لطالما مضيتُ في حياتي وأنا حامل في جيوب ملابسي، اِتِّساع مخاوفي وتردُد خطواتي، وكثرة تساؤلاتي وقلقي
حتى انني لم اعد اعرف ما اريد، اصبحت لا اريد تحقيق شيء سوى الهدوء
- أغرق في كثيرٍ من اللاشيء، أحاول النجاة، ولكن لا جدوى داخلي مبعثر ، فإن خيالي يأخذني الى احضان اليأس حاربت كثيراً وفي كل مرة كان الغرق حليفي.
Читать полностью…