♡ `٭.͡. 🌸 ✍ أهـلا بك تصفح أعلى القناة لقراءة ما فاتك🌷 - قناة كل العرب🌸🍂 ✔️خواطر ♥ ✔️ صور حزن وعتاب 💙 ✔️تحليل الشخصية 💜 ✔️فقرات ترفيهية 💌 🌷 للمشاركة عبر بوت القناة👇🍂📡 @Ammeeer500bot @Aman232bot
"هل تعرف معنى أن تَصِل لكنّها ليست وِجْهَتُك؟
أنتَ راضٍ،
لكنك لا تَقفِز فرحًا مِثلَهم!"
تمُر بالإنسان فترات لشدة مرارتها يظنها نهايته ..💔💔
Читать полностью…صُـداع.. أعمال بناء تُقام داخل رأسي الآن..💔!!
Читать полностью…القافلة تسير
وكل شيء ينبح
باستثناء الكلاب!
الأبواب تنبح،
الظلال تنبح،
القصائد تنبح،
العشّاق على الأرصفة،
الأنبياء المزيفون في الشاشات،
وحتى صمتي... ينبح.
إلا الكلاب،
الكلاب الحقيقية تنظر إليّ
بصمت شريف دون أن تنبح
كأنها أشفقت علي
لكثرة هذا العواء من حولي..!!
كلّ ما فيّ يشتعل ،
كأنني منذ ولادتكِ
وأنا أُعدّ لهذا الحريق …
كيف أقرّبكِ منّي دون أن أُحرقكِ ،،،
كيف أُطفئني بكِ دون أن تحترقي بِي..!؟
ما كتبته عنكِ لم يكن نصَّاً ،
بل كان اعترافاً مُبَلَّلاً …
فمنذ أن أمسكت بالقلم،
شعرتُ بأنكِ تقفين خلف كتفي…
فانسكب صوتُكِ على أصابعي
وتسلّلت رائحتكِ إلى أوراقي،
فارتجفَ السطرُ الأول،
وصار الحبرُ يشتهي ما لا يُقال …!!
♕♡٠٤:٤٤♕
اللهم إني إستودعتك عامً مضى من عمري فأغفر لي ما كان فيه و اكتب لي الخير و بارك لي في هذا العام و اجعله عامً أجمل مما مضى و اجعله بداية لأجمل الأقدار.. ♡🦋💜
أنا كومة لا يمكن تقسيمها
وتفصيلها على مقاس أحد
لا يمكنني أن أكون طوال الوقت
بذلك المزاج الجيد
ولا بتلك الروح المرحة
أستطيع أن أسرد لكِ عيوبي
عيبًا تلو الآخر
ستتفاجئ بما أخفيه تحت جلدي
ستعرف أنني كما أختار
من يستحق ما يميزني
أختار ايضًا وبعنايةٍ أشد
من أظهر له بعض عيوبي..!!
مع كُل ذلك فإننا نخشى الموت..!
نخشَى أن تكون ليلتُنا الأخيرة
ضِحكتنا الأخيرة
نُصوصنا الأخيرة
كَلِماتنا الأخيرة
دُموعنا الأخيرة..
نخشَى أن نكون قد أضَعنا أعمارَنا سُدٌى..
ولم نجنِ ما ينفعنا في حياتنا الأبديّة..
نخشَى الحقيقة المُرّة والوعد الحق.. مُتوَهّمين أنّ الحياة
التي نعيشُها هي "الحياة"..!!
هم لا يشعُرون
بأنهم يضغَطونَنا
لكنهم ينتبِهون
حين نُغيّر طريقتنا
وأسلوبنا في التعامُل معهم..
هُم لا يعرفون
أنهم يستنزفون طاقتنا
بأفعالهم وكلماتهم المُستَفِزّة
لكنهم يلاحظون
أننا أصبحنا نغضب بسرعة
و نستاء من كل تصرّف يزعجُنا
ويُدقّقون في كلماتنا
ونحنُ في أَوج غضبنا
ويستحيل أن يعترفوا بأخطائهم
حتى لو شعَروا بها
هم لا يرونَ أنفسهم
حينَ يركِنوننا جانباً
ولا يهتمون بنا
لكنهم يرونَنا حين
نتجاهلهم ونُهَمّشهُم قليلاً..
