j_f_6 | Unsorted

Telegram-канал j_f_6 - قصص رعب | Horror Stories

6816

• لنشر افضل القصص والروايات المرعبه بجميع اللهجات. • لسناا الوحيدون فِ عالم الرعب ولكن نحن المتميزون فِي نشر الأروع. • للتواصل : « @NG00MBOT » • • تاريخ انشاء القناه: « 20/4/2020 »

Subscribe to a channel

قصص رعب | Horror Stories

سيف: مفيش حاجه انتي كل شوية تشبطي في كلمة عشان تعملي مشكلة
زينات: انت اللي غريب زي ما تكون عامل حاجة
سيف: ياستي مش عامل حاجة أنا هقوم عشان الحق بقى السفر
زينات: ايوه اهرب من الكلام اهرب
سيف: مع السلامة يا زينااااات ادخلي واستهدي بالله واما اجيلك اوعدك هنبقى نتخانق زي ما انتي عايزه حاضر
زينات: طيب خد بالك من نفسك طيب وانت سايق
سيف: حاضر سلاااااام ونزل ركب العربية ومشي..

وبعد كذا ساعة
علي: قاعد قصاد رحمة على السرير وباصص لها
رحمة: قاعدة وحاطة ايديها على وشها
علي: وبعدين يعني انتي اللي مزعلاني وانا جيت لك اصالحك واكلك
والصبح جيبتلك الفطار وبعدها الغداء ودلوقت جايبلك سندوتشات عشان تتعشي وانتي مش عايزة تاكلي طول اليوم لازم تاكلي قبل ما تنامي الساعة عدت 12 بليل وكده غلط هتدوخي ومش عارف مش بتردي عليا من الصبح وانتي الغلطانة اصلا
رحمة: مردتش عليه.

علي: انتي اول مرة تعامليني كده يا رحمة انا زعلان اوي
وساب طبق الاكل لها وقام وقف الاكل اهو عندك و لو مش عاوزة تتكلمي معايا تاني براحتك بس لازم تاكلي عشان متتعبيش وانا رايح انام ومش داخل اوضتك تاني خالص طالما انتي مبقتيش تحبيني زي الاول..
وسابها ومشي وراح ناحية الباب عشان يخرج
رحمة: ناديت عليه
علييي؟!
علي: وقف مكانه
رحمة: انت اخدت خصلة من شعره ليه؟
علي: لف وبص لرحمة ب استغراب.

وانتي عرفتي منين اني اخدت خصلة من شعره انتي كنتي واقفة قصاد اوضته من بره ومسكتي رجلي وقتها عرفتي ازاي بقى أنا كنت جوه وقافل الباب اصلا.

رحمة: هو اللي قالي
علي: ازاي وهو كان نايم حتى الشعرة موجعتوش لما شدتها ومتحركش خالص كأنه ميت مش نايم
رحمة: قالي لما نمت من شوية هو بيعرف كل حاجة وبيشوف كل حاجة وهو نايم وجه قالي في الحلم
علي: ليه هو انسان خارق عشان يجيلك في الحلم ويقولك
يا بنتي شيلي الكلام ده من دماغك ده أدهم مجرد طفل مريض ومُشوَّه مش اكتر انتي خايفة منه كده ليه
رحمة: بعصبية
قولت لك ادهم ده مش اسمه الحقيقي مش اسسسسمه الحقيقي.

علي: اومال اسمه ايه
رحمة: بصيت له بخوف
علي: اتكلمي
رحمة: بصوت خافت * دهار...
علي: ايه؟! مين دهار ده؟
رحمة: غطت وشها بالبطانية اخرج ارجوك امشي وسيبني انام
علي: بص لها ب استغراب، ماشي هخرج بس كلي ونامي
وفتح باب الاوضة ومشي وهو حاسس انه سمع الاسم ده قبل كده
وسرح وافتكر اول يوم شاف فيه أدهم على البحر وقتها وافتكر كلام ادهم اول ما علي لمس ايده ووقع على الارض:.

** دهار دهاااااااااااار
تنا تيم مكلكو نوتيم تنا تيم مكلكو نوتيم وشاور ناحية علي ب ايديه زي ما يكون بيحذره من حاجة **.

علي: انا افتكرت دلوقت أنا سمعت الكلمة دي فين بس مين دهار وازاي ده اسمه انا لازم ابحث عن الاسم ده على النت واشوف معناه ايه الاسم ده غريب جدا واول مرة اسمعه ودخل اوضته بسرعة
وقفل الباب بالمفتاح من جوه وساب النور مطفي عشان محدش يخبط عليه ويفكروه نايم ويعرف يبحث بتركيز
ومسك تليفونه في الضلمة وكتب في شريط البحث على النت.

من هو دهار؟ وجاءت نتائج البحث صادمة وكافية انها تجمد الدم في عروق علي.

بعد أن قرأ أن:
*دهار: *هو شيطان يتسبب في إيذاء المؤمنين في النوم بواسطة الأحلام المرعب
، علي: شيطان
وفضل باصص للتليفون وهو مخضوض ومش مستوعب ايه اللي مكتوب ده وفيه في دماغه الف سؤال وسؤال لكن من الخضة والخوف كان مذهول ومش عارف لا يفكر ولا يتصرف.

وبيرفع عينه لاقى ادهم واقف في وشه في الضلمة.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد الفصل الخامس

علي: نزل تحت وفضل يبص شمال ويمين وهو بيدور على أدهم
رحمة: بتدور على ايه
علي: هو أدهم فين مشوفتيهوش يا رحمة؟
رحمة: مش بيصحى دلوقت
علي: اومال بيصحى امتى؟
رحمة: بليل
علي: امتى يعني؟
رحمة: بعد الساعة 12منتصف الليل
علي: ايه فيلم الرعب ده يا بنت
رحمة: انا مش بهزر وبلاش تدور عليه ابعد عنه خالص
علي: روحي العبي بعيد اجري طيب
رحمة: تنهدت بقوة وسابت علي ومشيت...

علي: طلع فوق ومشى ناحية اوضة أدهم كان عاوز يخد خصلة من شعره وفعلا فتح الباب وكان أدهم مغمض عينه ونايم
علي: نجح علي ونتف خصله من شعر ادهم والغريب انه مصحاش خالص ولا اتحرك اصلا زي ما يكون ميت مش نايم
علي: خرج من الاوضة ومشي بظهره وهو عينه على أدهم وهو نايم وبيرجع لوراء عشان يفتح باب الاوضة ويخرج.

وفجججججأة
ايد مسكت رجله...

علي: قلبه كان هيقف من الخضة ورجع لوراء وهو مفزوع وبيبص على اللي مسك رجله وبصوت واطي
يخربيتك هو انتي فزعتيني يا رحمة ايه اللي قعدك ف الارض هنا


رحمة: زعقت بصوت عالي وصريخ رجع اللي اخدته رجععععععه
علي: بص لرحمة ب استغراب في ايه سيبي رجلي
رحمة: زعقت اكتر في علي اخوها بقولك رجع اللي اخدته رجععععععه
علي: متزعقيش كده هيصحى على صوتك.

رحمة: مش هيقدر يصحى دلوقت ميعاده بليل بس هيعرف وهيأذيك على اللي انت عملته
علي: انتي بتقولي ايه قومي واوعي أيدك ومسك ايديها وبعدها عنه وقومها من الارض
رحمة: بصيت له وهي ساكتة
علي: انا مش فاضي دلوقت عشان ابوكي عاوزني في حاجة مهمة بس
هحاسبك بعدين على صوتك العالي ده وامشي روحي على اوضتك دلوقت يلا
رحمة: مشيت وراحت اوضتها وقفلت الباب جامد طاااااااااخ
علي: البنت دي اتجنت ولا ايه وسابها وراح لابوه.


سيف: ايه يا علي عملت ايه
علي: جيبتلك العينة اهي من شعر أدهم
سيف: جدع يا واد اهو انت كده ابني بصحيح
علي: يعني لو مجبتهاش مكنتش هبقى ابنك ههههه
سيف: بطل رغي بقى وهات العينة وضربه بالقلم بهزار
علي: خلاص يا حج اهو هههه خد
سيف: اخدها منه، وبص لعلي اهم حاجة محدش شافك وانت بتخدها
علي: حد زي مين؟
سيف: زي ازهار او الولد نفسه
علي: لاء أنا روحت اوضته و امه مكانتش موجودة الحمد لله
سيف: طيب والواد.


علي: لاء ده كان نايم كأنه ميت ومكنش بيتحرك خالص أنا حتى استغربت ده محسش بيا خالص
سيف: ممكن يكون بسبب العلاج شكله مريض او حاجة متعرفش عنده ايه بردو
علي: اها صح يبقى عشان كده رحمة قالت لي مش بيصحى دلوقت وبيظهر من الساعة 12 بعد منتصف الليل
سيف: وهي رحمة ايه اللي عرفها التفاصيل دي كلها
علي: مش عارف انا قولت يمكن سمعت من ازهار او منه.

سيف: وهتعرف منه ازاي وهي لما شافته زي ما تكون شافت عفريت وبعدين هو بيتكلم اصلا أنا مسمعتوش بيتكلم ولا مرة
علي: فعلا يا بابا هو مبيتكلمش والمرة اللي شوفته فيها بيتكلم كان زي ما يكون بيقول طلاسم مفهمتش حاجه خالص وصوته كمان كان وحش اوي
سيف: انا مش عارف الست دي جابت الواد ده منين أنا مبرتحلوش خالص
علي: بس هو ملهوش ذنب وشكله كده غصب عنه
سيف: لا مش عشان شكله انا مش عارف قلبي بيقفل كده لما اشوفه.

علي: وانا نفس الاحساس بردو والله بتقبض منه بس يمكن لانه شكله غريب عننا
سيف: يمكن فعلا المهم دلوقت أنا هروح مشوار فرصة النهار طالع والجو حلو
علي: مشوار ايه
سيف: هسافر لصاحبي عشان اديله العينة ويشوف التحاليل ويقولي
علي: طيب وهيجيب حاجة تخص جدو ازاي
سيف: انا دخلت اوضة جدك ولقيت حاجات تخصه هتنفع في التحليل والحمد لله انه محدش دخل ولا غير حاجة ف اوضة ابويا الله يرحمه
علي: طيب اجي معاك اوصلك.


سيف: مينفعش نختفي احنا الاتنين الست ازهار دي ممكن تشك وانا مضمنش اسيب امك واختك لوحدهم هنا خليك انت وانا هروح واجي ومتقلقش لو تعبت من السواقة هبقى اريح ف السكة
علي: ماشي طيب خلي بالك على نفسك كويس.

سيف: متقلقش المهم انت اطلع وقول لامك تحضر لي شنطة سفر وشوية لوازم
علي: انت هتبات هناك
سيف: يومين ثلاثة مهو التحليل بيطلع من ثلاثة ايام لستة اول ما يطلع هجيبه واجي
علي: ماشي تيجي بالسلامة أنا هروح اقولها تحضرلك الشنطة بس لو سألتني انت مسافر ليه اقولها ايه
سيف: قولها اني مسافر لواحد صاحبي عشان تعبان ودخل المستشفى
علي: خلاص ماشي هقولها دلوقت وسابه ومشي.

زينات: واقفة في المطبخ وبتحضر الفطار ورحمة واقفة جنبها
علي: دخل وراح على زينات علطول من غير ما يهزر ويلاعب رحمة زي عادته
بقولك ايه يا ماما
زينات: ايوه يا حبيبي دقائق و الفطار جاهز
علي: لا بقولك بابا مسافر
زينات: مسافر فين
علي: لواحد صاحبه تعبان ودخل المستشفى فقالي اخليكي تحضري له الشنطة عشان السفر
زينات: اها ماشي بس هو هيبات مع صاحبه
علي: اها هيبات معاه.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

وهي موجودة جنبي في نفس الركن ونفس المكان وروحت ودخلت ايدي تحت السرير وبعدها وقعت لوراء وفقدت وعيي غريبة جدا ومش عارفة ازاي مشوفتهاش
دكتور علاء: انتي دخلتي تدوري على حاجة تحت السرير؟
= والله ابدا يا دكتور انا كنت بدور عليها هي.

دكتور علاء: بتدوري عليها ازاي وهي جنبك اهي ف الفيديو
= مش عارفة يمكن مشوفتهاش من الضلمة
دكتور علاء: انا مش مقتنع بس عشان انا مش عايز اضرك وعشان أنا اعرفك كويس ومن زمان هعدي الموضوع بس بعد كده مهما حصل متفتحيش الباب ولا تدخلي عندها تاني اتفقنا
= من غير ما افكر قولت لدكتور علاء حاضر اتفقنا اوعدك مش هتتكرر تاني.


وبعد ما خرجت من عنده روحت البيت اكلت ونمت من التعب كنت حاسة اني جسمي كله مسحوب طاقته وزي ما تكون روحي اتسحبت مني ورجعت تاني.

مش ملاحظين حاجة؟ اكيد لاحظتم أنا كمان اخدت بالي دي نفس الاعراض اللي كان بيحس بيها علي لما كان بيلمس ايد ادهم جلد بدون عضم او بشكل ادق عضم مفتت، تفتكروا دي مجرد صدفة او وهم مش يمكن اكون اتوهمت لما قرأيت المذكرات ف حسيت بنفس الاعراض وشوفت اللي علي شافه طيب علي يمكن يكون مجنون زي المريضة.

لكن انا مش مجنونة و مكنتش نايمة عشان احلم وحتى لو حسيت اني لمست ايد ادهم بس الطفل المُشوَّه ده ايه اللي هيجيبه هنا وهيدخل ازاي تحت السرير
اكيد انا لمست حاجة بالغلط واتهيألي انه هو وكان احساسي غلط، لكن خلاص انا قررت مش هقرأ مش هكمل المذكرات انا هنام واصحى اروح شغلي ومش هقرب لاوضة المريضة دي تاني مش هلمس اي حاجة تخصها تاني وهبعد خالص عن القصة دي زي ما وعدت دكتور علاء وانا عند وعدي.

وروحت ف النوم وكأني منمتش بقالي عشرين سنة...

وبعد كذا ساعة
صحيت من النوم وقومت عشان اجهز نفسي واروح ورديتي الليلية في مستشفى الامراض العقلية.

وبعد شوية
وصلت المستشفى وتممت على كذا حاجة وخرجت بره في المكان اللي بحبه وحطيت ترمس الشاي وولعت النار في جنينة المستشفى و قعدت في البرجولة اللي بقعد تحتها دائما عشان تحميني من المطر...
الجو يزهق هنا جدا مطر ورعد وبرق وهدوء هدوء ممل محتاج احداث تقلب روتين الجو ده وتحسسني بالإثارة والتشويق...
بتبصولي كده ليه انا مبرجعش في وعدي بس الفضول بيقتلنا ومحتاجين حاجة تصحينا تاني.


شكلكم فهمتوا انا بلمح لايه؟
ايوووه صح هي المذكرات اللي هتشبع فضولي وفضولنا كلنا وهتقتل الملل
انا هقوم اجيبها وربنا يستر ادعولي ميحصلش حاجة.

وقومت مشيت في الممر وجيبت المذكرات لكن المرة دي عديت
من قصاد غرفة المريضة لكن مقربتش للباب مهو أنا بردو لازم احافظ على الوعد
انا وعدت دكتور علاء اني مقربش لغرفتها بس موعدتش ب اني مش هكمل المذكرات نكمل بقى ونشوف حصل ايه.

فتحت المذاكرات على اخر حاجة وقفت عندها كانت:.

