6816
• لنشر افضل القصص والروايات المرعبه بجميع اللهجات. • لسناا الوحيدون فِ عالم الرعب ولكن نحن المتميزون فِي نشر الأروع. • للتواصل : « @NG00MBOT » • • تاريخ انشاء القناه: « 20/4/2020 »
تركته امه وحيداً في المنزل مع أخيه
الرضيع.
لاحظ ان حفاظته اتسخت،وعليه ان
ينظف اخاه بنفسه!
قد يكون ݪـلا يزال في السابعة مـــِْن عمره،لكنه سبق وان راى امه تفعل ذلك مـــِْن قبل
اختار الخيار الآۆلْ ثم اضاف قليلة مـــِْن مسحوق الغسيل،وضع اخاه بالداخل
وضغط علـّۓ. زر التشغيل 🙃
صديقتي تخاف وترتعب مـــِْن الحشرات
وكل يوم جمعة،احرص علـّۓ. ان افاجئها بنوع جديد مـــِْن الحشرات
في دولابها او سريرها "
قد تظنون مزاحي ثقيلا، لكنكم ݪـلا
تعلمون شيئا"
فقد اردت ان يعتاد اهلها وجيرانها
علـّۓ. صوت صراخها "
حتى ݪـلا يفزع احد عندما تحدث
جريمة في الجمعة القادمة 🙂
دخلت في حالة مـــِْن الاكتئاب منذ ان قتل ابني بوحشية فظيعة قبل
اسبوع،
تذكرت الًيَوُمًِ ان لدينا كاميرا مراقبة
في المنزل
ويبدوا انها قامت بتسجيل الجريمة كاملة.
وبعدما شاهدت التسجيل،
اسرعت في حذفه مـــِْن شدة الرعب!
فمن كان يضن ان مشيي اثناء النوم "
قد يكون خطير لهذه الدرجة!! 😶🖤
تأكد انت ايضاً ان كان هناك شيء ☟تٌَحَـتْ☟ سريرك 🙂🖤
Читать полностью…
واحد من القناة أتهمني أني أكول تفاعلوا ولا ماراح انشر انا قلت كدا من قبل😑؟!
Читать полностью…
سافر اهله وتركوه وحده في المنزل ..
وفي الليل، سمع احد يحاول اقتحام المنزل،
فاسرع بالاختباء في الخزانة،
واتصل بجاره العم انس. طالباً النجدة ..
فرد عليه:
ݪـلا تخف يا بني، سآتيك حالاً، ݪـلا
تخرج مـــِْن الخزانة حتى اخبرك !!!
وتوقف قلبه مـــِْن الرعب، عندما انتبه
انه لم يذكر انه في الخزانة.... 🖤🙂
"ابي لماذا تعاملني امي بقسوة دائماً ?"
قال ڵـهٍ ابني والدموع تسيل مـــِْن وجهه
الحزين
قررت انه حان الوقت اخيرا لاخباره
بالحقيقة،
فقد صار كبيراً بما فِيَھ الكفاية،
ݪـلا تحزن يا عزيزي هي فقط غاضبة
لانك نجوت مـــِْن عملية الولادة بينما لم تنجُ هي! 🖤
وضعوني وحدي في زنزانة مظلمة
لم آكل شيأ منذ الامس،
ويبدوا انهم نسوا امري
تهللت اساريري عندما فتح احدهم
باب زنزانتي قائلا: حان وقت العشاء
الا اني شبعت مـــِْن شدة الرعب
حين ادركت انه لم يكن ليـّۓ
بالكان لكلابه الخمسة ): 🖤
رائحتك تماماً مثل جدتي....بعد ان دفنوها 🖤
Читать полностью…
الكهرباء مقطوعة ....اجل صحيح
انت تجلس وحدك ....اجل صحيح
غرفتك مظلمة ولم تفتح ضوء ....اجل ه̷̷َـَْـُذآ ايضا صحيح
الاصوات تختفي فجاة ....صحيح
لم يعد شخص يطرق باب غرفتك .... ه̷̷َـَْـُذآ صحيح
تختلف اجوائك م̷ـــِْن البارد الى الحار ....صحيح كيف تعرف كل ه̷̷َـَْـُذآ
لانك لست وحدك 🖤
وانت تطفأ انوار غرفتك ، لتسهر حتى م̷ـــِنتصف الليل، تخيل وانت تقرأ،
هناك شخص ...ينضر معك حتى تغفو
هناك شخص... تٌَحَـتْ سريرك ينتظرك حتى تنام ليخرج ويقيم التراويح لاستدعاء الجن
هناك شخص ...يقف خلف الباب ينتظرك حتى تذهبت الى المرحاض ويتبعك
هناك شخص ... يقوم بالعبث بالستائر في غرفتك حتى تشعر بالخوف
ه̷̷َـَْـُذآ الشخص ...م̷ـــِْن ينتظرك تنام ومن يخرج عندما تنام ومن يتبعك عندما تصحوا ومن يعبث بالستائر هو نفس الشخص الذي يبث الرعب في قلبك ويجعلك ݪـلا تنام م̷ـــِْن كثرة خوفك ه̷̷َـَْـُذآ الشخص موجود في كل غرفة تخيل وانت تقرأ وهو خلفك ينتظر مـڼـڱ ان تعرف بجوده لكي يسحبك الى عالم ݪـلا متناهي م̷ـــِْن العذاب الابدي ݪـلا تدر وجهك لكي ݪـلا يحس بانك عرفت
ربما ليس تخيل ..... م̷ـــِْن يعلم???
