

ووفقًا للمعلم أنه كان قادرًا على تحديد الموقع الصحيح ، لأن جميع الحظائر بالعقارات المجاورة ، لها لوحات تحمل أسماء فوق أبوابها وتحمل أسماء الأطفال المحفور عليها ، وقد انطلق هذا المعلم وابنه ليلاً لزيارة الحظيرة ، حاملين معهم كاميرا فيديو على أمل التقاط بعض نشاط الخوارق الذي يحدث هناك .

ولكن في صباح اليوم التالي أبلغت زوجة المعلم عن أن زوجها وابنها في عداد المفقودين ، وبالفعل عثرت الشرطة على سيارتهما المهجورة على جانب الطريق أثناء تفتيشهم للمنطقة ، وحين دخلوا إلى حظيرة في حقل مجاور وجدوا جثث المعلم وابنه يتدليان من العوارض الخشبية بسقف الحظيرة ! وهذا ما لم تستطع الشرطة تفسيره حتى الآن هل هي لعنة الحظيرة السابعة أم ماذا حدث لهم في تلك الليلة بالضبط ؟

#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

وحيد في المنزل
في تلك الليلة كان مايكل Michael وحيدًا تمامًا في المنزل ، حيث ذهب والداه في نزهة نهاية الأسبوع ، كما أن شقيقته الكبرى كانت ستعود إلى المنزل في وقت متأخر بعد انتهاء حفلتها بالكلية ، شعر مايكل بالسعادة ، لأنه مثل أي مراهق كان بإمكانه أن يتصرف كما يرغب دون أن يزعجه أحد .

ربما لم يكن بإمكان مايكل أن يذهب للمشاركة في الحفلات ، ولكن كان بإمكانه مشاهدة الأفلام في التلفاز لوقت متأخر ، بالإضافة إلى تناول الكثير من الوجبات الخفيفة ، كانت هذه هي الخطة المثالية لأي فتى ، وبعد أن أعدّ مايكل الفشار في الميكروويف ؛ ذهب إلى غرفة المعيشة ، حيث التقط جهاز التحكم بالتلفاز ، ثم بدأ في البحث عن شيء مثير للاهتمام .

ضغط مايكل على الجهاز ، حيث تم تشغيل قناة إخبارية ، فاستمع إلى مقدم العرض الذي كان يتحدث عن أخبار جديدة ومثيرة ، حيث قال أن هناك قاتل خطير قد هرب من السجن ، وكان الوضع غير مستقر لأنه قريب جدًا من المدينة ، وبدت القصة قاسية جدًا ومخيفة ، وقد شعر مايكل ببرودة تسري في جسده حينما تم عرض صورة المجرم على شاشة التلفاز .

تابع مقدم البرنامج حديثه قائلًا :”نطلب منك تأمين الأبواب والنوافذ في المنزل ، وعليك الاتصال على الفور بالسلطات إذا شاهدت المجرم أو سمعت أصواتًا غريبة بالقرب من منزلك” ، فترك مايكل كل ما كان يفعله ، ثم ركض من أجل تأمين الباب الأمامي والنوافذ ، وحينما كان على وشك الاسترخاء ؛ تذكر أنه كان من الضروري تأمين الباب الخلفي في الحديقة .

شعر مايكل بالقلق فذهب على الفور لتأمين الباب الخلفي ، وحينها لاحظ شيئًا ما جعل حركته مشلولة ، حيث أنه رأى صورة القاتل من خلال الزجاج ، حيث كان يقف في حديقته ، إنه القاتل نفسه الذي رآه في التلفاز منذ لحظات ، حيث كان يحدق في وجهه وعلى شفتيه ابتسامة غريبة ، فشعر مايكل أن ساقيه تتأرجحان في عدم ثبات .

قام مايكل وهو مرتبكًا بوضع القفل على الباب كي يُحكم غلقه ، دون أن يتوقف عن النظر في عينيه ، ثم ذهب سريعًا إلى خزانة الملابس القريبة منه ، ثم التقط الهاتف ، ونظر فقط إلى الأسفل كي يكتب رقم 911 ، ولكنه حينما ارتفع بنظره مرةً أخرى ؛ أدرك أن المجرم كان أقرب بكثير من السابق .

كان مايكل يشعر بالفزع الشديد ، ولكنه خفض عينيه وازدرد ريقه في انتظار إجراء مكالمته ، حتى سمع صوتًا لفتاة تتحدث من الجانب الآخر على الهاتف : “مساء الخير ، لقد اتصلت بالطوارئ ، كيف يمكنني مساعدتك ؟” ، فأجاب مايكل :”يوجد قاتل في حديقتي؟” ، ثم راحت كل الشجاعة التي استجمعها مايكل حينما رأت عيناه القاتل يقترب منه جدًا .

كان صوت الفتاة على الهاتف لازالت تتحدث قائلة :”مرحبًا.

هل تسمعني؟ مرحبًا” ، بدا الصوت كصدى بعيد ، حيث سقطت سماعة الهاتف من يده ، لقد أدرك مايكل أنه خلال تلك الثواني العسيرة لم يكن ينظر إلى الشخص الغريب الذي يقف في حديقته ، حيث أنه لم يكن هناك ، ولكن ما كانت تراقبه عيناه هو فقط انعكاس صورته في زجاج الباب ، ولكنه في ذلك الوقت كان يستطيع سماع تنفسه بوضوح تام ، حيث أن القاتل كان خلفه بالفعل.


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

زوجته وإذ بها بصاله المعيشه فاخبرها أين الأطفال فقد كان لديهم طفلين توائم في سن الرابعه "وهنا اجهش العجوز بالبكاء" انهم صالح و ابراهيم وماهي الا لحظات حتى نزلت اثنتين من الأخوات من الطابق العلوي بيديهم احشاء الأطفال وقلوبهم وهنا صدمت مريم من هول المنظر واغمى عليها فقام صفوان وأخي بالهرب الي الساحه الخارجيه وعندها كنت انا طفل لم يتجاوز عمري الرابعه عشر شاهدت الأخوات يركضن ملاحقين اخي وصفوان وزوجت اخي تختبئ خلف الشجره ركض صفوان نحوي وقد قامت إحدى الأخوات بقتلاع احشائه ولكن كان مايزال حيا فقال لي كلام لم انساه يوما وانا مرعوب وخائف متسائلا ماتلك المخلوقات يوسف احفظ هذه العبارات جيدا اريد ان استدرجهن الي الشارع وحينها أريدك الدخول إلى السرداب وقول ما احفظتك اياه وهذا ما حصل قام صفوان باستدراج الأخوات وفعلت ما طلب مني وقد وقفت أمام المذبح في السرداب ورددت ما حفظني اياه صفوان من عبارات وكانت ⛔ تحذير من الراوي يرجى عدم قراءة التعويذيه باللغه العربيه الصوتيه التي بالأسفل مباشره ⛔

سورولي اتالا او فوزت روا افوست باي اكست بامونت او فاسونت رافاجي سي او يوسس كوبي نيفين فأتى او انشيات اون اكورد سو سانتا سي اي او كومدامنت لا اديزايا فيتي رابيتيتي هوت ريزا دي فيكيري داتا
و ترجمتها حرفيا باللغه الرومانية الحديثه
Surorile Atala au fost un rău absolut pe acest pământ Au făcut ravagii și au ucis copii nevinovați, au încheiat un acord cu Satana și i-au condamnat la arderea vieții. Repetați hotărârea de fiecare dată.
و ترجمتها الي العربيه

ان الأخوات اتالا كانوا شرا مطلق على هذه الأرض
وعاثوا فسادا وقتلوا الأطفال الأبرياء وعقدوا اتفاق مع الشيطان وحكم عليهن بالحرق مدى الحياه أعيدوا الحكم كل مره
وهنا وكان شئ قد سحب الأخوات اتالا والنار تشتعل بهم و باصواتهم يتعذبون وعادوا مره اخرى الي قبورهم ومازال صراخهم الابدي عالق في راسي لكنني قاومت صوتهم وأشكالهم التي لم اري مثلها اي شي رعب وبشاعه وقد كنت اكثر شجاعه من مريم زوجت اخي التي قتلت نفسها بعد أيام قليله من الحادث وهنا وكأن الزمن توقف ونظرت ساره الي احمد وقالت لن أعود اليوم الي هذا المنزل وعليك بيعه غدا ثمت صمتت لفتره من وتذكرت ان الفتيات الان في المنزل قامت مسرعه ولحق بها زوجها مسرع متجهين نحو المنزل ودخلت الي غرفه الفتيات فورا وإذ بهن نيام يقضتهم وطمانت عليهن ثم نزلت الي غرفه الجلوس وفي طريقها الي غرفت الجلوس نظرت الي قدميها لتجد آثار ايدي على ساقيها وهنا جن جنونها واختبرت محمد وارته ساقيها وهنا بدل محمد يشكك في كلام العجوز ويقنعها بأنه خرف وما قاله هو خرافه بحد ذاتها فقالت له وماذا بشأن تلك الظواهر التي اخبرتك بها فقال لها عل كل حال ياساره ان لم يقم احد بفتح ذلك الباب العين وان قام احد بفتحه اصلا فكيف لنا أن نعلم اللغه الرومانية القديمه فصفوان الذي أخبرنا عنه العجوز كان عالم آثار وكيف لنا أن نعرف هيا بنا ننام ولن نغادر وأعتقد أن كل ما مررتي به انتي والفتيات ما هو إلا وهم
وفعلا ذهبت ساره ومحمد لنوم وفي منتصف اليل شعرت بأن احد يقوم بمراقبتها ووجهه بالقرب من وجهها استيقضت مفزوعه لكنها لم تجد احد ذهبت لكي تطمئن على الطفلتين وفي الطريق تم سحبها بشده الي إحدى الغرف المغلق وتم تقيدها على السرير وأخذت تصخرح وتصرخ واذا بصوت يصدر من السقف توقفي لن يسمعك احد فنظرت الي السقف وإذ بها امراءه شاحبه معلقه ومشنوقه تتحدث وهنا أصابت ساره صدمه مريعه لكنها بدا على تلك المراءه انها لاتنوي ان تاذي ساره فقالت ساره بصوت مرعوب من انتي وما انتي وما تريدين مني فقالت المراءه انا اسمي مريم وقد كنت ربة هذا المنزل حتى حدث ما حدث وهنا استمعت ساره قواها مريم انتي الزوجه التي انتحرت أليس كذلك فاجابت نعم انا كذلك لم احتمل المشهد الذي رأيته وقد أنهيت حياتي ومن يقوم بقتل نفسه لسبب تبقى روحه عالقه في سحابه وسطيه وعالم منتصف بين الجحيم والاحياء وماذا تردين يا مريم ارديكي ان تحمي المنزل صرخت ساره واي منزل لم أعد اريد هذا المنزل اريد ان اغادره صباحا فقالت شبح مريم لم يعد بمقدورك المغادره الان بت الان الحارس لهذا الباب من ان يفتح وأن فكرت بالهروب من المنزل سوف تنزل عليكي لعنه أشد من لعنه الأخوات اتالا فإن يوسف لم يكن يعلم بأنك هناك لعنه الحارس نظرت ساره الي مريم وقالت لن نغادر المنزل لكن توقفي عن الظهور ابدا ولن يفتح الباب فقالت شبح مريم لاتقلق تبقى يومان على موعد خروجهن وسوف يجد الشيطان طريقه لاخراجهن فهوا دائما ما يجد طريقه ساره سأذهب الان لانه بات يعلم بانني تكلمت معك سوف اذهب احذري ارجوك مريم انتظري ارجوكي ارجوكي من هو الذي تتكلمين عنه؟؟ لكنها غادرت وفكت قيود ساره من تلقاء نفسها وهنا ركضت ساره نحو زوجها تخبره بما حدث لكن محمد كان مشككا في البدايه لكن عندما شاهد آثار الاغلال على يديها صدقها فقالت له ساره أريدك من غدا ان تحضر