** علي: رحمة انتي كنتي بتقولي انه ادهم ده مش اسمه الحقيقي صح اومال اسمه ايه؟
رحمة: غطت وشها بالبطانية ومردتش عليه
علي,: رحمة رحمة
رحمة: انا هنام اخرج سيبني انا تعبانة اخرج
علي: بص لرحمة ب استغراب وحيرة وقفل النور والباب وخرج وهو بيفكر في كل الاحداث اللي حصلت دي لحد ما وصل اوضته ودخل سريره وبصوت تعبان ومرهق.

اليوم كان صعب اوي عليا وعليهم كلهم مكنش حد يتوقع انه اول يوم لنا في السفر هيكون فيه كل الرعب ده لكن الحمد لله اول يوم عدى على خير خصوصا بعد ما طلع مفيش رعب ولا حاجة وانه مجرد طفل مُشوَّه ومسكين
وبعد شوية علي راح في نوم عميق جدا من شدة الارهاق**...

تاني يوم في الصباح الباكر
زينات: ايه يا حج بس هتفضل قاعد كده في السرير مش هتقوم تفطر
سيف: ساكت مش بيرد
زينات: يا حج رد عليا متعملش في نفسك كده انا قولت لك ابوك ده مش هيجي من وراه غير التعب والدمار انت نسيت كان بيعمل ايه
ده مكنش بيركعها وامك اتعذبت معاه كتير اوي كان مؤذي واذى ناس كتير جدا بالسحر والاعمال اخد منهم حاجات كتير مش ملكه
سيف: ربنا يرحمه بقى.

زينات: ربنا يرحمه وكل حاجة بس انا مش مرتاحة لقعادنا هنا يا حج تعالى نسيب كل حاجة ونمشي انا خايفة عليك وعلى العيال
سيف: انا مش هسيب حقي ولازم اثبت انه الولد ده مش اخويا
زينات: هتثبت ازاي يا حج مش يمكن هي كلامها صح ويطلع اخوك الصغير ونخد ذنبه
سيف: مستحيل يكون ابويا خلفه انتي مش فاهمة ابويا كان تعبان ازاي ومكنش ينفع يخلف اصلا انا واثق من كده
زينات: اومال مين ده اللي معاها.

سيف: بعدين نعرف المهم روحي صحي الواد علي وخليه يجيلي أنا عاوز اتكلم معاه
زينات: عاوزه في ايه
سيف: يا ستي نادي الواد متسأليش كتير
زينات: حاضر يا حج وخرجت من الاوضة وراحت لعلي
وخبطت ودخلت صباح الفل يا حبيبي
علي: صباح الخير يا ماما
زينات: انت صحيت خلاص ولا هتنام تاني
علي: لاء أنا صحيت خلاص بتسألي ليه عاوزاني في حاجة؟
زينات: لاء ابوك اللي عاوزك
علي: بابا عاوزني في ايه
زينات: معرفش مقاليش.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الشك مسكني وقولت معقول يكون حصلها حاجة بسبب اني قرأيت المذكرات وبعدين استرجعت نفسي وقولت لاء أنا اللي فكراه انه صاحب المذكرات علي كان بيحذر اللي هيقرأ المذكرات بعده ب انه الخطر هيصيبه يعني الخطر المفروض كان هيصيبني انا مش يصيب البنت دي!
والاذية دي هتحصلي مش هتحصلها هي ده لو كان كلامه حقيقي اصلا ومكانش هو كمان مجنون، وبعد تفكير عميق.

حسيت انه مفيش فايدة ومحاولاتي في اني اطمن نفسي فشلت وإحساسي بالذنب ناحية البنت ليكون حصلها ضرر بسبب اني قرأيت في المذكرات عشان ابحث عن قصتها بين السطور حسسني بالذنب اكتر وعشان اريح ضميري قررت ابص على الكاميرات بداخل غرفة المريضة علشان اتطمن انها راحت تقعد في ركن تاني وانها بخير وفعلا فتحت الكاميرات وكانت الصدمة البنت مش موجودة في الغرفة من الأساس، وقفت ابص للكاميرا بذهول ومش عارفة اتصرف دي مسئولية كبيرة البنت راحت فين وازاي هربت ولا حصلها ايه.

مكنش فيه حل غير اني افتح الأوضة وده كان ممنوع افتح اوضة مريضة عقلية في عنبر الخطر...
لكن كان لازم افتح وادخل اشوفها بنفسي مهي غلطتي وكان لازم اتحملها ايا كانت النتيجة
وفعلا جريت وجيبت المفاتيح وفتحت الباب ودخلت الأوضة وانا ببص يمين وشمال و بدور عليها لكن البنت مكنش لها اي اثر...!
اتمنيت البنت تكون بخير و موجودة في مكان الكاميرا مش مصوراه لكن مكنش فيه اي مكان مستخبي عن الكاميرا غير تحت السرير.

نزلت تحت السرير عشان اشوفها لكن الدنيا كانت ضلمة جدا مديت ايديا تحت السرير عشان اتأكد انها مش موجودة
وفجججججأة
مسكت ايد ملمسها جلد بدون عضم او بمعنى ادق عضم مفتت............

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد الفصل الثالث

سيف: انت بتخرف وشكلك شارب حاجة
علي: انا مش شارب حاجة أنا مش مجنون والله العظيم شوفت اللي بقوله ده بس الدنيا كانت ضلمة
زينات: يلهوي شوفت عفريت ولا ايه
علي: مش عارف هو كان ولد صغير قد رحمة وبفتكرها هي عشان الدنيا ضلمة فروحت امسك ايديها حسيت انه أيده جلد من غير عضم او عضم متفتت
زينات: يخرابييييي
سيف: اسكت ياض اي الهبل اللي بتقوله ده.

زينات: تلاقيهم عفاريت ابوك انا قولت لك انه السفرية مش هتعدي على خير
سيف: اسكتي انتي وابنك انا مش عايز الهبل ده وما عفريت الا بني آدم
علي: بس انا خايف احنا لازم نمشي من هنا
سيف: خايف ايه انت مش راجل يخسارة تربيتي
زينات: مش يمكن انت مشيت يا حبيبي وانت نايم وكل ده وهم عشان في احلامك
علي: وانا من امتى بمشي وانا نايم يا ماما
سيف: طول عمرك بتعمل كده وانت صغير وبقينا نقفل الباب بالترباس عشان متخرجش.

علي: بص لهم ب استغراب انا مكنتش اعرف الكلام ده
سيف: واديك عرفت
زينات: يبقى مشيت وانت نايم تاني أنت بقالك كتير مش بتمشي كده يمكن بس عشان اتوترت عشان نايم ف بيت مش متعود عليه فرجع لك تاني الدور ده انهرده بس لكن انت خفيت منه.


علي: اكيد اكيد انا قولت بردو مستحيل يكون اللي شوفته ده حقيقي عندكم حق روحوا انتم ناموا وانا كمان هنام وسابهم ودخل اوضته وهو مش مقتنع إنه كل ده كان حلم خصوصا انه لسه حاسس ب الإعياء والتعب لو كان ده حلم فعلا زي ما هما بيقولوا ايه سبب احساسي بالألم ده اكيد في سر في الموضوع وعشان يطمن ويقتنع انه كان مجرد حلم وانه فعلا رجعت له مشكلة المشي اثناء النوم.

مكنش في حل قدام غير انه يروح لاخته رحمة ويصحيها ويسألها كانت فين من شوية ويعرف هي نزلت فعلا ولا كل ده كان مجرد حلم
علي كان مستني رد رحمة بفارغ الصبر عشان يسمعها وهي بتقوله ده مجرد كابوس وانها منزلتش وبالفعل ووقتها كان مقرر انه مش هيفتح الموضوع ده تاني بس يطمن
وقام راح لغرفتها وفتح الباب براحة عشان ميخضهاش وقرب على سرير رحمة وقعد جنبها.

وبصوت هادي رحمة حبيبتي اصحي عايز اسألك على حاجة صغيرة بس تقولي لي الحقيقة
رحمة: مردتش عليه
علي: حبيبتي اصحي رحمة ومد أيده من تحت الغطاء عشان يمسك ايدها ويصحيها براحة
لكنه مسك ايد وكان ملمسها جلد بدون عضم او عضم متفتت لكن المرة الايد مسكته بكل قوتها لدرجة انه معرفش يشيل أيده ويبعد.


ف صرخ ب اعلى صوت ورحمة صحيت من النوم مفزوعة وفضلت تصرخ وتعيط بصوت عالي وفي ثانية كل اللي في البيت اتجمعوا على صوت علي ورحمة
وفي لحظة كانوا واقفين قدام غرفة رحمة واولهم ازهار
زينات: ايه ده في ايه الحق يا حج عيالي عيالي حصلهم ايه
ازهار: سبقتهم و فتحت الباب ودخلت وكلهم دخلوا وراها
فتحت النور
علي: بصوت بيترعش هو ده هو ده اللي شوفته وحكيت لكم عنه انتم شايفينه شايفينه؟!

كان طفل في عمر رحمة وشه شاحب اللون بين الازرق والرصاصي عضم جسده بارز بشكل عشوائي من تحت جلده كان جلد وتحت عضم رث ومتهالك ومتكسر اجزاء متفتتة
الفم والانف ملتصقين بشكل مرعب والدقن كانت ملساء ومنحية لاسفل مثل الافعى الصغيرة وكان له شعر طويل اسود ولو نظرنا للعين فكان لون عينيه اسود مدمج باللون الاحمر واللون الاحمر يصل تحت الجفون و منتشر تحت الجلد
زينات: يخرابي اعوذ بالله
سيف: سلام قولا من رب رحيم.


ازهار: متهزتش وكانت ثابتة جدا وبصيت لهم بهدوء وبعدين راحت ناحية سرير رحمة وقالت للكائن الغريب ده سيبه و انزل من هنا وروح على اوضتك
وفعلا سمع كلامها وساب ايد علي وخرج من الاوضة
كلهم بصوا لازهار ب استغراب وهما مش فاهمين حاجة
ازهار: محدش يبصلي كده ده ادهم ابني
سيف: نعم ابنك؟!
ازهار: ايوه ابني ويبقى اخوك على فكرة.

سيف: الكائن ده اخويا انتي بتقولي ايه انا ابويا اصلا مخلفش غيري ومكنش ينفع يخلف شوفي انتي جيبتيه ازاي وبعدين ده مش شكله انسان اصلا ده حاجة خارقة للطبيعة
ازهار: هو اتولد شكله مُشوِّه عشان كده هو بالشكل ده وبعدين ابوك فعلا مكنش بيخلف علشان كده احنا عملنا تحاليل وعقاقير وحاجات تخلينا نجيب طفل والحاجات دي اثرت على الولد وبقى كده
سيف: وابويا يعمل كده ليه اصلا أنا مش مصدقك.

ازهار: ابوك عمل كده عشان كان حاسس انه معندوش عيال يقفوا جنبه وهو بيموت وفعلا انت مجتش الا بعد ما مات حتى محضرتش دفنته وبعدين مش عايز تصدق انت حر المهم انه ده اخوك وده بيتنا وهيخد حقه زيه زيك النصف بالنصف ده غير حقي انا كمان طبعا منا كنت مراته عشان تحطوا ف اعتباركم كده من دلوقت يلاه تصبحوا على خير وسابتهم وطلعت بره
سيف: واقف مكانه ومش بيتكلم.

زينات: اهدى يا حج وتعالى معايا عشان ننام وبكرة الصبح نتكلم ونفكر براحة هنعمل ايه في الكلام اللي ازهار دي قالته
سيف: راح مع زينات مراته من غير ولا كلمة.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

سيف: مش موجود ازاي واختفى ايه انتي بتخرفي بتقولي ايه تلاقيه ف الحمام
زينات: منا ناديت عليه بصوت عالي مردش يبقى مش موجود لا ابني ضاع مني
سيف: شكلك اتجنيتي اهدي
زينات: مش مصدقني تعالى شوف بنفسك
سيف: تعالى وراح على غرفة علي ودخل ودور فيها وفتح الحمام وفعلا ملقهوش حس بالقلق لكن حاول يتماسك نفسه عشان زينات وبصوت متماسك
مش يمكن نزل يجيب حاجة ولا زهق ونزل يتفرج على البيت.

زينات: نزل يتفرج على البيت الفجر وفي الجو البرد ده لا أنا عايزة ابني هو جراله حاجة
سيف: يا شيخة بعد الشر والقلق ابتدى يزيد جواه وسكت وهو بيفكر وبعدين قالها
انا هنزل ابص عليه تحت البيت وانتي خبطتي على الست ازهار واسأليها
زينات: من غير كلام سابته وجريت على غرفة الست ازهار وخبطت عليها.

وبعد شوية
ازهار: فتحت الباب ايه في حاجة
زينات: الحقيني ابني علي مختفي ومش في اوضته وابوه نزل يدور عليه تحت انتي شوفتيه ولا لاء.

ازهار: ايوه شوفته
زينات: امتى قولي الله يخليكي
ازهار: كنت رايحة اوضتي عشان انام وكانت الساعة حوالي 12 بعد نص الليل
زينات: وبعدين
ازهار: ولا حاجة شوفته كان شكله قلقان زي ما يكون خايف من حاجة.

وبيجري ف سألته في ايه مالك ف قالي انه قلقان على رحمة وهيطمن عليها لتكون نزلت فقولت له هتنزل فين دي الساعة عدت نصف الليل يعني اكيد اختك في سابع نومه فقالي ازاي والعزاء قولت له ده خلص وابوك وامك سابوك نايم انت ورحمة
عشان تعب السفر بس كده وقولت له يروح ينام وقالي ماشي ودخلت انا ونمت معرفش بقى راح فين
زينات: ازاي مهو مرجعش تاني ينام يبقى راح فين انا هتجنن.

ازهار: مش يمكن مثلا مسمعش كلامي ومنامش وراح لاخته ونام عندها يجوز
زينات: ايوه صح انا هروح اشوفه هناك مجاش ف بالنا كده وجريت على اوضة رحمة وفتحت الباب ونورت النور لقتها نايمة ومتغطية وعلي مش جنبها في السرير
زينات قفلت الباب وخرجت وهي هتموت من القلق ومسكت تليفونها وهي بتتصل ب سيف يمكن يكون شاف علي تحت البيت
سيف: ايوه يا زينات
زينات: لقيته
سيف: لاء ملقتوش.


زينات: انا شوفته كمان فوق عند رحمة اخته وملقتوش ازهار قالت انه كان صاحي قلقان وبيدور على اخته
سيف: هيكون راح فين الواد ده طيب اقفلي اتصل على تليفونه يمكن يكون اخده معاه
زينات: طيب يا حج وطمني وقفلت
ازهار: ايه اللي حصل لقتيه
زينات: لاء ملقتوش ولا ابوه لقاه مش عارفة نعمل ايه
ازهار: متقلقيش خير خير
زينات: يارب. انا هنزل لسيف اقوله واشوف كلمه ورد عليه ولا لاء
ازهار: ماشي اتفضلي.

زينات: ايه يا حج رد عليك ولا لاء
سيف: رنيت كتير اوي محدش رد
زينات: طيب اتصل تاني ليكون علي جرى له حاجة
سيف: بتصل اهو
رررررررن رررررررن رررررررن.

علي: فتح عينه على صوت رنة تليفونه
وفضل نايم على الارض ومفتح عينه ومش قادر يقوم ومد أيده براحة ف جيبه وطلع التليفون وفتح الخط
سيف: الو واد يا علي الووو
زينات: رد عليك رد هاه رد
سيف: اصبري الخط اتفتح بس محدش رد
زينات: شدت التليفون من ايد عم سيف
الوووو ابني حبيبي رد على امك طمني يابني قلبي محروق طمني يا حبيبي انت فين الوووو
علي: صوته خرج بصعوبة وقال كلمتين بالعدد
انا جاي وقفل الخط.