أكره ذلك عندما يضطر أخي تشارلي إلى المغادرة . يحاول والداي باستمرار أن يشرحا لي كم هو مريض ويؤذي مـــِْن حوله. إنني محظوظ لوجود دماغ حيث تتدفق جميع المواد الكيميائية بشكل صحيح إلى وجهاتها مثل الأنهار غير التالفة . عندما أشكو من مدى شعوري
بالملل من دون أخ صغير للعب معه ، فإنهم يحاولون جعلني أشعر بالسوء بالإشارة إلى أن الملل يفوقني على الأرجح بعيدا ، بالنظر إلى حصره في غرفة مظلمة في مؤسسة . أتوسل إليهم دائما لمنحه فرصة أخيرة . بالطبع ، فعلوا في البداية . عاد تشارلي إلى المنزل عدة مرات ، وكل منها أقصر في المدة الماضي . في كل مرة دون فشل ، يبدأ كل شيء مرة أخرى . قطط الحي مع عيون مغمورة تظهر في صدره ، وشفرات حلاقة والدي التي تم إسقاطها على شريحة الطفل في الحديقة عبر الشارع ، وتم استبدال فيتامينات أمي بقطع من أقراص غسالة الصحون وتم فك براغي باب الاسطبل الخاص بجاري وجعل ابن جارنا واقف
والداي مترددان الآن ، ويستخدمان " الفرص الأخيرة " بشكل مقتصد . يقولون أن اضطرابه يجعله ساحرا ، ويسهل عليه تزوير الحياة الطبيعية ، ويخدع الأطباء الذين يهتمون به في التفكير في أنه مستعد لإعادة التأهيل . أنني سأضطر إلى تحمل مللتي إذا كان ذلك يعني البقاء في أمان منه . أنا أكره ذلك عندما . على تشارلي أن يرحل . هذا يجعلني أتظاهر بأنني جيد حتى يتعين عليه العودة 🙂
يحكى انه في احدى المدارس، الواقعة في واحدة من الدول الأوروبية، عاشت الفتاة جيسي ذات السادسة عشر عام حياة بائسة. كان باقي الطلاب دائماً ما يسخرون منها ويتنمرون عليها، ولأنها خجولة لم تستطع الرد عليهم. ظلت تلك الفتاة تعاني الكثير على مدار أشهر دون ان يساعدها أحد من المدرسة، ودون أن تخبر أحد من أهلها. وفي يوم من الأيام، إقترح أحد الطلاب على الآخرين اقتراح وقرروا أن ينفذوه. أحد الطلاب : جيسي، أنظري! لقد قررنا أن نتوقف عن الاستهزاء بك في حالة واحدة. أجابت جيسي بخجل وهي تتلعثم : ما هو؟ طالب آخر: أتعرفين االمقابر الموجودة في المنطقة الشمالية؟ جيسي : أجل. طالب ثاني: عليكي ان تذهبي الى هناك عند اكتمال القمر. أكمل طالب رابع: وأرخي بأعلى صوت عند المقبرة الوسطى وقولي: ” أريد أن أكون صديقتك”. ترددت جيسي كثيراً قبل الإجابة على السؤال، فتلك االمقابر تشتهر بين السكان بأنها مسكونة، وان الاشباح تظهر بكثرة وتقوم بأفعال غريبة في أيام اكتمال القمر. لم تستطع جيسي التفكير طويلاً، لان أحد الطالب قد قام بقطع حبل افكارها حين أخبرها. الطالب وسط تعالي ضحكات الطلاب الآخرين: ماذا قررت يا جيسي، ستكملين على هذا المنوال لنهاية العام! جيسي: حسناً، موافقة. وفي اليوم المتفق عليه، وعندما دقت الساعة الثانية عشر منتصف الليل، كان جيسي وباقي الطلاب يقفون عند االمقابر المتفق عليه. أحد الطلاب : هيا جيسي، أدخلي! جيسي: إن أنا أششش أشعر…. أحد الطلاب: ماذا حدث؟! الن تدخلي؟ اخرج الطالب هاتفه المحمول وبدء في تصوير جيسي وهي تتلعثم في الكلام، فما كان منها الا ان قررت الدخول. وبالفعل قامت بالمتفق عليه.