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يملكون لكي يذوقوا من نفس الكأس الذي اذاقوه لأهل القريه كامله وقد كانوا يعلمون انهم سيموتون من الجوع وخاصه انهم كثيرون الاكل وفعلا قامت الأخوات بتسليم المحصول وكل ما يملكون للقيصر وجنوده وما كان من نص الإتفاق الذي ابرموه الأخوات ان يسلموا المحصول كامل وان لايموتون من الجوع ابدا دون الحاجه الي الطعام لكن بشرط أنه كل من قام بالأكل من محصولهم وانجب طفل سيذبحونه قربانا للشيطان وان ياكلوه نيئا وفعلا مضت سنه كامله وصمدت الأخوات دون الشعور بالجوع او العطش حتى ولد اول طفل من القريه وقد جائتهم الرساله من الشيطان على نعش من الخشب وجدته الأخت الصغري وقد كتب عليه وقت الحصاد وهنا فرحت الأخت الصغري وركضت تخبر اخواتها حان وقت الانتقام يا اخواتي حان الان الان وقت الحصاد حصاد ثمارنا من قلوبهم وفي منتصف اليل خرجت الأخوات متلثمات بين البيوت بحثا عن صوت طفل رضيع حذيث الولاده حتى وصلو الي بيت الحداد والذي انتظر ان تحمل زوجته عشره سنين والذي كان فرحا جدا بالطفل وفي سطوه اليل قامت الأخوات بكل قسوه وبكل جرئه بخطف الطفل من المهد وعادو مسرعين الي منزلهم تجمعوا حول مهد الطفل وحينها شعروا بجوع قاتل فهم لم يشتروا بالجوع منذ سنه والان ههه في قمت الجوع التفوا حول الطفل كذئاب جائعه حيث كان الطفل جميل جدا ناعم البشره وبعيون مغمضه جميله صاحت الأخت الكبرى القلب لي وهي لحظات حتى غرزت اظافرهن القذره في صدر الرضيع وسط صراخ قصير لكن لو كان سبع لرق قلبه واخذوا يمزقونه ويلتهمنه بشغف شديد وشربوا دمه بكاسات فضيه مزغرفه وسط عبارات الجبيل و الولاء للشيطان وحينها شعروا انهم تذوقن أجمل طعام في العالم وبين الحين والآخر كان يولد طفل جديد بالقريه وكانوا يخطفونه وياكلونه وسط خوف وحزن الاهالي بدوا مرعوبين ولجؤا للقيصر مره اخرى لكي يجد لهم حل لهذه المصيبه التي احلت بالقريه وهنا قام القيصر بجعل حراسه مشدده وفي إحدى الايام شاهد احد الجنود الأخوات يحملن طفل ويركضن به إلى منزلهن وهنا اعلم باقي الجنود وخرجت الاهلي جميعا وفي الحظه الحاسمه لالهام الطفل دخل جميع الجنود والاهالي ليتفاجوا بعشرات الجماجم الصغيره والاخوات يستعدون لأكل الطفل قاموا بتكبيلهم وضربهم حتى كادوا ان يموتون حتى تدخل الجنود وقاموا بنقلهم الي قصر القيصر وهناك لم يصدق القيصر بشاعه الموقف وأمر باشد عقوبه بعد ان تدخل مستشاريه حيث القو الكهنه العنه عليهم أن يحرقوا في منزلهم وان يدفنوا في سرداب ولكن دون الموت وان يشعروا بألم الحرق كل ليله لمدى الحياه وفعلا تم حرق الأخوات وبدت النار تشتعل بهم في نعوشهن الحجريه والقوا كهنه القيصر اللعنه عليهم أن يبقوا مدى الحياه يحترقون الا ان الأخت الوسطى طلبت من الشيطان مساعدتهم فقال لاقوه لي بذلك لكن سوف أسير لكم في كل كسوف قمر بأن يفتح الباب عليكم وسوف تعودون الي الحياه لكن بشرط أن تكملوا الحصاد وفعلا تم حرق الأخوات وتم وضعهم في نعوش حجريه حتى لاتزعج أصوات عذابهن اهل القريه وما انتهوا من المراسم حتى وجد امام السرداب مخطوطه حجريه ضخمه الحجم فيها تعاويذه غريبه جدا حاولوا حرقها او تمزيقها او تحريكها من مكانها لكن دون جدوى فقد علم الكهنه ان هذا الكتاب ليس من صنع البشر وقد كانوا يعلمون بأن هذه ال تعويذه هي من سوف تطلق سراح الأخوات (اتالا) فما كان من الكنه الا وصنعوا تعويذه تبطل ال تعويذه المذكوره في المخطوطه ووضعوها بجانبها مباشره وقد ردموا البناء ومرت آلاف السنين دون أن يعلم احد قصه الأخوات وقد نسوا أمرهم تمام وأتت حضارات وامم حتى قام اخي بشراء الأرض وبناء منزله الذي انتم فيه الآن صاحت ساره تبا ماذا تقول نعم بيتكم وقد علم اخي انه بالصدفه ان البيت يوجد اسفله سرداب حين كان يبنون المنزل لكن اخفي الموضوع عن الناس جميعا ضن انه يحتوي على الكنز وفي إحدى الايام دخل اخي مستعينا بصديقه عالم الاثار صفوان وبعض عمال الحفر الي السرداب وما ان دخلوا حتى وجدوا اربعه نعوش حجريه وقد حاولوا جميعا كسر تلك النعوش دون جدوى فقام صفوان بقراءه المخطوطه وهنا قد تذكر تلك العنه التي درسها في إحدى كتب الاثار قديما وتذكر انه توجد اسطوره عن تلك النعوش لكن كان قد انهي قراءة فك ال تعويذه وهنا بدء النعس يتحرك فقال بصوت حاد مرعوب "الويل لي" فنظر الجميع الي صفوان فقال بصوت خافت لقد فتحنا الان باب من أبواب جهنم وما انتهى من الحديث حتى خرجت الأخوات من النعوش وهنا أدرك صفوان انه يوجد تعويذه أخرى تبطل العنه فاخذ ال تعويذه وهرب بعيدا محاولا قرائتها لكي يبطل خروجهن لكن الأوان قد فات وبالعوده الي صحوتهن كما وصف صفوان شعرهن ابيض الون بوجوه مشوهه وعيون تكاد ان تكون غير مرئيه وباسنان حاده واظافر كالمخالب نظرنا جميعا اليهن واخذوا يحمون حولنا ويتكلمون بلغه غريبه وعلى ما اعتقد انها اللغه الروامنيه القديمه قاموا بالانقضاض على كل من بالغرفه الا صفوان وأخي قد ولوا هاربين وحاملين معهم التعويذه المبطله قام اخي بالصراخ على مريم

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

#وقت_الحصاد_الجزء_الأول
Harvest Time ⚰️⚰️
⛔تحذير هام : الروايه غير ملائمه لاصحاب القلوب الضعيفه

⛔ترجى خاص :يرجى عدم سرقه الروايه ونشرها على مجموعات أخرى وشكرا تقديرا لجهود الكاتب قراءه ممتعه
⛔لرفع مستوى الادرينالين استمع الي الفيديو وانت تقراء

وقت الحصاد
اختبئت خلف الشجره وانا اشاهدهم ياكلون زوجي حتى آخر قطعه منه مازلت صرخاته ترن في اذناي واستغاثاته تدمي قلبي كل ما تذكرتها مازالت تلك الأسنان المدببه لاتغيب عن بالي مازالت تلك الانوف المدببه الطويله والوجوه المشوهه تطاردني في أحلامي وفي كل ايامي لم أعد أشعر بالأمان اريد ان انهي حياتي بكل سرور حتى انهي معاناتي وها انا اكتب اخر عباراتي لكم محذرا إياكم لاتفتحو الباب ولاتقرؤا الكتاب.
في العام ١٩٣٤ تحديدا في شهر أكتوبر كانت تلك العباره السابقه اخر ما كتبتها مريم الطبيبه والأم لثلاثه أطفال قبيل انتحار ها بلحظات في إحدى المصحات العقليه في إحدى المستشفيات العربيه والذي اختفى زوجها واطفالها في ظروف غامضه ولم يعثر عليهم الي يومنا هذا

العام ٢٠٢١ الان في إحدى العواصم العربيه
محمد... محمد اخيرا وجدت بيت احلامنا اخيرا يا محمد شاهدت إحدى البيوت للبيع على مواقع التواصل الاجتماعي معروض للبيع وشاهدت صوره المعروضه وبسعر زهيد جدا وفي أرقى مناطق العاصمه وعلى الرغم من قدمه الانه واسع جدا وفخم جدا وبه العديد من الغرف الواسعه وما يزيد الطين بله مع اثاثه الكلاسيكي القديم المميز لن تصدق يامحمد.، حقا ياساره ولما لم تقولي ذلك من الصبح لا أدري لم أستطع الاتصال بك ابدا وقلت لنفسي سوف انتظر حتى تعود.، حسنا يا ساره غدا سوف نذهب لرؤيته ودفع مقدما له.
في صباح اليوم التالي توجه محمد وساره الي أرقى المناطق بالعاصمه لرؤية المنزل ليجدوا ان الحي ملئ بالفلفل والقصور الفاخره وان المنزل موقعه استراتيجي مميز تفاجئ محمد عندما قابل السمسار وعلم منه المبلغ الحقيقي مندهش سأله لماذا رخيص بهذا الشكل مع نخزه في خاصرته من ساره هامسه في اذنه اصمت لاتطمعه بنا، حينها رد عليه السمسار وقال إن سعر هذا البيت منخفض لانه قديم هذا كل مافي الأمر وان البيت الان لاحد الأشخاص وهو رجل مسن كبير في السن وخرف ويقال ان هذا البيت كان لاخاه الكبير ورثه عنه ويريد أبنائه بيع البيت باي ثمن وهنا هموا جميعا بالدخول فتحوا الباب وإذ بهم يسعقوا بالمنظر فلقد كان البيت جديدا كليا ويوجد به أفخر انواع الأثاث رغم قدمه الا انه بدأ وكأنه جديد مع ارضيه من الخشب الفاخر والستائر. المميزه ال مخمليه وذاك السجاد الإيراني الضخم وتلك المدفئه ال محفوره يدويا من خشب البلوط الفاخر وتلك الثريات العملاقه الكريستاليه وتلك الأواني الفضيه الفاخره التي ترصع غرفه الجلوس صعدوا الي الطابق الثاني ليجدوا سبعة غرف مميزه جدا وعلية في السقف مميزه جدا ونزلو الي الطابق الأرضي ليجدوا هناك مساحه كبيره للتخزين وباب مصنوع من الحديد ومنحوت عليه عبارات بلغه غريبه وقد كان اغلب الضن انها الرومانيه القديمه لم يغيروا الطابق الأرضي اي اهتمام وفعلا عجبهم البيت كثيرا وفي اليوم التالي قاموا بدفع المبلغ كاملا واخذوا يجهزون أغراضهم كلها وفي اليوم الذي يليه هموا بالانتقال ابي هناك جميعهم ساره ومحمد وطفليهما شذى البالغ عمرها ١٤ عام و مني ذات الاربع سنوات وقطتهم الالفيه لولو وما ان هموا بالدخول الي المنزل وكان المس اصاب القط وبدء بالماء بصوت مرعب وقام بحدش يد شذى وهرب بعيدا وصت صراخ الطفلتين وبكائهم على هربه على الرغم انه حيوان أليف ولم يعد له ان قام بهذا التصرف من قبل لكن مرت تلك الحادثه بحسن نيه وفسروا الأمر على أنه خاف من دخول منزل جديد وبدئو بترتيب الأعراض الخاص بهم وكانوا فرحين جدا بذلك البيت الجميل الرائع وفي منتصف اليل استيقضت ساره لكي تشرب الماء وعند مررورها بأحد الغرف شعرت بأن احد تحرك صاحت وقالت من هنا.. لكن لم يكن هناك أحد اكملت طريقها الي المطبخ وفتحت الثلاجه لشرب الماء وما ان اغلقت الثلاجه حتى ظهر لها جسم غريب وكأنه يختبئ بجانب الثلاجه ركضت الي الضوء واشعلته لكنها لم تر اي شئ ذهبت قليلا الي الشرفه تنظر من خلالها وقد لاحظت شئ غريب ان السماء تمطر لكن ما دهشها ان السماء تمطر على كل المنطقه الا على المنزل حتى ان الحديقه ناشفه كليا وهنا صدمت بدئت تنظر إلى السماء مستغربه ذهبت راكضه الي الطابق الثاني وايقضت زوجها " محمد محمد ارجوك استيقض، ماذا يا ساره اريد النوم فأنا لدي عمل غدا، ارجوك يا محمد استقيض انا خائفه ولا أشعر بالراحه وهناك امرا اهم المطر يتساقط على الحي كله الا على هذا المنزل، سااااااره ارجوكي كفاكي اوهام اريد النوم" وهنا همت ساره بالنوم متجاهله ما رأته عيناها ونامت حتى الصباح وفي الصباح استيقض محمد وهم بالخروج وما ان كان على باب المدخل مر احد الجيران وما ان شاهد محمد هم مسرعا متجاهلا السلام عليه ومر أيضا جيران آخرون وقاموا بالسلام على بعضهم لكن أخذوا ينظرون الي محمد نظرات