سيف: هاه كلمك اتكلمي قلقتيني
زينات: ايوه قال إنه جاي
سيف: طيب الحمد لله انه بخير هوريه اما يجي
زينات: انا خايفة
سيف: من ايه خايفة لازم اربيه عشان ميفزعناش عليه كده تاني
زينات: لا يا حج ده الواد صوته تعبان زي ما يكون ف مصيبة واتحطت على دماغه
سيف: تلاقيه خايف مني عشان اللي عمله
زينات: مش عارفة.


سيف: انا طالع اصلي الفجر ف اوضتي عشان مش هلحق صلاة الجماعة كده في المسجد عطلتوني على الفاضي وابنك ده ليا حساب معاه لما ارجع وسابها وطلع
زينات: فضلت واقفة على الباب مستنية علي يرجع
وبعد شوية.

علي: رجع البيت
زينات: جريت عليه ايه يا علي كده تخضني انا وابوك كنت فين يبني
علي: بص لها ومتكلمش وراح قعد على الكرسي.

سيف: نزل لهم
ايه حمد لله على السلامة الباشا رجع اهوووو وبصوت عالي وهو بيزعق كنت فيييين انطق
زينات: استنى يا حج براحة و راحت جنب علي وطبطبت عليه وقالت له ف ايه مالك قولي كنت فين
علي: بلع ريقه بصعوبة وهو حاسس بحالة الإعياء لسه
زينات: مالك يا حبيبي أنت تعبان.

سيف: انت شارب حاجة ياض مترد عليناااااا.

علي: استجمع كلامه بصعوبة وقال انا انا كنت بدور على رحمة احنا لازم نتصل بالبوليس
زينات: بوليس ايه وبتدور على رحمة ازاي
علي: رحمة اختفت من اوضتها وانا نزلت ادور عليها وشوفت، وسكت
زينات: مالك شوفت ايه
علي: مش عارف مش عارف انا دلوقت عاوز رحمة اختي لازم نبلغ البوليس اكيد تاهت او حصلها حاجة
سيف: ايه الفيلم الهندي ده اختك في سريرها ونايمة انت اللي بتتسرمح ومش لاقي حجة تقولها.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

زينات: نزلت من العربية وهي مترددة
علي: نزل واخد رحمة ف أيده وبص على البيت
كانت بيت عادي جدا لونه ابيض ومشقق شوية بسبب البحر مش بيت مرعب زي ما انتم فاكرين
رحمة: هييييييييييه البحر وجريت من ايد علي
علي: فضل عينيه عليها وهي بتجري وتتنطط حواليهم
رحمممممه متروحيش بعيد تعالي هنا
رحمة: جريت عليه ومسكت ف أيده تاني ودخلوا البيت
زينات: مين الغندوره دي يا سيف
سيف: دي ياستي اسمها (ازهار) وتبقى مرات ابويا.


زينات: دي؟ دي قد احفاده تقريبا من دور علي ابنك دي اتجوزت ابوك على اي بقى اكيد طمعانة ف فلوسه وبيته
سيف: ملناش دعوة هي كده كده مش هتخد كتير نديلها حقها وخلاص لكن انا الوريث الوحيد
زينات: صح عندك حق يا ابو علي ودخلوا البيت
ازهار: يا اهلا وسهلا نورتوا دول عيالك يا عم سيف
زينات: دي تعرفك ولا ايه
سيف: اسكتي وهفهمك بعدين
وبص لازهار ايوه ولادي علي ورحمة.

ازهار ربنا يفرحك بيهم اتفضلوا اقعدوا يعني منشوفكش الا اما ابوك يموت
سيف: مشاغل بقى
ازهار: مشاغل ولا عشان كنت متخانق معاه ع فكرة ده قايلي كل حاجة :
سيف: ملهوش لازمة الكلام ده ربنا يرحمه بقى
ازهار: كويس انك جيت انهرده عشان تحضر العزاء بليل مع إنك ملحقتش دفنة ابوك الصبح بس
سيف: يدوب سكة السفر يلا معلش البركة فيكي.

ازهار: طيب يخويا لو عاوزين تتغدوا وتريحوا شوية لحد العزاء بليل انا جهزت لكم اوضكم اوضة ليك انت ومراتك واوضة لابنك واوضة لبنتك
زينات: لا أنا عيالي هيباتو معايا
ازهار: ليه هناكلهم متخافيش اوي كده هو محدش خلف غيرك كلنا عندنا عيال وقامت ومشيت وسابتهم
زينات: بصيت ب استغراب لسيف وبصوت خافت هي تقصد ايه بجملة كلنا عندنا عيال ابوك كبير ف السن ومبيخلفش.

سيف: ايوه مبيخلفش طبعا تلاقيها بتقولها كده من باب خناقات الستات كبري مخك وتعالي نطلع نرتاح عشان تعبت من السفر
زينات: طيب يخويا ماشي واخدته وطلعوا
علي: رحمة تيجي معايا ف اوضتي
ازهار: لا أنا هخدها اوضتها افرجها عليها كلها لعب
رحمة: هيييييه يلا يا طنط وسابت ايد علي وراحت معاها.

وبعد كذا ساعة
زينات: اصحى يا خويا اصحى يدوب عشان تجهز وتنزل العزاء
سيف: فتح عينيه وقام قعد
زينات: يلا انت كل ده نوم
سيف: السفر كان طويل وهدني
زينات: لا ده انت شكلك عجزت
سيف: لا أنا لسه شباب شوفي نفسك الاول
زينات: مالي بقى مبقتش عجباك
سيف: ههههههه يا وليه احنا كبرنا على الخناق ده قومي يلا جهزي لي هدومي على ما اخد دش واطلع البس وانزل للناس.

علي: مغمض عينيه وشايف رحمة اخته بتبعد عن البيت وهو في حد مكتفه ومش عارف يقوم فضل يتحرك بكل قوته لحد ما وقع من على السرير وفتح عينيه
انا بحلم ولا ايه رحمة اختي وقام وقف وفتح باب الأوضة وجري على بره
ازهار: اي ده ف ايه مالك مخضوض وبتجري كده ليه
علي: وقف وبص لها وهو متلغبط ومش عارف يتكلم
ازهار: مالك متلغبط كده ليه
علي: ب ارتباك لاء مفيش مفيش انا بس حلمت ب رحمة اختي وقلقت فقولت اروح اطمن عليها.

ازهار: اكيد ف سابع نومه الساعة 12بليل
علي: اييييه ازاي هو انا نمت كل ده طيب والعزاء
ازهار: ابوك وامك قاموا بالواجب بقى وانا كنت معاهم وسابوك نايم انت ورحمة وخلصنا كل حاجة
علي: متأسف انا محستش بالوقت كنت لازم احضر معاكم
ازهار: مفيش مشكلة المهم دلوقت روح نام تصبح على خير
علي: وانتي من اهله ووقف لحد ما ازهار مشيت.

وجه يرجع الأوضة بعد ما ازهار طمنته لكن كان لسه حاسس بخوف غريب بيسيطر عليه الخوف ده خلاه ميحسش بنفسه الا وهو واقف
قدام اوضة رحمة اخته وبيفتح الباب وهو واثق انه ده كان مجرد حلم وانه اكيد رحمة نايمة ف اوضتها اصلها اكيد مش هتصحى بليل وتنزل من البيت
علي: فتح نور الاوضة لكن كانت المفاجأة انه ملقاش رحمة في سريرها
نزل يجري زي المجنون وهو بيبص شمال ويمين وبينادي بصوت عالي رحمممممة رحممممممة رحمممممة.

وفتح باب البيت وخرج يجري على البحر وهو بينادي على رحمة
لحد ما شاف خيال رحمة واقفة لوحدها قصاد البحر لكن الدنيا كانت ضلمة ومكنش شايفها كويس قرب عليها وهو متعصب وبيمسك ايدها بقوة حس ب ايد ملمسها جلد من غير عضم او ادق تشبيه عضم متفتت...

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد كاملة

مقدمة الرواية
إسكندرية شتاء عام 2007
مبنى شاهق ضخم ابيض اللون معلق عليه يافطة قديمة مكتوب عليها مستشفى الامراض العقلية
ممر مظلم وانوار خافتة ناتجة عن البرق لا تسمع في ذلك الممر الا خطوات سير من بعيد وصوت الرعد والمطر
كلما تتعمق الى الداخل وتنظر حولك
تشعر أن هذا الممر لم يدخله احد بأي شكل منذ زمن ولا عجب في ذلك فعندما تنظر إلى الاعلى وترى معلق عليه يافطة صغيرة مكتوب عليها عنبر الخطر
غرف كثيرة يظهر ضجيج المجانين بداخلها عدا اخر غرفة لا يوجد اي صوت صادر منها حتى يبدو انها خاوية او عازلة للصوت


لكن اذا نظرت من العين السحرية الخارجية للغرفة سوف ترى فتاة في العشرين من عمرها ترتدي فستان اسود مهترئ قليلا جالسة في وضع القرفصاء في آخر ركن للغرفة وشعرها الاسود منسدل عليها ليغطي كامل جسدها حتى يصل الارض ما قصة هذه الفتاة؟

لا اعرف، غير انها لم تستجيب للعلاج و رفضت التحدث مع احد ظنا منها أن هناك شيء مجهول يطاردها ويهدد حياة كل من يقترب منها، وبصمتها كانت تحمي الجميع من جحيم محتم قد يحدث لكل من يحاول الاقتراب لمعرفة قصتها.

لكن الفضول قد يدفع البعض للنبش في ممتلكات الغير وهذا ما فعلته انا لاعرف ما قصة هذه الفتاة وماذا حدث معها ومع البحث وجدت مذكرات خاصة وبعض متعلقات المريضة التي كانت معها يوم دخولها المستشفى...
لفت انتباهي المذكرات ف اخذتها معي وأغلقت صندوق الممتلكات وخرجت الى حديقة المستشفى وبما أن الليل طويل جدا قررت ان اقرأ ما يوجد داخل تلك المذكرات ولا اعلم حقا حصولي عليها هل كان من حسن حظي ام من سوء حظي...

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

في البداية لم يتحمل أحد ما يحدث بالشقة، وتسربت المعلومات المخيفة عنها حتى جاء زوجان يريدان استئجارها، بعد عدة أشهر علمت بحمل الزوجة..
لقد تبقّى خمسة أشهر، وتنتهي مأساتي، هل ترحل زوجتي أو بالأحرى قرينها عني بعد مولد الطفل، أم يستمر عذابي؟
الجزء الرابع
مرت الأيام عليّ أحر من الجمر، لم ينتهِ الأمر بسكن الزوجين في الشقة، فهي لم تنفكّ عن ملاحقتي في شقة والدتي، بكاؤها وصراخها كانا يطاردانني طوال الليل، أما أصوات تحرُّك الأثاث، فلم تتوقف ليلًا بعدما يغط الزوجين في النوم.
صرت مجذوبًا ينتظر مرور الأيام ليتحرر من ذلك العبء، لم أفكر يومًا فيما سيؤول إليه حال مولود تلك الأسرة بعد أن يأتي إلى العالم، لا أعلم هل ستلتهمه سمية كقربان، أم أنها ستقتص مني في تلك العائلة التي لا ذنب لها؟!
ربما تأخذ رضيعهم؛ لأن القدر لم يمهلها الوقت الكافي للحصول على طفل في أحشائها....
نعم، كنت أشعر بالذنب في كثير من الأوقات، ولكن مقارنة بما أمر به وددت أن تكف جثتها عن ملاحقتي بأي طريقة، حتي إن كان واجبًا عليّ أن أنحّي عقلي وقلبي جانبًا.
بقى بضعة أيام على الموعد الذي حدده الطبيب لقدوم الوافد الجديد، حرصت على الذهاب برفقتهم للتأكد من مضيّ مخططي بسلام، في لحظة خروج الممرضة لتضع المولود بين ذراعي والده، علت وجهي ابتسامة شيطانية، وتنفست الصعداء أخيرًا..
لا بأس إذن، هي ساعات قليلة وينتهي كل شيء.
اطمئن على زوجته وبعد فترة حزم حقائبها وعادا إلى المنزل، إنها اللحظة المرتقبة.. 
أوصلتهم بالحقائب حتى باب الشقة، ثم هبطت إلى شقة والدي، كنت جالسًا في انتظار نداء استغاثة يطلقه والد الطفل بعدما يختفي طفله، ولكن طال انتظاري حتي أسدل الليل ستاره.
صرت أراقب المرايا وأختلس النظر لزوايا الغرف، انتظرت تحرّك الأثاث بالأعلى ولكن الصمت كان يغلف المكان، صعدت إلى الأعلى بحجة أن أطمئن على مولودهم، طرقت عدة مرات، جاء صوت الزوج ضعيفًا وبعد قليل قام بفتح باب الشقة بعينين ناعستين، اختلست النظر لمراقبة الوضع، كان كل شيء ساكنًا، فسألته عن رضيعه وعرضت عليه المساعدة في أي شيء، ولكن أخبرني أن والدة زوجته قد أتت، وسوف تتولى كل شيء، فودعته وهبطت إلى الأسفل، لم أحصل على إجابة شافية، قضيت الليل بأسره محدقًا في السقف، حقًا يبدو كل شيء طبيعيًا، إلا أن بداخلي شيئًا لا يبشر بالخير! 
لا اعلم هل اعتدت وجود جثتها، أم أن كل شيء انتهى، وقد صدقت وعدها، ورحلت تاركة إياي بسلام...
في الصباح، لم أكن قادرًا علي الحركة، فقد تيبست عظامي جرّاء قضاء ليلتي على الأريكة، انتبهت على جرس الشقة الذي يرن بإلحاح، اتجهت صوبه ببطء فوجدت المستأجر أمامي، مدّ لي يده بمفاتيح الشقة، وأخبرني أن والدة زوجته طلبت أن يذهبوا للسكن معها، حاولت إقناعه عدة مرات أن يحتفظ بالمفتاح ولكنه رفض، وأخبرني أن ما تبقّى من العقد عدة شهور، لن يأتي خلالها للقاهرة، سألته عن الرضيع، كنت أترقب إجابته، أخبرني أنه بخير، ثم مضى في طريقه! كيف يعقل ذلك؟! 
 ‏وقفت خلف زجاج باب شقة والدي أراقب الزوجة ووالدتها وهم يهبطون الدرج، كان الأب يحمل رضيعه بين ذراعيه، لم يحدث له شيء، وفجأة شعرت بشيء ما يداعب خصلات شعري من الخلف، فانتفضت بفزع! 
 ‏إنها هي، كانت تقف بابتسامة غامضة، ثم تحدثت قائلة....
- أخبرتك أني سأرحل بعد أن تولد روح أخرى بالمكان، قبل ذلك لا يمكنني المغادرة وتركك.
- لقد ولد رضيع بالفعل لتلك العائلة! 
- ولكنه ليس طفلنا. 
- طفلنا؟ لا نستطيع فعل ذلك يا عزيزتي، فأنتِ متوفية وأنا لازلت على قيد الحياة. 
- لا بأس، سأعود لك في الليل بحل لتلك المعضلة.... 
تبخّرت من أمامي وتركتني فاغرًا فاهي، لا أستطيع تصديق ما يحدث لي، أمسكت بهاتفي وتحدثت إلى صديقي بما جرى، طلبت منه أن يرافقني إلى منزل أبو النور، وهناك فوجئت باختفائه منذ عدة أيام!
لم يعد أمامي سوي مواجهتها، ولكني لست قادرًا على فعلها، عدت إلى المنزل وفي رأسي فكرة مجنونة ستنهي كل تلك الجلبة، أحضرت دفتر مذكراتي الذي اعتدت تدوين ما يحدث به في الآونة الأخيرة، وقمت بسرد كل ما حدث معي حتي الآن، وأيضًا ما أنوي القيام به، قمت بإغلاق الدفتر جيدًا وهبطت إلى البواب، أعطيته إياه وطلبت منه أن يقوم بتسليم الدفتر للشرطة عندما تأتي، لم يفهم حديثي ولم أكلف نفسي عناء الشرح، صعدت إلى شقتي...
لم يكن شيء محدد يدور بعقلي، فقط أود الحصول على الراحة، بضع ساعات أخرى باقية على قدومها...
تنفست بعمق، وخاطبتها....
- آسف عزيزتي، لم أظلمكِ يومًا، ولا أستطيع قضاء حياتي مع جثة بين أربعة جدران، سينتهي كل شيء الآن، قمت بسكب البنزين على الأثاث والستائر وأضرمت النيران، ثم وقفت أراقبها وهي تلتهم كل شيء، وسرعان ما انتشرت حولي، وأمسكت بي، إنني أحترق! 