Читать полностью…
بيوم من الأيام كانت السماء تمطر بغزارة والرياح تهب من كل مكان والبرد قارص للغاية، كان في هذه الأجواء المميتة يمشي رجل غريب في مدينة ما، ومازال يمشي ذلك الرجل متمنيا مأوى له حيث يشعر بالدفء وببضعة لقيمات تسد جوعه، وبأول منزل وجد طرق بابه، وإذ برجل يجيب من نافذة المنزل…
مالك المنزل: “من الطارق؟”
الغريب: “إنني رجل غريب أطلب منك الضيافة”.
فتح الرجل منزله على الفور، أدخل الغريب وأقعده بالقرب من المدفأة كما أحضر له جاكتا ليدفئه زيادة، قام بإعداد أشهى الطعام من أجل ضيافته، وبعدما انتهى الغريب من تناول طعامه أعد مالك المنزل لكل منهما كوبا دافئا من الشاي، وجد الغريب الدفء والأمان والراحة النفسية بذلك المنزل الذي لم يجد فيه أحدا إلا مالكه وكلب معه، لم يكن هناك زوجة ولا أبناء ولا حتى خادما..
وفي صباح اليوم التالي استيقظ الغريب ورحل باكرا حتى لا يثقلها على مالك المنزل، أول ما استيقظ مالك المنزل أعد الفطور وذهب ليوقظ الغريب ولكنه لم يجده..
وبعد مرور أسبوع على تلك الواقعة ذهب مالك المنزل إلى أحد معارض الفنون برفقة أصدقائه، وفي المعرض وقعت عينه على لوحة مرسوم بها نفس الشخص الغريب الذي طلب ضيافته، أخبر أصدقائه بذلك ولكنهم رجحوا أنه تشابه في الشكل ليس إلا، ولكنه مازال مصرا على رأيه فأخبروه أن صاحب اللوحة متوفي من خمسين عاما، ومع إلحاحه على رأيه أخذه صديقه الذي يعرف مكان قبره وذهبوا جميعا إليه، وهناك كانت المفاجأة التي أذهلتهم جميعا، وجدوا قميص مالك المنزل الذي أعطاه للغريب على قبره
بيوم ما انتقلنا إلى العيش بمنزل جديد نظرا لتغير طبيعة عمل زوجي، كان المنزل الجديد جميلا للغاية واسعا وأثاثه على أحدث طراز، لقد تيقنت أننا سنهنأ بالعيش فيه؛ ولكن لاحظت شيئا غريبا على ابنتي الصغيرة التي لم تتجاوز العام الواحد من عمرها بعد، كانت عندما تبكي كعادتها وعادة كل مولود على الفور تستقطع بكائها بضحكات عالية، أرجحت هذا الأمر إلى اعتقادي بأن الملائكة من تفعل ذلك، حتى جاءت ليلة ارتفع صوت بكاء صغيرتي فهممت إليها وبمجرد اقترابي من حجرة نومها سمعت صوتا جميلا يغني لها، فبدأت ابنتي في الضحك بصوت عال كما تفعل، اقتربت أكثر لأكتشف هوية من تغني لابنتي وإذا بها امرأة غريبة لم تقع عيني عليها من قبل، تمكنت من تمييز شكلها، فهي امرأة متوسطة القامة تتسم ببياض لون بشرتها وأيضا شعرها، اقتربت أكثر لأميز ملامح وجهها غير أنها اختفت في لمح البصر، تجمد جسدي بالكامل مما رأيت، على الفور أخبرت زوجي بما حدث ورحلنا عن المنزل ولكن مازالت ابنتي تضحك بأصوات عالية أثناء بكائها.