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

عشرين ثانية مكنتش كفاية، ومطلعتش غير بالكلمة دي وسؤال مُلح ملأ دماغي: هو أنا اتجننت؟!
الخوف جنني، ومقدرش أبلغ البوليس بالتهديدات لأني ممكن أتحبس أو أتشطب من النقابة، في النهاية محدش شم خبر ان موت عنايات غلطة غير عيلتها، مقدرتش أنام كالعادة، وتاني يوم لقيت مصطفى جاري بيخبط على الباب وبيترجاني أطلع معاه أشوف والده لأنه تعب فجأة؛ وكأي طبيب بيحترم نفسه طلعت معاه وكَشفت على والده وكتبتله الروشتة وطبعًا رفضت أخد منهم فلوس، ولما رجعت شقتي اكتشفت اني نسيت الباب موارب، وأنا بدخل الشقة افتكرت الكلمة الوحيدة اللي قدرت أميزها من المكالمة..اقفل..هل كان يقصد..؟
وقبل ما الفكرة تكمل في عقلي اخترقت سكينة بطني من حيث لا أدري، حسيت بالألم والخوف وأنا واقع على الأرض بتأمل الشاب الصعيدي اللي وقف لحظات يشمت فيّا ويفكر في جملة قوية ينهي بيها الموقف..وأخيرًا خياله نجده وقاللي بدراما: نسيت تجفل الباب زي ما نسيت تجفل بطن أمي يا داكتور؟
وسابني واقع على الأرض غرقان في دمي، بزحف بصعوبة ناحية الموبيل اللي بيرن.. ومتأكد اني هلحق أرد، مسكت التليفون وقوتي بتنهار وتركيزي بيقل، عاوز أحذره إنه يقفل الباب كويس..وخايف صوتي ميطلعش!
تفتكر هيقدر يسمعني؟

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

وأمي جنبي ماسكة أيدي بتحاول تهدأ فيا..

مش فاهمة حاجة مش عارفة ايه اللي حصل بس اللي عرفتوا من أمي انم لما دخلوا الأوضة عليا أكتشفوا اني كنت واقعة في وسط الأوضة بتنفض جسمي كان ساقع جدا لدرجة ان دمي مبقاش يوصل لقلبي ، لما جابوا الدكتور يكشف عليا أكتشف ان حصلي هبوط حاد كن ممكن يسببلي جلطة ودا بسبب صدمة حصلتلي ، انا مقولتش ليهم عن اي حاجة خايفة محدش يصدقني وفي الحقيقة هما مش هيصدقوني مفيش حد عاقل هيصدقني ،
عدي أسبوع علي اللي حصل وانا طول الأسبوع حابسة نفسي في الأوضة مبخرجش مبقفلش نهائي نور الأوضة حاسة انها بتراقبني برغم انها مظهرتش تاني بس حاسة بيها في كل مكان ، بقيت بخاف أقف أدام المراية ،
جبت تليفون جديد لما بحثت علي الأبلكيشن دا مرة تانية ملقتهوش موجود خالص مفيش أثر ليه ، الابلكيشن في يوم وليلة أختفي مفيش حد يعرف عنه حاجة ومفيش أبلكيشن بالأسم دا حتي شكله المميز محدش شافه، تقريبا كدا محدش حمله غيري وتقريبا الأبلكيشن دا معمول لسبب ما وهو ليا انا ..

حاولت أحذرك انا نفسيتي مبقتش تمام نهائي بقيت بعاني من أضطرابات نفسية بقي عندي فوبيا من كل حاجة مبقتش بنام ، عشان كدا حاولت أحذر غيري من حدوث وتكرار اللي حصلي مع حد غيري لازم تكون واخد بالك أوي من كل حاجة بتعملها في حياتك لأنها ممكن تكون السبب في هلاكك أو هلاك حد قريب منك ....

القصة مستوحاه من قصة حقيقية يعني الخطر مش بعيد عنك الخطر قريب جدا منك خد بالك كويس من نفسك

#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قصـةة مرحبـا لعبـةة الموت ♥️❗️

كانت متعتنا بالألعاب لا توصف، وكل لعبة تقودنا لأخرى، إلى أن وصلت بنا أقدمنا إلي اللعبة المريبة التي يخافها الأغلبية، كانت مكونه من مدخل وثلاث أبواب، كل باب يؤدي إلى طريق مختلف، رأيت أن عدد من الناس مجتمعين حولها فأصرت ليزا أن تدخلها وجوليا أيضا، لم أكن أرغب في الدخول معهن، ولكن لم أرد أن أبقى وحيدة خارجا فاضطررت للدخول برفقتهن ومع مجموعه من الناس، توقفنا عند الأبواب لكي نختار طريق ونسلكه، اخترنا الثاني بعد مشاورات بيننا، فكانت اللعبة شديدة الظلام ورطبه جدا، بعد مرور بعض الوقت على دخولنا سمعت همسات من أناس كانوا يحكون عن قصه قد جرت أحداثها منذ 5 سنوات، قالوا بأن هناك سفاح قد قتل عشر أشخاص هنا، انقبض قلبي بعد سماع هذا الحوار، فتحول شعوري للرغبة في الخروج من هنا لا غير، فجأة ونحن مستمرين في المشي سقطنا بحفرة ولم أحس بنفسي إلا وصديقاتي ينادينني باسمي، لا اعلم ماذا جرى، كان الظلام شديد لدرجة أنني لم استطع رؤية حتى صديقاتي حولي، لا اسمع سوى الأصوات فقط، أين نحن؟

#البـارت الثاني التكمله يتبع…… ♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

#منـتصف_الليـل 12:33 🌘''. !؟

لحظة ! من هذه الفتاة التي تتقدم نحوي , بملابسها الغريبة ؟! 
و قد امسكت بي و هي تقول : 
-سامر.. اهدأ قليلاً , سيأتي الطبيب في الحال و يكشف عليك .. لقد كنت تهذي و انت نائم 
-عن اي طبيب تتحدثين ؟! و من انتِ ؟ وماذا تفعلين في منزلي ؟! 

لكنها تجاهلت جميع اسئلتي و توجهت نحو الباب و فتحته , ليدخل الطبيب الذي جاء لمعاينتي ..
لكن لماذا ؟! ما الذي حصل لي ؟! 
و فجأه !! انتبهت على ان غرفتي الدافئة , قد تحولت إلى غرفة آخرى غريبة و مليئة بالأوراق و الأجهزة الطبّية ! 

ثم اقترب الطبيب مني و جلس على الكرسي قرب السرير , و قال لي : 
-هيا اجلس يا سامر 
فقلت له بإستغراب : 
-اين انا ؟! و مالذي يحصل بالظبط ؟! 
-آه منك يا سامر !! انت ستصيبني يوماً بالجنون ! .. افي كل مرة تستيقظ , عليّ ان اخبرك بالقصة من جديد ؟ و اعود لأجيبك على نفس اسئلتك : من اكون ؟ و اين انت ؟ و ماذا حدث ؟! 

.. (ثم تنهد بضيق) ..طيب سأخبرك ثانيةً , لكن لآخر مرّة .. مفهوم !!
...... اسمع !! انت احد مرضايّ .. و منذ عدة شهور , قمت بقتل والدتك عندما كانت في المستشفى .. لكي تريحها من معاناتها من مرضها الخطير .. و بعد ان قتلتها , عدت لمنزلك .. و كل ما اخبرتني به لاحقاً : انك استيقظت بعد منتصف الليل و ذهبت إلى الحمام , و انزلقت واصبت رأسك .. و اعتقد انك حينها , فقدت الذاكرة بسبب قوة السقطة .. فلم تعد تتذكّر بأنك قتلتها !... و على حسب اقوالك : فإن شبح والدتك يطاردك في كل مكان .. لذلك و بسبب هذه الهلوس
ات لم تسجن على جريمتك , بل ارسلوك الى هنا .. لكن الشرطة مازالت تريد معرفة التفاصيل .. و لهذا آتي الى غرفتك في كل ليلة , عند الساعة 12 و النصف .. لأنك لا تستيقظ الاّ في هذا الوقت بالظبط من كل يوم , و لا ادري لماذا ! على كلٍ .. في كل مرة آتي اليك , اضّطر مع الأسف لتذكيرك بالحادثة الحزينة ..التي يبدو ان عقلك يحاول جاهداً نسيانها .. لكن كل مرة آتي الى هنا , تبدأ انت بإخباري بتفاصيل جديدة كنت اجهلها ! فهل لديك الليلة , شيئاً جديداً تود إخباري به ؟ 

فوقفت انا حائراً و مصدوماً جداً من كلامه , فأنا لم اصدّق ايّ كلمة مما قالها ! 
لأنه من سابع المستحيلات ان اقتل امي الحنونة ! هل يمكنني اصلاً ان اقتل احداً ؟! لا هذا مستحيل !! فأنا اجبن من ان اقتل نملة ! 

فقاطعني الطبيب قائلاً : اسمع يا سامر .. اعرف انك لا تستوعب الموضوع .. لكنك فعلت ذلك , لأنك تحبها جداً ..و لم تردّها ان تعاني من ذلك المرض المؤلم .. على الأقل , هذا ما اكدّته لي اختك .. فهي قالت : بأنك كنت متعلقاً كثيراً بوالدتك .. و لذلك اختك الى اليوم , لا تصدّق بأن علاقتكم المثالية انتهت بهذه المأساة !

فسألته بغضب : 
-اذاً احضر لي اختي !! فهي من ستخبرني بالحقيقة .. لأنني لم اصدق حرفاً مما قلته !! 
فقال الطبيب : 
-كان بودي يا سامر .. لكن اختك انتقلت لمدينة اخرى .. فهي لم تستطع اكمال حياتها هنا , بعد الذي جرى .. 

فتراجعت للخلف ببطء , و اصطدمت بالسرير و وقعت عليه و بدأت بالبكاء بالمرير .. 
و بعد مضي بعض الوقت .. عدت و هدأت , بعد ان تذكّرت ذلك المنام .. فسألته بقلق :
-كانت هناك فتاة تزور والدتي قبل وفاتها , انا كنت رأيتها..
- في المنام , اعرف !! لكن يبدو انك نسيت بأنك اخبرتني البارحة : بأنها كانت طليقتك ياسمين ..و انا ذهبت اليوم صباحاً مع المحقق الى بيتها , و اخبرتنا : بأنها قامت بزيارة حماتها السابقة لأكثر من مرة , لأنها تعزّها .. لكنها لم تكن تزورها الا في منتصف الليل , اي بعد ذهاب اختك .. و آخر زيارة لها , كانت قبل ساعة من وفاة امك 
فقلت له بحسرة : 
-نعم ... ياسمين .. كم كانت فتاة لطيفة , و انا لم اكن استحقها ابداً !

و هنا !! عدت و تذكّرت باقي المنام ..و سألته عن الرجل الخفي صاحب المعطف الأسود .. فأجاب الطبيب : 
-نعم .. هذا كان انت !! بالرغم انك حاولت جاهداً اخفاء شكلك , لكن الشرطة استطاعت من خلال الكاميرا الخارجية للمستشفى ان ترى وجهك جيداً , عندما كنت تهرب فزعاً بعد ارتكابك للجريمة .. يعني انت يا سامر , هو صاحب المعطف الأسود !! 

فسكت بصدمة و ذهول ! .. بينما اكمل الطبيب كلامه : 
كما انك اخبرتني في جلساتنا السابقة , و لأكثر من مرّة : عن تلقيك لإتصال من والدتك .. و بأنك كنت تشعر بأنها تراقبك ..و بأن احداً تحدّث اليك من الحمام !.. و اخبرتني ايضاً : عن جميع الساعات التي تعطلت في منتصف الليل !.. و اظن ان هذا كله , كان بسبب الصدمة التي تعرّضت لها.. 
لكن ماتزال هناك العديد من الأسئلة , التي تحتاج لأجوبة شافية منك .. 

فهل انت مستعدٌ الآن , يا سامر ؟..... اذاً دعنا نبدأ !!