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

تقف أمامي بجسدها المحترق، يتساقط جلدها منه كما لو خرجت توًا من النيران، كانت تناديني بغضب وتقترب مني، لقد أرادت خنقي ولكني استيقظت أخيرًا وأنا أسعل، شعرت أني على مشارف الموت، ثم عُدت فجأة إلى الحياة، ذهبت إلى الحمام لأنثر بعض المياه على وجهي قبل الذهاب إلى العمل، وفجأة تنامى إلى أذني صوت تحرُّك الأثاث من أعلى!
لا أحد بالشقة، مفتاحها معي!
ماذا يحدث بالأعلى تحديدًا؟
ارتديت ملابسي في عجالة، وقررت أن أتفقد الشقة قبل الذهاب للعمل، لم يكن بها شيء مثير للريبة، الأثاث في مكانه عدا الكرسي الهزاز، كان بجوار الشرفة حيث كانت سمية تفضل أن تضعه سابقًا، وتجلس بالقرب من الشرفة، ناديتها بصوت مرتفع، وتراقص قلبي فرحًا....
- سمية عزيزتي، هل عُدتي؟
لم أجد إجابة، ولكن مهلًا لقد توفيت سمية، كيف أنتظر منها ردًا!
انصرفت وأنا مطأطئ الرأس، لقد أصبحت على مشارف الجنون، ذهبت إلى العمل، ومن شدة حرارة الطقس قمت بفتح بعض أزرار قميصي العلوية، لاحظت تهامس رفاقي بالعمل حتى قام أحمد باستدعائي لنتحدث خارج المكتب،
وقف أمامي، وقال....
- ما هذا الشيء على عنقك؟ هل تعرض لك أحدهم، وحاول خنقك؟
في البداية كنت كالأبله لا أفهم شيئًا مما يقول، ولكن سرعان ما تذكرت الكابوس، وتراجعت بضع خظوات للخلف، ثم قلت له...
- ماذا تقصد؟
- هناك آثار أصابع حول عنقك.
- أين؟
قام بالتقاط بعض الصور ووضعها أمامي، كنت أتصفح الصور وأنا ممتعض الوجه، حاولت التماسك ولكن الخوف بدا جليًا على وجهي، فلاحظ صديقي ما حلّ بي، ودعاني للذهاب إلى مقهى قريب...
وهناك جلست أمامه منكسًا رأسي، لا أدري بماذا أجيبه، كيف يمكنني أن أشرح له..... باغتني قائلًا.... 

- نحن رفاق منذ الجامعة، أخبرني ما الذي يحدث معك، هل أنت مدين بالمال لأحدهم؟

- لا ولكن بعد وفاة زوجتي، لم أستطع البقاء في الشقة، لذا فضلت البقاء بشقة والدتي، أصبحت الأمور مخيفة بدرجة كبيرة، تحدث لي أشياء يعجز عقلي عن استيعابها.
قصصت عليه ما حدث معي، فوجدته يحدق بي في دهشة....
- لنحضر شيخًا يقرأ في الشقة بعض آيات القرآن...
وبالفعل بعد انتهاء الدوام، عُدت إلى شقة والدتي وتناولت طعامًا جاهزًا أحضرته معي في طريق العودة، وجلست محدقًا بالسقف الذي لا تتوقف أصوات احتكاك الأثاث عن العبور إلى أذني من خلاله.
جاءني اتصال من صديقي أحمد، الذي طلب أن أنتظره بشقتي؛ فهو في الطريق برفقة الشيخ، صعدت إلى الأعلى، وبدأت بفتح النوافذ والشرفات؛ حتي يتسلل ضوء النهار وتخفت الكآبة التي حلت بالمكان، قصدت غرفة النوم، لاحظت بعض الكلمات المدونة على زجاج المرآة في وسط الغرفة بلون أحمر: "اشتقت إليك يا عزيزي"..
دق جرس الباب فأسرعت إليه، كانت الفزع الجليّ على وجهي كفيلًا أن يبث الخوف في نفس أحمد.....
- ماذا دهاك؟
- لا أعلم، هناك بعض الكلمات المكتوبة على المرآة.
- لنتفقدها أولًا.
تبعني أحمد والشيخ الذي جاء برفقته، وقف الأول أمام المرآه مندهشًا، نظرت لهم، ثم قلت بخوف.....
- أقسم لكم كانت رسالة ما هنا: "اشتقت إليك يا عزيزي"..
تحدث الشيخ أخيرًا، وقال.... 
- لا بأس، ثانها رسائل خفية لك وحدك من زوجتك. 
- ولكن زوجتي متوفية!
- اسمعني جيدًا، الموتى ينفصلون عن عالمنا، تبلى أجسادهم، ولكن أرواحهم تظل بالقرب دائمًا.... 
 اخرج مع صديقك، وكونا في انتظاري بالخارج....
تجوّل الشيخ في الشقة، لم يترك ركنًا إلا وتوقف أمامه، وتلا بعض آيات القرآن والأدعية، ودعا روح زوجتي أن تتركني في سلام...
أنهى الأمر ورحل برفقة صديقي، بعد أن أمرني بعدم إهمال الأذكار قبل النوم؛ لتجنب الكوابيس.
أغلقت الأبواب والنوافذ، وشرعت في تغيير كالون الباب، لا أحد يحمل نسخة مفاتيح الشقة غيري الآن، ثم هبطت إلى الأسفل، كان لديّ بعض الأعمال المتراكمة، فعكفت على جهاز الحاسوب لأنهيَها قبل الصباح، أحضرت كوب قهوة وشرعت في العمل، لا أعلم كم مرّ من الوقت وأنا منكبّ على عملي، إلا حينما تعالى رنين هاتفي، وجدت أحمد يتصل؛ كي يسأل عن حالي، ويذكرني بالأذكار والأدعية قبل النوم، أكملت عملي وفجأة توقفت، فقد شعرت بشيء يتحرك في الأعلى مجددًا، وعلى حين غرة صدح صوت الصراخ، وجدت هاتفي يضيء منذرًا بقدوم اتصال ما،  ضغطت الشاشة لاستقبال المكالمة، وصُدِمت إذ كان نفس صوت سمية زوجتي.... 
- أرجوك ساعدني، لقد شبّ حريق كبير بالمنزل. 
-سمية، سمية، أين أنتِ؟

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

ننزل كمان قصه بس هالمره بالفصحى 😅 ؟؟

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

وبقيت اشد في السنان لحد مطلعو كانو اتنين وبعد كده قولت كده كفايه سنتين دهب وخاتم شكلو غالي جدا وقررت اني هاخد الكفن برضه عشان هبيعه خلصت وخرجت من التربه وقفلتها وبعد كده....روحت لما روحت خبيت الحاجه في اوضه الضيوف اول مخرجت من الاوضه  لقيت مراتي كانت مستنياني قالتلي اتأخرت ليه قولتلها ولاد الكلب مشيو من غير ميحاسبوني كان الوقت ساعتها داخل في 4.30 قررت اني انام عشان اليوم فعلا كان طويل جدا لما صحيت تاني يوم قعدت افكر في الحاجات اللي انا خدتها وقعدت اقول ان الخاتم ده شكله غريب جدا مع انه فخم اوي بس الخاتم ده خساره يتفرط فيها لكن السنان مسيرها تتسيح وتبقي حاجه تانيه 
وقررت ان بالليل هطلع اسيح حتتين الدهب اللي معايا لحد اما يبقوا كتله وابقي اوديهم عند السايغ عشان لو روحت بيهم دلوقتي هتقفش اني بسرق فهخش في سين وجيم وفعلا استنيت بليل واحنا بنتعشي الباب خبط# قومت جري افتكرت ان الناس بتوع امبارح رجعو تاني .. مراتي قالتلي تلاقيهم افتكرو انهم نسيو يحاسبوك فتحت الباب ملاقيتش  حاجه قفلت الباب ورجعت اكمل اكل بعد مخلصنا العشا نفس الخبط حصل تاني مراتي كانت اقرب للباب ففتحت هي لكن لما فتحت لقت قطه قعده قدام الباب لقيت مراتي دخلت في هدوء المطبخ وجابت كام لقمه متبقيين من العشا وحطيتهم قدامها  

وقالت شكلها شمت ريحه العشا كل ده والقطه مبتبصش غير عليا روحت قايم هششها وقفلت الباب واستنيتهم لحد اما نامو وخرجت بالسنتين والكشاف في ايدي وولعت البوتجاز الصغير اللي بعمل عليه شاي وحطيت السنتين في طبق صغير عشان يسيحو قعدت شويه بس  ابتديت اسمع  صوت خطوات#(صوت خطوات) وانا قاعد في مكاني قعدت اقول مين وشغلت الكشاف وقعدت احركه يمين وشمال لحد اما لاقيت في حاجه بتلمع لما رجعتلها بسرعه لقيتها القطه ابتدت تطلع صوت غريب (صوت)وهي بتعمل الصوت ده فتحت بقها لقيت السنتين الدهب# بصيت عالطبق اللي قدامي اللي كانت السنان عليه لقيته فاضي 
قومت بسرعه اجري ناحيه القطه لكن اول مقومت من مكاني القطه بدأت في الجري قعدت اجري وراها بس هي كانت عارفه بتجري رايحه فين.... راحت عند التربه المشئومه اللي ابتدت الحكايه عندها..... كانت مفتوحه نورت بالكشاف جوا لكن ملاقيتش فيها حاجه ملفته للنظر بس لوهله كده حاجه عدت بسرعه جوا التربه قررت ان هنزل.... عشان اشوف ايه موضوع الحاجه ديه  اللي طلع مره واحده لكن اول منزلت لقيت الكشاف اللي في ايدي فصل مره واحده جيت اطلع باب التربه اتقفل في وشي.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قولتله " فالبيت وبصراحة يا دكتور مش هقدر اعمل اللي بتقول عليه ده بعد اللي حصل " رد وقال " يا تامر اللي حصل للممرضين بتوع الاسعاف قضاء وقدر عادى يعني " 
قولتله " الاتنين في مرة واحدة يا دكتور !!" رد وقال " ليك اجازة شهر كامل بعد تخلص مهمتك اى خدمة " ..
بصراحة كنت عايز الشهر الراحة ووافقت من غير تفكير تاني ..
رحت المشرحة وقعدت حارص قدام الغرفة اللي فيها الجثة 
اللي اتنين اللي كانوا معاية كانوا نايمين وانا اللي كنت صاحي من القلق والخوف حاسس بحاجة هتحصل ، كنت ببص علي قزاز باب الغرفة اللي هو مش مبين حاجة غير ضلمة ، كنت عايز ادخل الحمام قومت صحيت واحد من الاتنين اللي معاية يقف مكاني لحد ما ادخل الحمام ، ولما دخلت الحمام بعد ثواني بالظبط سمعت صوت صريخ واستجناد من فرد الأمن.. 
في لحظة ما سمعت الصريخ نبضات قلبي بقيت سريعة جدا ، خرجت من الحمام بسرعة عشان أشوف ايه اللي حصل ، اتصدمت من اللي شوفته ، لقيت فرد الأمن اللي وقفته مكاني لما رحت الحمام واقع علي الارض وفاقد الوعي ، ولقيت فرد الأمن اللي كان نايم قاعد وضامم رجليه وحاطت ايده علي وشه وبيقول وهو بيبكي اوى "اعوذ بالله من الشيطان الرجيم " ، فضل يقرر الآية..
جريت عليه وقولتله إيه اللي حصل ، مردش عليا وفضل يبكي ويقول "اعوذ بالله من الشيطان الرجيم" وكان باصص ناحية باب غرفة الجثة ..
كلمت الدكتور اشرف وحكيتله علي اللي حصل وبعد شوية جه ، اللي صدمني هنا وخلاني اترعبت ان فرد الأمن اللي كان واقع علي الارض مات ، هنا تفكيري اتشتت وقلبي حسيته وقف اول ما سمعت اللي قاله الدكتور لما كشف علي فرد الأمن ، قولت للدكتور أشرف " معلش يا دكتور انا همشي وارجوك بعد اللي حصل ده انا مش هقدر أكمل الجثة دى وراها حاجة مش طبيعية " ..


الدكتور اشرف رد عليا وقال " تامر مش انت اللي تقول كده ولا تخاف من حاجة تافهة زى كده انت اجمد من كده " 
حسيت انوا بيثبتني بكلامه ده ، قولتله يا دكتور " يا يعني بعد اللي حصل ده وبرضه مش مصدق ! ، الجثة دى يا دكتور بيقولك ان الجن غضب عليها فحرقها جوا الحمام وبيقولك قبل ما الجثة تموت كانت بتواجه صعوبات كتير وكانت برضه من الجن ..
الدكتور قال " يا تامر يا حبيبي كل الكلام اللي بتقولوا ملهوش اى صلة بالحقيقة هنصدق الجهل ده ونسيب العلم وبعدين الجثة دى آخرها الليلة وبعد كده هتدفن 
ويا سيدي دى اخر مرة هقولك فيها اقعد ان حصل حاجة تاني أبقي امشي ، وبعدين انا مش عايزك تنسي الشهر إجازة " 
مش عارف ليه وافقته زى كل مرة ، قعدت حراسة وقولت دى اخر ليلة وهتعدى أن شآء الله ، بس المرة دى قعدت حارس الغرفة دى بتاعت الجثة لوحدي ، كنت جايب سحور معايا 
حطيت السحور ولسه هبدأ أكل سمعت صوت خبط في الغرفة ..
انا اول ما سمعت صوت الخبط قلبي وقف وسبت اللي كان في ايدي ووقفت علي حيلي ، كنت بحاول اسمع صوت الخبط ده وقربت من الباب كنت سامع صوت تلاجة بتفتح من التلاجات ، جسمي مكنتش عارف اسيطر عليه وقلبي بيدق جامد وفجأة الصوت سكت ، قعدت شوية بتصنت ان كان في صوت تاني لكن مكانش في صوت ، قعدت تاني عشان اتسحر بس قلقان برضه ، فجأة لقيت حد بيحاول يفتح الباب من جوا وبيحرك اوكرت الباب ولقيت دخان خارج من تحت الباب ، في اللحظة دى محستش غير وانا بجري بأقصي سرعة وبخرج من المشرحة ، ولاحظت وانا خارج بدخان كتير خارج من المشرحة .. 
روحت البيت وقفلت الباب وكنت حاسس اني بردان وجسمي بيترعش ومراتي كانت بتغطيني وبتسألني ايه اللي حصل ، قعدت شهر كامل في البيت خايف اخرج وكانوا بيجبولي شيوخ وبيقولوا ده ممسوس ، كنت بشوف في الغرفة بتعتي جثة محروقة ، كنت بصرخ لما كنت بشوفها ، حسيت ان الجثة واللعنة اللي وراها مش عايزين يسبوني ويمكن دلوقتي بقيت كويس شوية لكن احساس الخوف لسه موجود

. انتهت.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

دخلت اخدت دش ولبست ونزلت ركبت العربية بتعتي ومشيت علي المشرحة ، لما وصلت المشرحة رحت للدكتور أشرف لقيته كان جامع كل الدكاترة وكأن في مشكلة كبيرة حصلت ، اول ما شافني نده عليا وفض الإجتماع ، قولتله " ايه يا دكتور حصل إيه!؟" رد عليا وقال " سمعت عن الجثة اللي اتحركت جوا الحمام " رديت عليه وقولتله " هو انا بس اللي سمعت عليها يا دكتور ! دى الناس كلها عرفت بتتكلم علي الجثة دى واللي حصلها " ..