Читать полностью…
ايقظ صراخ الطفل امه للمرة الثالثة بعد منتصف الليل.
فايقظت زوجها بتثاقل قائلة:
انه دورك هذه المرة يا عزيزي"
نهض الزوج من فراشه دون ان يغضب "
وشعرت هي بامتنانٍ عظيم لهذا الزوج الحنون "
ثم سكت صراخ الطفل
بعد ان سمعت صوت اطلاق النار !!🖤
احضر ڵـهٍ ابواه هدية.
فحملها برفق ثم رماها بكل مُـا يملك
مـــِْن قوة علـّۓ. الجدار معبرا عن
غضب شديد!
فهديته تلك لم تكن حهاز آيباد كما وعداه مـــِْن قبل "
انصدم الوالدان بردة الفعل تلك،
بل كاد ان يغمى عليهما!
فلم يتوقعا انه سيفعل ذالك باخيه
الجديد!! 🖤
عندما علم بمرضه وانه لن يستطيع
المشي مرة اخرى! شعر بالموت، حزن كثيرا، واراد الحياة اراد ان يحيى مجددا
وعندما استطاع المشي مرة اخرى
ذهب ركض بقدميه لينتحر! ...🖤
ذات ليلة، استيقظ طفلي وأخذ يصرخ قائلاً:
"أمي هناك شيء مرعب تحت سريري!
فنظرت ☟تٌَحَـتْ☟ السرير ولم اجد شيء
فقلت ڵـهٍ: ݪا بد مـــِْن انه كان حلما مزعجا،فلا يوجد شيء تحت سريرك يا عزيزي! "
فقال ببراءة "
اجل فهو يقف خلفك الان! "
وكنت قد شعرت بالفعل بان شخصاً مُـآآ كان خلفي !!🙃
سؤال كان في شخص من دي القناة كنت بتصايح أنا وهوا كل يوم وين أختفى حسيت بغربة من دونه😭
Читать полностью…
كنت في العناية المركزة،
عندما شعرت باحدهم يتسلل لغرفتي ليلاً.
انتابني الرعب لعدم مقدرتي علـّۓ. الحركة او الصراخ
فها انا اشاهد قاتلي يقترب مِڼـّي بكل هدوء دون ان استطيع فعل شيء
تحرك ببطى نحو جهاز التنفس
الاصطناعي،
وقام طفلي الرضيع بكل برائة
بفصله عن الكهرباء 🖤🙂
قالت امي وهي خارجة مـــِْن الخزانة
ارايت يا عزيزي : ݪـلا يوجد شيء لتخاف منه
فبتسمت لـٍهآ قائلا : الان سانام بسلام شڪـࢪاً امي
اضن بان تمثيلي كان مقنعاً، بالرغم
مـــِْن خوفي العظيم وخفقان قلبي
فامي الحقيقية لديها شامة في خدها الايسر وليس الايمن 🖤
عاقبتني معلمتي لاني رسمت
رسمة مخيفة المظهر
لَـگِنْ ݪـلا تعرف باني رسمت مُـا يسير خلفها 🖤
اشترينا منزلًا قديما وصديقي وأنا . وهو المسؤول عن البناء " الجديد " - تحويل المطبخ إلى غرفة النوم الرئيسية على سبيل المثال ، بينما أنا في مهمة إزالة ورق الحائط . قام المالك السابق ا بتغطية كل جدار وسقف ! إزالته وحشية ، ولكن مرضية بشكل غريب . أفضل شعور هو الحصول على تقشير طويل ، يشبه بشرتك عندما تقشر من حروق الشمس . لا أعرف عنك لكنني أقوم بعمل لعبة تقشير ، في البحث عن أطول قطعة قبل أن تنكسر ، وتحت زاوية ركن في كل غرفة اسم شخص وتاريخ . حصل الفضول على أفضل ما لدي ذات ليلة عندما بحثت في أحد الأسماء في Google واكتشفت أن الشخص كان في الواقع
شخصا مفقودًا ، والتاريخ المفقود يطابق التاريخ تحت خلفية
الشاشة ! في اليوم التالي ، قمت بعمل قائمة بجميع الأسماء ؛ والتواريخ . من المؤكد أن كل اسم كان لشخص مفقود له تواريخ متطابقة . لقد أبلغنا الشرطة التي أرسلت فريق مسرح الجريمة بشكل طبيعي . رأيت إحدى التقنيات تقول " نعم ، إنه إنسان " . ، بشري ؟ ما هو الانسان ؟ " سيدتي ، أين المواد التي أزلتها من الجدران بالفعل ؟ هذه ليست خلفية كنت تزيلها . "🖤😶
اتصلت بي سيدة في منتصف الليل تسكن امامي وهي تصرخ وتقول "" اخفض صوت الاغاني "" استجبت رغم اسلوبها الفظ فانا جديد في العمارة ولا اريد اختلاق المشاكل ، وفي اليوم التالي قابلت حارس المبني وطلبت منه "" ان تكون السيدة اكثر تهذيبا "" فنظر لي وهو يقول "" لا احد يسكن جوارك ، الشقة مغلقة منذ عشرة اعوام لان صاحبتها وجدت مقتولة .