#ونتهـت...... ♥🎚

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

#منـتصف_الليـل 12:33 🌘''. !؟

كان رقماً غريباً ! من غير إسم .. شعرت ان الرقم كان مألوفاً ، و كأني رأيته من قبل ، لكن اين ؟ ..لا يمكنني التذكّر..على كلٍ , امسكت الهاتف و كنت متردّداً ..لكن لم استطع مقاومة عدم الردّ ، فالفضول يقتلني .. كما وكأن هذه الليلة لا تريد ان تنتهي ! 
لكني سأنهيها مهما حدث !! .. ضغطت زرّ الإجابة ..
و قلت :
-الو !!
-.........
تمهلت قليلاً ريثما يردّ , و مرّة اخرى قلت : 
-الو !! هل من احد ؟ 
-.........
لكنه لم يردّ ! انتظرت عدّة ثوانٍ , و ايضاً لم يجب.. 
فتضايقت .. و قبل ثانية واحدة من اغلاقي للخط , سمعت صوتاً يقول لي :
- مرحباً ... .. هل من احد !!
تجمّدت في مكاني للحظات ! ماهذا الذي سمعته ؟! ...انه صوتي ! اجل , صوتي انا ! 

اغلقت الهاتف على الفور و رميته بعيداً ، و اختبأت في جوف فراشي.
انه حلم ، سأستيقظ الآن !! هيا استيقظ يا سامر , استيقظ !!

بعد عدة دقائق .. رنّ الهاتف من جديد .. نظرت إليه من تحت الفراش ، و قلت لنفسي : لن اردّ ابداً !! 
تركته يرنّ و يرنّ ..و بعدها توقف للحظات .. ظننت انه لن يعاود الإتصال , لكنه فعل ! .. بدأ الهاتف يرنّ مرّة اخرى ، و كان الهاتف بعيداً عني .. اردّت رؤية المتصل , فلربما كان هذه المرّة احد اصدقائي .. لكني حقاً لم اكن اريد ترك الفراش !.. استجمعت قوايّ و تشجّعت .. رغم ان الشجاعة لم تكن احدى صفاتي ، لكن عليّ المجازفه .. يا إلهي ! متى سينتهي هذا الكابوس ؟ 

نهضت بهدوء , تاركاً ملاذي الآمن خلفي ، و توجهت نحو الهاتف الذي مازال يرنّ .. مشيت ببطء و انا في حالة يرثى لها .. مددّت يديّ لآخذه , فتوقف عن الرنين .. فقلت في نفسي : سيتصل مجدداً , انا متأكد !! 

و بالفعل !! هذا ما حدث ..و عاد يرن من جديد.. لكن هذه المرّة , كانت والدتي .. فرحت جداً برؤية رقمها .. ضغطت زر الإجابة على الفور !!
- امي !! انا سعيد بإتصالك.. لقد اشتقت إليك.. امي يجب ان اراك , هل يمكنني المجيء ؟ ..أمي ... ؟
- نعم عزيزي
-آه ! ظننت انكِ لن تجيبي , لا اعلم حتى لما فكّرت بهذه الطريقة .. المهم !! هناك اموراً غريبة تحدث م..
- هل توقف النزيف ؟
-اجل لقد توق.. لحظة ! ..كيف علمتي بأمر الإصابة ؟!
- رأيتك
-ماذا !!
- رأيتك و انت تسقط
- أتمزحين معي ؟! ... آه لحظة !! هل كان كل هذا مقلب ؟! الساعات المعطلة , و الصوت و كل شيء ؟! بالتأكيد انتم من اعدّ ذلك .. اكنتم تريدون إخافتي ؟ .. يالِحماقتي ! كيف لم اكتشف خدعتكم منذ البداية !!! .. امي لما قبلتِ بأن..؟ امي ! هل تسمعينني ؟!! 

يبدو ان الإتصال انقطع ! ..لم اكترث !! ..اغلقت الهاتف و كنت غاضباً جداً ..و صرت اتساءل : كيف استطاعوا معرفة ما يجري معي ؟! ...و ذهبت إلى الحمام باحثاً عن اجهزتهم المخبّأة..
بحثت و بحثت , و لم اجد شيئاً .. خرجت من الحمام , و انا اشعر بالعطش , و رأسي في تلك الأثناء كاد ينفجر.. ذهبت للمطبخ و سكبت لنفسي كأس ماء .. 
جلست على الكرسي الذي وجدته امامي ، لكيّ اهدأ اعصابي المتوترة .. 

و بدأت بإسترجاع الأحداث , محاولاً إستيعاب ما جرى ..

كيف لم اجد الجهاز الذي اطلقوا منه الصوت بالحمام ؟ و كيف اصلاً توقعوا سقوطي ؟! ام انهم هم من قاموا بسكب الماء على ارضية الحمام ؟!! كيف يجازفون بحياتي لأجل مقلب ؟!! .. كان كلامي غريباً بعض الشيء .. يبدو اني ظلمت والدتي ! فهي من المستحيل ان تشترك بأمرٍ كهذا ، لن تجازف بحياتي ابداً .. 

لحظة ! ..تذكّرت امراً !!
والدتي مريضة للغاية , و هي في المستشفى منذ ايام ! كيف امكنها الإتصال بي ؟! اصلاً كيف نسيت امراً كهذا ؟ هل معقول خرجت من هناك دون اعلامي ؟!.. لأتأكّد من الموضوع .. 

فعدت لغرفتي .. اخذت الهاتف و اتصلت على المستشفى .. اجابتني امرأة تبدو انها الممرضه.. فسألتها عن امي .. فقالت : بأن امي مازالت نائمة منذ ساعات , و انها قامت بمعاينتها قبل قليل ..و لكنها اخبرتني : انها رأت فتاة تخرج من غرفة والدتي منذ ساعة .. فأغلقت الهاتف بسرعة , دون حتى ان اشكرها (الممرضة) .. لأني ظننت بأن اختي كانت آخر من زارت امي , و اردت الإطمئنان عليها .... لكن هاتف اختي و زوجها كانا مغلقين .. يا لحظي العاثر ! ...تركت الهاتف و حاولت الإسترخاء .. فقد تعبت كثيراً هذه الليلة .. كما اني لم افهم شيئاً حتى الآن ! فكل الأحداث تبدو مُتشابكة ! ..

#البـارت الثاني التككمله يتبـع__♥

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يتبعععع
غرفه مظلمه ودخل على رجل وسيم جدا وكنت ممد على سرير فنظر الي بغضب وقال "تبا كم كنت اتمنى ان تكون احد اتباعي تبا لك لقد رفضت الخلود ان موقفك وحبك لوالدتك وخوفك عليها قد افقدك ثلاثه خطايا الشجع والشهوه للحياه والغرور تمتع بحياتك البائس قدر ما استطعت" وذهب مغادر استيقضت في إحدى المستشفيات وانا لدي بعض الكسور والخدوش والشيخ صالح ذلك الذي كان في المقبره يبتسم لي ويقول قد حظيت بفرصه ثانيه استحقها ومنذ تلك اللحظه تغيرت حياتي في الكامل واصبحت رجل بلاخطيا..
النهاااااااااايه