رد عليا الدكتور وقال " الجثة دى هتكون في المشرحة دى النهاردة ولازم يكون عليها حماية مشددة لانها خاصة بناس كبيرة وهما موصيين عليها جدا " ..

جسمي اترعش فجأة وقولتله " بتقول إيه يا دكتور ! انت عايزني احرص الجثة دى ولوحدى ، رد وقالي " لا ما هيبقي معاك واحد تاني من الأمن بس انت الوحيد اللي بطمن لما تكون موجود في الأمن " ..
قولتله " يا دكتور انت عارف إيه حكاية الجثة دى واتحرقت ازاى وليه ! ، حسيته ان عارف لكن هو اتكلم وهو بيحاول يكذب عليا " لا معرفش بس هيا اتحرقت عادى يعني " 
رديت وقولتله " أقولك اللي الناس بتقوله وكمان قنوات التلفيزيون أكدته الجثة اتحرقت بفعل فاعل وبيقولك الفاعل ده مش من الأنس .. 
اول ما قولت الكلمة " مش من الأنس " الكهربأ قطعت فجأة ، 
بصراحة حسيت بخوف شديد جدا ومش مسترح وبالذات بعد ما الكهربأ قطعت وانا بتكلم في الموضوع ده بس ده ممكن يكون هادى يعني .. 
اشتغلت مكينة الكهربأ الاحطياطية ، الدكتور قالي " متصدقش الكلام ده وبعدين افتكر ان احنا داخلين علي الشهر الكريم يعني مفيش الكلام ده فيه و افتكر كمان ان في اسبوع اجازة ..
قعد يقنعني لحد ما وفقت بس كنت حاسس بخوف اول مرة احس بيه لأن انا شغال امن المشرحة بقالي خمس سنين وكانت بتيجي جثث محروقة ومتقطعة ومكنتش ببقي خايف ولا حاجة بس المرة احساس الخوف كان موجود وكأن قلبي كان بيحذرني من حاجة هتحصل ..


يتبع.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْبنزل قصه مكونه من حلقتين طيب حبايبي👍

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

زينات: هو ابوك حمل مستشفيات وبيات مع حد
علي: مهو بيقولي يعني
زينات: ف ايه يولا انتم مخبيين عليا حاجة
علي: لا يا ست الكل هنخبي ايه الموضوع بس إنه صاحبه لوحده وملهوش حد ف انتي عارفة الحج صاحب الواجب كله ف طبيعي يروح له خليه على راحته بقى
زينات: ماشي روح حط الفطار على السفرة انت واختك رحمة على ما اطلع احضر لابوك حاجات السفر
رحمة وعلي بصوا لبعض وسكتوا.

زينات: في ايه مالكم يا عيال انتم متخاصمين ولا ايه
علي: اسأليها بقى هي عملت ايه دي عليت صوتها عليا متخيلة
زينات: صح الكلام ده يا بنت بتعلي صوتك على اخوكي الكبير ده هو اللي مدلعك وبيلاعبك تقومي تعملي كده هاه ردي عليا وضربتها ع دماغها ب ايدها.

رحمة: حطيت ايدها على وشها وعيطت
علي: ماما خلاص متضربيهاش خلاص وراح وقف بينهم
زينات: انت بتدافع عنها وهي معلية صوتها عليك مهو دلعك فيها ده اللي مبوظها
علي: معلش خلاص بقى اطلعي عشان تجهزي حاجة بابا
زينات: ماشي وسابتهم وطلعت.

علي: بص لرحمة
رحمة: سابته وجريت خرجت من المطبخ وخبطت ف سيف وهي خارجة
علي: شال الاطباق وطالع يحطها على السفرة
سيف: ايه يا علي البنت دي مالها بتجري كده ليه
علي: لاء مفيش حاجة طلعت تلعب
سيف: دي كانت بتعيط
علي: عشان قولت لها تعالي افطري وهي عايزة تلعب
سيف: اه طيب امك فين قولت لها ع السفر
علي: ايوه وطلعت تحضرلك الشنطة
سيف: طيب كويس اوي انا طالع لها
علي: ماشي.


سيف: دخل الأوضة ايه يا زينات حضرتي الشنطة
زينات: انت مسافر بجد
سيف: اومال بهزر
زينات: انا مش فاهمة اي موضوع السفر اللي جه فجأة ده
سيف: مش الواد قالك انه صاحبي تعبان وفي المستشفى
زينات: اها قالي بس انت مقولتش ليا الصبح انك مسافر ليه وانا كان بقالي ساعة بكلمك وبعدين خرجتني وقعدت تكلم ابنك وبعدين فجأة صاحبك تعب وحصل موضوع السفر المفاجئ ده.

سيف: اهدي بس وانا لما ارجع من السفر هفهمك كل حاجة والله العظيم هقولك وهتفرحي ليا اوي
زينات: يلهوووووووووووي افرح لك ازاي انت هتتجوز عليا؟
سيف: هههههههه ضحكتيني والله وانا شايل هم المشوار اللي رايحه اتجوز عليكي ايه يا مجنونة هو انا اقدر ابص لحد غيرك ده انتي النفس اللي بخده
زينات: اها يخويا اضحك عليا بكلمتين حلوين زي عادتك عشان معرفش اللي مخبيه
سيف: والله ابدا انتي لسه مش عارفة غلاوتك عندي يعني.

زينات: لا عارفة بس خايفة الفلوس تكتر ف ايدك وتروح تشوف بنت صغيرة وتتجوزها
سيف: والله ده لو معايا كنوز الدنيا والاخره مش هبص لغيرك ولا هيخد مكانك حد حتى لو رجعت شاب تاني هفضل احبك وانتي كبيرة
زينات: يعني انا كبيرة
سيف: هههههه شوف المجنونة بقولها ايه وهي بتقولي ايه
وبعدين بدل ما تتخانقي معايا أنا عاوزك تدعيلي يطلع اللي في بالي صح والحق يظهر ويتكشف
زينات: ربنا يظهرلك الحق مع اني مش فاهمة حق ايه.

سيف: هفهمك اما ارجع يدوب انزل دلوقت عشان لسه هسوق
زينات: ماشي يا حج بس افطر الاول
سيف: ماشي يلا واخد الشنطة ونزل.

زينات: اقعدوا كلوا
علي: جه و قعد ياكل
سيف: اومال فين البنت رحمة
زينات: شكلها مقموصة عشان كنت هضربها فطلعت اوضتها ومرضتش تفطر معانا
سيف: كنتي هتضربيها ليه هي عملت حاجة؟
زينات: قلت ادبها على اخوها الكبير
سيف: رحمة! ازاي
زينات: علت صوتها عليه.


سيف: عشان كده كانت خارجة تجري وبتعيط والواد علي بسأله قالي عشان عايزة تلعب ومتفطرش اتاريه بيكدب عليا ومقالش انها زعقت معاه عشان مضربهاش صح بس انت اللي بوظتها و كل ده من دلعك فيها يا علي
زينات: لسه كنت بقوله كده
علي: خلاص بقى يجماعة دي عيلة
وأنا اصلا مش مرتاح حاسس بحاجة غلط في رحمة حاسس انها مخبية عليا حاجة
زينات: ولا مخبية ولا حاجة دي بتدلع
علي: انا هخد لها الفطار واطلع اكلها واعرف في ايه مالها.

سيف: ياض البنت مش هتحترمك كده لازم تعاقبها
علي: احيانا العقاب بيكون سبب في انك تبعد عنك حد مش تقربه
وتعرفه غلطه
سيف: اعمل اللي انت عايزه بقى انا مش فاضي لكم ولا فاضي للعب العيال ده وبعدين انا ربيتك وطلعت زي الفل انت ربيها بقى انا معدتش حمل الدلع ده
علي: خلاص انا هتصرف واخد طبق سندوتشات وطلع في طريقه الى غرفة رحمة.

سيف: هي الست اللي اسمها ازهار فين
زينات: مش عارفة من الصبح مظهرتش
سيف: غريبة الست دي بتختفي هي وابنها بشكل مفاجئ وفجأة يظهروا
زينات: متحطش في دماغك تلاقيها مطلعتش عشان مشكلة امبارح
سيف: اه ممكن على رأيك صح بس هي في البيت بردو ولا خرجت
زينات: يمكن اخدت ابنها ومشيوا خافت من اللي انت قولته امبارح انها بتكدب وانه مش ابنها
سيف: لا ده ابنها نايم ف اوضته
زينات: وانت عرفت ازاي
سيف: ايه لا عادي.

زينات: هو في ايه بظبط

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

علي: طيب انا جاي معاكي اهو وخرج معاها وراح لابوه
زينات: اهو علي جه يا حج
سيف: كويس اخرجي بقى وسيبينا لوحدنا
زينات: في ايه يا حج أنت محسسني اني غريبة يعني
سيف: اخرجي يا زينات عايز اتكلم مع ابني شوية ايه مينفعش ولا ممنوع
زينات: خلاص خارجة وقفلت الباب وخرجت
علي: بص لابوه ومستني يشوف ابوه عاوزه في ايه
سيف: اقعد يا علي واسمع الكلام اللي هقولهولك وركز فيه
علي: حاضر يا بابا وقعد.

سيف: زي ما انت سمعت امبارح الست اللي اسمها ازهار دي قالت انه ابنها يبقى اخويا وانا طبعا مش مقتنع ومش مصدقها وعاوز اعرف الحقيقة
علي: انت شاكك في ايه يا بابا
سيف: شاكك انها جابت الواد ده من اي مكان انشالله من الشارع وقالت انه ابنها عشان تخد الميراث
علي: طيب يا بابا معلش بدون قطع كلامك مش يمكن يكون ابنها فعلا
سيف: انت هتتكلم زي امك وبعدين وانت ايه اللي مأكد لك انه ابنها.

انا ابويا عيان ومبيخلفش ازاي جابه
علي: ما يمكن عشان عيان جاب الطفل ده من مراته الست ازهار وعشان كده طلع طفل مُشوَّه وبعدين معلش يا بابا هي لو فعلا عايزة تزور وتجيب طفل عشان تخد الميراث هتجيب طفل مُشوَّه ليه مهي ممكن تجيب طفل طبيعي وشكله مش ملفت زي أدهم ومثير للخوف والرعب.

سيف: ذكي انت كده ياض ومين قالك كل ده مش يمكن تكون هي تعمدت تجيب العيل متشوه بالشكل ده عشان تستعطف الناس ومحدش يشكك انه مش ابنها واللي بيقولها خلفتيه ازاي وابوه تعبان وكبير تقول مهو بصعوبة وطلع متشوه وتعرف تخد الميراث من غير ما حد يفتح بوقه معاها وضيف على ده كله انها جايبة حد مريض عشان لو كبر ميطمعش في الفلوس ويرميها بره وتفضل هي الوصية عليه والمتحكمة في نصيبه من الميراث وفي كل حاجة عنده.

علي: ايه ده يا بابا أنت كنت وكيل نيابة قبل كده ولا ايه ايه التحليل الجبار ده
اتعلمت كده منين
سيف: من الدنيا يا بني الدنيا بتعلم الناس اكتر من المدراس والكليات
علي: عندك حق صح وكلامك كمان اقنعني جدا بس هنعمل ايه عشان نثبت انه أدهم ميبقاش اخوك
سيف: احنا مش هنظلم حد انا بس عايزك تعمل تحاليل للواد ده ونعرف هو اخويا فعلا ولا لاء
علي: تحليل كشف النسب
سيف: ايوه مظبوط ده قصدي.


علي: بس ازاي ده لازم تخد منه عينة من شعره او مثلا من لعابه
سيف: ودي بقى مهمتك اللي انا طالبها منك
علي: بص لابوه وسكت
سيف: ايه قدها ولا مش قدها ولا هتخاف من عيل صغير
علي: لا طبعا اخاف ايه ده صعبان عليا
سيف: يعني هتنفذ؟
علي: ايوه إن شاء الله هنفذ اللي طلبته مني
سيف: اتفقنا المهم متقوليش لامك حاجة عشان متروحش تقع بالكلام قصاد ازهار ومتعرفش تخد العينة من الواد الصغير.

علي: حاضر متقلقش أنا هحاول اعمل كل اللي قولت لي عليه وكل حاجة هتتم بشكل طبيعي
سيف: ماشي يلا ننزل بقى الا زمان امك مستنياك عشان تقرررك وتعرف كنت بقولك ايه
علي: ههههه ربنا يستر المهم عايز حاجة مني تاني
سيف: لا يبني اتكل على الله مش عايز حاجة انت بس هات لي عينة من ادهم وانا ليا صاحبي هبعتهاله وهو هيتصرف في الموضوع
علي: ماشي يا بابا وقام ونزل تحت وفضل يبص شمال ويمين وهو بيدور على أدهم.

رحمة: بتدور على ايه
علي: هو أدهم فين مشوفتيهوش يا رحمة؟
رحمة: مش بيصحى دلوقت
علي: اومال بيصحى امتى؟
رحمة: بليل
علي: امتى يعني؟
رحمة: بعد الساعة 12 منتصف الليل
علي: ايه فيلم الرعب ده يا بنت
رحمة: انا مش بهزر وبلاش تدور عليه ابعد عنه خالص
علي: روحي العبي بعيد اجري طيب
رحمة: تنهدت بقوة وسابت علي ومشيت...

علي: طلع فوق ومشى ناحية اوضة أدهم كان عاوز يخد خصلة من شعره وفعلا فتح الباب وكان أدهم مغمض عينه ونايم
علي: نجح علي ونتف خصله من شعر ادهم والغريب انه مصحاش خالص ولا اتحرك اصلا زي ما يكون ميت مش نايم
علي: خرج من الاوضة ومشي بظهره وهو عينه على أدهم وهو نايم وبيرجع لوراء عشان يفتح باب الاوضة ويخرج.

وفجججججأة
ايد مسكت رجله.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد الفصل الرابع

مشيت في الممر لحد ما وصلت قدام غرفة المريضة ومكنش فيه اي صوت غير صوت جزمتي وفتحت الصندوق اللي جنب الأوضة وحطيت المذكرات وقفلت تاني بالمفتاح...

وإحساس غريب خلاني ابص من العين السحرية على المريضة العقلية اللي كانت دائما في نفس الركن اللي في اخر الأوضة وقاعده بنفس حركة القرفصاء اللي في الزاوية واللي مكانتش بتقوم منها ابدا ده انا من ساعة ما دخلت المستشفى كنت كل ما ابص عليها اشوفها بنفس الوضع ده.

روحت وبصيت عليها وانا متأكدة اني هلاقيها على نفس الشكل لكن ظني خاني
لانه المرة دي كانت غير كل مرة
المريضة مكانتش في الركن الاخير من الاوضة ومكانتش ظاهرة قدامي في العين السحرية استغربت اوي دي أول مرة تحصل!