صدمت وذهبت الي عملي وفي تفكيري ان اخذ اغراضي واغادر من هذا المنزل ، وعندما عدت صادفت شخص على السلم فسالته ان كان حقا يوجد امرآة قتلت ؟ فاجابني
""اجل ولكن من اخبرك ؟"" فاخبرته بانه الحارس .. فنظر متعجبا وقال !! "" المبني لا حارس له ! .
خرجت من السلم ودخلت شقتي وبدأت بلم اغراضي و أشيائي واتصلت بمالك البيت وانا منزعج واصرخ فيه واقول "" اريد فسخ عقدي المنزل توجد به سيدة مقتولة وروحها تظهر وبالاضافة الي روح حارس المبنى !! .. فضحك وقالي لي .. "" من اخبرك بهذه الاكاذيب "" فجاوبته
الجيران ..
فقال "" المبني لا يوجد به سكان غيرك !!
كنت أتجول رفقة زميلاتي ، و نحن نتجول رأيت مدرسة قديمة وكان يصدر منها صوت غريب ! أتاني الفضول أن أرى ماذا يوجد بها ! فقررت الدخول ، لكن بعض من زميلاتي رفضن الدخول ، و دخلت رفقة زميلتين لي ، فلما دخلنا من الباب الكبير ، مصدر الصوت الغريب ، أقفل وحده ! امسك الخوف زميلاتي ، و قلت و لهم انه مجرد رياح أقفلت الباب ، فعم الظلام ! قررنا العودة فلم نجد الباب الذي دخلنا منه ! فرأيت باب لإحدى الغرف و فتحته
و رأية يداي ملطختان بالدماء ! صرخت بأعلى صوتي وضعت إحدى زميلاتي يداها على كتفي و سألتني ما الخطب ؟ و حملت لها يدي و قلت لها أنظري ! فقالت لي لا يوجد شيء ، و . إعتبرته أنه مجرد خيال و دخلنا جميعنا إلى الغرفة ، فلما دخلنا وجدنا جثة ساقطة على الأرض ، و أمامها طيف فسقطت إحدى زميلاتي أرضا ، و بدأت بالصراخ حتى للحضة بالطيف لم يفكر بنا امسك زميلتي التي وقعت ارضا واكلها مرة واحدة لم نفكر بالهروب فما رايناه لم يكن بمنضر جميل حتى نظر الينا الطيف صاحب اليدان الطويلتان والشعر الاسود الطويل الذي يغطي وجهه وكانت عيناه حادتان اتجاهنا حين سحبت زميلتي وركضنا اتجاه الباب ونحن نركض بالممرات الطويلة عندها لم افكر بان ادير وجهي وارى هل يركض خلفنا ام ݪـلا ?? حين ذاك الوقت الى واحس بان قدمان زميلتي قد خذلاها ادرت وجهي وانا انظر لـٍهآ ليتني لم افعل لاني مُـا رايته لم يكن بالحسبان حين افلت يد زميلتي التي كان قد اكل راسها ونحن نسير وكان المنظر بشع وماساوي جدا حيث ترك الطيف زميلتي وبدا يركض خلفي لَـگِنْ لم تكن ركضة طبيعية خطوة مِڼـّي يخطوها بعشر خطوات لطول قامته فجاة توقف عن الحراك اخذت ركضا الى الباب لاحاول فتحه وكان هَـَْـُذآ الباب الباب الخلفي للمدرسة حاولت كثيࢪا فتحح بكل الطرق حتى عرفت بان هناك ماء او مادة لزجة تسقط علـّۓ. راسي لم اكن جريئة لانضر للاعلى لَـگِنْ كان مـــِْن المفترض ان انظر