لا أحد ينتبه حين يُرهِقُ
غيره ويستنزفه ويُغضبه..
الجميع ينتبه
لردة الفعل التي لا تُناسبه..
وكأنه يحِق له أن يجرح
ويضغط غيره
وعلى غيره أن يصمت
دونَ أدنى ردة فعل منه..!!
نحن نعيش زمنَ السكينة الضائعة
حيثُ يركُض الإنسان
خلفَ صدى الانفِعال
لا وراء فِعلٍ يُثمِر
خائفٌ من أن تَبتَلِعهـ دوّامَةُ التّهميش
إن تَجَرّأَ على التّوقّف لحظة...
فصارَ لا يهدَأ
لا يَسكُن
لا يَتنفّس
إلا في زِحام الصّخب
والتّفاعل المُستَمِر
يُعلّق كي يُثبِت وجودَه
يتفاعَل كي لا يُنسَى
لكن في عُمق هذا الهَرَج والمَرَج
يولَد القلق كظِلّ لا يُفارِقه
كائناتٌ تَرتَجِف في دائرة لا تهدأ
عبيدُ إيقاعٍ لا يرحم
ينسون أنّ للسكينة صوتًا
وللصمت حكمة
وللوَقفات سِحر الحياة..!!
مُفَهْرَسَ
و لا هِجَاء لي
أقرأ دَفَاتِر الليل الحنين
يا حبري: أنني أملك قلمًا ضائعاً
أكثر مما ينبغي
و لا أكتبُ سوى صمت السنين..!!
أحببتك كثيراً....
لدرجة أنه حتى عندما أذيتني حاولت أن أفهمك..!!
#ثم__ماذا
بين ذكريات لا تعود واحلام لا تأتي وحاضراً لا يرحم أعيش أنا..!!
اللهم جبراً يليق بكرمك
اللهم عوضاً جميل
يا من رحمته وسعت كل شيء❤️
هناك لحظة لا يصرخ فيها الغريق، ليس لأنه لا يريد النجاة، بل لأنه أرهقته الأمواج حدّ الإستسلام. لحظة يموت فيها الأمل بصمت، وتغيب فيها الرغبة، لا في الحياة فقط، بل في المحاولة أيضًا. فالغرق الحقيقي ليس في الماء، بل حين تمتلئ الروح وجعًا ولا تجد يدًاً تمتدّ، ولا صوتًا يواسي..!!
Читать полностью…نحن الذين خُلِقنا من ضِلع الظل
نحمل السؤال في جيوب أرواحنا
ونعبر الزمن حفاةً من المعنى
كغرباء بلا لغة …!!
كرجلٍ يحرس ذاته بالحبر ،
كيف سأدافع عن نفسي
حين تنطفئ اللغة ؟
مــــاذا أفـعــل..؟
حين تسقط اللغة من يدي
كـ عُكازٍ قديم لا يقوى على حملي ..
فحين تمتلئ روحي حتى حافتها ،
تنكمش لغتي وتتلاشى داخل صمتٍ ثقيل ،،،
هي لحظة لا أعجز فيها عن الكلام
بقدر ما يعجز الكلام عني ….!!
#متسائل
أنتِ كأسٌ مكسور
لكنّي ما زلتُ أرفعه إلى فمي
وألعق حوافه المكسورة لعلّي أرتوي…
كلما أمسكتكِ
جرحتني أكثر،
وأغرقتني أكثر،
وأسكرتني أكثر،
وكلما زادت شظاياكِ في كفي،
ازددتُ تمسكاً بكأسي، وتعلقاً بجرحي
كأنكِ لا تريدين أن أُشفى،
بل أن أستمر في كتابة اسمكِ
بأصابعي المبتورة..!!