الشك مسكني وقولت معقول يكون حصلها حاجة بسبب اني قرأيت المذكرات وبعدين استرجعت نفسي وقولت لاء أنا اللي فكراه انه صاحب المذكرات علي كان بيحذر اللي هيقرأ المذكرات بعده ب انه الخطر هيصيبه يعني الخطر المفروض كان هيصيبني انا مش يصيب البنت دي!
والاذية دي هتحصلي مش هتحصلها هي ده لو كان كلامه حقيقي اصلا ومكانش هو كمان مجنون، وبعد تفكير عميق.

حسيت انه مفيش فايدة ومحاولاتي في اني اطمن نفسي فشلت وإحساسي بالذنب ناحية البنت ليكون حصلها ضرر بسبب اني قرأيت في المذكرات عشان ابحث عن قصتها بين السطور حسسني بالذنب اكتر وعشان اريح ضميري قررت ابص على الكاميرات بداخل غرفة المريضة علشان اتطمن انها راحت تقعد في ركن تاني وانها بخير وفعلا فتحت الكاميرات وكانت الصدمة البنت مش موجودة في الغرفة من الأساس، وقفت ابص للكاميرا بذهول ومش عارفة اتصرف دي مسئولية كبيرة البنت راحت فين وازاي هربت ولا حصلها ايه.


مكنش فيه حل غير اني افتح الأوضة وده كان ممنوع افتح اوضة مريضة عقلية في عنبر الخطر...
لكن كان لازم افتح وادخل اشوفها بنفسي مهي غلطتي وكان لازم اتحملها ايا كانت النتيجة
وفعلا جريت وجيبت المفاتيح وفتحت الباب ودخلت الأوضة وانا ببص يمين وشمال و بدور عليها لكن البنت مكنش لها اي اثر...!
اتمنيت البنت تكون بخير و موجودة في مكان الكاميرا مش مصوراه لكن مكنش فيه اي مكان مستخبي عن الكاميرا غير تحت السرير.

نزلت تحت السرير عشان اشوفها لكن الدنيا كانت ضلمة جدا مديت ايديا تحت السرير عشان اتأكد انها مش موجودة.

وفجججججأة
مسكت ايد ملمسها جلد بدون عضم او بمعنى ادق عضم مفتت!

وبعد شوية
صحيت على صوت الرعد والمطر بصيت حواليا لقيتني نايمة في غرفة من غرف المستشفى والدكتور علاء واقف جنبي
قومت وانا مخضوضة ومش فاهمة انا جيت هنا ازاي
دكتور علاء: متخافيش اهدي انتي كويسة
= كويسة ازاي انا ايه اللي جابني هنا
دكتور علاء: انا كنت بمر وبالصدفة لقيت باب المريضة مفتوح دخلت لقيتك واقعة على الارض جوه
= وهي كانت فين
دكتور علاء: هي كانت جوه في نفس مكانها اللي بتقعد فيه
= مستحيل ازاي.


دكتور علاء: سيبك من كل ده انتي اصلا ايه اللي دخلك جوه عندها انتي مش عارفة انه ممنوع وانك كده بتعرضي نفسك للخطر هي ضربتك بحاجة ولا حصل ايه خلاكي تفقدي الوعي
=هي مضربتنيش انا دخلت لاني لقيتها مش موجودة
دكتور علاء: مش موجودة ازاي انا مش فاهم حاجة منك.

= هفهمك أنا كنت بمر عادي وقولت ابص عليها ف لقيتها مش موجودة في الركن بتاعها وبعدين روحت اشوفها في الكاميرات ملقتهاش ف فكرتها هربت او حصلها حاجة ف فتحت الغرفة ودورت جوه ملقتهاش قولت اشوفها تحت السرير بس مديت ايدي وو...
دكتور علاء: وو ايه كملي
= سكت ومعرفتش اكمل كان كل اللي في بالي اني لو حكيت لدكتور علاء ممكن يتأذى معايا، بس قبل اي حاجة لازم اعرفك مين هو دكتور علاء.


ده اطيب أب ممكن تأمنه على اسرارك وحياتك ابونا كلنا بيخاف علينا زي ولاده بظبط طيبة قلبه ملهاش مثيل وعشان كده حد بطيبة قلبه مينفعش ابدا يتأذى عشان كده كان لازم اسكت ومعرفوش القصة حتى لو انا مش مصدقة كلام الشاب اللي اسمه علي صاحب المذكرات اللي قال انه اللي هيعرف القصة ويقرأ مذكراته هيتأذي، لكن مكنش ينفع اغامر بحياة دكتور علاء حتى لو كان خوفي وكلام علي مجرد وهم.

دكتور علاء: سكتي ليه هو ف حاجة حصلت ومخبياها عليا
= لاء أنا مش فاكرة اي اللي حصل غير اني بصيت تحت السرير وبعدين دوخت ووقعت مش فاكرة
دكتور علاء: يعني المريضة مضربتكيش؟
= لا هي مكانتش موجودة اصلا
دكتور علاء: بص لي ب استغراب
= ف حاجة يا دكتور بتبصلي كده ليه
دكتور علاء: ازاي مكانتش موجودة وانا لما جيت شوفتها طيب تعالي معايا كده نشوف حاجة
= نزلت وروحت معاه وفتح لي الكاميرات قدامي.

مكنتش مصدقة اللي انا شوفته شوفت المريضة كانت قاعدة مكانها وانا اللي فتحت الباب ودخلت ادور عليها في كل مكان كأني مش شايفاها

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

علي: قام من على الارض وراح حضن رحمة وفضل يطبطب عليها عشان تنام تاني وهو بيفكر في اللي شافه دلوقت وفي سره بيقول لو ده فعلا ابن ازهار وطفل ومُشوّه معنى كده انه مش حلم ولا خيال وانه اللي شافه كان حقيقي لكن ايه القوة اللي عنده دي وخليته يمسك ايدي وميسبهاش وعلى الرغم من كل محاولاتي اني ابعد ايدي واشدها منه وفشلت!


ولما قابلته على البحر وانا بدور على رحمة ازاي حسيت اني هموت ازاي حسيت انه لمسة ايده سحبت روحي مني معقول يكون كل اللي حصلي ده حالة هلع من الخوف مثلا من شكله المرعب واني افتكرته عفريت؟!
طيب ايه حكاية الكلام الغير مفهوم اللي قاله ليا أنا لسه فاكره وسرح لثواني واسترجع بذاكرته ويفتكر اللي سمعه من ادهم وهو بيغيب عن الوعي
# دهار دهاااااااااااار #
#تنا تيم مكلكو نوتيم … تنا تيم مكلكو نوتيم #.

علي: كلام مش مفهوم وغريب يمكن كلامه كده عشان التشوّه اللي عنده
وازاي صوته كان يخوف كده
اكيد صوته مخيف وكلامه مش مفهوم بسبب تعبه وانا اللي افتكرت انه عفريت
وهو مجرد طفل مُشوَّه مسكين! لا حول ولا قوه الا بالله
رحمة: وقفت عياط وبصيت ل علي
علي: وقف تفكير وبص لها وهو حاضنها وقالها
ايه يا حبيبتي مالك
رحمة: انا خايفة.

علي: متخافيش يا حبيبتي انا عارف انك قلقتي من شكل الولد الصغير بس حرام هو شكله كده غصب عنه عشان اتولد تعبان متخافيش منه
رحمة: انا خايفة عليك أنت
علي: بص لرحمة ب استغراب وقالها خايفة عليا من ايه يا حبيبتي؟
رحمة: شاورت ب ايدها على باب الأوضة وهو مقفول
علي: رفع عينيه وبص ناحية باب الأوضة وبص لرحمة وقالها
بتشاوري على ايه مش فاهم!؟
رحمة: هو انا خايفة عليك منه هو
علي: تقصدي مين تقصدي ادهم؟


رحمة: ششش وطي صوتك
علي: الباب مقفول متخافيش يا حبيبتي ده زي ما قولتلك هو مجرد طفل ومريض وشكله مش ذنبه بلاش تخافي منه أدهم ده مخلوق زيي وزيك مجرد إنسان
رحمة: بصوت واطي وبيرتعش
لاء مش هو زينا..
علي: مالك بتترعشي كده ليه وهو ايه اللي لاء بقولك مجرد إنسان زينا
رحمة: مش إنسان
علي: تقصدي عشان شكله يعني مش شكل البشر شوية منا قولت لك عشان هو مُشوَّه بس
رحمة: بصيت على باب الاوضة.

علي: بتبصي على ايه يا رحمة؟!
رحمة: واقف بره و بيسمعنا
علي: تقصدي بيتصنت علينا
رحمة: ايوه انا خايفة
علي: محدش يقدر يأذيكي وانا موجود اتكلمي
رحمة: لاء يقدر
علي: ههههه انتي ليه محسسني انه وحش أنتي طلعتي خوافة اوي ده طفل مسكين ومريض وبعدين هو فيه وحش ويبقى اسمه ادهم؟!
رحمة: لا ادهم مش اسمه الحقيقي
علي: قعد وبص لرحمة ب اهتمام اومال اسمه ايه؟!
، رحمة: اسمه...!
وفجججججأة
طاااااااااااااااخ...

حاجة خبطت في باب الأوضة جامد من بره
علي: اتخض ورحمة وقفت كلامها وخبيت وشها ب ايدها الاتنين وهي بتترعش وخايفة، متخافيش استني وقام بسرعة فتح باب الأوضة وبص بره ملقاش حد
علي: قفل الباب تاني ورجع لرحمة مفيش حد يمكن من الهواء كنتي بتقولي ادهم مش اسمه الحقيقي صح اومال اسمه ايه؟
رحمة: غطت وشها بالبطانية ومردتش عليه
علي: رحمة رحمة
رحمة: انا هنام اخرج سيبني انا تعبانة اخرج.

علي: بص لرحمة ب استغراب وحيرة وقفل النور والباب وخرج وهو بيفكر في كل الاحداث اللي حصلت دي لحد ما وصل اوضته ودخل سريره وبصوت تعبان ومرهق
اليوم كان صعب اوي عليا وعليهم كلهم مكنش حد يتوقع انه اول يوم لنا في السفر هيكون فيه كل الرعب ده لكن الحمد لله اول يوم عدى على خير خصوصا بعد ما طلع مفيش رعب ولا حاجة وانه مجرد طفل مُشوَّه ومسكين
وبعد شوية علي راح في نوم عميق جدا من شدة الارهاق**...
.


قاطعني صوت اذان الفجر
قفلت المذاكرات بتاعة علي وقومت اصلي واجهز نفسي لانه الوردية بتاعتي الليلية في مستشفى الامراض العقلية قربت تخلص
وبعد ما جهزت.

افتكرت اني هسلم الشيفت بتاعي كمان ربع ساعة بس لسه اللي هيستلم مني مجاش ودي فرصة حلوة علشان ارجع المذكرات في صندوق الممتلكات اللي جنب غرفة المريضة انا لو عليا كنت اخدت المذكرات البيت علشان اكملها كلها بس للاسف كلنا بنتفتش واحنا خارجين من البوابة لانه المستشفى خاصة وفيها ناس محدش يعرف بوجودهم هنا وبيسموها خصوصية المرضى..

مشيت في الممر لحد ما وصلت قدام غرفة المريضة ومكنش فيه اي صوت غير صوت جزمتي وفتحت الصندوق اللي جنب الأوضة وحطيت المذكرات وقفلت تاني بالمفتاح...
وإحساس غريب خلاني ابص من العين السحرية على المريضة العقلية اللي كانت دائما في نفس الركن اللي في اخر الأوضة وقاعده بنفس حركة القرفصاء اللي في الزاوية واللي مكانتش بتقوم منها ابدا ده انا من ساعة ما دخلت المستشفى كنت كل ما ابص عليها اشوفها بنفس الوضع ده.

روحت وبصيت عليها وانا متأكدة اني هلاقيها على نفس الشكل لكن ظني خاني
لانه المرة دي كانت غير كل مرة
المريضة مكانتش في الركن الاخير من الاوضة ومكانتش ظاهرة قدامي في العين السحرية استغربت اوي دي أول مرة تحصل!

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

زينات: ايوه يا حبيبي اختك ف اوضتها
علي: قام وقف وبصوت متفاجئ مستحيل ازاي في اوضتها ازاااي
زينات: تعالى شوفها بنفسك
علي: سابهم وطلع فوق وراح اوضة رحمة وفتح الباب ودخل لاقى رحمة متغطية ونايمة في سريرها
زينات: اهو صدقت
علي: بس انا دخلت وملقتهاش مستحيل
زينات: انت كنت بتحلم ولا ايه
علي: ايوه حلمت انها مشيت من البيت وبعدين صحيت اطمن لقيتها مشيت فعلا
وشوفت شوفت حاجة مش عارف اوصفها حاجة متتوصفش.

زينات: حاجة ايه حرامي يعني
علي: لا ده مش إنسان خالص
سيف: مش إنسان كمان مش قولتلك الواد ده شكله شرب حاجة
علي: انا مش شارب حاجة أنا مش مجنون والله العظيم شوفت اللي بقوله ده بس الدنيا كانت ضلمة
زينات: يلهوي شوفت عفريت ولا ايه
علي: مش عارف هو كان ولد صغير قد رحمة وبفتكرها هي عشان الدنيا ضلمة فروحت امسك ايديها حسيت انه أيده جلد من غير عضم او عضم متفتت
زينات: يخرابييييي.

سيف: اسكت ياض اي الهبل اللي بتقوله ده
زينات: تلاقيهم عفاريت ابوك انا قولت لك انه السفرية مش هتعدي على خير
سيف: اسكتي انتي وابنك انا مش عايز الهبل ده وما عفريت الا بني آدم
علي: بس انا خايف احنا لازم نمشي من هنا.

سيف: خايف ايه انت مش راجل يخسارة تربيتي
زينات: مش يمكن انت مشيت يا حبيبي وانت نايم وكل ده وهم عشان في احلامك
علي: وانا من امتى بمشي وانا نايم يا ماما
سيف: طول عمرك بتعمل كده وانت صغير وبقينا نقفل الباب بالترباس عشان متخرجش
علي: بص لهم ب استغراب انا مكنتش اعرف الكلام ده
سيف: واديك عرفت.

زينات: يبقى مشيت وانت نايم تاني أنت بقالك كتير مش بتمشي كده يمكن بس عشان اتوترت عشان نايم ف بيت مش متعود عليه فرجع لك تاني الدور ده انهرده بس لكن انت خفيت منه.

علي: اكيد اكيد انا قولت بردو مستحيل يكون اللي شوفته ده حقيقي عندكم حق روحوا انتم ناموا وانا كمان هنام وسابهم ودخل اوضته وهو مش مقتنع إنه كل ده كان حلم خصوصا انه لسه حاسس ب الإعياء والتعب لو كان ده حلم فعلا زي ما هما بيقولوا ايه سبب احساسي بالألم ده اكيد في سر في الموضوع وعشان يطمن ويقتنع انه كان مجرد حلم وانه فعلا رجعت له مشكلة المشي اثناء النوم.

مكنش في حل قدام غير انه يروح لاخته رحمة ويصحيها ويسألها كانت فين من شوية ويعرف هي نزلت فعلا ولا كل ده كان مجرد حلم
علي كان مستني رد رحمة بفارغ الصبر عشان يسمعها وهي بتقوله ده مجرد كابوس وانها منزلتش وبالفعل ووقتها كان مقرر انه مش هيفتح الموضوع ده تاني بس يطمن
وقام راح لغرفتها وفتح الباب براحة عشان ميخضهاش وقرب على سرير رحمة وقعد جنبها.