وانا بفم كبير يحاول اكلي و اصبح كل شيء اسود و فجأة سمعت صوت يناديني ، فإستيقظت ، و إكتشفت في الأخير أنه مجرد حلم
اليوم جئت لأحكي لكم تجربة مررت بها ، انتقلت جارة جديدة إلى عمارتنا وقد اختارت الشقة التي فوقنا لأنها كانت فارغة ، التقيت بها وأنا عائدة من المدرسة في اليوم الأول الذي أتت به ، كانت في مخرج العمارة و توجه مجموعة من العمال لنقل أثاثها ، لقد كانت كبيرة في السن قليلاً فقد كان لديها عدد معتبر من التجاعيد ، ألقيت عليها السلام عندما رايتها لكنها لم تجبني ، ألقيت عليها السلام مرة أخرى لكنها لم تجبني أيضاً ، بل ونظرت بحدة إلي وكأنني فعلت شيئاً سيئاً فاستغربت من تصرفها هذا وأكملت طريقي منكسة راسي و اشعر بالإحراج كأنها أنبتني بنظرتها
في الحقيقة منذ أن أتت هذه الجارة بدأت الأحداث الغريبة ، فبعد أيام من انتقالها سهرت لوقت متأخر لأني كنت أراجع للامتحانات فكنت متعبة جداً وكنت سأغفو على المكتب ، لكن فجأة أيقظني صوت يشبه تكسر الزجاج وبعدها عدة أصوات وكأن أشخاصاً يتشاجرون و أناساً يركضون في الشقة ، في البداية لم أعر الأمر اهتماماً لأني كنت متعبة ، لكن في الصباح فكرت جيداً وقلت أن تلك المرأة تقطن وحدها هل أحدثت كل هذه الضجة بمفردها ؟
وفي اليوم التالي أيضاً حدث نفس الشيء وسمعت أصوات صراخ ، ولكن أهلي لم يستيقظوا وعندما سألتهم في الصباح نفوا سماعهم ما سمعت و قالوا : أني أتوهم فقط ، فقلت : كيف والأمر يتكرر يومياً ! فقالوا : أنني متعبة بسبب سهري لوقت متأخر ، سالت الجيران أيضاً و سالت صديقتي وأهلها فهم معها في نفس الطابق ، لكن أجابوا أنهم لم يسمعوا شيئاً ، فقلت لنفسي : هل حقاً أنا اهلوس ؟
أصبح الأمر دائماً ما يتكرر في الليل من شقتها ، ورغم أن تلك المرأة لم تكن تخرج كثيراً ، لكني التقيت بها في يوم من الأيام على الدرج و وجهها تملؤه الجروح ، لقد صدمت وتساءلت عما حدث لها هذا وربما هذا يفسر الضجيج الذي كنت اسمعه ، اشتد علي الفضول كثيراً و أردت أن اعرف ما الذي يحدث لها ..
كنت ذاهبة لصديقتي التي تقابل شقتها فشممت رائحة دخان فظيعة تأتي من منزل تلك المرأة حتى أنني كدت اختنق ظننت أن منزلها يحترق أو شيء من هذا القبيل وذهبت لأطرق عليها ويا ليتني لم افعل ، كنت أفكر انه ماذا لو هناك فعلا حريق ؟ سأكون مذنبة أن لم أساعدها ، لكن ما هذا ! لقد خرجت لي في وقت قصير و عيناها مليئتان بالكحل و استطعت أن أرى جدران بيتها التي كانت مليئة بكتابة غريبة و غير مفهومة و الأرض مملوءة بالرسومات الغريبة كنجوم ودوائر كبيرة سوداء وبدأت الجارة بالصراخ علي : ابتعدي من هنا ! اذهبي و إياكِ وان تطرقي باب شقتي مرة أخرى !