الليل نديم ثرثار لا يكف عن السؤال،،،
ثرثار بطريقة موجعة ،،
يتكئ على حافة القلب
كشيخٍ عجوز يعرف كل الحكايات ،،،
ثم يُجلسني في زاويةٍ من
وحدتي ليسألني عن صمتي المملوء بي ،،
عن رسائلي التي لم أرسلها …
عني …
عن دفاتري الممزقة …
وعن أحلامي التي أُخفيها تحت الوسائد..!!
اليوم أتممت عامًا
جديدًا من حياتي ، فأهلًا
بـ يوم يضُم ميلادي ،
الحمدلله قد مضى عام بحلوه ومرّه ,
اللهم بارك لي في عامي الجديد
واجعل القادم من حياتي
أجمل وألطف
اللهُم غيرني حتى
تُحبُّني.. ♡♡♡
في يوم ميلادي الجديد
كُلّ الذي أرغبُ بِه
أن أتصالح مع أعوامي الراحلة
والقادمة
أن أنسى
وأتخطى
وأواصل
وأُصبح أكثر قوةً وأمان
غير ذلك
أسأل الله أن يكتب لي
لحظات سعيدة
وأيام مُبشرة
ومطَر يروي جفاف الأيام
وقلوب طاهِرة تُحبني
وطمأنينة تُعانقني حتى
النفَس الأخير من هذا العُمر..!! 🦋💜
كان للعيدِ معنى… يومَ كانت الأرواحُ تَتهامَسُ فرحًا ، وتَتعانَقُ دونَ مَوعدٍ أو مناسبة..أمّا الآن، فنُرسِلُ التّهاني كأنّها فرضٌ بارِدٌ نُؤدّيه ، لا دِفءَ فيها ولا حنين..أيُّ عيدٍ هذا؟ والوجوهُ شاحِبةٌ ، والقلوبُ مُثقَلةٌ ، والأنفاسُ ضاقَتْ من فَرطِ الهَمِّ والتعب؟ العيدُ يردُ فرَحٍ ، لكنّ الفرحَ غادرَ الدّيار… عبَرَ الحدودِ التي لا تفتحُ إلا للموتِ أو اللجوء..صِرنا نُخَبّئُ وجَعَنا تحتَ عباراتٍ مُزخرَفة ، نضحكُ في الصورِ ونبكي في الصّمت ، نتبادَلُ التّبريكاتِ ولا نُبارِكُ لأرواحِنا الباقيةِ في الرماد ، نُقيمُ العيدَ في الظاهِر ، ونُؤجّلهُ في دواخِلنا حتى إشعارٍ آخر…
حتى يعودَ العيدُ عيدًا ، ويعودَ القلبُ قادرًا على الضحك دونَ أن يخونُهُ البكاء..!!
عشتُ حياة لا تُشبه قلبي.
أسعدتني رؤيتها وهي تتهاوى...
شعرتُ بفرحةٍ خفية بخرابها
حتى أنني أكملت النقص
كي لا يبقى منها وجعٌ قابلٌ للعودة.
محوتها كليًــــــا
أليس هذا أفضل من العيش فوق أطلالها؟
عشرين عامًا رميتها للكلاب
لأنني لن أسعى لترميم ما لم يُرد أن يُرمّم.
سأبدأ من آخري
لأن أوَّلي كان دائمًا نهاية متخفّية
إن اليوم الذي لا يُعجبني
أتركه خارج ذاكرتي.
ولا أمنح من جسدي وعقلي
سوى المساحة التي تستحقها الأشياء
الألم الخالي من الفن؟
لا يستحق حتى الحياد.
فموت الأحبّة
حولته إلى قصائدٍ ملوّنة
لستُ قاسٍ كما يدّعون.
أعرف فقط متى أتحول إلى حجر
ومتى أترك للنهر فرصةً ليجرفني..!!
لا أملك ما يُشبه الضمادة.
ولا قلبًا يُحسن الإصغاء لي،
دائمًا ما يقاطعني جرحٌ فادح
وسط الجملة.
أنا الذي يملّ السكينة،
ويخون اللحظة
إن لم تكن مبتلّةً بالخطر.
لم يعد لديّ ما أشاركه.
أنا الصفحة التي
طُويت من شدّة الحريق.
لكنني أخرج دائمًا...