وبصوت هادي رحمة حبيبتي اصحي عايز اسألك على حاجة صغيرة بس تقولي لي الحقيقة
رحمة: مردتش عليه
علي: حبيبتي اصحي رحمة ومد أيده من تحت الغطاء عشان يمسك ايدها ويصحيها براحة
لكنه مسك ايد وكان ملمسها جلد بدون عضم او عضم متفتت.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد الفصل الثاني

علي: مغمض عينيه وشايف رحمة اخته بتبعد عن البيت وهو في حد مكتفه ومش عارف يقوم فضل يتحرك بكل قوته لحد ما وقع من على السرير وفتح عينيه
انا بحلم ولا ايه رحمة اختي وقام وقف وفتح باب الأوضة وجري على بره
ازهار: اي ده ف ايه مالك مخضوض وبتجري كده ليه
علي: وقف وبص لها وهو متلغبط ومش عارف يتكلم
ازهار: مالك متلغبط كده ليه
علي: ب ارتباك لاء مفيش مفيش انا بس حلمت ب رحمة اختي وقلقت فقولت اروح اطمن عليها.


ازهار: اكيد ف سابع نومه الساعة 12بليل
علي: اييييه ازاي هو انا نمت كل ده طيب والعزاء
ازهار: ابوك وامك قاموا بالواجب بقى وانا كنت معاهم وسابوك نايم انت ورحمة وخلصنا كل حاجة
علي: متأسف انا محستش بالوقت كنت لازم احضر معاكم
ازهار: مفيش مشكلة المهم دلوقت روح نام تصبح على خير
علي: وانتي من اهله ووقف لحد ما ازهار مشيت.

وجه يرجع الأوضة بعد ما ازهار طمنته لكن كان لسه حاسس بخوف غريب بيسيطر عليه الخوف ده خلاه ميحسش بنفسه الا وهو واقف
قدام اوضة رحمة اخته وبيفتح الباب وهو واثق انه ده كان مجرد حلم وانه اكيد رحمة نايمة ف اوضتها اصلها اكيد مش هتصحى بليل وتنزل من البيت
علي: فتح نور الاوضة لكن كانت المفاجأة انه ملقاش رحمة في سريرها
نزل يجري زي المجنون وهو بيبص شمال ويمين وبينادي بصوت عالي رحمممممة رحممممممة رحمممممة.


وفتح باب البيت وخرج يجري على البحر وهو بينادي على رحمة
لحد ما شاف خيال رحمة واقفة لوحدها قصاد البحر لكن الدنيا كانت ضلمة ومكنش شايفها كويس قرب عليها وهو متعصب وبيمسك ايدها بقوة حس ب ايد ملمسها جلد من غير عضم او ادق تشبيه عضم متفتت
علي: أول اما لمس الايد حس ب اعياء شديد كأن حد بيسحب روحه منه
علي: بعد ايده
ورجع لوراء ونزل بركبته على الارض من التعب ورفع عينه وبص للشيء المخيف ده في الضلمة.

*: في خطوات ثابتة اتحرك ناحية علي وكان صوت العضم المتفتت بيعلى كل ما الخطوات تقترب اكثر واكثر
علي: كان بيختنق ومش قادر يتنفس كأنه بينزاع الموت وبصوت بيتألم أن أن انت مين
لحد ما سمع صوت اخرجه من لحظة الموت والألم وهو بيردد جملة غير مفهومة بصوت اجش وباهت وخاطف للروح وهو بيقرب وبيصرخ بقوة رهيبة.


****: دهار دهاااااااااااار
تنا تيم مكلكو نوتيم … تنا تيم مكلكو نوتيم وشاور ناحية علي ب ايديه زي ما يكون بيحذره من حاجة.

علي: روحه فضلت تتسحب منه وجسمه كله اتشل من تلك الكلمات على الرغم من عدم معرفته بمعناها لحد ما فقد وعيه تماما.

زينات: قامت من النوم مخضوضة لقيت عم سيف بيلبس ونازل
اي ده انت رايح فين دلوقت
عم سيف: ولا حاجة أنا بس سمعت صوت اذان الفجر فقولت انزل اصلي في المسجد
زينات: تنزل فين وانت تعرف جوامع هنا
عم سيف: , ف ايه يا حجة انتي نسيتي اني اتولدت هنا قبل ما اجيلك القاهرة واتجوزك
زينات: اها صحيح بس انت بقالك سنين مش بتيجي واكيد كل حاجة اتغيرت
عم سيف: متقلقيش في جامع هنا همشيله شوية مش كتير اوي.

زينات: طيب متخد العربية احسن
عم سيف: بس انا مش هشوف اسوق دلوقت الدنيا ضلمة اوي وانا نظري زي ما أنتي عارفة ضعيف
زينات: بس المشوار بعيد عليك تتعب وانت عندك القلب مينفعش تمشي كتير كده وفي الجو البرد ده دي الدنيا تلج دلوقت واحنا في الشتاء والنبي يا حج متروحش وصلي في البيت
عم سيف: احنا ربنا كرمنا بميراث كبير وانا بصراحة قررت اصلي في المسجد بعد كده حمد وشكر لربنا.


زينات: ماشي يا حج بس ربنا بردو مقالش تضحي بنفسك وصحتك
عم سيف: اضحي ايه ههههه هو انا رايح احارب
زينات: مليش دعوه بقى مش هتنزل يعني مش هتنزل وهو انا مستغنية عنك
عم سيف: يسلام على الحب اللي انا فيه يا بختي والله مكنتش اعرف انك بتخافي عليا كده ههههههه وانا ميرضنيش تقعدي قلقانة انا اخد الواد علي معايا بالمرة ويصلي و هو اللي يسوق ايه رأيك؟
زينات: ايوه كده احسن والله عين العقل.

عم سيف: طيب روحي صحي علي عشان يجهز نفسه ويسخن العربية على ما البس انا
زينات: حاضر من عينيا
عم سيف: تسلم عينيكي
زينات: فتحت باب الأوضة وخرجت منها
وراحت ناحية اوضة ابنها علي وفتحت الباب ودخلت وهي بتنادي عليه
يا علي اصحى عشان تصلي الفجر مع ابوك اصحى يا ضنايا.

وب استغراب هو مبيردش ليه يا ابني قوم يا حبيبي ومديت ايدها في الضلمة على السرير حسيت انه السرير فاضي جريت فتحت النور عشان تتأكد وفعلا ملقتش علي موجود والاوضة فاضية بصيت شمال ويمين ملهوش اي اثر جريت على عم سيف الحقني الحقني يا سيف الحقنييييي
سيف: فتح الباب وخرج في ايه يا حجة فزعتيني بتصوتي كده ليه
زينات: ابني علي مش موجود ابني اختفى.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

رواية عندما ينادي الشيطان للكاتبة إيمان أحمد رشاد الفصل الأول

اول صفحة في المذكرات
انا علي سيف الدين عندي دلوقت 30سنة خلصت سنتين معهد عالي واشتغلت اداري في مكتب صغير بمرتب بسيط
توقفت هنا عن القراءة وانا متعجبة لقد توقعت انها مذكرات الفتاة المريضة لكنها تبدو مذكرات شاب انتابتني الدهشة والفضول لاقرأ اكثر
*لو حكيت لكم حكايتي اكيد محدش هيصدقني ولا أنا كنت مصدق نفسي*.


طول عمري كنت بتريق على اللي بيكتب مذكراته وكل تفاصيل يومه لكن مكنتش اتوقع اني هعمل زيهم وانه اللي هكتبه هيكون مهم وخطير بالشكل ده
يمكن الخوف والخطر اللي انا حاسس بيه هو اللي خلاني اكتب مذكراتي واكتب كل حاجة بتحصل جايز بعدين مكنش موجود عشان احكي لكم و حتى لو كنت موجود جايز مقدرش احكي واهدد حياة كل شخص يسمع قصتي ف كان لازم اتكلم مع نفسي حتى لو على الورق.

واتمنى المذكرات دي متقعش في ايد حد ويقرأ اللي فيها واكون السبب في اذيته*.

وهنا توقفت مرة اخرى و قفلت المذكرات وحسيت بخوف شديد وبصوت عالي وكأني بطمن نفسي اتكلمت وقولت ياترى صاحب المذكرات دي صادق في كلامه معقول يكون كل اللي قرأ هيتأذى ولو اتأذيت هتأذى من مين مفيش حد ومفيش حاجة تقدر تأذيني وبعدين دي مذكرات كانت مع مريضة عقلية يعني اكيد الكلام اللي في المذكرات ده هو كمان كلام مجانين استجمعت قوتي وشجاعتي وفتحت المذكرات تاني
وقرأت...


قبل ما اكتب اللي حصلي لازم بعد ما عرفتكم عليا اعرفكم على عائلتي اللي مليش غيرها*
*ابويا: عم سيف الطيب اللي مبيحبش حد في الدنيا قد ولاده
ماما: زينات لو دخلت قبل كده بيوت زمان وشميت ريحة طبيخ زمان وحسيت بالدفى اللي بيدخل من جوانب البيت تبقى عرفت مين ماما زينات احن ام في الدنيا.

اختي الصغيرة: رحمة عندها عشر سنوات وشقية جدا جدا وعلى الرغم من فارق السن الكبير اللي بيني و بينها لكن بحبها اوي وبحس انها اختي وصحبتي وكل حاجة ليا
لكن، لكن اختي في خطر كبير ومش عارف الخطر ده هيفضل موجود ولا هينتهي اتمنى قصتي توصلكم قبل ما الخطر يخدها مني.

هعرفكم ع شخص شخص وانا بحكي لكم القصة
بدأت الحكاية لما بابا طلع على المعاش والامور المادية في مصر بقيت صعبة جدا خصوصا انه اختي لسه صغيرة ومحتاجة تعليم ومصاريف
وكان مفيش حل قدامنا خالص غير اننا نرجع تاني مطروح ايوه منا نسيت اقولكم انه ابويا عنده اهل في مطروح لكن هو كان على خلافات كبيرة معاهم بسبب انه.


جدي مكنش عاوز ابويا يسافر القاهرة ولا يتجوز منها وكان عايزه جنبه لكن بعد ما جدي اتوفى اعتقدنا إنه كل خلافتنا انتهت مع اهل ابويا وخلاص ابويا قرر إنه يسافر عشان يحضر العزاء بما إنه الابن الوحيد وبالمرة يشوف الميراث اللي جاء لنا عشان ينقذنا من الفقر اللي احنا فيه. بنسبة لي أنا كنت فرحان جدا جدا اننا هنسافر ونبقى من اصحاب الأملاك لكن امي كانت مش مبسوطة ومكنتش عارف السبب خالص ولا فاهم هي زعلانة عشان هتسيب القاهرة اللي اتولدت فيها ولا زعلانة ليه بظبط.

ومن اليوم ده بدأت القصة
علي: مالك يا ماما شكلك مش مبسوطة
زينات: مفيش حاجة يا علي روح شوف ابوك جاب العربية تحت ولا لسه على ما البس اختك رحمة
علي: بص لامه ب استغراب وهو شايف القلق مسيطر على ملامحها
وبعد ثواني سابها ونزل
سيف: اي يواد يا علي امك لبست البنت ونازلة ولا لسه
علي: بيجهزوا اهو
سيف: يومهم بسنة هي الستات كده تحس انها رايحة فرح مش مسافرة
علي: انت عارف رحمة شقية وتلاقيها جننتها.

سيف: ايوه ربنا يكون في عونها انا مش عارف هي البنت رحمة دي طالعة شقية كده ليه
علي: ههههه اكيد طالعة لك يا حج
سيف: بس يا واد لاضربك
علي: هتضربني وأنا شحط كده
سيف: بص بحسرة وحزن والدموع ف عينه وقاله كبرت اوي يا علي وبقيت اطول مني
علي: قلبه اتقبض وحس بخوف غريب وكان مستغرب من الحزن اللي في عيون ابوه لكن وقتها فسر تصرف ابوه على إنه فرحان بيه انه كبر وانها دموع الفرح .


زينات: نزلت ومعاها رحمة بتجري وماسكة عوامة ف ايدها
علي: ههههههههههههه اي. العوامة دي احنا داخلين على الشتاء يا رحمة
رحمة: لا أنا هعوم هناك
سيف: يا بنت اخوكي بيقولك داخلين على الشتاء مش الصيف تعومي ازاي امشي طلعي العوامة دي فوق
رحمة: لاء مليش دعوووووة ودبت ف الارض وهي بتعيط
زينات: بنتك عنيدة اوي
سيف: راح عليها يضربها بقولك طلعي الزفت دي.

علي: وقف بينهم خلاص خلاص يا بابا سيبها معاها اي المشكلة خليها تلعب
سيف: خليك انت اقعد دلع فيها كده
علي: مسك رحمة من ايدها واخدها وركبوا وراء
وبعد شوية
العربية وقفت ونزلوا مطروح
سيف: انزلي يا زينات
زينات: انا خايفة
سيف: انزلي يا زينات متبقيش جبانة الامور دي انتهت من زمان وابويا مات عايزة اى تاني
زينات: ماشي مهو مات بس الحاجات دي مش بتموت
سيف: يا ستي انزلي بقى
علي: بص لامه وابوه ب استغراب.

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الآن فقط أشعر بالألم الذي مرت به زوجتي قبل وفاتها، بضع دقائق وسينتهي كل شيء، ستأتي الشرطة ويسلمهم البواب تلك المذكرات التي تنتهي باعترافي بإضرام النيران في الشقة؛ كي أتخلص من حياتي، ذلك الاعتراف الذي يزينه توقيع بخط يدي، سيعلم الجميع ما حدث لي، ستهدأ روح سمية وتستكين.....
سيعلم الجميع أن الجثة قد دونت مذكراتها قبل أن تحترق.... انتهت

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

الجزء الثالث
انقطع الاتصال، هي ذاتها  نبرة صوت زوجتي، كان فزعها جليًا علي الهاتف..
لم أتمالك نفسي، هرولت للأعلى بعد أن تلقفت المفتاح من جوار الحاسوب، وقمت بفتح الشقة، كانت رائحتها تميل إلى الخشب والبلاستيك المحترق، ولكن كيف؟! 
تلك الرائحة لم تكن بالمكان عندما جاء الشيخ الي المنزل، حاولت إشعال الضوء، ولكن هيهات، لم يعمل، أشعلت كشاف هاتفي وبدأت التنقّل في الشقة، هذه المرة لم يكن ما يحدث محض تهيؤات، فقد عادت الشقة إلى حالها بعد نشوب الحريق، كل شيء ملقَى على الأرض، هناك دخان خفيف يتصاعد من الخشب المحترق، كأنه لم ينطفئ حتى بعد مرور تلك المدة، ما زاد الطين بلة تلك الأنفاس التي بدأت أشعر بها جواري، والثقل الذي بدا قريبًا من جسدي، كأن أحدهم يعتصرني، ولكن رائحة الاحتراق قريبة مني جدًا، لم أتحمل وخرجت من الشقة وأنا أسعل، أغلقتها وأقسمت ألا أصعد إليها تحت أي ظرف، لم أملك الشجاعة للبقاء في منزل والدتي، هاتفت أحمد صديقي وذهبت للمبيت عنده، رحب بالأمر، ولم يهدأ بالًا إلا بعدما قصصت عليه كل ما حدث، فنهض ولم يتحدث بكلمة.... 
في الصباح، طلب مني أن أذهب برفقته لشخصٍ ما، نظرت إليه باستسلام، فقال لي..... 
- أبو النور سيتمكن من مساعدتك، ستجد عنده الحل.... 
- حسنًا، دعنا نفعلها إذن. 
قصدت أنا، وصديقي منزل أبي النور، الذي لم أكن أعلم عنه شيئًا سوى اسمه.... 
بدا عجوزًا عاديًا يرتدي جلبابًا فضفاضًا، يحمل مسبحة من الأحجار الكريمة، ويجلس أمام منزله على المصطبة، ألقينا السلام فهبّ واقفًا، وتجهم وجهه، ثم سأل أحمد: لماذا أتيتني بصديقك؟ 
نظر أحمد لي وقال: "إنه ب في حاجة إلى عونك، لا تبخل عليه...." 
لكزني في جانبي، وقال بصوت خفيض.... 
- انظر، لقد علم أنك برفقتي رغم كونه أعمى... 
- أعمى؟ ألا تعتقد أنه يقوم بتمثيلية على الجميع؟ 
- أبو النور من المبروكين..