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يتبععععععع
الخطايا انا الغرور" وهنا بدئت اصرخ وماذا تريد " انا!! بل نحن فلقد أخبرناك مسبقا ماذا نريد ويا لوقاحتك امازلت لم تصدق بنا الان سوف نجعلك تصدق" فقام خالد بجز عنقه بالسكين وهو يضحك حتي امتلأ البيت بالدم ليسقط خالد علي الارض وهنا بدئت بالصراخ حتى اقتحم احد الجيران على الباب وشاهد خالد قد قطعت رقبته والدم يملاء المكان وهنا دب الرعب بذلك الجار وقام بالاتصال بالشرطه و هنا اغمضت عيناي وبدئت اصيح انه وهم نعم كما هي تلك الفتاه التي كانت معلقه على الشجره نعم انه وهم وسوف يستيقض خالد مره اخرى خرجت مسرعا من المنزل واذا بسيارات الشرطه قد حظرت فطلبوا مني أن أضع يداي خلف راسي ودخلو الي البيت ولكن كان فعلا خالد قد قتل نفسه وهنا اقتادتني الشرطه الي المركز وبدء التحقيق معي وقد ذكرت لهم تلك القصه كامله فلم يصدقني ابدا اي احد فقرروا ان يضعوني في السجن الي انتهاء التحقيق وفعلا دخلت الي النظاره وكان هناك شخص اجنبي معي جلست الي الأرض وبدئت بالبكاء على نفسي وعلى صديقي الذي قتل وقد بكيت بحرقه شديده حتى التفت الي ذاك الأجنبي وبدأ بمواساتي فقد كان يتكلم لغته اللغه الألمانيه وفجاءه توقف عن الحديث ولمعت عيناه توجه الي السرير وقد عقد الاغطيه لتصبح حبلا وقام بوضعها على الشباك العلوي وانا انظر اليه باستغراب شديد وفجائه وكأن صاعقه ضربت ذلك الرجل وتحول وجهه الي ما كان يتحول عليه خالد أدركت انهم دخلو الي ذلك الأجنبي وهنا بدئت اكثر قوه وقلت لهم ماذا تريدون بصوت هستري أشار الي الرجل الي الحبل وقد كان قد أصبح مشنقه "انت تعلم مانريد" وهنا بدئت بالصراخ حتى أتت الشرطه وهنا أيضا الرجل الأجنبي بدء بالصراخ وما ان دخلت الشرطه حتى اخبرهم انني كنت أنوي ان اقتله وسط دهشه عازمه مني وصدمه كبيره وهنا اضطرت الشرطه ان تحظر احد الأطباء وقد قام بحقني بابره مخدر؛ واستيقض بعدها بيومين على صوت أحدي الحراس يخبرني ان الضابط يريد. إن يحقق معي وهنا أخبرني الظابط انتي برئ وان خالد فعلا قد انتحر وقد قتل نفسه وانهم بصدد إخلاء سبيلي وفعلا ماهي إلا دقائق حتى كنت خارج السجن وسط حيره من أمري لن اذهب الى المنزل ولا أعلم الي اين سأذهب حتى بدء هاتفي الجوال يرن وإذ به سامر اخ خالد رددت عليه وانا خائف ومذعور الو اهلا سامر اهلا خالد مالذي حدث مع خالد ولم قتل نفسه وبداء في البكاء أخبرته لا أدري أنه كان يعاني من مشاكل نفسيه في الاونه الاخيره وهذا ما حصل لم اشئ بأخبار بالحقيقه وهنا قد أخبرني انهم اوكلو شركه مختصه لنقل جثمانه الي الوطن الي بلدنا العربي وسألني ان كنت سوف احضر جنازته خاصه انني كنت صديقه المقرب فاخبرته نعم سوف احضر فقال لي انه الإجراءات سوف تاخد يومان وهنا أنهيت اتصالي معه وقد اتصل بس بعض الاهل والأقارب للاطمئنان على صحتي بعد معرفتهم بالخبر وبعدها قررت أن احجز غرفه في إحدى الفنادق وفعلا حجزت إحدى الغرف ولم اجلس بها بل همتت بالخروج فورا وتوجهت الي إحدى الكنائس في اشتوتجارد لأنني لم أكن أعلم بوجود مساجد في مدينتي ذهبت إلى هناك بعد ان بت متأكدا ان مايحدث حقيقي وليس بوهم واردت ان ابدا في اصل الموضوع كما وجدته على الإنترنت وما ان دخلت الكنيسه وطلبت ان اقابل الباب حتى خرج مسرعا متوجهه نحوي مشهرا صليبه أمامي بصوت غاضب اخرج من هنا يا عدوى الله ماذا تريد منا فهذا بيت لرب وسط دهشه وذهول عميق مني لماذا تقول لي هذا فصاح الراهب غاضب انت هو المنشود انت هو تسجيد الشيطان على الأرض اخرج الان فقلت له ارجوك ونحنيت باكيا ارجوك اخبرني ماذا يحدث معي وكيف سوف اتخلص من تلك اللعنه فقال لي بصوت هادئ انت شر مطلق وتلك العلامه التي بوجهك قد تنبئنا بها منذ زمن بعيد فقلت له لا اريد ان اكون الشرير ارجوك فقال حتم الأمر أن اختارك الشيطان فأنت المنشود فإنه لايهدر وقته الثمين مع شخص الا ان لم يكن متأكد بأنه المنشود فقلت له انه ليس واحد بل سبعه فقال هم تسجيد له اخرج الان فما هنالك من حل الا بقتلك فقلت له انا على استعداد لقتل نفسي فصاع غاضبا هذا مايريده يريدك ان تنتحر حتى يحقق اخر شرط يستولي به على روحك اخرج الان فقلت له اذن اقتلوني فقال نحن عبيد الرب وخدمه ولانقتل أحدا اخرج الان وفعلا خرجت وقد كان الحزن قد خيم على كليا وميشت هائما على نفسي افكر ما صابح عليه حتى عدت الي الفندق وبحثت عن ما يمر معي من أحداث في الديانه اليهوديه وادرت انه يوجد كنيس يهودي قريب من هنا وفعلا ذهبت اليه ودخلت الي الكنيس وما ان دخلت حتى تقدم احد الرهبان الي فقال لي تفضل فقلت له اريد مقابلة إحدى رجالات الدين لديكم فقال اي واحد منهم فقلت له أكثرهم علما فقالي لي الخادم الحق بي فدخلت الي الداخل حتى وجدت إحدى الرهبان وقد كان طاعن بالسن واعمي دخلت وجلست أمامه وما ان جلست حتى تنهد بصوت منخفظ وقال "الان" فقلت له ماهو الان فقال الان ادرت حجم الخطايا التي على قلبك الان أدركت كم اغضبت الرب وكم افرحت عدوه فالرب أعطاك العديد من الفرص وانت تخليت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قصة سفير الشيطاااااااااان
👻☠👻☠👻☠👻☠👻☠👻☠
سفير الشيطان ......
في صباح أحد ايام تموز الحاره استيقض انا احمد ذو الواحد والثلاثون ربيعا وانا أشعر بالقليل من الدوار الناجم عن تناولي المشروبات الكحوليه في اليله السابقه حيث كانت ليله صاخبه بكل ما تعنيه الكلمه ولكنني كنت قد اعتادت على ذلك الدوار والم الرأس حيث كنا في إحدى البارات القريبه من المنزل مع الأصدقاء لكن ما صاحب تلك الأعراض المعتاد صوت خافت همسا رقيق وجميل جدا يدخل الي دماغي وويتلف حولي وكأنه يعانقني يردد عباره
" اما ان الاون ان تضع حدا لهذه الحياه البائس التي تعيشها؟
اما ان الأوان للانتحار وقتل نفسك اننا بانتظارك احمد لقد انتظرنا طويلا" وهنا شعرت بالخوف وفزعت من تلك العبرات لكن ما هي إلا لحظات حتى أدركت انني منتشي جدا وما زال آثار الكحول عالقه في رأسي وان من كان يتحدث هو عقلي الباطني، واقنعت نفسي بتلك النظريه خاصه انني اعتنق ايدولوجيه علميه البحت فلم أكن أأمن بالخزعبلات ولا بالظواهر الغامظه ودائما من المشككين بكل ما هو ليس علميا وعليه، غادرت سريري ودخلت الي الحمام وارديت ملابسي وهمت بالخروج الي عملي وما ان خرجت من غرفتي وفتحت الباب حتى تفاجئ بصديقي خالد مندهش مستغربا واخذ ينظر في الغرفه وكأنه يبحث عن شئ فقال مستغربا ألم يكن معك احد في الغرفه؟ فقلت له لا ولما تسأل؟ فقال انا متأكد انني سمعت فتاة تتكلم معك وهنا صعقت من كلامه فقلت له لابد انك أيضا تهذي وذلك بسبب الكحول التي تناولناها ليله البارحه وانا ايضا سمعت ذلك الصوت وهنا بدا الرعب على عيني خالد تبا يا احمد وما قال لك ذاك الصوت فقلت له شئ عن الموت والانتحار وهنا بدا على أحمد علامات الهلع وقال لي هل تعتقد انه جن او شياطين وهنا بدئت بالضحك بصوره هستيريه وقلت يا خالد انت غبي لايوجد شئ اسمه شيطان او جن او اي شئ من ذلك القبيل كل ما في الأمر اننا كنا مخمورين وهنا بدا على خالد الارتياح وتركته وانا اقهقر متجها الي سيارتي حيث كنت مغتربا واعمل مهندس للكومبوتر في إحدى الدول الاوربيه وقد كان خالد صديقي يسكن معي في نفس البيت ويعمل في إحدى الشركات البرمجه، قدت سيارتي متجها الي عملي حيث كان الصباح باكرا نظرت ابي جانب الطريق وهنا ما صدمني بشده وكدت ان انقلب بالسياره فما رايته كان مرعبا ولم أصدق انني رأيته حيث كانت شجره على جانب الطريق ولم تكن الشجره ما ارعبني بل ما كان معلق على الشجره انها جثه فتاه مشهوهه فالكامل مشنوقه بطريقه هولويوديه داميه نزلت مسرعا من السياره وقفت مرعوبا من ذلك المنظر ومصدوما ولم أكن أعلم ماذا سأفعل تمالكت نفسي للحظه وقمت بالاتصال بالشرطه واخبرتهم بما رأيت فاخبرتني الشرطه ان ابقى في تلك المنطقه وان ادخل سيارتي وأغلق الباب على نفسي وفعلا نفذت ما طلب مني وجلست في سيارتي التقط انفاسي وماهي الا لحظات حتى عاد ذلك الصوت مره اخرى " مارأيك يا خالد بها ما رأيك بتلك اللوحه الجميله انها ليست بذلك السوء أليس كذلك " وهنا لم أعلم من أين اتي ذلك الصوت ورددت مرعوبا من انتي من انتم وبدئت اشيح بنظري هنا وهناك ولم ار احد تنفست قليلا ونظرت الي الشجره وإذ بي اتفاجئ بأن الفتاة المعلقه لم تعد موجوده وصاحب ذلك حضور الشرطه مسرعه تقدم الظابط لي مشيرا ان افتح الزجاج وانا في صدمة كليه فقال انت الذي اتصلت بنا وبصوت رجف قلت نعم فقال واين هي الجثه التي بلغت عنها فقلت له بصوت مروعب لن تصدقني ان قلت لك انها اختفت وهنا بدء بالضحك وانضم اليه بعض الشرطه الآخرين وهنا وما ان انتهت موجه الضحك تلك حتى قال لي يجب أن تأتي إلى مخفر الشرطه معنا فقلت له ولماذا قال لي لكي تحقق معك بذلك وفعلا تركت سيارتي وذهبت معهم الي الشرطه وقدمت افادتي وكان العرق يتصبب مني ويداي ترجفان وذلك ما دعي الشرطه ان تطلق سراحي بعد التأكد ان ما رايته وهم وإنني لم اقصد ان ازعج السلطات غادرت مغفر الشرطه واستعد سيارتي حيث عدت الي نفس المكان وبدئت اتأمل الشجره على أمل أن استوعب ما حدث معي بدئت الشكوك تسيطر على بين حيره وعدم تصديق وهنا قررت أن اتغيب عن العمل وعدت مسرعا الي المنزل وهنا بدئت اضن ان ماحدث معي ماهو الا خيالات صنعها دماغي وصاحب ذلك تأثير الكحول ولابد ان احضي بالقليل من النوم وحمام دافئ وسوف تذهب كل تلك الخيالات والأصوات وفعلا اخذت حمام دافئ واسلقيت على سرير ولم يكن لا الصوت وصوره الفتاة تفارقني، نمت حوالي الساعه واستيقت بعدها وكنت أشعر بالراحه ذهبت إلى المطبخ لأجد خالد يجلس على المنضده ياكل وهنا أخبرت خالد بكل ما رأيت وما حدث معي بالتفاصيل وهنا بدا الرعب يسيطر على وجهه وهنا تبدلت عيناه وتحولت الي الون الأبيض وأصبح وجهه شاحبا جدا وبرزت أسنانه بشكل مرعب وقال بصوت مخيف جدا

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

اختفى ثماني سنوات
تُعد هذه القصة واحدة من الألغاز الأكثر شهرة في تشيلي Chile ، لأنه في حقيقة الأمر منذ أن حدثت تلك القصة وحتى اليوم لم يستطع أحد فك لغزها المحير والمرعب ، حيث يقال أنه قبل بضع سنوات كان هناك رجل متقاعد يعيش في مدينة إكيكي Iquique برفقة زوجته وابنته الوحيدة ، وبعد تقاعده أصبح هذا الرجل شغوفًا بزيارة المواقع الأثرية الشهيرة للغاية في المنطقة المحيطة به .

كان يغادر الرجل منزله كل يوم في وقت مبكر جدًا ، حيث كان يستقل نفس الحافلة ليذهب إلى تلك الأماكن على أمل العثور على أشياء أثرية قديمة ، كانت زوجته على دراية بالروتين اليومي الخاص به ، ولم تعترض أبدًا على ما يقوم به ، وذات يوم ودعّ الرجل زوجته كالمعتاد ، ثم ركب الحافلة المعروفة ، ومضى في طريقه إلى رحلة أثرية صغيرة أخرى .

مرت الساعات حتى أسدل الليل ستائره دون أن يعود الرجل إلى بيته كعادته ، مما جعل زوجته تشعر بالقلق الشديد عليه ، فقررت إبلاغ الشرطة من أجل البحث عنه ، ولكن الليل كله مضى ، كما انتهى اليوم التالي دون أن يعود الرجل ، وكان هناك بحث مكثف في كل الأماكن التي كان يتردد عليها ، ولكن دون جدوى على الإطلاق .

امتدت تلك الحالة من البحث طيلة ثلاثة شهور كاملة ، حيث كان هناك تتبع ومراقبة لتلك الأماكن التي كان يقصدها ليس فقط في إكيكي ، ولكن امتد البحث إلى المدن المجاورة الأخرى ، ولم يتمكن أهله أو أصدقاؤه من معرفة أين يمكن أن يكون قد ذهب أو لماذا غادرا بهذه الطريقة .

أصبحت السلطات غير قادرة على العثور على هذا الرجل ، مما جعلها تعلن عن خبر وفاته ، حتى فقدت زوجته وابنته الأمل في عودته مرة أخرى ، ولم يعد أحد ينتظر عودته ، كما أن أهله قاموا ببناء علامة رمزية مميزة في المقبرة المحلية التابعة لهم ؛ كدليل على وفاته وفقدان أي أمل في أنه لازال على قيد الحياة .

وبعد مرور ثماني سنوات ؛ تزوجت ابنة هذا الرجل الذي اختفى في ظروف غامضة ، ثم أصبحت امًا ، وذات يوم ذهبت إلى منزل والدتها ، وبينما كانتا تجلسان سويًا ؛ سمعتا صوت لشخص كان يريد أن يفتح الباب ، فذهبتا لمعرفة من هو هذا الشخص ، وهناك كانت المفاجأة المرعبة .

رأت الابنة وأمها مشهدًا مخيفًا حيث أنهما رأتا والدها يقف في المدخل ، وكان يرتدي نفس الملابس التي كان يرتديها منذ أن خرج من ثماني سنوات ، حيث بدت بحالتها كما لو أنه لم يغادر مطلقًا ، سألهما الرجل وهو منزعج عن سر تغيير القفل عند المدخل ، وعن سبب تغير شكليهما ، وما أثار دهشته بشكل كبير هو رؤيته لابنته وهي تحمل طفلًا .

ومما لا شك فيه أن زوجته وابنته كانتا أكثر دهشة وخوفًا منه ، حيث أنهما لم تستطعا تصديق هذا المشهد ، حتى علمتا أن تلك السنوات الثماني التي مضت لم تكن موجودة في حياة هذا الرجل ، حيث أنه كان يتذكر فقط مغادرة منزله كالمعتاد ثم العودة بعد الظهر كل يوم ، لدرجة أنه كان يحمل صحيفة بنفس تاريخ اليوم الذي اختفى فيه ، وقد بدت الصحيفة بشكل جيد كأن لم يمض عليها سنوات .

أصبحت قصة اختفاء هذا الرجل واحدة من أكثر الألغاز الشعبية في مدينة كيكي ، ولم يتم التحقيق على الإطلاق في أمر اختفائه أو معرفة ما إذا كان قد رأى شيئًا غريبًا بعد ظهر ذلك اليوم الذي اختفى فيه ، حتى مات الرجل دون أن يتم كشف ما حدث معه .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

سيدة الشمعة
سيدة الشمعة هي واحدة من الأساطير الأكثر شهرة في الأرجنتين والتي وقعت أحداثها في مدينة كورينتس Corrientes ؛ والشهيرة جدًا بمدرسة خوان بوجول Juan Pujol ، والتي تم تأسيسها في نفس المكان الذي كان به منزل جميل في وقت سابق ، وقد قال الحراس الليليون أنهم رأوا شبح امرأة تتجول داخل القاعات ، ويبدو وجهها الرقيق بتعبيرات حزينة ، وترتدي ثوبًا طويلًا به دانتيل أبيض ، وفي الأعلى ترتدي معطفًا قرمزيًا .