بعينٍ واحدة، وسخريةٍ
تشبه الضحك وسط العزاء.
نعم، أتعثّر،
لكنني لا أتهجّى الألم
بل أعيشه دفعةً واحدة..!!
طاقتنا نفدت...
لم نَعُد قادرين على الكلام أو الإستِماع
أو الشرح أو التبرير...
لم نَعُد نُعاتِب أو نَعبُر عن ضيقِنا
بل صارَ الصّمت أبلغ من كل حوار..
لم نَعُد نغضَب
اكتَفَينا بالكَبت
وكأنّنا نحفظ لأنفُسنا ثمن السّلام..
لم نَعُد نُجادِل
من يرى نفسه دائمًا على حق
نهمس له: أنتَ الصّائِب ونحنُ الخَطأ...
لم نَعُد نعترِف
بأنّ كلمات الآخرين تجرَحُنا
صارَ الجُرح صامِتًا لا يُرَى..
لم نتَغيّر
بل فقط نفَذَت طاقتنا
وانطفَأ بريقُنا تحتَ ثقل الأيام...
صَمتُنا ليسَ ضُعفًا
بل دِرعٌ نَحتَمي به
من عالمٍ لا يَفهَم إلا صخب الألم..!!
لا نعاني من شيء
نحن فقط بحاجةٍ إلى مدينةٍ أخرى...
مدينةٍ نغادر إليها خِفيةً من ضجيج العالم ، نَحمِل إليها ما تبقّى من أرواحنا المثقلة ، ونترُك خلفَنا كل ما أرّقَ القلوب وأثقلَ الذاكرة...مدينةٍ تُشبِه الحُلم...
لا يعرف الناس فيها سوى لُغة الطمأنينة
ولا تسكُن الأزقة فيها سوى نسائِم الهدوء..
مدينة تُرمّم ما انكسر فينا
تغسِل أرواحنا من غبار الخيبات ،
وتُعيد إلينا أسماءنا
التي نسيناها في الزحام..
لسنا موجوعين كما نظن
نحن فقط نبحث عن حضنٍ بحجم مدينة ، تمنَحُنا بداياتٍ لا تُشبه النهايات القديمة ، ومساحةً لنكون كما نحن
بلا أقنعة..
بلا صخب..
بلا خوفٍ من الإنهيار..!!
أنا الغائب الحاضر ، وجهٌ بلا ملامح ، وصوتٌ بلا نبرة ، وظلٌ بلا جسد...أسيرُ في زحامِ الصمتِ ، كأنّني لحنٌ لم يُعزف ، أو إسمٌ لم يُنطق..أنا المنسي في زوايا الحياة ، وُلدتُ بلا رغبة ، كخطأٍ في التوقيت ، كغصةٍ في صدرِ الوقت ، كأنّني لا أنتمي ، لا لساعة، ولا لمهد، ولا لدعوة إنتظار..يَتّكِئ جسدي على وهم ، فلا الروح روحي..ولا الخطوات لي..
كأنّني إستعارة تمشي على الأرض
إستعارة لا تُفهَم ، لا تُفسّر ، لا تُحتَضَن.!
من أنَا..؟ إنسانُ لم يخلَق كامِلً ، نِصفُه وجع ، ونصفُه الآخر سؤال..ما ذنبي إن تنَفّستُ؟
ما جُرحي سِوى صرخةِ ميلادٍ لم تَجِد صدرًا يَحنو ، ولا يدًا تُمسِك خَوفَها ،ولا عَينًا تُبصِر وجَعَها دونَ أن تُدين.!
أنا ذلكَ الذي خُذِلَ حتى من اللهفة ،
قُطِعَ قبل أن يثمِر ، وتمّت مُحاكَمتَه على جريمةِ الوجود...
الهواء؟ لا يكفي.
والصمت؟ خيانة...
والمكان؟ لا يعترف بي..
أنا...
صوتٌ مكتوم في حنجرةِ العالم
وشهقةُ ندمٍ ما زالت تنتظر أن تُفرَج...
فمن أنا؟
ومن كان أنا؟
ولماذا... كنت..!!؟