وأنا أبغي أن أصلح نفسي وغيري، ولست أدري أأصل إلى مرادي أم أختم دون غرضي؟ولكني أؤمن إيمان يقين ومشاهدة أنّه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم؛ وأني لم أتحرك، ولكنه حركني، وأني لم أعمل، لكنه استعملني، فأسأله أن يصلحني أولا ثم يصلح بِي.