- تفضلوا إلى الداخل..
كان المكان هادئًا ومرتبًا، طلب أن أبسط له كفي، ثم قام بتمرير عود من أخشاب الأشجار على راحة يدي، وبدأ يسرد ما يحدث لي، وبعد أن انتهي ترك يدي، وقال: "سنحضر روح زوجتك؛ لنستجوبها ونعلم سبب غضبها."
نظرت إلى أحمد...
- أنا لا أصدق كل ذلك، هيا بنا نغادر..
- لا تقلق، لن أكلفك شيئًا مطلقًا، أنا لا أتقاضى مالًا، إن لم أكن ذا فائدة فارحل. 
شد أحمد على يدي، فاستجمعت شجاعتي وقلت له: "موافق"، أمرنا أن ننتظر حتى المساء، وعندما هبط الظلام طلب أن نصعد برفقته إلى السطح.
جلس على الأرض، وقام بتغطيتي بملاءة بيضاء، وبدأ يتلو آيات من القرآن، وينثر فوقي شيئًا لا أعرفه، شعرت بأجفاني تتثاقل، ولكن هناك من يهمس في أذني: 
"إن استسلمت لن تنجو"، أغمضت عيني وحاولت التحلي بالقوة، سمعته يخاطبها ويناديها باسم والدتها، وهي تجيب أسئلته، فقال لها: 
_ لماذا تضايقين زوجك؟
- أنا عالقة، لم أرحل بهدوء، أود البقاء معه، ولكنه يحاول التخلص من ذكرياتنا، ويفضل البقاء بشقة والدته؛ لذا قررت الانتقام... 
- لماذا لم ترحلي بهدوء؟ 
- لا أستطيع الرحيل إلا بعد أن تولد روح أخرى بالمكان، قبل ذلك لا يمكنني المغادرة وتركه.... 
_ إذن، هل تسمحين له بالزواج بأخرى؟ 
- بالطبع لا، هو لي وحدي. 
- إذن، كيف ستولد روح أخرى بالمكان؟! 
- لا شأن لي، يمكنه أن يصعد إلى الشقة، ويقيم معي ولن أتسبب في أذى أو أتعرض له. 
- هل بإمكانه أن يحيا مع شبح؟ 
- لاحظ أني لم أوذيه حتي الآن.... 
- ألا يوجد حل آخر؛ كي تنصرفي عنه؟
- بالطبع لا. 
- إذًا انصرفي. 
قام برفع الملاية من فوقي، ونظر لي بحزن وقال... 
- إما ان تتقبل وجودها هكذا بحياتك، أو تغادر المنزل... 
- ألا يمكن أن يقوم بتأجير الشقة لعريس جديد؟ وهكذا سيرزق بطفل.. 
- أحسنت يا أحمد، حاول تنفيذ ذلك الحل يا بنيّ، ربما يكون ذا نفع لك. 

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

(مذكرات جثه )







الجزء الأول
في الآونة الأخيرة، كنت أتساءل كل صباح عمّا اقترفت؛ لتحدث لي كل تلك المصائب....
كانت حياتي هادئة حتى أصيبت زوجتي بحروق بالغة؛ جرّاء حريق نشب في المنزل وكنت حينها بالعمل، لم تتحمل الألم عندما تم نقلها للمستشفى، ففقدت حياتها وتركتني أتخبّط خلفها..

مرت عدة أيام بعد الوفاة، وحضرت والدتها وحاولت أن تشد من أزري، ولكني كنت أشبه بالموتي؛ فردودي باردة وكل شيء أراه باهتًا، أصرّت أن تنظف المنزل من الفوضى التي تعتريه جرّاء الحادث، فأعطيتها مفتاح الشقة، وتركتها ودخلت غرفتي بشقة والدتي الراحلة، التي تقع أسفل شقتي....
أنهت التنظيف، ودقّت بابي في المساء؛ كي تترك لي المفتاح، وتخبرني ألا أتردد إن احتجت شيئًا؛ فقد صرت وحيدًا تمامًا لأن والدتي متوفية، بعد رحيلها قادتني قدماي لا إراديًا للصعود لأعلى، فلم أدخل الشقة بعد وفاة زوجتي، اكتفيت يومها بإلقاء نظرة خاطفة على باب الشقة، ولكن الآن أنا أضع المفتاح في المكان المخصص له، وأدفع الباب بقدمي، خطوت إلى الداخل منهكًا، تجوّلت داخل الشقة، لقد أصلحت كل شيء وقامت بالتخلص من الأثاث المحترق، وبالطبع في المطبخ كانت على الحوائط بعض آثار الحريق، لم تتمكن من محوها، أغمضت عينيّ وتذكرت بعض المواقف التي جمعتني بعزيزتي، أشتاق إليها حقًا، جففت دموعًا خانتني، وانطلقت صوب غرفة النوم، حزمت حقيبتي وقمت بجمع ملابسي، قررت أن أستقر بالأسفل، لن أطيق البقاء دونها في الشقة....
غادرت الشقة وأنا أجر حقيبتي خلفي، نظرت للداخل وأنا أغلق الباب، وشعرت أني قد تركت روحي بالداخل، ثم هبطت للأسفل، وضعت الحقيبة إلى جوار الباب، وارتميت على الأريكة المجاورة، وسرعان ما سقطت في النوم، كان الكابوس ذاته يراودني منذ عدة أيام.... 
أرى أني أقترب من قبرها، فأسمع صوت صياحها بالداخل، تستغيث وتطلب النجدة، فأقوم بحفر القبر، لكني لا أجدها بالداخل، وفجأة تقوم بالزجّ بي إلى داخل القبر، وتغلقه وتتعالي ضحكاتها.... 

أفقْت والعرق يتصبب من جبيني، وأنفاسي لاهثة، كيف النجاة مما يمر بي؟؟ 
الجزء الثاني
نظرت صوب الباب، وقررت أن أحصل على حمام دافئ، يزيل التوتر والإرهاق الذي يعتريني، ولكن الحقيبة لم تكن في مكانها كما تركتها، ظننت أني قمت بإدخالها إلى الغرفة، فشرعت في البحث عنها، ولكنها كانت كفص ملح ذاب ولا أثر لها مطلقًا، عدت لأجلس على الأريكة بنفاذ صبر، وأنا أضرب كفًا بالآخر، كيف يعقل هذا؟ 
وأسرعت ألتقط المفتاح، وصعدت الدرج وثبًا، قبل أن أفتح باب الشقة تمنيت أن يكون ظني في غير محله، فتحت الباب ببطء ونظرت بجواره فوجدت الحقيبة، أتذكر جيدًا أني هبطت بها، هل يمكن أن يؤثر الإرهاق عليّ إلى هذا الحد!
حملت الحقيبة مرة أخرى، وتأكدت من إغلاق الباب جيدًا، ثم عدت إلى الاسفل، وضعتها على حافة الفراش، وبدأت أنقل ثيابي إلى مكانها الجديد، لاحظت اختفاء بعض القطع، رغم ثقتي أني وضعتها بيدي، عللت الأمر بأن عقلي واهن مرهق.... 
دخلت الحمام، وبعد عدة دقائق انهالت المياه الباردة تغمر رأسي؛ لتخمد براكين التفكير المتقدة بداخله... 
قبل أن أخرج، وجدت قطرات المياه تتساقط من سقف الحمام، هل غفلت والدة زوجتي عن غلق الصنبور؟
ارتديت ملابسي على عجل وهرولت لأعلى، كنت أظن الحمام معبئًا بالمياه لذا تسربت من بعض شقوق السقف، ولكن فاجأني أن الحمام في شقتي جاف، لا توجد قطرة مياه واحدة في أرضيته، تأكدت من إغلاق المياه جيدًا، ثم هبطت لأسفل. 

ألقيت بجسدي على الفراش، وأغلقت عيناي، شعرت بالبرودة تسري في أطراف جسدي، فقمت لأرتدي ملابس أكثر ثقلًا، أمسكت بشال أحضرته لي زوجتي قبل أيام من وفاتها واحتضنته، ثم وضعته بجواري وسقطت في سبات لم يبرأ كالعادة من كوابيسي اللعينة... 

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

نباش القبور الجزء الثاني | قصص رعب قصيرة
وقعت عالسلم وقومت سندت نفسي وقعدت علي اول درجه من السلم وقعدت اعيط وانا بقول (منا لو مسرقتش الجثث مش هلاقي اكل.... هو الجثه اللي بندفنها كل كام يوم يفتحو بيت انا لو مكنتش بطلع حسنه من الطلاب كان زماني ميت انا والوليه والواد وفي عز منا بتكلم سمعت صوت زي ما يكون زحف قلبي ابتدا يدق بصوت عالي لدرجه اني سامع صوت الدقات صوت الزحف ابتدا يقرب اكتر 
مقدرتش اعمل حاجه غير اني انفجر في العياط وقعدت اقول سامحني انا اذيتك هرجعلك الحاجه اللي خدتها منك بس تسيبني اخرج من هنا مسكت الكشاف تاني وقعدت احاول اشغله بس الحمدلله اشتغل وجهته ناحيه العين بتاعه الرجاله عشان كان صوت الزحف لسه موجود وانا في عز فرحتي ان الكشاف نور  لقيت الجثه مره واحده بتظهرلي قدام باب العين وبقها مفتوح عالاخر واللي خلاني ابص علي بقه (السنتين الدهب اللي كانو بيلمعو فيه) والكفن اللي مكشوف من علي وشه وقف ثابت كأنه بيتأملني وفي عز ما هو واقف....... الكشاف ابتدا يرعش ومره واحده قطع خالص


في عز منا بستنجد بيه ابتديت اخبط عليه عشان هو اخر امل ليا وبعد خبطتين اشتغل لقيت الكائن ده قرب خطوه والكشاف فصل تاني وحاولت اشغله لما اشتغل لقيته قرب خطوه تاني وبعد كده فصل برضه وانا عايزه يشتغل عشان اعرف الكائن ده فين.... اشتغل فعلا بس ملاقيتهوش قدامي سمعت صوت زحف ورايا بوجه الكشاف ورايا لقيته الكائن ده ومره واحده خبطه جامده علي دماغي خليتني مدراش باللي حواليا...........  صحيت من النوم لقيت نفسي في مستشفي اول مفوقت لقيت دكاتره اتلمو حواليا والكلمه الوحيده اللي اتقالت حمدالله عالسلامه

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

قصة رعب النباش الجزء الأول
عمري مفكرت اني هييجي يوم واحكي فيه اللي حصلي انا شغال شغلانه هي بتتحدد اول مبتولد وزي موالدي وافق بيها كان لازم انا كمان اوافق بيها ( اهي شغلانه الحمدلله والسلام) ايه الشغلانه اللي بتتحدد من قبل متولد.. انا شغال تربي بس ايه....... تربي ابا عن جد متجوز ومخلف ربيع وزي منا مكانش ليا راي في الدراسه قررت اني هعلمه واخليه يطلع معاه شهاده كبيره بس هو محبش العلام وطلع منه وقرر انه يشتغل شغلانه ابوه.
فيوم كنا قاعدين انا وام ربيع وربيع عالساعه 2.30 بالليل مره واحده سمعنا الباب بيخبط بس الخبطه كانت شديده شويتين قومت بسرعه وبقول مين اللي جاي دلوقتي يمكن حد عايزني افتح التربه عشان فيه دفنه الصبح لقيت مراتي بتقولي خير خير فتحت الباب وشوفت شخص كان لابس شيك جدا وكان معاه ناس كتيروكلهم كانو واقفين زي صف بس..... ورا الراجل اللي لابس شيك وفي تابوت قدامهم لقيته بيقول تربه جلال قولتله مالها قالي هنزل فيها الامانه ديه 

قولتله ازاي محدش اتصل بيا من كام ساعه عشان افتح التربه وتتهوي قالي مفيش حد كان معاه رقمك طلبت اشوف التصريح بتاع الدفن لكنه حط ايده في جيبه وطلع رزمه فلوس كتير اوي وقالي احنا عينينا ليك بس نخلص النهارده والحاجه تنزل سكت # الصراحه منظر الفلوس يخلي الجبل يتحرك 
روحت عند التربه اللي قال عليها وفتحتها وطلبت منهم انهم يستنوا عقبال منزل انضف التربه من اي عضم.... وانا نازل سالت هي الجثه راجل ولا حرمه بس ملاقيتش حد من اللي واقفين معاه رد لقيته بيقول راجل نزلت عند عين الرجاله وابتديت انضف خلصت وطلعت عشان ننزل الجثه ساعدوني ونزلناها المفروض اول مبتنزل بنرخي الكفن عند منطقه الراس لكن وانا بعمل كده كلهم سابوني وطلعو فكيت الكفن بسرعه وطلعت عشان احاسبهم وبعد كده انزل اكمل توضيب الجثه 
لكن لما طلعت ملاقيتش ولا واحد المكان كان هوس هوس ولا كأن كان فيه اكتر من عشرين واحد دلوقتي لقيتني بقول ولاد الكلب كلو عليا حق الدفنه بس هعرف اخد حقي ازاي نزلت تاني التربه وطلعت الكشاف وروحت عند الجثه بقيت اشوف صوابعها لابسه خاتم لقيت خاتم شكله فخم جدا كان معصلج جدا قعدت.. اخبط بالكشاف علي ايده لحد مالخاتم ابتدا يطلع من صباعه وانا بمش الكشاف علي وشه لقيت في حاجه بتلمع لما رجعت الكشاف لقيت حاجه غريبه اوي سنتين دهب كانو السنتين الاماميين طلعت الظرديه من جيبي (الظرديه بتكون معانا علي طول واحنا رايحين نفتح تربه عشان لو القفل كان معصلج نكسره ) 

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

داخـــل الــمـشــرحــة🧟

ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
الجثة وصلت المشرحة بعد ما فيه حاجة رهيبة حصلت في عربية الإسعاف اللي كانت فيها الجثة ، لقيوا الاتنين بتوع الاسعاف اللي بيركبوا ورا مع الجثة لقيوهم ميتين بسقطة قلبية ، الدكتور قال انهم شافوا حاجة وقفت قلبهم فجأة ومقدروش يستحملوا من المنظر ، انا بعد اللي سمعته سبت المشرحة وروحت جرى علي البيت ، لقيت التليفون بيرن كان الدكتور أشرف رديت عليه لقيته قال " إيه يا تامر فينك !" 

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

داخــــل المـشـرحــــه🧟

ْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْْ
التليفون بيرن كان مدير المشرحه اللي انا شغال فيها أمن ، استغربت جداً انوا بيكلمني في يوم الإجازة بتاعي وكمان كان اول يوم سحور عشان كان اول يوم رمضان بكره ، فتحت عليه وقالي " الو يا تامر النهاردة تكون عندى في المشرحة " اتفجأت باللي قاله !! دا انا بستني اليوم ده ، رديت وقولتله " ازاى يا دكتور اشرف مانت عارف اني إجازتي النهاردة وكنت عايز اتسحر مع مراتي وعيالي " رد وقال " معلش يا تامر الامر طأري ومحتاجك وهعوضك مكان اليوم ده بأسبوع بحاله إجازة " قولتله " تمام يا دكتور شوية واكون عندك " ..

Читать полностью…

قصص رعب | Horror Stories

اعتذر عن. تاخير تنزيل الروايات المرعبه ان شالله القادم افضل بالتفاعل👍

Читать полностью…
Subscribe to a channel