حتىٰ حُزني لم يڪُن بالطريقةه المُعتادة ، لم أبحث عن ڪتِف لہ أبڪي عليهِ ولا أذن تسمعني ، ڪُنت أتوسل لہ العالم أن يترڪني وشأني وحسب .