وكانت هذه السيدة تحمل في يدها شمعة مضاءة ، والتي مع ضوئها القادم من بعيد تعكس صورة ظلية كئيبة ، ويقال أنها لا تستطيع أن ترقد في سلام بسبب عدم سعادتها في حياتها التي يعود تاريخها إلى سنوات عديدة ، حينما كانت هذه المدرسة لاتزال منزل فاخر ، والذي عاش به عائلة غنية جدًا ومثيرة للجدل ، كما كانت للعائلة سمعة جيدة في المدينة .

وكانت تلك الفتاة هي الابنة الصغرى لوالديها ، واللذين حرماها من إقامة أي علاقة مع أي رجل حتى يتم تقديمها إلى المجتمع بأفضل شكل ، ولكن بطريقة ما تمكنت تلك الفتاة من التعرف على رجل عسكري وسيم ، حيث كانت تتمكن من الإفلات من مراقبة والديها وإخوتها الغيورين ، وذلك من خلال اختلاق الأكاذيب أمام والديها وإخوتها كي تقابل هذا الرجل .

وعدها الرجل بأن يتزوج منها بمجرد عودته من دورية عمله ، وهكذا قضى ليلته معها حتى غادر الجندي لأشهر طويلة ، لينسى بعد ذلك وعده لتلك الفتاة بالزواج ، حيث انتهى به الأمر إلى الزواج من امرأة أخرى لديها ثروات ضخمة ، وحينما علمت الفتاة بخبر زواجه شعرت وكأنها تموت وخاصةً أنها كانت حاملًا في طفل من ذلك الرجل .

وقد عانت الفتاة في تلك الفترة من أسوأ ما يمكن أن يحدث لامرأة شابة من المجتمع الراقي ، حيث أن عائلتها كانت تعاقبها نتيجة لسلوكها ، وقد قام إخوتها بحبسها في غرفة سرية بالمنزل ، وكانوا يقدمون لها الطعام مرة واحدة فقط في اليوم ، وكانت لا تستطيع رؤية ضوء الشمس ، والشيء الوحيد الذي كان يضيء المكان أمامها ويدفئه قليلًا كانت ثلاث شموع أسبوعية ، والتي كان يمر نورها من خلال ثقب صغير ، ولم تكن كافية للرؤية التامة .

وأخيرًا وضعت الفتاة مولودها ، ولكنها لم تتمكن من حمله بيديها ومعرفة ماذا حدث معه وما هو مصيره ، وذلك لأن إخوتها قد انتزعوا منها الجنين بمجرد مولده ، وأصبحت الفتاة فيما بعد في وضع سيء ، حيث ضعفت صحتها جدًا ، حتى جاء عليها اليوم الذي لم تستطع فيه أن تفتح عينيها مرةً أخرى ، حيث أنها قد ماتت وفارقت الحياة ، غير أن روحها لم يكن بوسعها أن تغادر المكان .

ومنذ ذلك الحين اشتهر هذا المكان بقصة تلك الفتاة ، ويقال أنها لا تتوقف عن التجول به ، وهي تحمل شمعة أينما ذهبت ، ومن المعتقدات الشائعة أنه بإمكان هذه المرأة أن تجد راحتها الأبدية فقط حينما يشفق أحدهم عليها ويقوم بالنفخ في هذه الشمعة التي تحملها ، ولكن من يجرؤ على القيام بمثل هذا العمل الصعب ؟ من سيكون شجاعًا وعطوفًا ليقوم بإنهاء معاناتها ؟ ، ربما تمر سنوات عديدة ، بل عقود حتى تتمكن هذه المرأة البائسة من العثور على الضوء الذي تحتاجه .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

لا كالتشونا
هناك ظاهرة غريبة تحدث عادةً في حقول بوسط تشيلي Chile ، حيث يظهر كالتشونا Calchona وهو خروف أسود يتجول بمفرده في الضواحي ، ويخاف منه الفلاحون بقدر ما يحترمونه ، فهو يظهر في منتصف الليل ، ويقول الناس أن هذا المخلوق كان عبارة عن ساحرة في وقت سابق ، حيث اعتادت أن تخرج في هيئة حيوان لتمارس أعمالها السيئة .

كانت هذه الساحرة متزوجة ولديها طفلين ، وكانت تعيش في منزل متواضع حيث احتفظت بداخله بكل أنواع الكريمات والمراهم السحرية دون علم زوجها ، وفي كل ليلة حينما تغط عائلتها في نوم عميق ؛ كانت تستخدم هي أحد هذه المراهم لتتحول إلى غراب أو قطة أو طفل أو الحيوان المفضل لديها وهو الخروف ، وعلى الرغم من كل الخراب الذي تسببت به بين جيرانها ؛ لم يكن أحد يتوقع أنها هي التي تقوم بهذه الأفعال السيئة .

وذات ليلة غفلت الساحرة عن الذهاب للاطمئنان أن صغيريها قد ناما بالفعل ، وبدأت في وضع المرهم السحري على جسدها لتتحول إلى خروف أسود ؛ بينما كان صغيراها يراقبان هذا الموقف خفية من خلف الباب دون أن تراهما أمهما ، وحينما ذهبت الساحرة في صورة هذا الحيوان ؛ اقترب الطفلان بكل حماس تجاه خزانة المراهم السحرية .

قام الصغيران بتفريغ كل محتوى الأنبوبة الأولى التي وقعت في أيديهما ، حيث فعلا كما فعلت أمهما ، حتى تم تحويلهما إلى اثنين من الثعالب الصغيرة ، فشعر الطفلان بالفزع من شكلهما الجديد ، وحينما لم يستطيعا معرفة الطريقة التي يعودان بها إلى شكلهما الأول كبشر ؛ صاحا بشدة حيث سُمع صوت بكاءهما بوضوح .

استيقظ الوالد في تلك اللحظة التي سمع فيها صوت البكاء الذي كان يأتيه من إحدى الغرف في المنزل ، وحينما ذهب إلى تلك الغرفة شعر بالصدمة الشديدة حينما رأى ثعلبين يصرخان في وجهه ، كما رأى بجانبهما أنبوبة مرهم فارغة وخزينة خاصة بالمراهم قد فُتحت على مصراعيها ، فتذكر الأب وهو يشعر بالفزع تلك القصص التي سمعها في المنطقة عن السحرة الذين يستخدمون هذه الأشياء ليتحولوا إلى حيوانات تؤذي البشر .

لقد حدثت له كارثة من خلال هذا السحر ، حيث أنه أدرك أن الثعلبين ما هما إلا طفلاه ، وبدأ في البحث يائسًا عن بعض المراهم التي تساعده في عودتهما إلى هيئتهما البشرية ، حتى توصل بالفعل إلى ما جعلهما عادا إلى طبيعتهما ، وشعر الأب بالخوف على طفليه ، وهو ما جعله يأخذ كل المراهم السحرية للإلقاء بهم في النهر المجاور لمنزله ، حتى لا يستخدمها الطفلان مرةً أخرى .

شعرت الساحرة أو كالتشونا باليأس حينما عادت إلى منزلها ولم تجد تلك المراهم التي ستساعدها في العودة إلى طبيعتها البشرية ، فأصبحت غير قادرة على استعادة شكلها الأصلي ، وهو ما جعلها تكرس حياتها لتتجول في الجبل منذ ذلك الحين ، ويقال أنها لازالت تتجول في هذا المكان حتى الوقت الحالي .

ويقال أنها تفعل ذلك كنوع من العقاب لنفسها على ما فعلته في الأوقات السابقة ، كما أنها تشعر بالأسف على فقدان عائلتها وعدم القدرة على العيش بشكل طبيعي في هذا العالم ، وقد أصبحت غير مؤذية على الإطلاق ، وهو ما جعل المزارعون يقومون بترك طبق من الطعام من وقت إلى آخر من أجل إزالة بعض آلامها .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

طريق أغواسكالينتيس
كان خوان Juan ومالينا Malena زوجين شابين لم ينجبا أطفال ، بعد مرور عام على الزوج كانا يتمتعان بحياة بلا مسؤوليات كبيرة ، وفي نهاية أحد الأسابيع تمت دعوة الاثنين لحضور حفل زفاف بعض الأصدقاء من سكان أغواسكالينتيس Aguascalients بولاية مكسيكو ، وقد أعدا لهذه الرحلة بكل سعادة وفرح ، حيث أنهم استعدا لقضاء وقت ممتع .

ذهب الرفاق جميعًا لحضور الحفل وفقًا للخطة المتفق عليها ، وكان الجميع يأكلون ويشربون ويرقصون حتى وقت متأخر من الليل ، وحينما علموا أن خوان ملتزم بعمل في اليوم التالي أبدوا اعتراضهم ، وعلى الرغم من أن مالينا كانت تود البقاء ؛ إلا أنها لم تستطع ، وحاول بعض الأصدقاء إقناع خوان بقضاء تلك الليلة هناك ، ومن ثم يغادر في وقت مبكر ، ولكن خوان أصرّ على العودة إلى بلده في أقرب وقت ممكن .

استقل خوان وزوجته السيارة ومضيا في طريقهما استعدادًا للعودة ، فقالت مالينا وهي تشعر بالقلق :” كان يجب أن نأخذا بنصيحة الأصدقاء وأن نقضيا تلك الليلة معهم” ، ثم استطردت قائلة :” لا أحب قيادتك للسيارة ليلًا ؛ يمكن أن يتسبب ذلك في حادث ” ، فقال خوان :” عليك ألا تقلقِ ؛ فالرؤية جيدة ، ولهذا السبب فإنني شربت قهوة متميزة قبل القيادة ، إذا كنت ترغبين في النوم ؛ فنامي مطمئنة ، سنصلا في غضون ساعتين “.

في ذلك الوقت كان الزوجان في منتصف طريق أغواسكالينتيس ، ثم اتجها إلى منحنى في وسط الظلام ، وكانت هناك علامات لصلبان بيضاء تشير إلى امتداد الطريق ، وفجأة ظهر اثنان من الأطفال الصغار على جانب الطريق ، ونظرت إليهما مالينا بدهشة وغرابة ، وبدا أكبرهما لا يتجاوز سن الست سنوات ؛ بينما بدا الأصغر في سن الأربعة أو الخمسة سنوات .

تحدثت مالينا قائلة في تعجب :”ماذا يفعل هذان الطفلان الصغيران في ذلك الوقت وفي مثل هذا الطريق المزدحم دون أن يكون معما ولي أمرهما ؟ ” ، ثم سرعان ما تجاهلت تلك الشكوك التي أصابتها ، خاصةً وأنها قد ابتعدت عنهما وتركتهما خلفها ، ولكنها فقط كانت تأمل أن يكونا بخير ، وعلى بُعد أمتار قليلة انتشرت رائحة كريهة داخل السيارة ، ونظر كل من خوان ومالينا إلى بعضهما البعض في دهشة .

لم يكن الزوجان لديهما أي فكرة عن المكان الذي خرجت منه هذه الرائحة الكريهة ، وكل ما استطاع خوان فعله هو قيامه بإيقاف السيارة ، ثم نظر إلى الوراء ؛ في المنطقة التي خلف السيارة ، فرأى الطفلين اللذين لاحظتهما مالينا قبل لحظات ، وظهرا ببشرة فاسدة ودون عيون ، فشعرا الزوجان بالرعب يسيطر عليهما في تلك اللحظة .

وبعد فترة وجيزة من هذه الحادثة ؛ سمع خوان ومالينا قصة تقشعر لها الأبدان ، حيث أنه قبل عدة سنوات قُتل اثنان من الأطفال على هذا الطريق ، حيث أنهما كانا يلعبان دون إذن والديهما ، وبعد وفاتهما تم وضع الصلبان البيضاء من أجل إحياء ذكرى الطفلين ، ولتحذير السائقين كي ينتبهوا أثناء سيرهم على هذا الطريق ، ومنذ ذلك الحين لم يرغب الزوجان العودة إلى ذلك المكان مرة أخرى .