لم استطع أن انطق حرفاً واحداً ، وعدت للمنزل باكية و في أوج غضبي و ما زاده تكتمي عن الأمر كالحمقاء ، تساءلت لماذا دائماً تعاملني بهذه الطريقة ولم هي مرعبة هكذا ؟ ولكن يبدو أن ما كان ينتظرني أصعب من هذا ، ففي الغد ذهبت عائلتي لزفاف ابنة عمي ولكني لم استطع الذهاب فبقيت وحيدة في المنزل فنظفته وأردت أن اطبخ لكن كانت المكونات ناقصة فاضطررت للذهاب لشرائها بسرعة
عندما عدت وأنا اصعد سلالم العمارة انقطعت الكهرباء ولم اعرف في أي طابق أنا فالظلام يحل مبكراً في ذاك الوقت ، ثم لمحت ضوءاً برتقالياً خافتاً في الطابق الذي كنت فيه فاشتد الضوء وبدأت تصدر تلك الأصوات الغريبة التي أخبرتكم عنها في أول القصة بل ورأيت ظلالاً سوداء عجيبة متحركة فاستطعت أن أرى رقم الباب لاشتداد وهج الضوء حتى أدركت أنني بجانب شقة تلك الجارة الغريبة فبدأت أتحسر على حظي التعس ، لقد أتيت لهنا بقدمي ..
كنت سأهرب نازلة السلالم بسرعة لكنها أغلقت الطريق وما أن نظرت لوجهها حتى أراه خالياً من تلك الخدوش والتجاعيد و لقد بدت أجمل واصغر سناً ! عدا عينيها المخيفتان لقد كانت تنظر إلي بحقد شديد وأمسكت ذراعي فشعرت بألم شديد كأنني احترق قائلة في نفسي : ما الذي تريده مني ؟ ما الذي فعلته لها ؟ لقد خفت كثيراً خاصة مع ذاك الجو المرعب والخانق حولها وبدأت أقول ما الذي أقحمت نفسي فيه ! بدأت بقراءة القران بصوت عالي مغمضة عيناي بشدة ، لكن ما أن فتحتهما حتى لم أجد شيئاً ، لقد اختفى كل شيء ! ما هذا هل تخيلت ما حدث للتو ؟!
للأسف لم اخبر أحداً عما حدث خوفاً من أن لا يصدقوني مثلما حدث أول مرة ، و ظللت أتذكر ذلك الموقف وجسدي يقشعر ، بعد عدة أيام أتت الشرطة لمنزلها واحدث الجيران ضجة عارمة و انتشرت شائعات تقول أنها مشعوذة وقالوا : أنهم وجدوا في منزلها سحراً و طلاسم فأدركت أن الكلمات الغريبة التي رايتها في بيتها ، لا ادري من ابلغ الشرطة عنها لكنهم لم يجدوها في المنزل ، لقد حمدت الله لرحيلها وأحسست بالراحة و الطمأنينة ، لكن فقط المرور من جانب ذاك البيت يجعلني أتذكر تلك الصورة البشعة التي بقيت تجول في مخيلتي منذ ذلك اليوم.
تحكي هذه القصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاما، كنت صغيرة وألعب حينها مع ابن جارنا حيث فجأة سمعنا صوت أخته الكبرى تصرخ كثيرا بألم وتوجع، فسارعنا سويا لنعرف ما ألم بها، فوجدناها بغرفتها ويجلس بجوارها رجل دين ليخرج ما بها من شيء بالنسبة لي وقتها خفي ومخيف، ما حدث بذلك اليوم لا أستطيع نسيانه مطلقا وبالرغم من كل تلك السنوات التي مرت عليه إلا أنني أزال أتذكره كأنه حدث بالأمس…
تغيرت الفتاة فجأة وصار صوتها كصوت رجل عجوز، صاحت في الرجل وفي كل من بالغرفة، ووقفت مرة واحدة بطريقة أرعبتنا جميعا، وأخذت تسير حتى توسطت الغرفة ثم رفعت قدمها ووقفت على واحدة فقط، مالت برأسها للوراء حتى لمست بها الأرض من تحتها، وهي مازالت تقف على قدم واحدة، استمرت على هذه الوضعية كثيرا من الوقت بعدما فشل رجل الدين وأهلها في محاولاتهم في تغيير وضعيتها، وبعدها سقطت الفتاة بمفردها على الأرض مغشيا عليها، عندما استعادت وعيها أخذنا نسألها تساؤلات عديدة عما فعلت ولكنها كانت غير متذكرة لأي شيء.