#تمت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

لي كل مايخص الحضاره الرومانية من كتب وتعاويذ وغيريها
وتلك كانت الطامه الكبرى وبهذا القرار لم تكن ساره تعلم بأنها ستكون السبب الرئيسي بحريتهن .......... يتبع الجزء الثاني
عزيزي القارء انتظر الجزء الثاني من الروايه التي ستكون ذات طابع دموي ومرعب اكثر فأكثر

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الريبه والاندهاش ولكن محمد لم يعر الأمر اي انتباه وغادر وفي تلك الحظات استيقضت ساره وبدئت بإعداد الفطور لابنتيها لتجهيزهم للمدرسه وما هي إلا لحضات حتى اتى باص المدرسه وقام باخذ الطفلتين جلست ساره في غرفه الجلوس تشرب قهوتها محاوله تجاهل ماحدث ليله البارحه وبعدها بقليل بدئت بالتجول في الحديقه حتى تعثرت بمفتاح برونزي ضخم وقد كتب عليه عبارات مشابه لتلك العبارات التي كانت مكتوبه على الباب دخلت الي المنزل وقامت بغسل المفتاح وقامت بتلميعه وانشغلت في أمور المنزل وما ان انتهت جلسلت في غرفه الجلوس فتخيلت انها رائت شي تحرك من تحت الطاوله اخذ تدور حول الطاوله وإذ بها تقع الطاوله عليها كامله واخذت تصرخ وتحاول التلمص منها وفي حينها شعرت بأيدي بارده تقوم بمسكها من رجليها وتقوم بسحبها وشدها من أسفل الطاوله الثقيله وما طمئنها صوت ابنتها لاتقلقي يا أمي لن ادعم ينالو منك وما ان خرجت حتى قام الذي سحبها من الطاوله بالركض مسرعا وهنا صدمت فأخذت تنادي شذى لما هربتي شذى أين انتي وإذ بشذي تدخل المنزل وهي غاضبه جدا وهنا صدمت ساره في هذه اللحظه تبا شذى كيف خرجتي مره اخرى فقالت شذى امي انا الان وصلت تبا ومن الذي قام بسحبي وهنا صرخت ساره برعب شديد وبدئت بالبكاء فقامت شذى بعناق امها وأخذت تبكي أيضا ما بك يا أمي فالت ان هناك شئ غريب في هذا البيت فابالبارحه رأيت شي غريب تحرك وقد كانت تمطر السماء على كل الحي الا على هذا البيت والان قام شئ بسحبي ارجوكي يا شذى قولي لي بأنه انتي من سحبني وهنا اصفر وجه شذى وقالت لا ياأمي لم أكن انا اقسم لك وهنا ثارت سارع غضبا كيف ذلك وكان صوتك انتي امي ارجوكي لم أكن انا انه البيت وهنا عم الصمت قليلا وقالت كيف فقالت امي صدقيني انه البيت في المساء أتت مني الي غرفتي وايقضتني في الفجر وقد كان الخوف تملك منها وقالت لقد كان هناك صبي في الغرفه معي وقال لي ارحلو من هذا المنزل انه خطر جدا انه بيت الشياطين سوف ندافع عنكم لكن ان عادوا هذه المره سوف يعودوا أقوى من اي مره
وانا ايضا يا أمي جميع الطلاب في المدرسه الجديده رفضوا الحديث معي وقالو لي أن بيتكم بيت الأشباح وانتم أشباح وقعت جميع الكلمات على مسامع ساره كالصدمه وماهي الا لحظات حتى أتت مني وهنا هجمت عليها ساره مني هل ماقلته اختك شذى صحيح عن الصبي الذي زارك البارحه في الفجر فردت نعم يا أمي لقد كان لطيف وقد أخبرني انه احبني ولم يدع احد يقوم باكلي وهنا تمسمرت ساره من الحديث وقالت لابد أن نعلم ما مشكله هذا البيت اليوم وعندما عاد محمد الي البيت أخبرته ساره بكل التفاصيل جميعها وقد صعق من المعلومات التي اخبروه بها فقرر ان يمروا بالجيران ويسالوهم عن المنزل وكل بيت طرقوا بابه كان يوبخهم ويقول لهم لاتعودو الي هنا مطلقا الا باب واحد وهو رجل مسن خرف يقطن في آخر الحي ولديه خدامته الخاص طرق محمد وساره الباب قامت الخادمه بفتح الباب فقال محمد هل لنا أن نقابل صاحب البيت وإذ بالعجوز ينادي عليهم تفضلو ادخلو دخل ساره ومحمد البيت وجلسوا أمام العجوز واذ بالخدمه تخبرهم بأن هذا العجوز خرف ولن يستطيع أن يتحدث معهم وإذ بصوته الجهوري المتعب من الخرف ايها الخرقاء وانتم ماذا تريدون فقالو نحن جيرانكم من البيت أسفل التل وهنا العجوز نهض عن كرسيه غاضبا هل فتحتم الباب؟ بغضب شديد قال محمد لا واي باب تقصد وهنا جلس العجوز مره اخرى وقال هل تؤمن بالارواح يا بني فقال محمد لا وما تقصد بالارواح مممممممممم لنغير السؤال مره ثانيه هل تؤمن باللعنات فقالت ساره انا أأمن يا ابتي وسردت عليه ما حصل معها فقاطعها الرجل المسن ومن هو الوغد الذي باعكم المنزل وانا ما زلت حيا فقالت ساره انهم ابنتكم فقال ألم بخبركم ما قصه هذا البيت فقالت ساره لا يا أغبياء أولم تدركوا ان هذا المنزل لم يسكن منذ عشرات السنين لقد بذل اخي وعائلته ثمن باهظ لقاء تأجيل يوم الحصاد صاح الاثنان وماهو يوم الحصاد ذلك وهنا طلب العجوز سيجاره من محمد علي ان يكمل وهنا صاحت الخادمه ان التدخين سيقتلك فقال لها أن الموت احب الي على أن اقتل على يد تلك المخلوقات والان لاتقاطعينا ودعيني اسرد عليكم هذه الاسطوره باختصار شديد والتي اكتشفت عائلتنا انها حقيقه حيث تقول الاسطوره
أن هذه البلاد وكما تعلمون كان يعيش بها الرومان قديما قبل مئات السنين وفي إحدى سنوات القحط كانت تعيش اربع اخوات سمان كانوا يزرعون القمح والحنطه ويعتاشون مما يزرعون وقد دب القحط في كل المنطقه الا في مزرعة تلك الأخوات حيث كان المحصول وافرا على غرار كل المدينه وكانوا ذو بأس شديد وكل من حاول الاقتراب منهم كانو يتصدون لهم حتى عم الفساد والجوع وبدء الناس يموتون من الجوع حتى لجئ الشعب الي القيصر وأخبروه عن الأخوات (اتالا) فقرر القيصر ان يغزو مزرعة الأخوات وعندما حاصرهم الجنود وكان لابد أن يسلمون المحصول للقيصر وجنوده ابرموا اتفاق مع الشيطان او الشيطان السفلى لانهم كانوا يعلمون بأن القيصر قد حكم عليهم باخذ كل ما

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الساعة المشؤمة

لا أعلم كيف ابدأ سرد قصتي ،، لكم حرية التصديق أو التكذيب اعزائي القراء ،، لكن اقسم لكم أن هذا ماحدث معي وبتفاصيله والله شاهد على ما أقول ،،

حدثت قصتي يوم الخميس 5-2-2015 ،، كان طفلي الصغير يعاني من حمى شديدة وأعراض برد فستمر بالبكاء والأنين طوال الليل ،، وكحال أي أم لم اذق طعم النوم أو الراحة ،،

اشرقت شمس يوم الخميس واتى زوجي من العمل الساعة ١٠ صباحاً وقرر اخذه للطبيب مرة اخرى ،، كنت منهكة وتعبة جداً فأنا لم أنم ليله كاملة لذلك لم أرد الذهاب معهم ،،

خرج زوجي وابني وذهبت الى غرفة نومي لكي أنام لو ساعة أُريح بها جسدي المنهك ،، أطفئت الأنارة وتركت باب الغرفة مفتوحاً وخلدت الى النوم ،،

لم أعلم أنها ستكون ساعة مشئومة مليئة بمشاعر الخوف والرعب التام ،،

نعود للقصة ،، كنت نائمة على ظهري ويداي قرابة رأسي ،، ثم بعد ربع ساعة تقريباً من غفوتي احسست بأحد يعتليني واحسست بثقله الفظيع على جسدي ،، لكم أن تتخيلو اعزائي كيف كان شعوري لحظتها !!

لم استطع الحركة !! يداي متصلبة !! وقدامي كذالك !! بعد محاولات مني استطعت أن افتح عيناي بشكل بسيط جداً ،،

لديكم فضول لمعرفة ماذا رأيت ؟! رأيت ظلاً أسود اللون لم أميز ملامح وجهه ،، لكنه كان جالساً فوقي ( عند منطقة الحوض ) ويداه على أكتافي ،، سرعان ما أغمضت عيناي وبشدة !! حاولت أن اقرأ آيات من القرآن الكريم ،، علهُ يبتعد عني ،، فانطلق لساني يردد آية الكرسي وبصوت مسموع ،، صدقوني لم اقرأ الا البداية فقط حتى انزاح عني ولم اعد اشعر به ،، ولخوفي الشديد لم افتح عيناي مجدداً ،، خفت أن أراه أمامي مره أخرى ،،

لم تنتهي قصتي هنا ،، فأنا أخبرتكم منذ البداية أنها ساعة كاملة من الرعب !!

أكمل لكم أحبتي ،، بعد الذي حصل لي لا أعلم كيف استطعت الخلود الى النوم مجدداً ،، صدقاً لا أعلم !!

لكني أُعلل ذلك بتعبي وقلة نومي ،،

بعد ذلك حلمت حلماً عجيباً مخيفاً ،، وأنا موقنه أنه ذاك الجني اللعين عاد الي لكن بالحلم !!

رأيت غرفتي والممر المقابل لها كما تركته عند النوم تماماً ،، غرفة مظلمة وباب الغرفة المفتوح وممر به اضاءة صفراء خافتة تماماً كما هو الحال بالواقع ،، لكن الشيء الجديد هو وجود قطتين لونهما أسود وحجمهم كبير جداً يصل الى نصف حجمي !!

وكانتا تحاولان الهجوم علي وأنا ابعدهما عني ،، حاولت اردد اية الكرسي مره أخرى ،، والحمد الله نجحت أيضاً ،، واستيقظت وأنا اقرأها بصوت عالي !! لا أزال أرى بذهني تلك الأعين المليئة بالشر والخبث ،، واشعر بقشعريرة تسري بجسدي عند تذكرها ،،

لم أنتهي بعد ،، فأنا استيقظت من حلمي المزعج الساعة العاشرة والنصف !!

وكما حصل سابقاً عدت الى النوم ،، ولا تسألوني كيف لي أن أنام بعد الذي حصل لي ؟؟!!! لأني لا أعلم ،، شعرت كأني مخدرة ،، لا أريد سوى النوم ،، تباً لما جرى لي ،،وتباً لذلك الذي يحاول إخافتي ،، فقط أريد النوم !!!

بعد ذلك بعشر دقائق تقريباً كنت قد غفوت فسمعت صوت زوجي و أبني يتكلمون بأذني !! حاولت فتح عيني وبصعوبة فتحتهم لأجد لا احد بالمنزل ،، وبقي يتكرر علي الصوت ،، كلما غفوت ايقظتني أصواتهم !! وكالعادة لا استطيع فتح عيني وعندما افتحها لا اجدهم !!

حتى تكرر الأمر علي وسمعت اصواتهم لكن هذه المره لم تكن بقربي كانت عند باب المنزل ،، فتحت عيناي بسهولة وجلست على سريري انتظر دخولهم وكانت الساعة تشير الى الحادية عشرة صباحاً ،، وفعلاً اتو ودخلو المنزل ،، وانتهت تلك الساعة المشئومة !!

تباً لذلك الجني اللعين حرمني لذة النوم ،، واستمتع بإخافتي ساعة كااملة ،، اصدقكم القول شعرت انه مستلذ بإخافتي ،، الشيء الغريب أني قبل النوم كنت قد حصنت نفسي بالمعوذات وكنت قد قرأت صفحات من سورة البقرة !!

اتنمنى أن لا تتكرر تلك الساعة المخيفة مره اخرى ،، اخبروني ما تفسيركم لما حصل معي ؟؟!

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

يُقال لو اتصلت على نمرة ٦٦٦ من تليفونك هيرد عليك الشيطان بنفسه، وكأنه رقم خدمة عملاء الجحيم؛ فكرة مضحكة، لكن الفكرة الأغرب قاللي عليها زمان صديق طفولتي حسام، جاللي البيت علشان نلعب وكان معاه ورقة مكتوب فيها رقم، ولما سألته قاللي ده رقم لقيه على موقع نت مجهول، والموقع بيقول انك لو اتصلت بالرقم ده.. هترد عليك نسختك في المستقبل،وتقدر تتكلم معاها لمدة عشرين ثانية، وتقدر تتحكم في الزمن اللي عاوز تتصل بيه على حسب الأرقام اللي هتكتبها بعد الكود، الأصفار هي الأيام، والواحد يساوي شهر، والاتنين يعني أسبوع..وهكذا
حسام كان متحمس جدًا ونفسه يجرب، فخدت موبيل بابا من وراه وقررنا حسام يبدأ الأول، وبالفعل اتصل، كتب الكود وبعده ٣ أصفار، يعني ٣ أيام..وقاللي وهو بيكتب الرقم: الموقع بيقول مش هتقدر تتصل بنفسك تاني غير لما زمن المكالمة الأولانية يتحقق..يعني هقدر أكرر المكالمة كمان ٣ أيام مش قبل كدة.
وحط الموبيل على ودانه، وانتظرنا شوية، مكنش بيرن أصلًا، صوت الفراغ الأثيري اللي بنسمعه لما ميكونش في شبكة، وبدأ الإحباط يبان على وشوشنا، وبابا اكتشف اني سرقت موبيله فدخل علينا الاوضة وبخني وخد مننا الموبيل وانتهت القصة بالنسبالي
بس بالنسبة لحسام لأ.. الموضوع سيطر عليه، كان متأكد انه هيحصله حاجة كمان ٣ أيام علشان كدة مردش على الموبيل؛ كان قلقان، وظل على الحال ده يومين لأنه مات في اليوم التالت!

كان حزني على صاحبي شديد، لكن الخوف كان أشد، هل مجرد صدفة ولا فعلًا الرقم ده بيوصلك بالمستقبل، قعدت ساعات بحاول أتذكر الكود، لحد ما افتكرت ان المكالمة كانت من موبيل بابا، وبالفعل خدت الموبيل من جمبه ورجعت اوضتي، قلبي كان بيدق بعنف، كتبت الكود لكن احترت أتصل بأنهي زمن، خوفت أتصل بنفسي بعد أيام مردش ويحصلي زي حسام، فقررت اتأكد اني هعيش كتير، وبعد الكود كتبت خمسة وخمس أربعات، يعني خمستاشر سنة، ودوست اتصال، واستنيت شوية، مكنش بيرن برضه، والخوف بدأ يبان على وشي وقبل ما أفقد الأمل بلحظة، بدأت أسمع أصوات تشويش زي اللي بنسمعها لما بنظبط محطة الراديو، وواحدة واحدة الصوت بدأ يوضح.. لحد ما فجأة سمعت صوت رجولي بيقول بتردد : آلو ؟

قلبي اتنفض في ضلوعي وأنفاسي اتلغبطت، وسكت شوية قبل ما أنطق: هو أنت أنا بجد؟
-أأ..أيوة!!
وفاتت لحظة إحنا الإتنين ساكتين لحد ما قاللي بسرعة: قولي الكود
-ايه؟
- هات الكود بسرعة قبل ما المكالمة تنتهي.
قولتله الكود وأنا بحاول متلغبطش، وقبل ما العشرين ثانية ينتهوا سألته:هطلع ايه لما أكبر؟
-حمار كبير
ونهى كلامه بجملة ملحقش يكملها : خد بالك من عنا..
والخط اتقطع في اللحظة دي!
لحد هنا الحدوتة انتهت، أو بمرور الوقت شَكيت في صحتها وافتكرت انها انتهت، كبرت واشتغلت دكتور جراحة مش حمار ولا حاجة، رغم إني افتكرت الإهانة بعد موت عنايات السيد، المريضة سيئة الحظ اللي ماتت في غرفة العمليات أثناء ما بنشيلها الزايدة، العملية المفروض تكون بسيطة لكني كنت في سنة الامتياز وطاقم التمريض اللي معايا كان سيء وارتكب أخطاء تسببت في أضرار أدت لوفاتها، كانت ست صعيدية مُسنة وعيلتها في الصعيد شافت إني المسئول الأول عن قتلها، وطبعًا اللجوء للقانون بالنسبالهم إهانة، وطبعًا بعد خمستاشر سنة، وأنا مستخبي في اوضتي برتجف من التهديدات اللي بتبعتهالي عيلة عنايات، استقبلت مكالمة تليفون، مكانش مكتوب رقم المتصل، مش باين غير علامة الرد والرفض، ارتجفت أكتر وأنا فاكر إنها مكالمة من عيلة عنايات..لكن طبعًا أنت عارف مين اللي بيتصل
قولت بتردد: آلو؟
وفاتت لحظات قبل ما أسمع صوت طفولي بيسألني: هو أنت أنا بجد؟
والسؤال ده كان له مفعول السحر، فجأة نهر من الذكريات والتفاصيل انفجر في عقلي؛ فقلتله وأنا مش مصدق اللي بيحصل: أأ..أيوة!!
كنت قادر أسمع توتره وخوفه، وأفتكر اللحظة اللي كنت لوحدي فيها مع موبايل أبويا، فقولتله بسرعة وأنا بدور على ورقة وقلم: قولي الكود
-ايه؟
- هات الكود بسرعة قبل ما المكالمة تنتهي
وكتبت الكود بلهفة قبل ما يسألني: هطلع ايه لما أكبر؟
ابتسمت بمرارة ولقيتني بقوله بدون وعي: حمار كبير..خد بالك من عنا..
والمكالمة انتهت في اللحظة دي، كان ممكن أستغلها أكتر من كدة، أقوله هتطلع ظابط أو طيار، كلامي هيأثر على اختياراته ويبعده عن مهنة الطب وحادثة عنايات متحصلش، لكني كنت متوتر ومش قادر أفكر، أول حاجة عملتها بعد ما المكالمة انتهت اني كتبت الكود، والمرة دي كتبت صفر واحد، يوم واحد.. ودوست اتصال، سمعت نفس الصمت، قبل ما الأصوات المشوشة تظهر وواحدة واحدة سمعت صوت بيكلمني، المرة دي مكنش صوتي، كان صوت محشرج، مخيف، بيقول كلام مش مفهوم، مقدرتش أميز منه غير كلمة واحدة.. (اقفل)

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قصة جديدة كاملة 😉

(ابلكيشن الموتي)

- كنت بحاول أخفف عن حزني حتي لو بمجرد حاجة بسيطة ، كان نفسي أشوفها من زمان لأنها وحشتني جدا ..
الموضوع بدأ لما سمعت عن أبلكيشن جديد بيحرك صور الأشخاص الميتين ،
مكنتش مهتمة بالموضوع بس علي قد تجاهلي للموضوع علي قد مافضولي بيزيد والفكر بيزيد في دماغي ، انا عاوز أشوفها أعز صديقة ليا اللي ماتت من سنتين بسبب حادث علي الطريق واحنا راجعين من الرحلة ، كنت انا السبب فأني أخليها تروح معايا انا السبب في موتها مش قادرة أنسي اليوم دا بكل تفاصيله المرعبة نظراتها الأخيرة ليا وهي بتمد ايديها ليا عشان أمسكها بس انا مكنت مركزة كنت بحاول أنقذ نفسي من الموت مكنتش حاسة بنفسي وقتها غير وانا بفتح عيني وأمي جنبي في المستشفي بتعيط ،
محدش قالي حاجة وقتها الكل كان مخبي عني اللي حصل ،
بعد أسبوع من الحادث عرفت اللي حصل ، (مريم) ماتت بسببي ماتت مش هقدر أشوفها مرة تانية ، لسة في بالي في كل وقت كانت أقرب شخص ليا مليش حد بعدها ..
بعد سماعي للتجربة الغريبة دي بدأت أعمل سيرش علي الأبلكيشن المذكور، بس للأسف لقيت أكتر من أبلكيشن ليه نفس الخواص، بس في واحد منهم غريب الشكل شد أنتباهي شكله ودخلت عليه الأبلكيشن لسة نازل حالا النهاردة ، مميزاته رهيبة علي عكس باقي الأبلكيشنز اللي معظمهم بفلوس دا منغير فلوس ومميزاته والكواليتي بتاعه كويس ومساحته مش كبيرة ، نزلت الأبلكيشن وبدأت أستخدمه أول مرة من سنتين أحس أني مبسوطة كده وانا شايفاها أدامي وهي بتتحرك كأني بكلمها فيديو اول مرة أعيط بالشكل الهيسيتري دا بس دا عياط من الفرحة ..

أستمريت في استخدام الأبلكيشن مدة أكتر من ساعتين لدرجة اني أستخدمت أكتر من خمسين صورة عليه ، فجأة بدأ يظهر علي شاشة التليفون رسالة مكتوب فيها الأبلكيشن يطلب الدخول لبياناتك ، التليفون قبل لوحده منغير ماحتي ألمسه ، ظهرت رسالة تانية التليفون بيطلب بسماح أستخدام الكاميرا . دوست ألغاء بس التليفون داس لوحده علي موافق ، بدأت تظهرر خانات كتير والتليفون بيوافق بشكل تلقائي مش فاهمة اية اللي بيحصل .. التليفون بدأ يشغل الكاميرا لوحده ويصور لوحده ويشغل موسيقة لوحده ويشغل برامج بشكل تلقائي التليفون هنج تماما لحد مافجأة التليفون سخن وبدأت ألمح شرار خارج منه وفجأة فرقع من الشاشة ، التليفون فرقع في لحظة أقل من دقيقة أستمر فيها التهنيج ..

بس مكنش الفرقعة هي السبب الرئيسي فأني أخاف لالا نهائي انا خايفة عشان شايفة حد في أنعكاس المراية واقف ورايا ، واقفة أدام المراية وفي حد واقف ورايا بس مش ظاهر غير ضهره او ضهرها لأن اللبس دا يدل علي ان اللي واقف ورايا دي بنت ، انا فاكرة تفاصيل اللبس دي كويس دا نفس اللبس بتاع(مريم) يوم الحادث اللبس متقطع ومتلطخ بدماء كتير ، واقفة مشلولة مش عارفة أخد أنفاسي بحاول أغمض عيني وأفتحها عشان أقنع نفسي ان دا مجرد حلم بس للأسف لسة الشئ دا واقف ورايا ثابت مبيتحركش ،
المرعب ان أهلي مش موجدين في البيت واني لوحدي حاليا مفيش حاجة أقدر أعملها غير اني أجري ايوة أجري ، أخدت نفس عميق وجريت لحد ماحسيت اني جوا أوضتي وقفلت الباب كويس ، مش عارف أخد نفسي الهوا بيقل في المكان صوت نبضات قلبي بيقل حاسة اني دايخة مش قادرة أقف علي رجلي صوت نفسي هو خارج مني صعب ،
بس وقفت عن النفس تماما من بعد ماسمعت صوت بيتردد في الأوضة بيقول أسمي ، نبرة صوت مخيفة وهي بتقولل (روضة) وقفت عن الحركة تماما الصوت جي من تحت سريري ، نمت علي الأرض بحيث أشوف كويس مصدر الصوت ، بنزل بجسمي بهدوء وببص بحذر شديد تحت السرير ، عشان أشوف ملامحها (مريم) بس ملامحها أكبر من شكلها قبل الحادث شكلها مرعب عينيها السودا تماما كانت كفيلة فأني أتنفض من مكاني وأرجع بضهري لورا في الركن البعيد من الأوضة ، مستنية تخرج ، دراع طويل بدأ يخرج من تحت السرير الدراع طويل جدا والمخالب قريبة جدا من مخالب القطط ، بدأت تخرج بكامل جسمها ،
كانت أكبر حجما من وقت الحادث بتمشي علي الأرض بأيديها ورجليها بتقرب مني وهي بتتحرك بيخرج منها صوت مرعب صوت زي عياط مكتوم بتقرب مني أكتر اوانا قاعدة علي الأرض مربعة رجلي وحطيت راسي وسط رجلي، الصوت بيقرب حاسة انها واقفة أدامي دلوقتي ..

الصوت سكت تماما مش سامعة حاجة بحرك راسي بهدوء وبفتح عيني مش شايفة حاجة أدامي الأوضة فاضية مفهاش حد ، فجأة مادة لزجة لمست ايدي ،
بحرك راسي وببص فوق في السقف شفتها وهي بتتحرك علي السقف بشكل مرعب ، بتلف راسها 180 درجة وبتبص ليا بنظرات كلها غضب ، صرخت صراخ شديد مقدرتش أستحمل صراخي وبدأت أحس بأني بفقد الوعي تماما عيني بتقفل سامعة صوت جي من بعيد صوت كسر باب الأوضة ملحقتش أشوف حاجة ،فتحت عيني انا علي سريري في أوضتي الظلام مسيطر علي الأوضة سامعة نفس نبرة الصوت المرعبة وهي بتقول (روضة) فجأة ظهرت من بعيد في الركن اللي أدامي في الأوضة واقفة بتبص ليا بنفس النظرات المرعبة صرخت ، عشان أفتح عيني مرة تانية وأكتشف اني علي سريري

Читать полностью…
Subscribe to a channel